تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="zama, post: 3289632, member: 51582"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="3"] بعد إذن حضراتكم أعبر عن رأيئ ، لتلك المداخلة القديمة الزمن و المتزامنة الوجود لنا .. هذه بـ صـــــــــــــ13 ـــــــــــــــ رقم 128 [B][COLOR=red](( * ))[/COLOR] [/B] == [B]مبدئياً :[/B] * ) أتعجب لا لـ حال الكاتب _ الأحترام له _ بل لما يُشير لوجوده القلم (( بالرغم من أنني تمرست لـ تقبل ذلك لا قبوله )) لما يكون الجنس حرج طالما لم ينتج عنه أي مساوئ للجسدنة أو للنفس ؟؟ !! * ) للأسف ، الموضوع للذكور و حسب ، محيط بيئة الكنف يتغيب بها الكثير ، علي سبيل الذكر و هي الموضوعية التي ينتج بمحو تطبيقها (( الفصل ، عدم الكمال النسبي للنتيجة لتهميش إحدي الحقوق ألخ )) رأيئ .. [B]ثانياً :[/B] كلمة " إباحية " لفظة من مصدر " يُـبيح " ، ذلك يعني أن الأمر به قمع و ظلال تُظهر بعكس ما تبطن .. * ) لا أعني إطلاقاً التخلي عن الكرامة و الأخلاق و لست مُنحل أو دعاية للعربدة .. * ) لا أأمل بـ بث فسق أو أي شئ هدام أو دخيل لـ أصل الوجود الأنساني .. * ) لا أتطرق لـ خدش الحياء لـ كون أن الجنس شئ جارح إطلاقاً ، بل إحترماً لحدود القناعات و عدم التعدي .. [B]ثالثاً[/B] : (( [B][SIZE=4][COLOR=blue]الحاجة لابد أن تُسدد[/COLOR][/SIZE][/B] _ سيتضح بسطر تلو الأخر _ بعدم هدم الأخريات و إلا لما كانت حاجة أساسية لأن أصل كياننا ليس متناقض يلتهم محوره )) لا أود إقناع الغير بل أكتب حروفي للتعبير عن قناعتي و كفي ، لكلٍ منا عباءة هدايته .. [B]رابعاً [/B]: أتكلم هنا بلسان شخصي _ نوعاً ما و أحتفظ بالبقية للخصوصية _ تجاه مختصر أصول القيّم .. [B]قيّم مجتمعية[/B] : فهي نسبية و وضعية و متوارثة _ مختطلة الألوان بزمانها _ تنقسم تلك القيّم بنوع محيطها ، فهي ليست ثوابت بل مجرد مربتة لـ أواصر الصلات ليس أكثر من ذلك القدر و بالتالي لا تاخذ دور المُشرع _ الذي ينبغي و أن يكون نضجه ذاتي ليس مستمد خارجياً أو بالإكتساب _ بل ننقح كيف نُشرع لـ نُصدر رواسخنا لـ ذاتنا و ذواتنا معاً .. [B]قيّم عقائدية[/B] : موجزاً لـ رأيئ ، العقيدة من تفسيرات رؤئ _ لـ اُناس أي ليست ثوابت _، إن كانت هكذا لما تأخذ دور منبر قرارنا ؟؟ برأيئ لأنها تخدم أفكار فئة عن أخري ، (( للفكرة الواحدة أكثر من مفسر و فئات تتباين عقائدها مظهراً و مضموناً )) ، مثال بالإختصار كي لا اُسهب المعني (( مظاهر سربلة رواد العقيدة تتغير بالأزمان ، القداس الألهي به التعديلات _ أو الإضافات أو الثانويات _ الكثرة و أمثلة النصوص بكتب موضوعها ، ألخ )) أعلم هنا أن قيّم عقائدية مقصود بها جانب فكري و أن مثالي المطروح جزء منه بالمظهر ، لكني وددت التلميح لمتغيرات طبائع الأمور بما فيها العقائد .. الفحوي بمختلف الأديان _ لا أتطرق لفروع مهما بلغت من صيت _ هو الإيمان بالأنسانيات التي سُبكنا علي شاكلتها لنصل لـ أساسنا و هو الخالق الأوحد للكون ، أي حروف أخري لا أنظر لها بإزدراء كلا ، لكن أصنفها بنواميس النزعة لا دينية (( معني الكلمة الإلهية )) .. [B]خامساً : [/B]أنا لم و لن [B]أهرب[/B] ، لدي سعة قبول متنوعة [B]فلن أكبت[/B] ، قمت بتسطير حياتي و بكبواتها و أكاليللها فليس لدي هاجس [B]للتلاهي[/B] لأن لكل شئ حقه و حينه ، ما بقناعتي [B]لا أنكره[/B] لأنه بخارجها ليس إنكاراً .. [B]سادساً[/B] : لدي ثورة بمفاهيمي _ بداخلي _ نشبت إزاء قراري بالأنفصال عن إرثي لكل معني ، نتجت إبان رمقات تطلع تراكمية بالتزامن مع ضغط ما بشأنه ، الخطأ هنا _ الذي أود أن أستكتب الجمع حظره لدرء الإيقاع بـ الشرك فيه _ هو عدم صحة الإحلال و التبديل بمرحلة واحدة أو أهبة خطوة واحدة حتي لو البديل جاهز تنميقه ، لأن ذلك عبء بالمقدرة تجاه مواجهة أساليب القدامي و تأصيل الحديث ، أحياناً يشعر المرء بالعري أو الزلزلة و لـ صقل ذلك يكلفك الكثير [B]و [/B]هيهات الكثير .. ينتج من ذلك _ حيث ما يخص ذكر الحديث _ الزواج و الرهبنة ، الزواج : ليس الغرض منه الأستسقاء أو الإمداد الجنسي إطلاقاً _لأنه ليس هناك قمع للحاجة بشكل مظهره روحي و مضمونه عدم نضج _ بل التكيف و التعايش [B]و [/B]الحنان .. الرهبنة : ليس الغرض منها أتربة البراري _ و إلا لتوفر ذلك بزيارات جبلية _ لكني حددت ما منها رغبتي و هو الوحدة بـ الذات أنا .. [B]سابعاً[/B] : 1 ) [B]البتولية تعني _ برأيئ _ جسدياً[/B] : حفظ عدم تواجد نسل بعلاقات عمادها رغبة و حسب .. 2 )[B] البتولية تعني _ برأيئ _ نفسياً[/B] : ألا يُصاب إمرء بجروح غائرة نتيجة مشاعر التسويف تاجها .. 3)[B] حق النشوة[/B] : هو قبل الشبق هو حق مشروع للآدميين سواء أعترفوا به أو قاموا بتصنيفه طبقاً لـ أنظمة إجتماعية بها الكثير من المعرقلات [B]_[/B] ليس المقصود مادياً بل تختصر بالفكر الذي سيتبع بمراسم تلك العلاقات " بيت ع الصخر " شاهد عيان [B]_[/B] المثبطة للشروع به .. 4)[B] حق الصحة الفكرية و النفسية و الجسدية[/B] : الصحة النفسية نتاج تردد الأفكار و تستشعر بيانها خلايا الجسد ، يجب عدم إهمالهم أجمع ، المزايدة لأي نوع منهم ع الأخر يمثل مملكة منقسمة علي ذاتها .. [B]التعقيب :[/B] بـ إتباع تلك العناصر الأربع مجتمعين معاً و عدم خرقهم ، ينتج الآتي : [B]1 )[/B] نضج بالحق الجنسي ، لا أعمال فظة يخجل لها العقد النضيد لا للجنس لكن لأثارها السلبية المترتبة عليها .. [B]2 )[/B] ينتج مقدرة لعدم النظر لـ إمرأة لـ إشتهائها لأن بوقتها ليس للشهوة وجود لأنها ليست مكبوتة أو مغفلة أو منكرة بل تتم بشكل صحي يقترب للآلية _ كمخرج يحاكي الطبيعي بدون مشاعر _ دون نتائج سلبية تضر بالأخر أو بالذات لأن حينها يتم التنفيذ الجنسي لا بشكل إستهلاكي أو إدماني أو خرق نوعي " مثلي نشاذ أو بـ ذوي الأربع " ، لأن آنذاك لا حاجة للتشتت ، [B]الوقاية تمت و التنفيث[/B] [B]اللا مُضر[/B] _ قياساً بأعلي الذكر _ [B]تم[/B] ، كل ذلك بشرط النضج المعرفي .. الجنس كالهواء و الماء للناس كافة ، هناك الكثير من معتزلينه بصدق _ ليس الطبيعي [B]لكن [/B]نوع من أنواع التوهب ، [B][SIZE=4]بالتالي [/SIZE][/B]الحاجة غليه ليست دونية أو عار _ لكن هؤلاء تطبعوا بـ زي جديد .. الجنس ليس معيب أو مشين طبقاً [B]للمعايير السابقة[/B] .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [B][COLOR=red](( * ))[/COLOR][/B] أشكر حضراتكم السماح لي بـ إستعادة التعليق بالقديم ، أرجو قبول تعفف مقصد حروفي برغم ظاهرها ، كل حرف مسئولية نبض أسلوبي بالتطلع فقط ، حفاظاً علي مزولة توقيت عرض الأقتباس و عدم تعارضه مع مسار الحديث الآن ، أعتذر عن الرد إن وُجد لزوم له ، تلك قناعاتي و لكم قناعاتكم ، إحترامي للجميع ..[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق