تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 2297496, member: 74340"] [b]رد: اية لها قصة[/b] [B][SIZE=5][COLOR=red]19: 28 بعد هذا راى يسوع ان كل شيء قد كمل فلكي يتم الكتاب قال انا عطشان[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=red][/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=5][COLOR=red]19: 29 و كان اناء موضوعا مملوا خلا فملاوا اسفنجة من الخل و وضعوها على زوفا و قدموها الى فمه [/COLOR][/SIZE][/B] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [B][SIZE=5]:download:[/SIZE][/B] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5]كان العطش أمرًا طبيعيًا لمن يُصلب حيث يفقد الجسم الكثير من الماء بسبب العرق والجراحات.لم يشكو مسيحنا كل آلام الجلد وإكليل الشوك والمسامير والحربة، لكن الشكوى الوحيدة التي نطق بها هي أنه عطشان، معبرًا عن عطشه الداخلي بجانب آلام جسده. سبق فتنبأ المرتل داود في المزمور الخاص بالصلب فقال: "لصق لساني بحنكي" (مز ٢٢:١٥).كما جاء أيضًا في المزمور 69:21. لم يشر الإنجيليون الإزائيون إلى عطش السيد، بل انفرد الإنجيلي يوحنا بذلك.[/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5]مال البعض إلى احتساب ذلك إمعانًا في قسوة لا موجب لها بحق من يحتضر، إذكان من المعتاد تقديم كأس خمر للمصلوبين حتى يخففوا عن آلامهم في لحظات موتهم، أما بالنسبة للسيد المسيح ففي شيء من السخرية قدموا إسفنجة بها خل.ويرى البعض الأمر عكس ذلك تمامًا، فإن من تقصّوا الحقيقية أضحى ثابتًا منذ زمن طويل أن الجند الرومانيين كانوا يزوَّدون في البلاد الحارة بشرابٍ خاص يُدعىpouska[FONT=Simplified Arabic]، وهو مزيج من الماء والخل، من شأنه أن يقطع العطش[B].[/B][/FONT][/SIZE] [/QUOTE]

التحقق