الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
النبى النارى .. رؤية مختلفة (روعة متجدد تابعوا معى لو حبيتم)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="asmicheal, post: 1818846, member: 74340"] [center][size=5][color=teal][font=times new roman]ولكن الأهم .... أن الغلام نال نصيبا كبيرا فى الحيـــــاة الأبديــــة بعد هذا الأختبار . [/font] [/color][/size] [font=times new roman][size=5][color=teal][b][u]الطاعة الكاملة لصوت الله[/u][/b][u] : [/u][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]صوت الرب الى ايليا النبى فى رقته وقوته ، وجد له صدى داخل قلبه ، سمع صوت الرب فأطاع دون تفكير أو مناقشة أو تردد . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]هذه الأرملة فى حاجة الى من يعولها ويهتم بها ، وان كان هناك حاجة الى إمرأة أرملة ، أفلا يوجد بين كل شعب الله أرملة حتى يرسل الى أرملة أممية ! [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]موقف المرأة الأرملة : [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]"هات لى قليل من الماء " ! .... لم ترفض لأن الماء عندها وذلك من واجبات الضيافة .[/color][/size][/font][/center] [font=times new roman][size=5][color=teal]" هات لى كسرة خبز " ! ....... ليس عندى كعكة أى أصغر قطعة من الخبز ، أى انها فى عوز واحتياج ولا تملك شيئا لتعطيه غير كف من الدقيق المتبقى فى الكوار وقليل من الزيت فى الكوز وهذا كل ما تملكه ولا يكفى لإطعام أحد . [/color][/size][/font] [center][font=times new roman][size=5][color=teal]ما هى إلا أكلة صغيرة تعملها وتأكل هى وابنها ثم يموتا !! [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]وأراد ايليا أن يظهر ايمان المرأة .. " فقال لها ايليا لا تخافى ادخلى واعملى كقولك ولكن اعملى لى منها كعكة صغيرة أولا واخرجى بها الى ثم أعملى لك ولأبنك أخيرا . لأنه هكذا قال الرب إله اسرائيل أن كوار الدقيق لا يفرغ وكوز الزيت لا ينقص الى اليوم الذى فيه يعطى الرب مطرا على وجه الأرض . فذهبت وفعلت حسب قول ايليا وأكلت هى وهو وبيتها أياما . كوار الدقيق لم يفرغ وكوز الزيت لم ينقص حسب قول الرب الذى تكلم به عن يد ايليا " ( 1م 17 : 13 – 16 ) [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]إنه إيمـــــان وثقة [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]وطـــــاعة وعمل [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]+ لم تتردد المرأة فى الطاعة ، لقد فعلت ما هو فى نظر الله موضع سروره فقدمت بسرعة وحرية وارتياح ما سئل منها .. [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]+ يوجد البعض يريدوا أن يضعوا حدودا للحب ! كم نخطىء عندما نفضل أنفسنا وأولادنا عن المسيح ، ولا نقدم بسخاء للمحتاجين ! . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]لماذا اختار صيدا ؟ [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]لجأ إلى البلد التى تخرجت منها إيزابل ابنة ملك صيدا ، والتى دفعت بالشعب قهرا نحو عبادة البعل . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]الموضع الذى تخرج منه الفساد وجد فيه أرملة مؤمنة لتتمتع ببركة الله الحى . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]لقد نجست ايزابل أرض إسرائيل بعبادة البعل ورجاساته ، بينما تمتعت أرض صيدا بأرملة تنال ما لم تتمتع به أرامل إسرائيل ، صارت رمزا لكنيسة العهد الجديد القادمة من الأمم ، ولا نعجب إن كان السيد المسيح قد خدم فى ساحل صيدا ( مت 15 : 21 ) . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]+ قالت الأرملة : " .... وهانذا أقش عودين لآتى واعمله لى ولأبنى لنأكله ثم نموت " ( 1 مل 17 : 12 ) ... [/color][/size][/font] [size=5][color=teal][font=times new roman]إنها لم تقل ثلاثة عيدان أة أربعة ، كانت تجمع عودين لأنها استقبلت المسيح فى رمزه إيليا ! أرادت أن تجمع قطعتى خشب لأنها أرادت أن تعرف سر الصليب .[/font] [/color][/size] [font=times new roman][size=5][color=teal][b][u]إقامة ابن الأرملة[/u][/b] : [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]من ضمن ما يتميز به أولئك الذين قد امتلأوا بالروح القدس انهم يحملون معهم ، أين حلوا ، روح الحياة ، بل روح الحياة المقامة من الأموات .[/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]" وبعد هذه الأمور مرض ابن المرأة صاحبة البيت واشتد مرضه جدا حتى لم تبق فيه نسمة . فقالت لإيليا ما لى ولك يا رجل الله ، هل جئت الى لتذكير اثمى واماتة ابنى " ( 1 مل 17 ) [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]" فتمدد على الولد ثلاث مرات ، [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]وصرخ إلى الرب وقال : [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]يارب إلهى ، لترجع نفس هذا الولد إلى جوفه " ( 1 مل 17 : 21 )[/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]" فسمع الرب لصوت إيليا فرجعت نفس الولد الى جوفه فعاش " ( 1 مل 17 : 22 ) [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]إذ كانت أرملة صرفة صيدا تمثل كنيسة العهد الجديد القادمة من الأمم ، فإن ابنها الذى مات يمثل كل نفس بشرية فى العالم ، عملها هو تقديم هذه النفوس الميتة للسيد المسيح واهب القيامة ، لقد اختبر الحياة الجديدة المقامة ، فلا تطيق أن ترى إنسانا ميتا ، لا نفس فيه . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]كان إيليا النبى فريدا بين الأنبياء ، فمن جهة قدم أول معجزة لمباركة الطعام يكفى ربما لمدة حوالى سنتين ، ومن جانب آخر آمن بالله القادر أن يقيم من الأموات ، لم يجسر داود النبى أن يطلب من الرب أن يقيم ابنه الذى من بثشبع ، أما إيليا النبى فهو أول نبى طلب بجرأة ودالة لدى الله أن ترجع نفس الولد إلى جسده . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]ولكن لماذا سمح الله بموت ابن الأرملة ؟ [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]سمح الله لها بالتجربة كشوكة فى الجسد تنزع عنها حرب الكبرياء ، كانت فى حاجة إلى ضيقة تثبت حياتها فى الرب فلا تتزعزع . [/color][/size][/font] [font=times new roman][b][size=5][color=teal][u]إيليا النبى والوداعة وطول الأناة [/u]: [/color][/size][/b][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]نرى هنا أن إيليا النبى لم يغضب من هذه المرأة حين بادرته بهذا القول الذى يبدو منه روح العتاب .. بل أخذ منها الولد فى دعة وصبر وطول أناة عليها ، لأنها حزينة ومرة النفس بسبب موت ابنها . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]ان إيمان ايليا النبى النارى رجل البرية بأن الله يستجيب له ، تأكد له ذلك من خبرات روحية ايمانية عميقة سابقة . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]استجاب الرب لصلاة ايليا وأعاد الحياة لأبن الأرملة . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]ماذا كان موقف المرأة : " هذا الوقت علمت أنك رجل الله وأن كلام الرب فى فمك حق " – هذا يدل على إيمانها بإله اسرائيل أنه الإله الحى الحقيقى وحده القادر على كل شىء الذى يهب الحياة لكل أحد ... " لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد " ( أع 17 : 28 ) . [/color][/size][/font] [font=times new roman][b][size=5][color=teal][u]إيليا ودعوة إلهية للظهور أمام أخاب[/u] :[/color][/size][/b][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]" وبعد أيام كثيرة كان كلام الرب إلى إيليا فى السنة الثالثة قائلا :[/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]أذهب وتراءى لأخاب ، [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal][b]فأعطى مطرا على وجه الأرض " ( 1 مل 18 ) . [/b][/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]قضى إيليا النبى سنة عند نهر كريث وسنتين ونصف فى صرفة صيدا ... [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]جاءت الدعوى بالظهور لكى يقدم الله لأخاب فرصة أخرى للتوبة ليس من خلال الكلمات بل من خلال التأديب المر ، بهياج الشعب ضد عبادة البعل وقتل كهنة البعل ، مع تقديم لمسة رجاء قوية حيث يعطى الرب مطرا على وجه الأرض . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]لقد انقضت ثلاث سنوات ولا تزال السماء لا تعطى مطرا ، وبدأ الجوع يشتد فى أنحاء السامرة ، كما أن الأودية والأنهار قد جفت مما دفع آخاب أن يتفق مع عوبديا بأن يفترقا كل منهما فى طريق للبحث عن عشب للخيل والبغال لئلا يهلكوا ويموتوا جوعا وعطشا .[/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]بينما كان الشعب فى جوع شديد ، لم يشغل الملك شيئا سوى حياة حيواناته من خيل وبغال ، لم يكن يشغله جوع شعبه . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]طلب من المسئول عنها عوبديا أن يشترك معه فى البحث عن ماء فى عيون الماء أو الأودية . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]هذا عن الملك ، أما الملكة فكان كل ما يشغلها حتى فى فترة المجاعة أن تبيد أنبياء الرب . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]أما الكهنة واللاويون فهربوا ( 2 أى 11 : 13 – 14 ) إلى يهوذا ليخدموا الهيكل هناك . وربما انحرف البعض فأغوتهم إيزابل أن يخدموا البعل وينالوا أجرة عظيمة . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]أما أنبياء الرب فغالبا ما كانوا يشهدون للحق على المستوى الفردى أو بين العائلات ، يطلبون الرجوع إلى الله ، لم يكن يوجد لهم موضع لأجتماعات عامة ولا لتقديم ذبائح ، وإنما كانوا يكتفون بالعمل الخفى . شعرت بهم الملكة فسلطت سيفها عليهم لتقتلهم . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]وسط هذا الجو الكئيب : لا نعجب من أن يقيم أخاب الشرير هذا التقى وكيلا له ، يثق فيه ويأتمنه على قصره ومملكته ، ففى كل جيل يوجد أناس أمناء خائفو الرب يستخدمهم الله حتى فى وسط الجو الحالك الظلمة . [/color][/size][/font] [font=times new roman][size=5][color=teal]لم يجد بعض ملوك بابل من يقيمونه وكيلا على كل الأمبراطورية مثل دانيال المسبى ، ولا وجد فرعون من يأتمنه على كل الأمبراطورية مثل دانيال المسبى ، ولا وجد فرعون من يأتمنه على قصره مثل يوسف ، ولا أخاب وجد من هو مثل عوبديا . [/color][/size][/font][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
النبى النارى .. رؤية مختلفة (روعة متجدد تابعوا معى لو حبيتم)
أعلى