الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الملحد و الإله الفرضي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="horusone, post: 2069254, member: 18619"] [b]الخوف[/b] [font="times new roman"][size="5"][center]بسم الثالوث القدوس الآب و الابن و الروح القدس الله واحد آمين .[/center] سلام المسيح الذي يفوق كل عقل يكون معكم أما بعد , عجيب !!!!! عجيب أمر أخي الملحد . يطالبنا بالعقل و يخاف منه . نطالبه بالدليل فيهرب منه . نقول له كيف ؟ فيقول لنا هكذا ولن أغير رأيي . كيف أبدو مخطئا بعد كل هذه اللذة التي حصلت عليها من الإلحاد ؟ هكذا شعرت عندما قرأت ردك على ردي . شعرت إنك تخاف من أن تكون فكرتك عن الإله خاطئة . تخاف من أن يكون إلحادك خاطئ . تظننا نريد أن نجبرك على الإيمان .... أنت واهم . مصمم على أن تزرع عقلك بالوهم حتى تهرب منه لوهم آخر . تفكر ببساطة و تردد المثل الشائع " ما الذي جبرك على المر , الأمر منه " . بالرغم من هذا المنطق لا يصدر من ملحد أصيل . أعرف إنني من سقت هذا المثل , و لكني هكذا شعرت في طيات كلامك . مصمم و تصر و تلح و تقر و تشر و تنر أن هناك نار . و أنا أقول لك إنه لا يوجد سوى الملكوت , فترفض , و بعد ذلك لك مطلق الحرية سواء أردت أم لم ترد الدخول . أراك معاندا , في عنادك , يفلت منك بعض الألفاظ التي لا يمكن أن تصدر من إنسان حر . مثل قولك : هل هذا قول من يحب الحرية ؟ لماذا تخاف الحرية ؟ هل تخاف أن تكون مخطئا ؟ لأن الحرية تقول إنه لا خوف . و هل أنا الملحد خائف ؟ نعم أنت خائف . مما ؟ من أن تكون فكرتك خاطئة . و لذلك قلت اطلاقا ؟ هل هناك ملحد يثق في الحرية و يثق في البرهان يقول اطلاقا ؟ ربما تمارس فعل الإنكار الآن , ربما عن صدق , لأنك لم تقل لنا , و لكن ماذا عن غد ا؟ قل لنا أيها الحر , ماذا ستفعل لو أن عقلك عرف أن هناك إلها ؟ هل ستظلك تقول " إطلاقا " و تعاند كما تعاند الآن ؟ لن تتغير ؟؟؟ ما هو الذي لن يتغير ؟؟ قناعاتك ؟؟ أم عنادك ؟؟ قديما قالوا أن الأرض هي مركز الكون , و ربما قال قائل مثلك " و هذه القناعة أن الأرض هي مركز الكون لن تتغير مطلقا ؟؟ " سيظل السؤال قائما لماذا ؟ لماذا لا تترك نفسك حرا , لماذا تعاند ؟؟ حتما و لابد و حيثما و اطلاقا لا يوجد إله .... و مع إنك تخاف من أن تكون فكرتك عن الإله و الإلحاد غير صحيحة , إلا إنه أحيانا تفلت من لسانك بعض الكلمات التي تقول شيئا غريبا , مثل قولك : إذا فهي دعوة . و الداعي هو الكريم . و الداعي يدعو . يبقى نفس السؤال ... لماذا ؟ لماذا لن تقبل ملكوته ؟؟ لأني قلت لك لن أعبده . و من قال لك أعبده ؟؟ من قال لك إنه يحتاجك كعبد ؟؟ و من قال لك إنه سيستفيد منك كعبد ؟ ألم اقل لك إنك تضع صور كوميدية عن الإله ؟ مازالت صورة الإله الذي يقتني العبيد و يعذبهم و يشويهم بالنيران على الفحم تؤرقك . الإله الذي يشوي عبيده ..... ههههههههههههههههههه و أعتقد إنه بسبب خوفك و عنادك لن تصدق أن مثل هذا الإله الذي يتبل عبيده بالبهارات قبل الشوي غير موجودة , و ستصر على عنادك , أنت حر !!! و نصل لما كنت أخاف منه و هو الحوار السوفسطائي الشوشائي البوبائي , يقول صديقي الملحد : هل رأيتم الشوشائية ؟؟ صديقي الملحد يريد أن يضع تعريف للشمس و ماهيتها ............ إذا كان هذا رأيه في الشمس , فما بالكم برأيه في أي شيء آخر ؟؟ هل تخاف أن تستدفئ بها بالرغم من عدم علمك بماهيتها ؟؟ هل تخاف أن تضيء حياتك بالرغم من عدم علمك بالكيفية ؟ لماذا تعقد حياتك ؟ إياك أن تظن أن هذا هو الطريق العلمي للبحث !! و اسمح لي أن أرد على سؤالك الأخير ... أنا أفترض أنك لن تؤمن بالشمس و هي على حد قولك موجودة ’ لأنك لا تؤمن بوجود الإله بالرغم من أنه موجود . لا لا لا لا لا لا لا لا لا .... الإله يستحيل أن يكون موجود . لا لا لا لا لا لا لا لاا لا الشمس يستحيل أن تكون موجودة . يبدو أنك لم تفهم كلامي بخصوص لماذا سؤالك هذا أستطيع أن اعكسه عليك , و كيف أنك لا ترى ما هو موجود و هو الله . و مع ذلك , مثالك خاطئ . لماذا ؟ دعنا نفترض جدلا أننا نريد أن نبحث عن ماهية الإله هذا إن كان موجودا . , كما فعلت أنت في مثال الشمس . هذه قضية قتلت بحثا منذ أيام الفلاسفة اليونانيين , هل تريد أن نضيع فيها وقتا الآن ؟؟ تحدثوا عن ماهية الإله , و دوره و صفاته , قالوا تقريبا كل شيء . فعن أي شيء تريد التحدث ؟ هل تريد أن تتحدث عن ماهية الإله حتى عندما تراه تصدق إنه موجود ؟؟ أم العكس ؟؟ هل بحث أي عالم على مدار التاريخ كله عن ماهية الشمس أولا , أم لأنها موجودة بحث عن ماهيتها ؟؟ عنادك و خوفك يجعلانك مشوش . هل نخترع لها ماهية , وإذا خالفتها نقول إنها ليست الشمس . نخترع ماهية للإله و إذا خالفها نقول إنه ليس هو الإله . و مع ذلك , لا بأس , ما رأيك أن تقول لنا ماهية الإله الذي أنت تريده فربما كان موجودا حقا و أنت لا تراه سواء عن قصد أو بدون قصد ؟ و نأتي لنقطة أحاسيسك المرهفة , بالمناسبة كثير من تعليقاتك تدل على أنك لم تفهم كل ما قصدته . قلنا الأحاسيس هي شيء غير مادي ... جميل . و لكنك لا تشعر بالإله . عادي فهناك الكثير من الأمراض التي تمنع صاحبها من الحس . فتجده يقرب من النار و لا يشعر بأي ألم و لا يدري إنه يخسر يده و جسمه و حياته بسبب غياب الألم , و تستطيع أن تسأل أي طبيب أمراض عصبية . و ابسطها مرض البول السكري . لم تفهم كلامي , سواء عرفت أو لم تعرف , سواء أحسست أم لم تحس فهذا لا يفرق في وجود الشيء من عدمه . فالأعمى لا يرى الشمس , و مع ذلك فهذا لا يؤثر في وجودها مطلقا . أما بخصوص كلامك عن الذرات ... لا يا سيدي , فالذرة لا ترى و لكنها تدرك من أثارها , و قديما لم يعرف أن هناك ذرة أو أن هناك آثار , مع ذلك لم ينف هذا وجودها . أما كونك تمسك قطعة الذهب المحتوية على ملايين الذرات فهذه كوميدية لا محل لها الآن من الإعراب . العكس هو الصحيح . فالناس رأت الإله , لكنها لم تر الذرة . و تستطيع أن تبحث في كل الشبكة العنكبوتية الصرصورية الذبابية لتجد لنا اي صورة للذرة . و يبدو أن موضوع الإنكار هذا يعجبك , فحتى كلامي تنكره و لا تقرأه . تقول : لم تفهم أن العكس هو الحادث . أنت تنكر ما هو موجود , و هو الإله . أنت تنكر الشمس . و تنكر تعذيب ضميرك . و تنكر هذه الحياة . ضميري لا يعذبني . و هكذا يقول لي كل مغتصب و سارق و سفاك دماء . هل تعتقد أن صدام حسين ضميره يعذبه .؟؟ فموضوع الجنس لم افتحه أنا , بل حضرتك و يبدو أن حضرتك نسيت ما خطته يداك من حبك لممارسة الجنس مع من تحب في موضوعك الأول , هل تذكرت الآن . بالإضافة أنا علقت على أنه ليست هذه الجزئية الوحيدة سواء في موضوعي الأول أو في ردي الثاني . صحيح قولك خطوة جبارة بالفعل من يريد أن يفقع عينه حتى لا يرى الشمس . أصدقك القول في هذا . أما المؤمن الذي يميت الموت , عن خوف , فلو كنت ركزت في موضوعي الأول كنت عرفت أنني تناولت هذه الجزئية و قلت , إنه لا بأس بهذا و لكنه أقل من المطلوب . لأن المطلوب هو الحرية . فبحريتي أميت موتي . بحريتي أصوم . و بحريتي لا اصوم . بحريتي أتزوج . و بحريتي أزني . و هكذا . المهم هو الحرية . أما من يفعل هذا عن خوف , فأدعوه للحرية , حتى يكون ما يفعله عن صواب أصوب . أعتقد أن هذا أصدق ما قلت و ما كتبت حتى الآن , على الأقل تظهر فيه بساطتك بدون عناد . توما قال إنني لن أؤمن حتى أرى الدليل . أنت قلت إنني لن اؤمن إطلاقا . هذا فارق في صالح توما . أما طرق تعامل الرب سواء مع القديس بولس سواء معك , فهي مختلفة , الرب يحترم عقلية كل إنسان ,. هذا أيضا ما قلته في موضوعي الأول . و تستطيع أن ترجع إليه لتعرف . فالإله الحقيقي منتظرك أن تنتهي من كلامك و تبلغ أقصى عنادك , و إذا كنت صادقا في إلحادك , فهو سيعينك على أن تعرفه . أما بخصوص سؤالك عن رد الفعل الإلهي , بالرغم من أن الإله الحقيقي ليس مفعولا به , تجاه المؤمن المنافق فأنا رددت عليه في ردي الثاني و المداخلة رقم 26 . أما قولك : لماذا تخلط الحبل بالنابل . فأنا حتى الآن لم اتكلم عن الإيمان المسيحي . و من قال لك أن ما تعرفه عن عقيدة الخلاص صحيح ؟؟ بدأت تمزح و هذه علامة جيدة . أما عقيدة الخطيئة المتوارثة , فأنا لا افهمها هل ممكن أن تشرحها لي ؟ أما عبادة الآلهة فهي لا ترتقي لمستواك , فلم اعرف رأيك في شخص مثل أينشتين , أو باسكال , أو فلان ... ذكرت لك اسم كتاب " دواعي الإيمان في عصرنا "يحوي اسماء نخبة من العلماء و أغلبهم من حملة جائزة نوبل الذين طبعا يقل مستواهم الفكري عن عقل حضرتك . بدءا من الفلاسفة اليونانيين و حتى علماء القرن الحادي و العشرين الذين أعلنوا إيمانهم بدون أن يتحلوا بالخوف مثلك . لا تخف . كن مطمئنا جدا جدا . المهم إذا رأيت الدليل , فلا تعاند أكثر . لأنه في هذه الحالة ستقضي أبديتك في غرفتك وحيدا بينما يكون قد ذهب الكثيرون للفرح . [/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
الملحد و الإله الفرضي
أعلى