تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="أَمَة, post: 3730070, member: 44437"] [COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"][COLOR="Green"][FONT="Tahoma"][SIZE="5"] ما أجمل أن يلتقي الأخوة على المحبة كما حصل في موضوعك أيها الإبن العزيز vanishing_son، هذا الاسم الذي سيكون لي تعليق عليه. أولا أنا مبسوطة لأنك مبسوط بسبب تفاعل الأعضاء المباركين معك وردودهم عليك. لقد لاحظت في موضوعك وفي مواضيعك القديمة أن مشكلتك واحدة ولم تتغير. كأنك تريد أن تعود إلى الكنيسة وتريد أن ترتمي في أحضان الرب لكي تحصل على الفرفشة والهزار. مفهوم خاطئ. الفرفشة والهزار زائلان وتأثيرهما مؤقت وسطحي ولا يشبعان الجوع الروحي الذي لا نجده إلا مع الرب عندما نخصص وقتا للمواظبة على الصلاة في البيت ونلتزم في حضور القداسات والتناول من جسد ودم الرب. تلوم الآخرين على ابتعادك وكأنك ضحية إهمال الآخرين لك. تتذكر طفولتك وتتمنى أن تعود تلك الأيام، وقد نسيت أنك الآن إنسان بالغ لا يجب أن ينتظر إطراء الآخرين لكي يحفزوه على عمل ما يجب عمله. فزمام أمرك الآن في يدك وليس في يد الآخرين، وخصوصا إذا كان الأمر يتعلق بشيء شخصي كموضوع الخلاص والعودة إلى أحضان الآب السماوي. هذا ليس بالأمر الصعب إذا أدركنا أن أبينا السماوي منتظر عودة أبناءه الضالين. كل المطلوب منا هو أن نرجع إلى نفسنا ونأخذ الخطوة للذهاب اليه، كما فعل الإبن الضال الذي نقرأ قصته في إنجيل [URL="http://www.arabchurch.com/ArabicBible/Luke/15"]لوقا الأصحاح 15[/URL] : 17. [COLOR="Red"]فَرَجَعَ إِلَى نَفْسِهِ[/COLOR] وَقَالَ: كَمْ مِنْ أَجِيرٍ لأَبِي يَفْضُلُ عَنْهُ الْخُبْزُ وَأَنَا أَهْلِكُ جُوعاً! 18. [COLOR="red"]أَقُومُ وَأَذْهَبُ إِلَى أَبِي [/COLOR]وَأَقُولُ لَهُ: يَا أَبِي أَخْطَأْتُ إِلَى السَّمَاءِ وَقُدَّامَكَ __________ أرجو أن تأخذ كلامي التالي على أنه نقد بناء أقوله لكل إنسان احب له الأفضل. كثيرا ما نسمع أن على الإنسان أن يفكر بالإيجاب، لأن ذلك ينعكس على نفسيته وتصرفاته بشكل بناء. أرى أنك فعلت العكس في اختيار اسمك وتوقيعك وتدليعك لعدو خلاصك: [U][U]اسمك[/U][/U] (بعد ترجمته إلى العربية): "الابن الزائل أو- في طريق الزوال" اسم لا يليق بأبناء الرجاء والقيامة. [U]توقيعك[/U] (أيضا بعد ترجمته إلى العربية): :إذا كان الجهل نعيما ... من الحماقة أن تكون حكيما" قولا مخالفا لحكمة الرب. كيف يكون الجهل نعيما والحكمة حماقة ولدينا في الكتاب المقدس سفرا كاملا عن الحكمة!!! ليتك تقرأه. [U]دلعت عدو الخير[/U] وسميته بـِ "شوشو". أنا عارفة أنك لست وحدك من أستعمل هذه التسمية للشيطان لأني قرأتها كثيرا من قبل. ولكن، هل سألت نفسك أنت الراشد والبالغ، قبل أن تردد ما يقوله الآخرون، هل يليق أن نطلق على الشيطان اسم دلع كأنه شخص مقرب لنا؟ الجواب: طبعا لا يليق، بل الخطر أننا نداعب الشيطان من حيث لا ندري. والرب يكون معك. [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق