الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
الملتقى الثقافي و العلمي
المومياوات المصرية حقول تجارب للطب الحديث والعثور على الأبجدية الأولى وفك الرموز؟؟؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اني بل, post: 1733317, member: 85234"] [color="blue"][size="4"][center]كشف علماء شاركوا في مؤتمر دولي لعلم المصريات في القاهرة النقاب عن استخدام المومياوات المصرية القديمة كحقول اختبار للأجهزة الطبية ، كما أكدوا نجاح التقنيات الحديثة على أبحاثهم في هذا المجال واستمع المؤتمر الدولي لعلماء المصريات إلى أبحاث تؤكد أن المومياوات تحولت الآن إلى حقل تجارب لأحدث الأجهزة الطبية خاصة ما يتعلق منها باختبارات الحمض النووي والأشعة المتطورة وان النجاح الذي تحقق في الدراسات الخاصة بمصر القديمة يعزى في الكثير منه إلى الطب الحديث ، فبمجرد اكتشاف أشعة " اكس " مثلا" " كان بوسع علماء المصريات استخدامها في فحص المومياوات وقد أدت التقنية الخاصة باختبارات الحمض النووي ال " دي . ان . آي إلى ما يشبه الثورة في علم المصريات وقال جيري روز أستاذ علم الأمراض القديمة ، انه مع حدوث كل تقدم في وسائل تشخيص الطب الحديث ، فان هذا التقدم يطبق عادة على الآثار المصرية ورأى ان علم المصريات يتميز بقدرته على تقبل تطبيق التكنولوجيا الحديثة عليه بهدف دراسة الماضي لتبادل المنفعة ، لكن هذه الاستفادة لا تسير في طريق واحد ، إذ أكد علماء آخرون أن العلاقة بين المصريات والعلم الحديث تقوم على أساس تبادل المنفعة وقالت فيفيان ديفيس المسؤولة عن الآثار المصرية في المتحف البريطاني ، ان المومياوات المصرية تستخدم في بعض الأحيان كحقل تجارب للأدوية والتجهيزات الطبية الحديثة ، وبررت فيفيان ديفيس هذا السلوك بقولها انه يصعب اختبار هذه التجهيزات على أشخاص أحياء خوفا من وقوع خطأ قد يؤدي إلى الوفاة كما كشفت المسؤولة البريطانية عن قيام المتحف البريطاني بإقراض عدد من المستشفيات البريطانية مومياوات بغرض استخدامها في هذا النوع من التجارب ، وقالت انه بفضل هذه التجارب ، أصبح لدى الأطباء القدرة على إبلاغ علماء المصريات بما تحويه هذه المومياوات وبكل المعلومات المتعلقة بها [color="purple"][size="4"][u]أمراض الماضي :[/u][/size][/color] وقد كشفت أبحاث عرضت على المؤتمر عن ان قدماء المصريين كانوا عرضة للإصابة بأمراض لا تزال شائعة في الوقت الراهن ، مثل الملاريا والبلهارسيا والسل . ولهذا السبب ، أكدت الطبيبة المصرية فوزية حلمي الخبيرة في دراسة البقايا البشرية ان علم المصريات يمكن ان يوفر حقائق جديدة للطلب الحديث ، خاصة عند دراسة تطور الأمراض لمعرفة وقت ظهورها للمرة الأولى ووقت انحسارها وأسبابه وقال مشاركون في المؤتمر ان البحث عن أدوية بديلة يتركز الآن على مصر الفرعونية ، إذ تحوي البرديات القديمة وصفات فرعونية للتداوي بالأعشاب ، لكن يتعين ترجمة محتويات هذه الوصفات من اللغة الهيروغليفية القديمة إلى اللغة الحديثة. [color="darkorange"][size="4"][u]العثور على الأبجدية الأولى[/u]:[/size][/color] قال علماء أميركيون إنهم عثروا على ما يعتقدون انه أقدم أبجدية في التاريخ في نقوش موجودة على حجر جيري من أيام قدماء المصريين ، وعثر على هذه الكتابات وقد خطت بلغة سامية ، منحوتة على منحدرات صخرية في وادي الحول غربي النيل في صعيد مصر وقال الدكتور جون دارنيل عالم المصري الأميركي الذي عثر عليها ، انه يعتقد ان عمرها حوالي أربعة آلاف سنة وإنها تعود إلى الفترة ما بين عام ألف وستمائة وعام ألف وتسعمائة قبل الميلاد، وقد عثر دارنيل وزرجته ديبورا على هذه الكتابات أول الأمر ي العام1993 بالقرب من طريق قديم كان يربط بين طيبة وأبيدوس وهي مناطق كانت تقع إلى الغرب من مدينة الأقصر الحالية وعاد العالم الأميركي إلى وادي الحول في العام 2004 لإجراء مزيد من الأبحاث على هذه الكتابة وطبقا" لما يقوله العلماء ، فان الحروف الأبجدية قد ظهرت باعتبارها أسلوبا" أكثر ديمقراطية وسهولة في تدوين المعلومات من الكتابة الهيروغليفية القديمة. فبدلا" من ان يضطر الكتّاب إلى حفظ مئات الرموز من اجل الكتابة بالهيروغليفية ، وجدوا أسلوبا" يسيرا" يتمثل في التعامل مع ثلاثين رمزا" أو أقل تمثل الأصوات في عملية التخاطب الإنساني ورجح العالم الأميركي أن تكون ان تكون هذه الأبجدية قد تطورت عن أبجدية كانت قائمة بالفعل أو عن أسلوب في الكتابة الهيروغليفية كان يعتمد على وصل رموزها بعضها ببعض ويتفق عدد من الخبراء على ان هذه الحروف المنحوتة في الحجر هي أقدم صيغة للأبجدية عثر عليها حتى الآن كما أن المكان الذي عثر فيه عليها يدفع إلى إعادة التفكير في أصل الكتابة فقد كان يعتقد حتى وقت قريب إن البشرية عرفت الحروف الأبجدية في العام 1600 قبل الميلاد ، على أيدي جماعات سامية في شبه جزيرة سيناء أو أقصى شمال سوريا وفلسطين ، وهو وقت متأخر نحو ثلاثمائة عام عن كتابات وادي الحول. وظل العلماء على اعتقاد بان هذه الكتابات تطورت عن الكتابة الهيروغليفية ذاتها ..لكن الأدلة الجديدة التي توصل إليها الدكتور دارنيل تروج لنظرية مفادها أن الأبجدية الأولى تطورت داخل مصر نفسها خلال حكم المملكة الوسطى. ويقول العلماء إن هذا التطور قد حدث قبل وقت طويل من التوقيت المحتمل لقصة يوسف التي وردت في الكتاب المقدس ، وهو مايعني أن هذا الاكتشاف كان سابقا" لوجود الجذور السامية.ش [color="green"][size="4"][u]فك الرموز:[/u][/size][/color] ولم يتمكن الباحثون الذين عكفوا على دراسة هذه النقوش من ترجمتها حتى الآن ، لكنهم نجحوا في فك رموز بعض منها ... فحرف " الميم " مثلا" كتب على شكل خط متموج ، يشبه الرمز الذي يعني الماء في الهيروغليفية. كما أن رمز رأس الثور الهيروغليفي ، تحول إلى حرف " الألف " أما حرف " الباء " فقد تطور عن رمز البيت في الهيروغليفية. ويذكر أن أول كتابة بدائية في التاريخ وهي التي تنسب إلى السومريين الذين كانوا يعيشون في الوادي المحصور بين نهري دجلة الفرات قد ظلت تكتب بالصور حتى عام 1400 فبل الميلاد ويعزى إلى السومريين فضل اختراع الكتابة في العام 3200 قبل الميلاد. المصدر مكتوبة من قبلي من كتاب موسوعة أحداث العالم الاختراعات واكتشافات الجزء الأول[/center][/size][/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
الملتقى الثقافي و العلمي
المومياوات المصرية حقول تجارب للطب الحديث والعثور على الأبجدية الأولى وفك الرموز؟؟؟؟
أعلى