ملخص أصدرت مجموعة "دروجي" والتي تعد اكبر اولترا لنادي يوفنتوس الايطالي بيانا تؤكد فيه ان هتافها المعادي للاعب انترناسيونالي ماريو بالوتيلي لم يكن عنصريا
كتب: كريم سعيد- أصدرت مجموعة "دروجي" والتي تعد اكبر اولترا لنادي يوفنتوس الايطالي بيانا تؤكد فيه ان هتافها المعادي للاعب انترناسيونالي ماريو بالوتيلي لم يكن عنصريا مشيرة الي ان المجموعة لن تعتذر للاعب.
وقال بيان "الدروجي" والذي نشره موقع مجلة "كالتشيو ايطاليا" الثلاثاء " لن نعتذر لبالوتيلي لان هتافنا ضده كان نتيجة الاستفزازت التي قام بها تجاهنا ولم يكن تجاه اصوله او لونه."
وكان يوفنتوس قد عوقب باقامة مباراة له بدون جمهور بعد الهتافات العنصرية التي صدرت من جانب المدرج الشمالي لملعبه ( كورفا فيلاديلفيا) خلال مباراته امام انترناسيونالي والتي انتهت بالتعادل.
واصدر يوفنتوس بيانا تقدم فيه بالاعتذار رسميا عن تلك الهتافات ولكن مجموعة "الاولترا" رفضت الاعتذار عن ما قامت به.
واضاف البيان " وما يؤكد اننا هتافاتنا ضده لم تكن عنصرية هو اننا لم نهتف ضد زملائه في الفريق باتريك فييرا وسولي مونتاري علي الرغم من ان بشرتهما سمراء مثله."
وأكمل البيان " لسنوات عديدة وجمهور الانتر يتعمد إطلاق هتاف "ليفربول، ليفربول" ضدنا وفي جميع الملاعب المختلفة ولم تتحرك وسائل الاعلام ضد هذا."
ويقصد جمهور انتر بهتاف "ليفربول، ليفربول" تذكير جماهير يوفنتوس بفاجعة ملعب هيسيل الشهيرة عندما توفي العديد من جماهير من اليوفي في نهائي كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس عام 1985 والذي جمع الفريق الايطالي بفريق ليفربول الانجليزي، واكدت التقارير حينها ان جماهير ليفربول هي التي تسببت في موت هؤلاء المشجعين.
وواصل مشجعو يوفنتوس في بيانهم قائلين " لدينا لاعب صاحب بشرة سمراء في فريقنا وهو محمد سيسوكو ونحن فخورين بارتداءه لقميص يوفنتوس."
كتب: كريم سعيد- أصدرت مجموعة "دروجي" والتي تعد اكبر اولترا لنادي يوفنتوس الايطالي بيانا تؤكد فيه ان هتافها المعادي للاعب انترناسيونالي ماريو بالوتيلي لم يكن عنصريا مشيرة الي ان المجموعة لن تعتذر للاعب.
وقال بيان "الدروجي" والذي نشره موقع مجلة "كالتشيو ايطاليا" الثلاثاء " لن نعتذر لبالوتيلي لان هتافنا ضده كان نتيجة الاستفزازت التي قام بها تجاهنا ولم يكن تجاه اصوله او لونه."
وكان يوفنتوس قد عوقب باقامة مباراة له بدون جمهور بعد الهتافات العنصرية التي صدرت من جانب المدرج الشمالي لملعبه ( كورفا فيلاديلفيا) خلال مباراته امام انترناسيونالي والتي انتهت بالتعادل.
واصدر يوفنتوس بيانا تقدم فيه بالاعتذار رسميا عن تلك الهتافات ولكن مجموعة "الاولترا" رفضت الاعتذار عن ما قامت به.
واضاف البيان " وما يؤكد اننا هتافاتنا ضده لم تكن عنصرية هو اننا لم نهتف ضد زملائه في الفريق باتريك فييرا وسولي مونتاري علي الرغم من ان بشرتهما سمراء مثله."
وأكمل البيان " لسنوات عديدة وجمهور الانتر يتعمد إطلاق هتاف "ليفربول، ليفربول" ضدنا وفي جميع الملاعب المختلفة ولم تتحرك وسائل الاعلام ضد هذا."
ويقصد جمهور انتر بهتاف "ليفربول، ليفربول" تذكير جماهير يوفنتوس بفاجعة ملعب هيسيل الشهيرة عندما توفي العديد من جماهير من اليوفي في نهائي كأس أوروبا للأندية أبطال الكؤوس عام 1985 والذي جمع الفريق الايطالي بفريق ليفربول الانجليزي، واكدت التقارير حينها ان جماهير ليفربول هي التي تسببت في موت هؤلاء المشجعين.
وواصل مشجعو يوفنتوس في بيانهم قائلين " لدينا لاعب صاحب بشرة سمراء في فريقنا وهو محمد سيسوكو ونحن فخورين بارتداءه لقميص يوفنتوس."
