الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
"انظروا إلى نهاية سيرتهم؛ فتمثلوا بإيمانهم" (عب7:13)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2154030, member: 47797"] [FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][COLOR="Navy"] [COLOR="Olive"]ضالوشام الشهيدة[/COLOR] نشأتها في مدينة أخميم كانت هناك أسرة فقيرة ماديًا ولكنها غنية بالسيد المسيح، الزوج اسمه موسى والزوجة تدعى ياشمنوفا. انتقل الزوج تاركًا هذه الأسرة لترعاها عناية السماء. ترك ابنه الشاب اسمه باخوم يبلغ من العمر ثماني عشر عامًا يعمل ويكدّ لينفق على الأم والأخت الطفلة ضالوشام. كانت الأسرة مواظبة على الكنيسة، تحب الله من عمق القلب، فتشرّبت ضالوشام حياة الإيمان منذ نعومة أظافرها. اضطهاد باخوم حين أعلن الإمبراطور دقلديانوس اضطهاده للمسيحيين، أرسل جنوده في كل مكان يبحثون عن الذين يعترفون بالسيد المسيح، فقابلوا الشاب باخوم الذي كان مملوء قوة وإيمانًا، فاعترف دون خوف أو تردّد أنه مسيحي. ربط الجنود رأسه بحجر كبير حول رقبته وجرّوه وقالوا له في استهزاء: "إن كان إلهك قويًا فليخلصك من هذا العذاب". أما باخوم فأخذ يصلّي لكي يثبته الرب في الإيمان، فلما سمعت والدته وأخته الصغيرة البالغة من العمر ثمانية أعوام ذهبتا إلى الوالي لكي تعترفا معه. لما وصل الجنود أمام الوالي تم فك الحجر الكبير من باخوم المجاهد، ووقف باخوم أمام الوالي وكذلك كانت والدته وأخته قد وصلتا. وحينما وقفت هذه الأسرة الفقيرة أمام الوالي تعجّب كثيرًا لأنهم فقراء ماديًا، فأغراهم بالمال ولكنهم رفضوا كل غنى لأن غناهم هو المسيح، فأمر الوالي بضرب باخوم بسياط البقر حتى سقط على الأرض مثل ميت. شجاعة الطفلة الصغيرة ضالوشام لما رأت الطفلة الصغيرة ضالوشام ما حدث لأخيها للحال تشجّعت وقالت للوالي: "أنا مسيحية"، فهدّدها وقال لها محذرًا أنه سيفعل بها مثلما فعل بأخيها، وأخذ يغريها بالمال وبإحضار ملابس غالية الثمن عوضًا عن الملابس والخرق البالية التي على جسدها، فرفضت هذه الفتاة الصغيرة سنًا الكبيرة في إيمانها وقالت له: "إن الرب يسوع هو سترة جسدي ويسعدني أن أكون متشبهة به حينما كان مقمطًا بخرق في مزود البقر". تعجّب الوالي لشجاعة هذه الطفلة واشتعل غيظًا وأمر الجنود بضربها مثل أخيها بدون شفقة أو رحمة، فوقعت على الأرض فاقدة الوعي وللحال أُضيء المكان بنور سماوي وإذ برئيس جند الرب ميخائيل يقف وسطهما ويرشمهما بعلامة الصليب المقدّسة وشفاهما من كل جراحاتهما. لما رآهما الوالي بلا أي جروح اندهش وتعجّب وقال لهما في مكر شديد: "إن آلهتي قد وقفت بجانبكما، والآن خذا هذه الثياب الجميلة وقدّما بخور للآلهة كي تعفو عنكما". فقالا له: "نحن لا يغرينا أي شيء من متع العالم، فنحن أغنياء جدًا بالمسيح. نحن ننظر إلى الأمور الأبدية التي لا ترى، لا يهمنا أي تعذيب ولا يفرقنا شيء عن السيد المسيح، فافعل بنا ما تريد". وللحال أمر الوالي بوضع جمر نار على صدر ضالوشام وكذلك تحت جنبيها بلا رحمة حتى تحترق من شدة النار، وأكملوا هذا العمل بتقييدها بسلاسل حديدية وألقوها في وعاء كبير به ماء مغلي وتحته نيران مشتعلة. كذلك الشاب باخوم استخدموا ضدّه عذابات كثيرة، ولكن ملاك الرب أنقذهما وهما يسبحان الله. أخيرًا أمر الوالي بقطع رقبتهما ونالا إكليل الشهادة. [COLOR="YellowGreen"] طوركواتُس ورفقاؤه الشهداء[/COLOR] كانت أول بعثة تبشيرية للكرازة بالمسيحية في أسبانيا في القرن الأول الميلادي تتكون من سبعة رجال قديسين، أرسلهم الرسولان بطرس وبولس. وبحسب التقليد، فإن الرجال السبعة ظلوا متلازمين، حتى وصلوا إلى جواديكس Guadix في غرناطة Granada، حيث عسكروا في أحد الحقول. بينما ذهب خدمهم لشراء طعام، هجم عليهم الأهالي وظلّوا يتتبعونهم حتى وصلوا إلى النهر، وبمعجزة أقام لهم الرب كوبري حجري فوق النهر فعبروا عليه، تقدم الأهالي لعبوره بدورهم ولكنه انهار. بعد ذلك انفصل المُبشِّرون عن بعضهم واختار كل واحد منهم منطقة مختلفة ليكرز فيها، ثم صاروا أساقفة كلٍ على منطقته التي كرز فيها. اختار طوركواتُس جواديكس مكانًا لخدمته، ويقال أن السبعة جميعهم نالوا إكليل الشهادة فيما بعد. العيد يوم 15 مايو. [COLOR="SeaGreen"] عربي بن دويل الشهيد[/COLOR] من الشهداء الحميريين (اليمنيين)، من عشيرة جو، استشهد يوم الأحد 20 تشرين الثاني سنة 523م. حفر اليهود حفرة في الأرض ووضعوه فيها، ولما أبَى أن ينكر المسيح طمروه بالتراب حتى صدره وأخذ اليهود يرشقونه بالسهام في كل الاتجاهات حتى ملأوا صدره ووجهه وظهره، وهو يعلن تمسكه بالمسيح إلى أن أسلم الروح ونال إكليل الاستشهاد. [COLOR="DeepSkyBlue"] غلوكوس الأسقف الشهيد[/COLOR] كان الأنبا غلوكوس (كلانيوس) أسقفًا لمدينة أوسيم - الأشمونين حاليًا - مركز إمبابه بالوجه البحري بمصر في عهد الإمبراطور الروماني دقلديانوس. وكان يشجع الأقباط على رفض التبخير للأوثان، وعلى الثبات ولو انتهى الأمر باستشهادهم، فلما سمع به الوالي إريانوس أمر بالقبض عليه وتعذيبه. لما علم القديس بذلك رأس خدمة القداس، ثم خرج من الكنيسة، وسلَّم نفسه للجند فسلَّموه لأريانوس. عذَّبه الوالي عذابًا أليمًا، ثم أخذه إلى مدينة إدكو وهناك استمر في تعذيبهّ ثم أمر جنوده بأن يقطعوا يده، ثم أخذه معه في المركب إلى طوخ. فلما شعر القديس بدنو أجله أوصى أحد نوتية المركب، بأنه إذا مات عند دخوله البر يطرح جسده على رابية من الروابي، وفعلاً مات عند وصوله ففعل النوتي ما أوصاه به، وهناك جاء قوم مؤمنون وأخذوا جسده وكفَّنوه ووضعوه في مكان خاص إلى أن انتهى عهد الاضطهاد. تابع[/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
"انظروا إلى نهاية سيرتهم؛ فتمثلوا بإيمانهم" (عب7:13)
أعلى