تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 2297501, member: 74340"] [b]رد: اية لها قصة[/b] [B][SIZE=5][COLOR=red]19: 31 ثم اذ كان استعداد فلكي لا تبقى الاجساد على الصليب في السبت لان يوم ذلك السبت كان عظيما سال اليهود بيلاطس ان تكسر سيقانهم و يرفعوا [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=red]19: 32 فاتى العسكر و كسروا ساقي الاول و الاخر المصلوب معه [/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=red]19: 33 و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات [/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [B][SIZE=5]:download:[/SIZE][/B] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5]كانت كل السبوت أيام مقدسة، لكن هذا السبت الذي كان يقع في أسبوع الفصح حيث الفطير غير المختمر، الذي يُقدم فيه البكور كما يرى البعض، فهو "اليوم العظيم [I]megale hemera[/I]"، وهو أعظم يوم من أيام الإعداد الطبيعي للفصح.[/SIZE] [SIZE=5]كان الإعداد لكل سبت يبدأ في الساعة التاسعة من يوم الجمعة (٣ ظهرًا). جاء في يوسيفوس[FONT=Times New Roman][1856][/FONT] أن الإمبراطور أوغسطس أصدر منشورًا لصالح اليهود أنه لا يُلزم أحد أن يقدم تحية في يوم السبت، ولا في الاستعداد له منذ الساعة التاسعة (حسب الطقس اليهودي).[/SIZE] [SIZE=5]لم يكن يُسمح ببقاء الأجساد الميتة في الأيام العادية (تث ٢١:٢٣) ولعل ضميرهم بدأ يوخزهم فلم يحتملوا بقاء جسمه معلقًا أمامهم يذكرهم بجريمتهم البشعة، فيفسد عليهم فرح العيد. هذا وبمناسبة العيد كانت أورشليم مكتظة بالغرباء، فلم يرد اليهود أن يبقى جسم المسيح المصلوب معلقًا.[/SIZE] [SIZE=5]يرى البعض أنهم لم يطلبوا قطع رؤوسهم لكي يموتوا سريعًا بلا آلام متزايدة، وإنما طلبوا كسر سيقانهم من أجل معاناتهم من آلام أكثر. وهكذا حتى في طلب الرحمة (إنزال أجسادهم من على الصليب) كانوا قساة للغاية. وعندما تظاهروا بالقداسة – عدم ترك الأجساد حتى لا تتدنس الأرض – مارسوا الشر. اهتموا بحفظ السبت ولم يراعوا العدالة والبرّ.[/SIZE] [/QUOTE]

التحقق