الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="gadalla, post: 256872, member: 4935"] [b]رد على: المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام[/b] جاذبية الصليب حين يموت قائد ديني، فإنه يفقد الكثير من تأثيره، ذلك لأن شخصيته التي تثير الإعجاب، وقوة إقناعه للبشر، وتأثير قداسة حياته، كل هذه لها التأثير على الآخرين، وفقدانها قد يفقد القائد الديني تأثيره. نعم، قد يحيي الناس ذكرى قائدهم لمدة ما بعد موته، إلا أن هناك حدوداً للتأثير على الذاكرة، إذ سرعان ما يتناسى الناس تلك الذكرى تدريجياً، ويهجره المراءون علناً، ويتخلى عنه فاترو المحبة، وهكذا يضمحلّ تأثيره عليهم. أما الرب يسوع فإنه لم يفقد تأثيره نتيجة موته على الصليب، بل بالعكس فإنه بميتة العار هذه استطاع أن يجذب البشر إليه. نعم، لقد كانت هناك قوة جاذبة في شخص المسيح، وفي حياته، وتعاليمه.. ولكن القوة الرئيسية لجاذبيته، تكمن في موته على الصليب. فإن كنا في أيامنا هذه نجد السيدات يتزين بحمل الصليب، والرجال يرون فيه علامة فخار، إلا أن الصليب في زمن المسيح كان كالمشنقة في أيامنا. فالمواطن الروماني ما كان يُحكم عليه بالصلب، إلا إذا ارتكب جريمة شنيعة، والعبيد فقط هم الذين يُصلبون. والمسيح، حين نزل إلى عمق العار والألم، جذب إليه الكثيرين. فالمخلص المتألم قد يحبه البشر، لكن المخلص المصلوب لا بد أن يحبه الجميع. إن سر مجد المسيح هو في اتضاعه، وسر نصرته أنه احتمل عار الصليب، فعار الصليب لم يكن عارا لرسالته، لكنه أضفى عليها مجداً وفخاراً. والمسيح وأن بدأ وكأنه مات في ضعف، إلا أن هذا لم يضعف المسيحية.. والكنيسة بعد ذلك انتصرت عن طريق الألم وموت الشهداء، فمحبة المؤمنين لسيدهم التي هي أقوى من الموت، جعلت الكنيسة منتصرة وسوف تظل كذلك دائماً. إن واجبنا هو أن نقدم المسيح المصلوب، ذلك لأن المسيح بغير صليب، ليس مسيحاً على الإطلاق. نعم، هو الإله المتجسد، لكنه مع ذلك سُمِّر على الصليب، وعن هذا الطريق انتصر على الشيطان، وينتصر على العالم، وعلى قلوب البشر، كما قال بفمه الطاهر: "وأنا إن ارتفعت عن الأرض [أي على الصليب] أجذب إليّ الجميع". [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
الصلب و القيامة
الصلب و القيامة
المــــسيــــح قـــــــام حقــــا قـــــــام
أعلى