المزمور المئة والواحد والثاني والاربعون

إنضم
15 أكتوبر 2022
المشاركات
418
مستوى التفاعل
447
النقاط
63
مزمور لداود يا رب إليك صرخت فأسرع إلي أصغ إلى صوتي حين أصرخ إليك لتكن صلاتي بخورا أمامك ورفع كفي تقدمة مساء أقم يا رب حارسا على فمي وراقب باب شفتي لا تمل قلبي إلى الإساءة إلى ارتكاب أعمال الشر مع الرجال فعلة الآثام حاشى لي أن آكل من طيباتهم ليضربني البار رحمة منه ويوبخني ولا يزين زيت الشرير رأسي لئلا أشترك في سيئاتهم أسلموا إلى سلطان الصخرة قاضيهم هم الذين سروا بأقوالي كالرحى المتحطمة على الأرض تبددت عظامنا عند فم مثوى الأموات إليك عيناي أيها الرب السيد بك اعتصمت فلا تسفك نفسي إحفظني من قبضة الفخ الذي نصبوه لي ومن شباك فعلة الاثام يسقط الأشرار معا في شباكهم على حين أعبر أنا سبيلي
تعليم لداود حين كان في المغارة صلاة بصوتي إلى الرب أصرخ بصوتي إلى الرب أتضرع أسكب أمامه شكواي وأكشف أمامه عن ضيقي إذا ما خارت روحي أنت تعلم سبيلي في الطريق الذي أنا سالكه أخفوا لي فخا أنظر إلى اليمين وأبصر لا أحد يعرفني توارى الملجأ عني ليس من يسأل عن نفسي إليك صرخت يا رب قلت أنت معتصمي في أرض الأحباء أنت نصيبي أصغ إلى صراخي فقد ذللت تذليلا أنقذني من مطاردي لأنهم أقوى مني أخرج من السجن نفسي لكي أحمد اسمك الأبرار يتحلقون حولي لأنك أحسنت إلي

اعداد الشماس سمير كاكوز
 

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,415
مستوى التفاعل
5,690
النقاط
113
شكرااا شماس للمزامير الجميلة الرب يبارك خدمتك الروحية 🙏🙏
 
أعلى