الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
النجوم في النصوص
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3474087, member: 81598"] [RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]سلام لشخصك العزيز والمحبوب من الله [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] أخي الحبيب أن كلمة الله ليست حبر على ورق، لأنها في ذاتها حيه فعالة، تحمل قوة الحياة، وتعمل في كل إنسان مشتاق لله الحي كشخص يرتبط به، ارتباط حياة بحياة ومصير بمصير، فكلمة الله الحقيقية تخترق قلبه وفكره وتعمل عمل فائق للطبيعة لكل من يقرع بابها بصلاة الإيمان، إذ تنقل الإنسان من المنظور للا منظور، من الظاهر للمستتر والمخفي عن عيون الجسد المادي، فالمنظور هو الكلام المكتوب بحبر على ورق، والغير منظور الناطق بالكلمة وملهمها بروحه، اي شخص الله الحي، لذلك كل إنسان خارج الإيمان الحي ويحيا في عدم رؤية الله، عنده غشاوة إذ أن الظلمة تحيط بعقله ولم ينفتح ذهنه بعد على الإلهيات، لذلك يتصيد أي شيء يستطيع به أن يُظهر صحة دينه هو أو عقيدته لكي يقول أنه الأفضل وما عدا الحق الذي يعرفه هو مشوه ومنقوص، وهو بذلك يدَّعي الكمال المطلق، وهذا في النهاية كبرياء النفس التي تُريد أن تنتسلط على الآخرين وتحرمهم من اختيارهم للطريق الذي يسيرون فيه، وبناء على ذلك يريد أن يشوه أي شيء آخر يراه في دين الآخرين، وذلك قصور في الرؤية، لأن المسيحية ليست دين، ولا الكتاب المقدس مُنزل تنزيلاً بإملاء لكي يبقى حبيس اللفظ والحرف المكتوب، بل هو كنز ثمين سماوي لا يراه إلا من فُتحت اذهانهم ليفهموا الكتب، لا بمجرد عقل وفكر يفحص الكلمات، إنما لكي يدخل الإنسان في خبرة قوة الله، لذلك فأن كلمة الله تأتي ببرهان الروح والقوة وبيقين شديد بإعلان فائق إلهي يُعلن في القلب الجديد والذهن المنفتح بروح الله... وعادةً سبب عدم فهم الكتاب المقدس فهماً صحيحياً، والتعثر في بعض الآيات والأحداث التي فيه وتصيد الآخرين الأخطاء التي يظنوها فيه بحسب عقلهم الذي لم ينفتح بعد على الأسرار الإلهية، هو ما كتبه الرسول بإلهام الروح كحقيقة دامغة إذ قال: [/COLOR][/SIZE][/FONT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy] [ الذين فيهم إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين لئلا تُضيء لهم إنارة إنجيل مجد المسيح الذي هو صورة الله ] (2كورنثوس 4: 4)[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]فالكتاب المقدس يظل منغلق وغير مفهومه أسراره، حتى عند الكثير من المسيحيين والخُدام، لا زال هناك قفل كبير على الكتاب المقدس أمام اذهانهم، وهناك أسرار عُظمى لا يدركونها قط فيه، فربما أغلبهم يعرف الكتاب المقدس نصاً ودرسوه وعرفوه كل نقطة وحرف فيه، ولكن هذه كلها تُسمى معرفة الكتب وفحصها بالعقل، وهي لا تجعل الإنسان يعرف سوى الكتب، ولكنه لم يستعد بعد لاستقبال نور الكلمة لتصير نور مشرق في ذهنه وفكره ليعرف الله الحي بلقاء حقيقي، وتصير الكلمة قوة في حياته الشخصية يحيا بها، لأن كلمة الله روح وحياة وليست مجرد نطق لكلمات نقرأها ونفكر بها أو نتخذها مجرد مبدأ في حياتنا، أو نشرحها للآخرين ونتحداهم أن الكلمة كاملة وليس فيها عيب، والكتاب المقدس أيضاً ليس مجرد أحداث حدثت في الزمن كتاريخ أو علم أو فكر أو فلسفة أو منطق، الكتاب المقدس مكان لقاء حي مثل المرأة التي قابلت الرب عند بئر يعقوب، تريد أن تشرب، ولكن الرب وجهها إلى الماء الحي، لذلك فأن كلمة الله هي تيار نهر ماء حي ليستقي منه القلب وترتوي منه النفس فشتبع وتفرح لأنها ترى الله وجهاً لوجه فتتغير إليه إذ يبدأ في رسم ملامحه الخاصه على النفس ويعجنها بقداسته ويعطيها قوة الطاهرة يوماً بعد يوم في زيادة ونمو لتؤهل أن تراه وتعاين مجده الفائق، ولكن يتم هذا فقط حينما يكون الإنسان مستعداً بالتوبة وعنده شوق حقيقي للقاء الله لأنه يشتاق أن يراه ويلمسه من جهة كلمة الحياة ليكون له شركه معهُ في النور... كن معافي [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
النجوم في النصوص
أعلى