الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيح هو الله (لانه الإبن) ...؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اوريجانوس المصري, post: 3225520, member: 37894"] [COLOR="Black"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][B] [U]+++في البدايه توضيح معني كلمه الابن[/U] [/B][B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]وعبارة (الابن) في الكتاب تعنى المسيح وحده:[/FONT][/COLOR][/B] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] وفي هذا يقول السيد المسيح عن نفسه " إن حرركم [U]الابن[/U]، فبالحقيقة تكونون أحرارًا" (يو8: 36).[/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]قال هذا يبشرهم بأنه جاء ليحرره من خطاياهم. وقال القديس يوحنا الانجيلى " من له فله الحياة. [U]ومن ليس له [/U][/FONT][/COLOR][U][COLOR=windowtext] ابن الله[/COLOR][/U][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman][U]،[/U] فليست له حياة" (1يو5: 12). [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman][U]وهكذا جمع في آية واحدة بين عبارتى الابن وابن الله ليدلا على كائن واحد.[/U] وقال أيضًا "ونحن قد نظرنا ونشهد أن الآب قد [U]أرسل الابن مخلصًا للعالم"[/U] (1يو4: 14). [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]وعبارة الابن وحدها تعنى المسيح. وقال القديس يوحنا المعمدان [U]" الآب يحب الابن[/U]، وقد دفع كل شيء في يده. الذى يؤمن بالابن له حياة أبدية. والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة، بل يمكث عليه غضب الله" (يو3: 35، 36). [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]وواضح أن استعمال كلمة (الابن) هنا خاص بالسيد المسيح وحده، يضاف إليه بركات [/FONT][/COLOR] [COLOR=windowtext] الإيمان[/COLOR][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] به، ودفع كل شيء إلى يدية، أي كل سلطان، حتى سلطان منح الحياة الأبدية. إن المسيح كان يتحدث عن نفسه باعتباره الابن وابن الله.[/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR] [/B] [CENTER] [/CENTER] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman][U]واليهود كانوا يفهمون هذه البنوة لله بمعناها اللاهوتى:[/U][/FONT][/COLOR][/B] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] لذلك لما سألوه في مجمع السنهدريم [U]هل أنت [/U][/FONT][/COLOR][U] [COLOR=windowtext] المسيح ابن الله[/COLOR][/U][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman][U] وأجاب بالإيجاب. مزق رئيس الكهنة ثيابة[/U] وقال: قد جدف. ما حاجتنا بعد إلى شهود" (متى26: 65). ويقول إنجيل يوحنا " من أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه، لأنه لم ينقض السبت فقط، بل قال أيضًا [U]إن الله أبوة معادلًا نفسه بالله" (يو5: 18)[/U]. لاهوته هذا كان سبب طلبهم قلته إذ قالوا له " لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف، فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهًا" (يو10: 33). وهذه هي التهمة التي قدموه بها للصلب، وقالوا لبيلاطس " لنا ناموس،[U] وحسب ناموسنا يجب أن يموت، لأنه جعل نفسه ابن الله" (يو19: 7). [/U] [/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [COLOR=Blue][B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]وليست البنوة العامة تدعو إلى الحكم بالموت، هذه التي يقول فيها اشعياء النبى " أنت يا رب أبونا" (اش64: 8). ولكنها البنوة الخاصة التي يفهم منها لاهوته، وأنه معادل لله. [/FONT][/COLOR][/B][/COLOR] [B][/B] [B][COLOR=#DBDAEC] [/COLOR][/B] [U][B]++ أما نحن فننتسب لله كأبناء، كنوع من التكريم منه لنا وفيض من محبته لنا.[/B][/U] [B][COLOR=windowtext]أن البشر قد دعوا أبناء الله، [U][COLOR=Blue]ولكن بمعنى آخر غير بنوة المسيح لله.[/COLOR][/U] في سفر التكوين ود أن " أبناء الله رأوا بنات الناس أنهن حسنات" (تك6: 2). والمقصود بأبناء الله هنا أبناء شيث وأبناء أنوش، حينما " ابتدئ أن يدعى باسم الرب" (تك4: 26). [/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext]أما بنات الناس فهن نسل قايين. كذلك قال الله في سفر اشعياء النبى " ربيت بنين ونشأتهم. أما هم فعصوا على" (اش1: 2). [/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext]وقيل أيضًا في هذا السفر " أنت يا رب أبونا، ولينا" (أش 63: 16). [/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext]وأيضًا " والآن أنت أبونا، نحن [/COLOR][/B] [FONT="][SIZE=5] الطين[/SIZE][/SIZE][/FONT][SIZE="5"][B][COLOR=windowtext] وأنت جابلنا، وكلنا عمل [/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext]يديك" (اش64: 8).[/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext] [U][COLOR=Blue]وهذه عبارات عن البنوة، ولكنها صادرة من مخلوقات، ولا تعنى بنوه من جوهر الله. [/COLOR][/U] وورد أيضًا في المزامير " قدموا للرب يا أبناء الله... قدموا الرب " إسرائيل ابنى البكر" (خر4: 22). وقال في [/COLOR] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] سفر الأمثال[/FONT][/COLOR][COLOR=windowtext] " يا ابنى أعطنى قلبك" (أم23: 26). وفي العهد الجديد ندعو لله أبانا في مواضع عديدة جدًا، يكفى منها قولنا في الصلاة " أبانا الذي في السموات" (متى5: 9)... وعبارات أبوكم السماوي، وأبوك الذي يرى في الخفاء... إلخ كثيرة جدًا.[/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][/COLOR][/B] [COLOR=Blue][U][B][COLOR=windowtext]++نوع بنوتهم:[/COLOR][/B][/U][/COLOR] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [COLOR=Blue][U][B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]++ بنوة البشر هي ب[/FONT][/COLOR]الإيمان[COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman]، أو المحبة أو التبنى:[/FONT][/COLOR][/B][/U][/COLOR] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] أما عن البنوة بالإيمان: فقال الكتاب عن السيد المسيح " وأما كل الذين قبلوه، فأعطهم سلطانًا أن [U]يصيروا أولاد الله [/U]أي المؤمنون باسمه" (يو1: 12). فكلمة أبناء هنا تعنى المؤمنين.[/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] ++ وأما عن بنوة المحبة: فيقول القديس يوحنا في رسالته الأولى " أنظروا أية محبة أعطانا الآب،[COLOR=Blue][U] حتى ندعى أولاد الله"[/U][/COLOR] (1يو3: 1). إذن هو عمل محبة من الله أن يدعونا أولاده...[/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [B] [COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [COLOR=Blue][U]++ أما عبارة التبنى فقد وردت في (رو8: 23). ومعروف أن الذي يدعى اينًا، وهو ليس ابنًا حقيقيًا، إنما يكون بالتبنى أو بمفهوم روحى.[/U][/COLOR][/FONT][/COLOR][/B] [B][COLOR=windowtext][FONT=Times New Roman] [/FONT][/COLOR][/B] [B]بعبارة أخرى: نقول أن البشر يدعون أبناء الله فقط من أجل محبة الله لهم وعنايته بهم، وهذه المحبة تجتاز الهوة بين الخالق والمخلوق، ولكنها لا تزيلها.[/B] [B] [/B] [B] [FONT=Times New Roman] والخلاصة: أن بنوة المسيح "بنوة جوهرية"، أما نحن "فبنوتنا تكريمية"، بنوة المسيح أزلية، أما بنوتنا فهي زمنية. [/FONT][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيح هو الله (لانه الإبن) ...؟؟
أعلى