الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
اليهود والوهيه المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="فادي الكلداني, post: 3812185, member: 108978"] [SIZE="5"][FONT="Arial"][B]اهلا سيد حزقي.. اليهود في زمن المسيح خاصة الفريسيين لديهم من الدهاء ما لم يكن لاي طائفة يهودية اخرى، لكن هذا لا يمنع من أن تكون عيونهم وقلوبهم وأبصارهم مغلقة عن معرفة الحقيقة..كما هو الحال مع الكثير من البشر في ايامنا هذه.. الفريسيون عندما تم سؤالهم هذا السؤال ليس بالضرورة أنهم لم يعرفوا الجواب، كما قلت الفريسيون كانوا علماء الشريعة والناموس في وقتهم، ولهم تفسيراتهم وترجماتهم الخاصة بالكتب المقدسة - لكن هيهات أن يستطيعوا ان يصمدوا أمام رب المجد، ليس تكبراً لكن بالحجة والمنطق..ولا تنسى كما قلنا في مشاركات سابقة، فأن الطوائف اليهودية كانت منقسمة حول الكثير من الامور، على الرغم من إجابتهم بأن "المسيا" هو أبن داؤد - وهذه إجابة صحيحة، لذلك تلاها المسيح بسؤال أكثر عمقاً.. هناك عدة أحتمالات لماذا "لم يستطع أحد ان يجيبه بكلمة" ولماذا "لم يجسر أحداً على ان يسأله البتة" اولاً: قد لا يكون الفريسيين جاهزين للأعتراف بألوهية "المسيا" ثانيا: مذهولين...لكن غير مقتنعين ثالثاً: صامتين..لعدم رغبتهم مناقضة الافكار اليهودية الاخرى رابعاً: مُتعجبين من سؤال يسوع..لكن على مضض! دعنا لا ننسى صديقي بأن المسيح وهو في عمر ال 12 كما يخبرنا الانجيل كان داخل الهيكل ويجادل المعلمين ويخبرهم بأمور "بُهتوا من فهمه واجوبته".... هل اليهود الان ليس لهم جواب عما سأله يسوع؟ بطبيعة الحال، اليهود لديهم تفسيرهم للأية، ولازالوا يُثنون النص ليتجنبوا الاعتراف بألوهية المسيا كما تنبأ بها داؤد بالروح (اي بالوحي الإلهي)...وسنطرح أعتراضاتهم هنا والاجوبة عليها من ناحية النص ومن ناحية السياق: 1) أعتراض على النص، فاليهود يزعمون بأن بداية المزمور فيه كلمة لا ترمز للألوهية...فالأية بالعبرية تقرأ: (לְדָוִ֗ד מִ֫זְמֹ֥ור נְאֻ֤ם יְהוָ֙ה׀ לַֽאדֹנִ֗י שֵׁ֥ב לִֽימִינִ֑י עַד־אָשִׁ֥ית אֹ֝יְבֶ֗יךָ הֲדֹ֣ם לְרַגְלֶֽיךָ) [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/8306224159.png[/IMG] الكلمات المشار اليها هي (יְהוָ֙ה׀) يهوه و (אדֹנִ֗י) أدونيي - والاصل في الكلمة الأخيرة هي (אָדֹן) أدون - لكن هناك حرف "يود" بالعبري ويقابلها الياء بالعربية (ونفسها بالأرامية) تضيف صفة التملك (سيدي او ربي) فاليهود يقولون بأن هناك أختلاف في التعبير بين الكلمتين، الاولى أشارة الى الله - والثانية أشارة الى "سيدي" وهي صفة لموصوف مخلوق..وفي بعض التفاسير اليهودية يقولون بان "أدونيي" لم تستعمل في اي موضع كأشارة للذات الإلهية...وهذا بطبيعة الحال غير صحيح وسأوضح ذلك..(هذا أحد الاعتراضات الموجودة في تفسير النص).. في قاموس سترونغ - فأن أدونيي تأتي كوصف للذات الإلهية، وهناك مواضع عدة قد تم أستخدام الكلمة لهذا الوصف فأنظر معي قاموس سترونغ اولا: [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2012/6817679363.png[/IMG] كلمة أدونيي تأتي وصفاً للرب (الله) وتشير ايضا الى الرب خالق المسكونة..وهناك أشارات أخرى للوصف الإلهي للكلمة.. اما المواضع التي أتت في الكتاب المقدس لوصف الذات الإلهية..فسأكتفي بمثال واحد: (הִנְנִ֤י שֹׁלֵחַ֙ מַלְאָכִ֔י וּפִנָּה־דֶ֖רֶךְ לְפָנָ֑י וּפִתְאֹם֩ יָבֹ֙וא אֶל־הֵיכָלֹ֜ו [U]הָאָדֹ֣ון׀[/U] אֲשֶׁר־אַתֶּ֣ם מְבַקְשִׁ֗ים וּמַלְאַ֙ךְ הַבְּרִ֜ית אֲשֶׁר־אַתֶּ֤ם חֲפֵצִים֙ הִנֵּה־בָ֔א אָמַ֖ר יְהוָ֥ה צְבָאֹֽות) والاية هي من سفر ملاخي اصحاح 3 أية 1 (هأَنَذَا أُرْسِلُ مَلاَكِي فَيُهَيِّئُ الطَّرِيقَ أَمَامِي. وَيَأْتِي بَغْتَةً إِلَى هَيْكَلِهِ [U]السَّيِّدُ[/U] الَّذِي تَطْلُبُونَهُ، وَمَلاَكُ الْعَهْدِ الَّذِي تُسَرُّونَ بِهِ. هُوَذَا يَأْتِي، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ) - وهنا الكلمة بالعبرية نصاً تُقرأ (ها أدون) اي السيد وبترجمة اصح الرب.. وهي إشارة لسيد الرب يأتي لهيكله!! هناك كلمة أخرى وهي (أدوناي) هذه الكلمة مُلحقة بـ (الكاماتس) في نهاية وهي من الحركات في اللغة العبرية - وهي أشارة الى الرب (الله)...لكنها كلمة مختلفة..لكن هذا لا يغير من حقيقة أن أدون وأدونيي..تستعمل في وصف إلهي ايضاً كما موضح في القاموس..وهناك مصادر اخرى..لكن لضيق الوقت جلبت لك هذا المثال... هناك امثلة كثيرة لكن أكتفي بهذه الاية وبهذا تنتهي الحجة الاولى وهي النص.. 2) الاعتراض الثاني هو على سياق المزمور...بأختصار، فأن سفر المزامير هو سفر شعري وسفر أناشيد وتسابيح إلهية، وفي نفس الوقت فيه دلالات نبوية عن المسيا القادم - على الاقل المزمور الذي نتحدث عنه فهو وحي من الروح القدس لداؤد الملك.. الأعتراض اليهودي يقول بأن هذا المزمور لم يكن يقرأه داؤد نفسه، لكن أحد الخدام في البلاط عنه...اي ما معناه: (قال الرب "يهوه" لسيدي "داؤد") السياق في هذا التفسير اليهودي هو أن الله لم يمّن على داؤود ببناء الهيكل، وأنما اوكل هذا الى أبنه سليمان، لذلك فداؤد النبي حمل في قلبه شيئاً من الحزن على هذا الشيء، وبهذا قام ببناء أورشليم (لذلك سميت مدينة النبي داؤد)، بالاضافة لهذا قام بكتابة سفر المزامير لكي يكون جاهزاً للخدام داخل الهيكل (الذي سيبنيه أبنه سليمان) ليرفعوها للمؤمنيين وليتمتعوا بها في حضرة الله... وللرد على هذا الادعاء، يجب أن نفهم بأن نص المزمور رقم 110 بالكامل يحمل في طياته ما لا يحتمل تأويله لكل هذه الادعاءات: الأيات من 1 الى 3 في المزمور تتحدث عن ملك ذو سيادة (أضعك عن يميني/ قضيب صهيون/شعبك) الى أخره من هذه الدلالات.. الأية رقم 4 تتحدث عن "كهنوت" (أنت كاهن الى الابد) الأيات من 5 الى 7 تتحدث عن محارب منتصر (يحطم ملوكاً/يسحق رؤوس).. هل تحقق أي من هذا الشيء للنبي داؤد؟ هل جلس عن يمين الله وحكم الأرض كملك؟ كلا! داؤد الملك مات وأبنه سليمان أخذ حكم من بعده وهكذا لم يجلس لا عن يمين الله ولا هم يحزنون! هل تحقق الجزء الثاني من المزمور على داؤد؟ هل من يقرأ هذا النص عن النبي داؤد يعيّ ما يقوله بتنصيب الملك كاهناً على رتبة ملكي صادق؟! هذا محض جنون - فالكهنة شيء والملوك شيء ...تأريخياً وفكراً لاهوتياً لا يمكن أن يحدث هذا الشيء بين اليهود! أذاً هذا يتركنا مع أحتمالية وحيدة وهي أن داؤد المزمر يكتب هذه النبؤة المسيانية عن ما رأه وأختبره بالروح - تماماً كما قال المسيح - وأذا كان داؤد يتحدث عن مجرد شخص أنسان عادي ومنحدر من سبطه (كما أجاب الفريسيين "أبن داؤد") - فلماذا أذاً هذا التبجيل لهذا الانسان؟ وكيف يدعوه سيدي (اذا ما أردنا أستخدام هذا المصطلح بمعناه المتجرد عن الألوهية)، مالم يكن داؤد متيقناً بأن هذا المسيا القادم ليس فقط إنسان، لكنه أكثر عظمة من كونه أنساناً ...بل هو الله نفسه! لاحظ أنني لم أقتبس من النص اليوناني للمزمور..مع الجدير بالذكر بأن مزمور 110 هو واحد من اكثر الاصحاحات اقتباساً في العهد الجديد...اذا يقول النص اليوناني المكتوب قبل المسيح بـ مئات السنين.. بأن "كريوس" قال لـ "كريوس" – وهي كلمة "رب" باليونانية...بل أنا أردت العودة للنسخ العبرية الاصيلة والقراءة منها مباشرةً ...لكي لا يقول أحد بأنني أستخدم ترجمة...نفس الشيء بالنسبة لقرائتي للعهد الجديد...صحيح انه كُتب باليونانية، لكنني أميل لقراءة النسخة الأرامية ليس لوجود أختلافات لا سامح الله...لكن كونها لغتي الأم فهي الأقرب والكلمات أكثر تناغماً لفهمي للسياق الأنجيلي...مع حبي وأعتزازي للترجمة اليونانية... وبهذا نكون قد شرحنا الاعتراض اليهودي... لي عودة لتكملة باقي الأسئلة... [/B][/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
اليهود والوهيه المسيح
أعلى