- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 5,412
- مستوى التفاعل
- 2,782
- النقاط
- 113
“الذي يعطي المطـــر المبكر والمتأخر في وقته” (إرميا ٥: ٢٤).
هناك مواسم يفتح فيها الله السماء على حياتك فتشعر أنّ كل شيء ينبت بسرعة
هذه هي أمطار البداية: قوّة، اندفاع، فرح، بدايات جديدة.
لكن هناك أيضًا مواسم جفاف… صلوات مُتعبة… مشاعر مُطفأة… طرق مسدودة. هناك تشعر أنّ المطر تأخّر.
الله يعطي المطر المبكر ليبدأ معك،
ويعطي المطر المتأخّر ليُكمل ما بدأه فيك.
هو ليس إله البدايات فقط…
بل إله النضج، الإثمار، والتعويض.
قد تمرّ على موسم تأخّر فيه كل شيء،
لكن الرب لا ينسى حقلك…
ولا ينسى بذورك…
ولا ينسى الدموع التي زرعتها في التراب.
وفي الوقت الذي لا تتوقّعه،
تهطل نعمته…
وتنبت أرضك من جديد.
لا تخاف من المواسم التي تبدو “متأخرة”.
السماء لم تُغلق…
والله لا يتأخّر.
هو فقط ينتظر اللحظة التي سيحوّل فيها جفافك إلى خصب، واليأس إلى نضج، والانتظار إلى مجد.
هناك مواسم يفتح فيها الله السماء على حياتك فتشعر أنّ كل شيء ينبت بسرعة
هذه هي أمطار البداية: قوّة، اندفاع، فرح، بدايات جديدة.
لكن هناك أيضًا مواسم جفاف… صلوات مُتعبة… مشاعر مُطفأة… طرق مسدودة. هناك تشعر أنّ المطر تأخّر.
الله يعطي المطر المبكر ليبدأ معك،
ويعطي المطر المتأخّر ليُكمل ما بدأه فيك.
هو ليس إله البدايات فقط…
بل إله النضج، الإثمار، والتعويض.
قد تمرّ على موسم تأخّر فيه كل شيء،
لكن الرب لا ينسى حقلك…
ولا ينسى بذورك…
ولا ينسى الدموع التي زرعتها في التراب.
وفي الوقت الذي لا تتوقّعه،
تهطل نعمته…
وتنبت أرضك من جديد.
لا تخاف من المواسم التي تبدو “متأخرة”.
السماء لم تُغلق…
والله لا يتأخّر.
هو فقط ينتظر اللحظة التي سيحوّل فيها جفافك إلى خصب، واليأس إلى نضج، والانتظار إلى مجد.