الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيحية والاسلام
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3859986, member: 113971"] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6] [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]أهلا بالأستاذ مصري أسعد الله مساءك ونشكره على ظهورك مرة أخرى. سامحني للدخول مباشرة بالموضوع والجدية قليلا هذه المرة، حيث لدينا الكثير جدا للكتابة والقلبل جدا من الوقت. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][B][COLOR=rgb(44, 130, 201)][SIZE=6]عموما الهدف فى النهاية شأن شخصى [/SIZE][/COLOR][/B][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]معلش، باردون للتطفل على شئون معاليك الشخصية! هو أنا يا أستاذ بقولك سلّفني معجون الأسنان مثلا، أو بسألك مين هي "الحب الأول" في حياتك؟! أنا يا أستاذ بسألك عن [B]هذا [/B]الموضوع نفسه، إيه هدفك من هذا الحوار هنا معنا، وماذا تريد أن تثبت عبر هذا النقاش؟ يبقا "شأن شخصي" ازاي يعني؟![/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]علاوة على ذلك فقد جربناك بالفعل مرتين سابقا، لا واحدة، وأظنك تتذكر تعريف "[B]الغباء[/B]" عند آينشتاين: إنه [COLOR=rgb(41, 105, 176)]«تكرار نفس التجربة، تحت نفس الشروط، مع توقّع نتائج مختلفة»! [/COLOR](هذا هو حتى "الجنون" بالأحرى كما يقول في [/SIZE][URL='https://i.pinimg.com/originals/52/12/5c/52125ca3600767365dbf3d6e3522aa9b.jpg'][SIZE=6]رواية أخرى[/SIZE][/URL][SIZE=6]).[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]وكما ذكرنا سابقا: أنت يا صديقي [/SIZE][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6]ترفض من [/SIZE][/COLOR][B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B][SIZE=6][B]حيث المبدأ [/B][/SIZE][/B][/COLOR][/B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6]ـ ترفض [/SIZE][/COLOR][B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B][SIZE=6]داخليا، [/SIZE][/B][/COLOR][/B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6]وترفض [/SIZE][/COLOR][B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B][SIZE=6]مقدما ـ [/SIZE][/B][/COLOR][/B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6]مجرد [/SIZE][/COLOR][B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B][SIZE=6]احتمال [/SIZE][/B][/COLOR][/B][COLOR=rgb(41, 105, 176)][SIZE=6]أن يكون المسيحي على صواب! [/SIZE][/COLOR][SIZE=6]هذه هي "[B]الخلاصة[/B]" التي أرسلتها إليك مرة أخرى برسالتي السابقة (رقم 84). ومعني هذا أننا حتى لو أحضرنا لأجلك هنا "[/SIZE][B][SIZE=6]لبن العصفور[/SIZE][/B][SIZE=6]" نفسه كما يقال، فسوف ترفضه رغم ذلك وترفض ما نقول! لماذا؟ لأن "الله" شخصيا ـ فيما تعتقد ـ هو الذي من فوق سبع سماوات يؤكد: [COLOR=rgb(41, 105, 176)]«[/COLOR][/SIZE][/FONT][B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)][B]لقد كفر الذين قالوا إن هذا هو لبن العصفور[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][FONT=arial][SIZE=6][COLOR=rgb(41, 105, 176)]»[/COLOR]! لذلك فأنت لا تملك سوى أن ترفض، وسيستمر رفضك مهما فعلنا. الرفض هنا [B]هو نفسه [/B]علامة الإيمان ودليل صدقه، ومجرد [B]الاحتمال [/B]من ثم مرفوض مقدما![/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]***[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]لكن هذا يا صاحبي لا يعني الإيمان حقا أو يعكس صدقه كما تعتقد، بل فقط يكشف عن "[B]عبودية العقل[/B]" التامة في سجون العقيدة، حيث يكاد يختنق في غياهب الظلام تحت السلاسل والقيود الثقيلة. تلك هي مشكلة "الدين" ببساطة، ولذلك فالدين "[B]مرض عقلي[/B]" كما ذكرنا سابقا، وهو نفسه واحد من أصعب آثار "السقوط" التي شملتنا جميعا. [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]الأن حين أسألك عن "[B]هدفك[/B]" من هذا الحوار فلا تتصور أنني لا أعرفه. بالعكس أعرفه جيدا، ربما حتى أكثر منك شخصيا. رغم ذلك أسألك عنه، مرارا وتكرارا، ببساطة لأنني أريد أن نصل معا ـ عبر اعترافك به ـ إلى وعي أعمق [B]بأنفسنا[/B]! إلى إدراك أوضح [B]لما نفعل هنا[/B] حقا، ربما حتى لطبيعة وجودنا نفسه وغاية هذا الوجود! [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][COLOR=rgb(184, 49, 47)][SIZE=6]نحن هنا يا صديقي ـ فقط وحصرا ـ كي نعرف الله، من ثم نعرف أنفسنا، أو نعرف أنفسنا ومن ثم نعرف الله، وحين نعرف الله ونعرف أنفسنا، عندئذ تستنير عقولنا بأنواره وتفيض بقلوبنا محبته فتنكشف أمامنا المعاني كلها أخيرا: ندرك عندئذ أننا هنا ببساطة [B]لأجل الناس[/B] ولأجل خدمة الناس ومنفعتهم ومساعدتهم! هذا يا صاحبي ـ وهذا فقط ـ هو هدفنا وكل غايتنا. وهذا هو المعيار، هو الدليل، وهو "البوصلة" التي نتحرك أو نسكن أو نكتب أو نصمت وفقا لها ولما ترشدنا بنعمة الرب إليه.[/SIZE][/COLOR][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]وعليه: إذا كان هدفك ـ مثلا ـ هو النقد والطعن وتشكيك الناس في إيمانهم، وإذا كنت تتوقع أن يكون دوري بالمقابل هو الرد والدفع والانتصار لهذا الإيمان، فعندئذ لابد أن نسأل أنفسنا أولا، بوعيٍ وصدقٍ وشجاعة: [B]وماذا يفيد الناس من ذلك؟ [/B]هل يزيدهم هذا ـ أو يزيدنا ـ معرفة بالله؟ هل يزيدهم قربا منه؟ هل يساهم في معرفة أنفسهم؟ في ارتقاء وعيهم أو تنقية قلوبهم؟ هل يساعد، على الأقل، في رفع معاناتهم أو التخفيف من آلامهم، ولو كانت آلامهم اليومية البسيطة، بحيث يأكل الجوعى ويشفى المرضى ويفرح الحزانى وينهض المنكسرون ثم نبدأ تدريجيا في الصعود معا؟ [/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][SIZE=6]هذا بكل أسف ما لم أجد في تجاربنا السابقة معا، والتي امتدت لصفحات وصفحات من الشتات والإنكار والجدل العقيم. فهل أسنطيع العودة لهذا الهراء مرة أخرى؟ لا أعتقد أبدا، ما لم تعلن على الأقل عن أهدافك أولا. نحتاج ببساطة إلى "خريطة" ترشدنا، كي نعرف [B]أين [/B]نخطو حقا [B]ولماذا[/B]. نحتاج أن يتحقق أولا هذا الحد الأدني من الوعي بأنفسنا، ومن الوعي بأهدافنا المشتركة معا وكيف تصل بنا نحو الله دائما في النهاية. بذلك، وبذلك فقط، يكون حوارنا نفسه نوعا من الصلاة، ونكون بالتالي دائما في حضرة القدوس لا نغادرها أبدا.[/SIZE][/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial] [/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial]......................................... [/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial] [/FONT][/INDENT] [INDENT][FONT=arial][/FONT][/INDENT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
المسيحية والاسلام
أعلى