تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="اغريغوريوس, post: 720073, member: 19359"] [b]رد على: انا تائه ![/b] [CENTER][SIZE="5"] نجاوبك من الانجيل مت 3:11 - [في القرينة|إقرأ إصحاح] انا اعمدكم بماء للتوبة . ولكن الذي يأتي بعدي هو اقوى مني الذي لست اهلا ان احمل حذاءه . هو [COLOR="blue"]سيعمدكم بالروح القدس ونار [/COLOR] والروح القدس هو روح الله الذي يعطي لنا بالمعمودية مت 3:16 -فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء . واذا السموات قد انفتحت له فرأى [COLOR="Blue"]روح الله [/COLOR]نازلا مثل حمامة وآتيا عليه . اع 10:37 - [في القرينة|إقرأ إصحاح] ‎انتم تعلمون الامر الذي صار في كل اليهودية مبتدئا من الجليل بعد المعمودية التي كرز بها يوحنا‎ . رو 6:4 - [في القرينة|إقرأ إصحاح] فدفنا معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الاموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن ايضا في جدة الحياة . كو 2:12 - [في القرينة|إقرأ إصحاح] مدفونين معه في المعمودية التي فيها اقمتم ايضا معه بايمان عمل الله الذي اقامه من الاموات وعلي فكرة فية امثلة كتير للماء ذكرت بس مياة المعمودية [COLOR="blue"][COLOR="DarkGreen"]يوم الربّ في العهد القديم[/COLOR][/COLOR] الوصيّة الثالثة من وصايا الله العشر تذكّرنا بقداسة يوم السبت: "وفي اليوم السابع السبت، عطلة مقدّس للربّ" (خر31/15). فالكتاب المقدّس يذكر عمل الخلق في هذا الصدد: " لأنّ الربّ في ستّة أيام خلق السماوات والأرض والبحر وجميع ما فيها وفي اليوم السابع استراح، ولذلك بارك الربّ يوم السبت وقدّسه (خر 20/11) خصّ الله شعبه بيوم السبت لكي يحفظوه عهداً أبدياً. يوم السبت هو محفوظ للربّ لمدحه على أعمال خلقه وخلاصه. يروي لنا الإنجيل أحداثاً كثيرة أتُّهم فيها يسوع بخرق حرمة السبت، ولكنّ يسوع لم يكن يتوانى في تقديس هذا اليوم. فقد أعطى بسلطانٍ مفهوم السبت الصحيح: "إنّ السبت جعل للإنسان، وما جعل الإنسان للسبت" (متى 27/2). وقد أفهم الفريسيين بسؤاله: "أَعَمَلُ الصالحات يحلّ في السبت أم عمل السيّئات، وتخليص نفس أم إهلاكها؟" (مر 3 / 4). يوم السبت هو يوم رحمة الله وعزّه، فابن الإنسان سيّد السبت" (مر 2/28). [COLOR="darkgreen"]يوم الربّ في العهد الجديد[/COLOR] قام يسوع من بين الأموات: "في أوّ ل يوم من الأسبوع" (متى 28/1). أوّل يوم قيامة المسيح يذكّرنا بأوّل خليقة بعد يوم السبت، نعني الخليقة الجديدة المكرّسة بقيامة المسيح. وقد أصبح لأجل المسيحيين الأوّل لكلّ الأعياد، يوم الربّ. يتميّز يوم الأحد عن يوم السبت إذ نذكره لقيامة الربّ يسوع من القبر، لأنّ قيامة الربّ يسوع تتضمّن معاني السبت بنوع أسمى وأكمل. فسيّدنا يسوع المسيح بموته وقيامته خلقنا خلقاً جديداً وحرّرنا من عبوديّة الخطيئة. فعمل الخلق لم يكلّف الله ما كلّفه عمل الفداء. وتحريره إيّانا من الخطيئة أعظم بكثير من تحرير شعبه من عبوديّة الفراعنة [/SIZE][/CENTER] [/QUOTE]

التحقق