- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,498
- مستوى التفاعل
- 321
- النقاط
- 83
سر القيامة التي داست الموت!!!!
+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^
فقالت مرثا ليسوع:«يا سيد، لو كنت ههنا لم يمت اخي!لكني الان ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه».
قال لها يسوع:«سيقوم اخوك». قالت له مرثا:«انا اعلم انه سيقوم في القيامة، في اليوم الاخير». قال لها يسوع:«انا هو القيامة والحياة. من امن بي ولو مات فسيحيا
يو ١١ : ٢١ - ٢٥
مرثا انتي ايمانك لو كان يسوع هنا كان قادر ان يشفي اخوكي وبالتالي لم يموت والعجيب ان قلبك كان فيه نبضات من الايمان الاعظم فقلتي له ؛' لكني الان ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه» !!
ولكن عندما اراد المسيح ان يخرج ايمانك هذا تراجعتي عندما قال لكي يسوع : سيقوم اخوك».
رجعتي لعقلك فضعف ايمانك فكان ردك علي المسيح : انا اعلم انه سيقوم في القيامة، في اليوم الاخير» ولكن ربي يسوع اعادك للحقيقة الهامة والتي تحتاج بالضرورة الايمان وليس العقل ان يوم القيامة حاضر في حضوري وان الحياة الابدية في حضور ربنا يسوع ولاتحتاج ان ننتظر لكي تظهر الحياة لانه هو هو هنا ليظهر الحياة الابدية لهذا قال لها : :«انا هو القيامة والحياة. من امن بي ولو مات فسيحيا"
هذا هو كل ما اراد ابن الله ان يعلنه لنا انه هو هو الحياة الابدية لانها صفة ذاتية له وقد تجسد لينقل لنا هذه الحياة وقد احتوي الزمان فيه فنحن الان في الابدية والابدية فيناالان هذه حقيقة ولهذا قال لمرثا ان القيامة لاتحتاج الانتظار لتعلن لانها في داخلي ولو حتي تمكن الموت لان الموت يهرب فورا بحضور الحياة الابدية يسوع المسيح يا رئيس الحياة وملك الدهور الله العظيم الابدي الكائن والذي كان والدائم الي الابد انت فيا الان وحضورك يمليء عالمنا الارضي وليس السمائي فقط فانا الميت بطبيعتي وذاتي اصبحت انت قيامتي وحياتي ولهذا اتضرع اليك ان تشرق بحياتك في كياني انشر الحياة في داخلي يا ابن الله لكي امسك بها واتنفسها بل هي صارت غذائي ومشربي الست انت القائل : جسدي ماكل حق ودمي مشرب حق يو ٦ : ٥٥
وعندما نأكل جسدك الحقيقي الذي اخذته من سيدتنا كلنا العذراء مريم ودمك الحقيقي الذي سفك علي الصليب فنحن نأكله بالروح ونشربه بالروح لهذا نحن نأكل الحياة الابدية ونشربها ولهذا سوف يظل الامر محتاج الايمان القلبي الذي هو بدون فحص حتي ستعلن فينا الحياة بالعيان في الدهر الاتي
+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^+*^
فقالت مرثا ليسوع:«يا سيد، لو كنت ههنا لم يمت اخي!لكني الان ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه».
قال لها يسوع:«سيقوم اخوك». قالت له مرثا:«انا اعلم انه سيقوم في القيامة، في اليوم الاخير». قال لها يسوع:«انا هو القيامة والحياة. من امن بي ولو مات فسيحيا
يو ١١ : ٢١ - ٢٥
مرثا انتي ايمانك لو كان يسوع هنا كان قادر ان يشفي اخوكي وبالتالي لم يموت والعجيب ان قلبك كان فيه نبضات من الايمان الاعظم فقلتي له ؛' لكني الان ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه» !!
ولكن عندما اراد المسيح ان يخرج ايمانك هذا تراجعتي عندما قال لكي يسوع : سيقوم اخوك».
رجعتي لعقلك فضعف ايمانك فكان ردك علي المسيح : انا اعلم انه سيقوم في القيامة، في اليوم الاخير» ولكن ربي يسوع اعادك للحقيقة الهامة والتي تحتاج بالضرورة الايمان وليس العقل ان يوم القيامة حاضر في حضوري وان الحياة الابدية في حضور ربنا يسوع ولاتحتاج ان ننتظر لكي تظهر الحياة لانه هو هو هنا ليظهر الحياة الابدية لهذا قال لها : :«انا هو القيامة والحياة. من امن بي ولو مات فسيحيا"
هذا هو كل ما اراد ابن الله ان يعلنه لنا انه هو هو الحياة الابدية لانها صفة ذاتية له وقد تجسد لينقل لنا هذه الحياة وقد احتوي الزمان فيه فنحن الان في الابدية والابدية فيناالان هذه حقيقة ولهذا قال لمرثا ان القيامة لاتحتاج الانتظار لتعلن لانها في داخلي ولو حتي تمكن الموت لان الموت يهرب فورا بحضور الحياة الابدية يسوع المسيح يا رئيس الحياة وملك الدهور الله العظيم الابدي الكائن والذي كان والدائم الي الابد انت فيا الان وحضورك يمليء عالمنا الارضي وليس السمائي فقط فانا الميت بطبيعتي وذاتي اصبحت انت قيامتي وحياتي ولهذا اتضرع اليك ان تشرق بحياتك في كياني انشر الحياة في داخلي يا ابن الله لكي امسك بها واتنفسها بل هي صارت غذائي ومشربي الست انت القائل : جسدي ماكل حق ودمي مشرب حق يو ٦ : ٥٥
وعندما نأكل جسدك الحقيقي الذي اخذته من سيدتنا كلنا العذراء مريم ودمك الحقيقي الذي سفك علي الصليب فنحن نأكله بالروح ونشربه بالروح لهذا نحن نأكل الحياة الابدية ونشربها ولهذا سوف يظل الامر محتاج الايمان القلبي الذي هو بدون فحص حتي ستعلن فينا الحياة بالعيان في الدهر الاتي
