الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
"انظروا إلى نهاية سيرتهم؛ فتمثلوا بإيمانهم" (عب7:13)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 2154009, member: 47797"] [FONT="Microsoft Sans Serif"][SIZE="4"][CENTER][COLOR="Purple"][COLOR="Red"] ديونيزيا الشهيدة[/COLOR] في زمن الاضطهاد الذي أثاره الإمبراطور ديسيوس، وفي سنة 250م في مدينة ترواس بآسيا الصغرى، قُدم للوالي ثلاثة من المسيحيين كان أكبرهم شخص يدعى نيخوماكس Nichomacus فاعترف بإيمانه في بادئ الأمر ورفض أن يقدم قربانًا للآلهة. بدأوا يعذبونه، فلما برح به الألم صاح: "ما كنت مسيحيًا قط، سوف أقدم القرابين للآلهة"، فأنزلوه من آلة التعذيب. ولم يكد يضع لحم الضحية على شفتيه حتى قضى نحبه ومات جاحدًا. كانت هناك فتاة مسيحية في نحو السادسة عشرة تدعى ديونيزيا، إذ روعها هذا المنظر صاحت: "أيها البائس المسكين، من أجل لحظات قصيرة نلت آلامًا أبدية لا توصف". سيقت أمام الوالي ولما سألها عما إذا كانت مسيحية أجابت: "نعم ولهذا فقد تملكني الأسى على ذلك المسكين الذي لم يستطع أن يتحمل قليلاً فيجد راحة أبدية". فأمرها أن تحذو حذوه، وإلا فإنها ستعذب ثم تحرق حية. في اليوم التالي جيء بأندراوس وبولس رفيقي نيخوماكس أمام القاضي. ورأى الوالي أن يسلمهما للجمهور ليرجمهما حتى الموت، فأُوثقت أقدامهما معًا وأُخذا خارج المدينة. وحدث أن رأتهما ديونيزيا، وكانت في طريقها إلى حيث تتلقى الحكم النهائي عليها. فأفلتت من حارسها وألقت بنفسها على أندراوس وبولس قائلة: "لأمت معكما على الأرض، حتى أحيا معكما في السماء". ولم يشأ الوالي أن يجيبها إلى ما طلبت، وأمر بأن تبتر رأسها. [COLOR="RoyalBlue"] الأنبا ذكري السائح[/COLOR] بدأت قصة الأنبا ذكري مع الأنبا يعقوب بدير نهيا، إذ بينما كان الأنبا يعقوب سائرًا رأى مجموعة من البربر يمسكون رجلاً من عابري الطريق هو ذكري يريدون أن يذبحوه ويأخذوا ما معه. فصرخ الأنبا يعقوب ورفع صوته، فظنّ البربر أنه من جنود السلطان وأن برفقته مجموعة كبيرة من الجنود فهربوا أمامه. تقدم الأنبا يعقوب من ذكري وحل وثاقه وقال له: "خذ فقط ما سرقوه منك". لكن ذكري طمع وأخذ سيف أحدهم ونزل إلى المدينة وحاول بيعه، فأمسكه أحد الرجال وذهب به إلى الوالي قائلاً: "أخي خرج منذ ستة أيام ولا أعرف عنه شيئاً. ثم وجدت مع ذكري سيفه، فقد قتله وأخذ سيفه". فحكم الوالي بضرب عنق ذكري بالسيف. لما علم الأنبا يعقوب بالأمر ذهب إلى الوالي وحكى له ما حدث وخلص ذكري من الموت. فأتى ذكري للأنبا يعقوب وطلب منه أن يترهب. وقد أظهر غيرة ونسكًا، في أصوامٍ مع صلوات كثيرة، فقبله الأنبا يعقوب وألبسه ثوب الرهبنة. في أحد الأيام خدعه الشيطان متمثلاً في صورة أبيه طالبًا إليه كما في رؤيا أن ينزل من ديره لكي يراه قبل وفاته. رفض ذكري مشورة الأنبا يعقوب وصمم على النزول، وفي بيت أبيه عرف الخدعة الشيطانية، فعاد إلى قلايته وأغلق بابها وبكى بتوبة قلبية على قبوله ذلك الفكر من الشيطان، حتى صار قلبه طاهرًا وبلغ درجة السياحة كما شهد بذلك الأنبا يعقوب. [COLOR="DeepSkyBlue"] روفينيانُس الأسقف[/COLOR] أسقف مصري كتب للقديس أثناسيوس الرسولي متسائلاً عن قبول التائبين من الأريوسيين. وقد كتب إليه القديس أثناسيوس رسالة سنة 372م ردًا على رسالته، وهذا الرد في غاية الأهمية إذ يُظهِر النظام والقانون الذي اتخذه أبطال الإيمان تجاه رجوع الأريوسيين وتوبتهم. يقول القديس أثناسيوس للأسقف روفينيانُس أن الإكليروس الذين قبِلوا الأريوسية بمحض إرادتهم، عند توبتهم يُقبَلون في شركة الإيمان إلا أنهم لا يعودون إلى سابق درجتهم الكهنوتية. أما الذين انضموا إلى الأريوسية نتيجة للاضطهاد، فيُقـبَلون في شركة الإيمان ويعودون إلى درجتهم الكهنوتية بعد الاعتراف بخطيتهم. [COLOR="Olive"] زِفيرينُس البطريرك[/COLOR] [COLOR="Red"][SIZE="5"][B] شهيد بدون سفك دم:[/B][/SIZE][/COLOR] جلس زِفيرينُس على كرسي روما خلفًا للبطريرك فيكتور الأول حوالي سنة 199م، وقد وقف هذا البطريرك بشدة وحزم أمام الصراعات والهرطقات التي ظهرت في روما في ذلك الوقت، حتى أن أعداءه لقّبوه بالمدافع الأول عن لاهوت السيد المسيح. ربما وقف ضد المونارخية Monarchianis، ظهرت في القرنين الثاني والثالث وهي تنادي بوحدة الكيان الإلهي. يميز البعض بين نوعين من الموناخرية: الموناخرية الشكلية Modalist Nonerchism وهي كالسابيلية والموناخرية الديناميكية. النوع الأول هو الوحدة التي فيها يصير الإيمان بالثالوث القدوس هو مجرد ثالوث أسماء لأقنوم واحد، أما النوع الثاني فهو الاعتقاد بوحدة العمل بين الثالوث القدوس. في مقاومته للمونارخية التي رفضت استقلال الأقنومية كان يعاونه مساعده الأول كالستوس Callistus في هذا الأمر. اُتهم زفرينوس بالسقوط في بدعة مؤلمي الآب Patripassianism، والتسيب في تأديب الزناة في دخولهم في الشركة. في زمن الإمبراطور سبتيميوس ساويرس بدأ اضطهاد المسيحيين ومعاقبة كل من يتحول إلى المسيحية، حتى كثر عدد المعترفين. وبالرغم من أن البطريرك زِفيرينُس احتمل التعذيب في هذا الاضطهاد إلا أنه لم يستشهد، ومع هذا يُطلِق البعض عليه لقب "شهيد" بسبب ما عاناه من عذابات شديدة من أجل الإيمان. وكانت نياحته سنة 217م. يعيد له الغرب في 26 أغسطس. تابع[/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
"انظروا إلى نهاية سيرتهم؛ فتمثلوا بإيمانهم" (عب7:13)
أعلى