انا اكتشفت عند مرورنا بتجارب شديدة وامراض عديدة مزمنة انما هي علامة محبة وقرب شديدن من رب المجد يسوع المسيح وهو يريد بذلك ليس معاقبتنا حاشاه انما هي علامة محبة ومحبة شديدة من لدنه ورغبته في ان نشاركه في آلامه على الصليب وآلامه بسبب تجديف الغير مؤمنين به عليه وهو الاله المحب القدوس البار وآلامه بسبب إلحاد الكثيرين وعدم رغبتهم في الايمان به رباً ومخلصاً وفادياً لهم وايضاً اكتشفت ان ما من احد يستجير به ويلجأ اليه من كل قلبه الا واستجاب له في الحال وهو لا يرذل احداً ولا يرد سائلاً ففتيلةً لا يطفأ هو الالف والياء لانه اله المحبة ذاتها وكله محبة ولطف وحنان ورحمة وعطف وشفقة ومن يكرمه ويخدمه ويحبه ويؤمن به لا يرذله ولا يخرجه خارجاً ومن يعطه من حاجته كأن يتبرع بها للمحتاجين يبارك فيها ويردها اضعافاً مضاعفة وهو لا يبات مديوناً لاحد تبارك اسمه القدوس للابد امين