الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيحية والاسلام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3859987, member: 113971"] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6] [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6] [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]أما بقية رسالتك فهي تحمل بعضا من النقاط [B]الهامة [/B]جدا، لأنها [B]كاشفة [/B]جدا. لكنك ـ بـ"روح الجدل" التي تتلبّسك كالعادة ـ لم تضعها كأي إنسان طبيعي في قسم الأسئلة في هيئة "سؤال وجواب". بدلا من ذلك وضعتها في هيئة: [COLOR=rgb(41, 105, 176)]"وأنت مثلى تماما... ترفض مسبقا ما يتعارض مع... يعني مثال..."![/COLOR] :LOL:[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]على أي حال أجيبك بمشيئة الرب باختصار، وللمرة الأخيرة، حتى يأذن الله وتخبرنا ما هي أهدأفك؟ لماذا أنت حقا هنا يا أستاذ مصري؟ (لماذا نحن جميعا هنا)؟ [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]***[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(44, 130, 201)]يعنى مثال… لو قتلك التجسد انتهى باكتمال مهمة الفداء[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(44, 130, 201)]وبعد الفداء انا اعبد الله اب وابن روح قدس لا متحد بناسوت ولا حاجة[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(44, 130, 201)]فانت سترفض اى تفكير فى احتمال صحة هذا الادعاء اساسا ....[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]هذا الادعاء أو السؤال في الحقيقة سؤال خاطئ (لأنه يقوم على فرضية أن هدف التجسد هو [U]فقط[/U] الفداء)، كما أن "الفكر" نفسه الذي يكشف عنه أيضا فكر خاطئ (فكر "الخصومة" أو "التنافر" أو على الأقل "الازدواجية" بين السماء الأرض، النفس والجسد، الروحي والمادي). [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]الرد على أي حال يأتي من وجهين لا من وجه واحد: من زاوية الكريستولوجي (علم المسيح) ومن زاوية السوتِريولوجي (علم الخلاص). "[U]مسيحيا[/U]": يستحيل انفصال "[B]الطبيعة[/B]" البشرية عن "[B]شخص[/B]" الكلمة بعد التجسد، خاصة عند أصحاب الطبيعتين. شخص الكلمة هنا هو نفسه الشخص البشري. من ثم لو انفصل الكلمة فرضا عن الطبيعة البشرية، فإن ما سيبقى لن يكون "[B]إنسانا[/B]" اسمه يسوع، بل سيكون "طبيعة" دون "شخص"، دون "أقنوم"، وهذه ليست فقط استحالة بل هي فوق التصور أصلا! (وأما لأصحاب "الطبيعة الواحدة" فهي استحالة أيضا ولكن من باب آخر). ابحث بالتالي في "طبيعة المسيح" إذا كان الأمر يعنيك حقا. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]وأما "[U]خلاصيا[/U]" ـ وهو الأهم ـ [COLOR=rgb(41, 105, 176)]فأولا:[/COLOR] ليس هدف التجسد يا صديقي هو [B]فقط [/B]الفداء! على الإطلاق! [COLOR=rgb(41, 105, 176)]الطريق من "السقوط" إلى "الصليب" طريق قصير يمتد داخل طريق آخر أكبر كثيرا ينطلق من [/COLOR][/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B]"الخلق" إلى "التأله"[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)]، أو "الاتحاد" مع الله.[/COLOR] هذا هو "[B]القوس الأكبر[/B]" بتعبير البروفيسير الأب أندرو لاوث حين كتب قائلا: [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT=3][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(184, 49, 47)]قد يشغلنا القوس الأصغر، من السقوط إلى الفداء، إلى حد أننا لا نرى القوس الأكبر الذي يمتد من الخلق إلى التأله. لكن لاهوت الآباء ... يتجاوز هذا الخطر ولا ينسى أبدا أن الأمر هنا يتعلق [B]بخليقة الله[/B]، المخلوقة لأجل [B]الاتحاد به[/B].[/COLOR][/SIZE][/FONT][B][/B] [/INDENT] [INDENT=3][FONT=arial][SIZE=4]Andrew Louth: Introducing Eastern Orthodox Theology[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]وعليه لا "يعيب" الله أبدا ولا "ينتقص" من عليائه وسموّه أن يكون متحدا بجسدنا البشري! هذا ليس عبئا عليه، أو اانتقاصا منه سبحانه. اتحادنا مع الله [/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][B]بالعكس: هو الغاية من وجودنا بل غاية الخليقة كلها! [/B][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)]ثانيا: [/COLOR]ليست هناك خصومة أو حتى تعارض ـ عند الشرقيين خاصة ـ بين الروح والمادة، بين النفس والجسد، أو بين السماء والأرض. هذا ما نراه واضحا في "الأسرار" خاصة الإفخارستيا، كما نراه في "الأيقونات" أيضا وغيرها. جسد المسيح بالتالي، حسب هذا الفهم، هو "قطعة من الأرض" حسب تعبير اللاهوتي الأب فيليب زيماريس. إنها نفس الأرض التي [B]تتقدس وتتجدد وتتمجد[/B]، والتي على موعد [B]للزواج [/B]أو القران التام مع السماء في النهاية! تأمل ما يقول:[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT=3][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(184, 49, 47)]صعد المسيح بعد القيامة كإنسان [B]حقيقي كامل[/B]... لا لكي يبقى هناك وإنما [B]ليعود[/B]... إنها الخطوة الأولى في حركة ثنائية تقود للقران النهائي بين السماء والأرض: ها هنا "قطعة من الأرض" (بشرية المسيح) تذهب إلى السماء، وأما المجيء الثاني فهو السماء هذه المرة حين تأتي إلى الأرض.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/INDENT] [INDENT=3][FONT=arial][SIZE=4]Philip Zymaris, The Mystical Tradition of the Eastern Church[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]***[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][COLOR=rgb(44, 130, 201)][SIZE=6]مثال تانى[/SIZE][/COLOR][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][COLOR=rgb(44, 130, 201)][SIZE=6]لو قلت لك ان ميخائيل بلا خطية[/SIZE][/COLOR][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][B][FONT=arial][COLOR=rgb(44, 130, 201)][SIZE=6]زى يسوع… حتقولى لكنه ليس صالح[/SIZE][/COLOR][/FONT][/B][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]لو كنت طردت شيطانك في موضوع "المغفرة" وطوّرت الحوار بشكل طبيعي: كان زمانك أدركت تماما هذه الأمور وما ظهر هذا السؤال أو هذه الشبهة بعقلك أبدا! حكمتك يا رب! [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]تأمل ذبائح العهد القديم: كان الإنسان يقف أمام الذبيحة ويضع يديه الاثنتين على رأسها، بين قرنيها، ثم يعترف بخطاياه: [COLOR=rgb(41, 105, 176)]"أخطأتُ، تعديتُ، وصنعتُ الإثم، فعلتُ كذا وكذا وكذا، لكني أتوب إليك، وهذه كفّارتي". [/COLOR]هذا هو "وضع اليد"، ومعناه وهدفه أن [B]يتحد [/B]الخاطئ مع الذبيحة، يصيرا واحدا، فتنتقل خطاياه بالتالي إليها وتموت عوضا عنه. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]الآن: لماذا نزعم إن هذه كلها كانت مجرد "رموز" و"ظلال" لم تساعد أبدا في الوصول إلى النقاء والطهارة الداخلية والشفاء الحقيقي التام؟ السبب ببساطة هي أنها كانت ذبيحة [B]حيوانية[/B]، ولم يكن الاتحاد بالتالي [B]حقيقيا. [/B]كي يتحد الخاطئ حقا مع الذبيحة، كي يصيرا "واحدا"، فلابد أن يكونا من نفس الطبيعة. "البشرية" بالتالي هي [B]شرط[/B] الاتحاد. فقط عندئذ ـ عبر هذا الاتحاد ـ تتلقى الذبيحة حقا خطيتنا، حقا لا رمزا، كما نتلقى نحن أيضا في المقابل برّها ونقاءها من كل عيب.[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]وهكذا لأن "البشرية" شرط: أصبح فداء الملائكة كفداء الحيوانات قاصرا عن آداء المطلوب. صحيح أن الملائكة بلا خطيئة، لكنها من طبيعة أخرى تختلف عن طبيعتنا، من ثم لا يمكننا "الاتحاد" حقا معها، تماما كما لم نستطع الاتحاد مع الحيوانات من قبل، فكان الاتحاد نفسه بالتالي مجازا لا حقيقة وكانت كل الذبائح مجرد رموز وظلال. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]***[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]نكتفي بهذا القدر. أخبرني فضلا إذا كنت تريد تعليقي على رسائلك "الإسلامية" أيضا، لأنك فيما يبدو لم تنتبه تماما لكل ما ذكر "الشيخ" في رسالته. (خاصة قول الشهرستاني عن "[B]نظرية الأحوال[/B]" عند أبي هاشم الجُبائي. هذه يا صديقي ـ حقا كما فهم الشهرستاني ـ هي ببساطة "أقانيم النصارى"! الفرق فقط هو أننا نقول ثلاثة، بينما تقولون أنتم سبعة، أو حتى أكثر! وسلّم لي على "التوحيد المطلق"، "التوحيد البسيط المباشر"، "الإيمان الواضح السهل"، إلخ، إلخ).[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6] [/SIZE][/FONT][/INDENT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيحية والاسلام
أعلى