في العهد القديم سفر التكوين الاصحاح التاسع آية18،أود ان اسأل بالنسبة لاةلاد نوح الذين هم سام وحام (الذي هو أبو كنعان) ويافث:
مما قرأته في تفسير انطونيوس فكري وفهمته ان سام نسله هم اليهود والذين منهم كان السيد المسيح (واليهود الموجودون الآن على ما أظن لانهم يقولون عن أنفسهم انهم ساميين وان من عاداهم عادى السامية)، ويافث الذي ملأ نسله اوروبا وامريكا واستراليا، ثم حام من يكونون نسله في هذا الزمن؟ هل هم العرب (أظن ذلك)..
والقصة التي وردت بأن نوح شرب الخمر حتى سكر( وقد ذكر في التفسير انه لم يكن يعرف انه خمر يذهب كرامة الانسان) ثم تعرى وبانت عورته ورآه كنعان ابن حام، واستهزأ به ونادى أخويي حام اللذان هما سام ويافث لكنهما سترا عورته بطريقة دون ان يريا شيئا..
القصة تعرفونها أكيد ولن أكملها ولكن سؤالي:
أخطأ كنعان مع جده بهذا الامر فلعنه نوح ولعن ذريته وقال انهم يكونون عبيدا عند نسل سام؟
هل لهذا أي علاقة بأيامنا هذه مما يعانيه العرب من ذل وما يتحصل عليه اليهود من مجد، بالاضافة الى انه جاء في التفسير :"وليعرف موسي والشعب لماذا يعاقب الله الكنعانيين ولماذا يأخذ اليهود أرضهم، هذا بسبب خطية كنعان ولعنة "ابيه نوح له" يعني يقصد هنا ايام موسى وليس ايامنا هذه؟؟ ام ان هذه اللعنة ممتدة الى القيامة؟
واليس في قول نوح " مبارك الرب اله سام وليكن كنعان عبدا لهم.."شيء يمكن ان اسميه حجة اليهود الان فيما يفعلونه في العالم وبالاخص في فلسطين (ولا يقول لي أحد ان لهم حق بناءا على هذه الايات)؟؟
أرجو ان تكون فكرتي اتضحت، والامور التي أسأل عنها ليست بسبب عدم فهم لأانني اقرأ التفسير قبل ان اسأل ولكنها أمور أقرب الى الفكرية وهذه لها كتب متخصصة لا أعرف اين اجدها..
شكرا لكم
مما قرأته في تفسير انطونيوس فكري وفهمته ان سام نسله هم اليهود والذين منهم كان السيد المسيح (واليهود الموجودون الآن على ما أظن لانهم يقولون عن أنفسهم انهم ساميين وان من عاداهم عادى السامية)، ويافث الذي ملأ نسله اوروبا وامريكا واستراليا، ثم حام من يكونون نسله في هذا الزمن؟ هل هم العرب (أظن ذلك)..
والقصة التي وردت بأن نوح شرب الخمر حتى سكر( وقد ذكر في التفسير انه لم يكن يعرف انه خمر يذهب كرامة الانسان) ثم تعرى وبانت عورته ورآه كنعان ابن حام، واستهزأ به ونادى أخويي حام اللذان هما سام ويافث لكنهما سترا عورته بطريقة دون ان يريا شيئا..
القصة تعرفونها أكيد ولن أكملها ولكن سؤالي:
أخطأ كنعان مع جده بهذا الامر فلعنه نوح ولعن ذريته وقال انهم يكونون عبيدا عند نسل سام؟
هل لهذا أي علاقة بأيامنا هذه مما يعانيه العرب من ذل وما يتحصل عليه اليهود من مجد، بالاضافة الى انه جاء في التفسير :"وليعرف موسي والشعب لماذا يعاقب الله الكنعانيين ولماذا يأخذ اليهود أرضهم، هذا بسبب خطية كنعان ولعنة "ابيه نوح له" يعني يقصد هنا ايام موسى وليس ايامنا هذه؟؟ ام ان هذه اللعنة ممتدة الى القيامة؟
واليس في قول نوح " مبارك الرب اله سام وليكن كنعان عبدا لهم.."شيء يمكن ان اسميه حجة اليهود الان فيما يفعلونه في العالم وبالاخص في فلسطين (ولا يقول لي أحد ان لهم حق بناءا على هذه الايات)؟؟
أرجو ان تكون فكرتي اتضحت، والامور التي أسأل عنها ليست بسبب عدم فهم لأانني اقرأ التفسير قبل ان اسأل ولكنها أمور أقرب الى الفكرية وهذه لها كتب متخصصة لا أعرف اين اجدها..
شكرا لكم