الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
المرأة في الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اثناسيوس الرسول, post: 371072, member: 9282"] [b]رد على: دراسات كتابية_المرأة في الكتاب المقدس[/b] [FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Red"]إذاً الكتاب المقدس أعطى ثلاث وصايا للرجال " حب باذل " وأعطى ثلاث وصايا للنساء .. " حب خاضع " فيحدث تناغم وتوافق واتحاد وهذا هو موقف المرأة فى المسيحية فى عجالة . ولكى نرى موقف المرأة فى الإسلام لابد لنا أن نعود إلى المراجع الإسلامية لنرى ماذا تقول عنها : فى صحيح البخارى : باب الحيض يقول النبى عن النساء أنهم ناقصات عقل وناقصات دين وهنا الكلام واضح هناك تقليل من شأن المرأة حتى من وجهة نظرى إلا إذا كان له معنى أخر . + المذيع : لماذا ؟ + الإجابة: هذا هو السؤال لماذا ؟ وأستطيع القول أن المرأة ليست لها مكانتها مثل مكانة الرجل يعنى مثلما تقول أن المرأة فى الإسلام موجودة لأجل الرجل ولهذه الأسباب ليست لها حقوق كثيرة ، ومثلاً المرأة كما فى سورة البقرة آية 282 ليست المرأة مثل الرجل فى الشهادة والمفروض أنهم أثنين من الشهود ولكن من الرجال فقط أثنين ولكن إذا كانوا نساء يكونان أثنين من النساء بدلاً من رجل . والسؤال هنا أيمكننا أن نستبدل رجلين بأربعة سيدات بالطبع ولكن لابد وأن يكون هناك رجلاً أيضاً بينهم . + المذيع : ما حكم المرأة من الميراث ؟ + الإجابة:ترث المرأة نصف ما يرثه الرجل وهذا موجود فى سورة النساء آية 11 فهذا وضع غريب لماذا يقلل من شأن المرأة وقيمتها ونراهم يقولون لسبب أن الميراث لا يخرج خارج العائلة فلماذا ؟ فلماذا لا يخرج خارج العائلة وما هى المشكلة ؟ فهذا حقها !! وهكذا نرى من خلال القراءات أن المرأة فى الإسلام ليست معاملتها بمساواة مع الرجل وهناك علامات استفهام كبيرة على وضع المرأة من خلال المراجع والكتب الإسلامية . فالمرأة المسلمة محجبة !! فلماذا لا يحجب الرجل ! وهذا الكلام معروف فى سورة الأحزاب وهذا بناء على توصية من عمر ابن الخطاب فقال للرسول أن نساءك يدخل عليهن البار والفاجر فلابد وأن يتحجبوا فنزلت الآية وهذا هو الجزء الذى قال عنه عمر ابن الخطاب وافقنى ربى فى ثلاث ومنهم الحجاب . تتحجب المرأة أى تمنع من الوضع الطبيعى لها فى الحياة وأخطر ما قرأت فى صحيح البخارى فى كتاب الصلاة . حديث : أن المرأة كالكلب والحمار تقطع الصلاة وإذا لمسها شخص بعد وضوءه تنقص الوضوء فلابد له من الوضوء من جديد فلماذا ؟ وهل فكرت المرأة فى وضعها فى الإسلام ؟ هل تقبل المرأة المسلمة لنفسها هذا الوضع ؟ فهى مغلوبة على أمرها فماذا تفعل !! وهناك أكثر من ذلك يا عزيزى وأنا اقرأ هذه وأنا اقرأ هذه الأشياء بمرارة لأن المرأة مخلوقة على صورة الله ولها قيمتها وكرامتها ولها نفسيتها مثل الرجل تماماً فهى أشياء تحزن القلب فتصور معى فى سورة النساء آية 15 : 34 { أن الرجل ممكن أن يعاقب امرأته بالضرب والهجر وممكن يحبسها حتى الموت } + المذيع : بسبب أو بدون سبب ؟ + الإجابة: مهما كان يا عزيزى الفاضل لا يوجد إنسان فى الأرض بدون خطأ والمهم هل هذا الخطأ هو أسلوب حياة أم هذا الخطأ عفوى وعرضى وكل إنسان يريد أن يعيش يتعلم وهذا الكلام موجود فى سورة النساء 15 : 34 . وتحضرنى الذاكرة الآن بشيخ الجامع الذى ألف كتاب يقول فيه ناصحاً الرجال لكى ينفذوا هذه الآية يضربوا نساءهم بعصا طرية وفى مناطق لا تترك علامات !! + المذيع : وبئس النصيحة !! + الإجابة: فحكم عليه وأخذ سجن مع إيقاف التنفيذ فلماذا هذا التحايل ونحن فى القرن الحادى والعشرين . والسؤال هنا هل شرائع الإسلام تصلح لكل جيل أم هى تصلح فى أيام النبى فقط عندما كان القرآن ينزل متقطع فكان يصور أحكامه ومن هنا جاء الناسخ والمنسوخ فعندما يحدث أى حدث فالقرآن ينزل الآية ولما يرتقى الموقف تنزل آية عكس الآية وتلغى ما قبلها . والآن هل محتاجين إلى آيات جديدة تنسخ القديم عندما تغيرت الأوضاع وخصوصاً مع عمل المرأة وهكذا . فهذا سؤال كبير ؟ وهناك أمر غريب فى سورة النساء آية 24 تتكلم عن المرأة سلعة نظير أن يستمتع بها الرجل يعطيها أجرتها . + المذيع : أنت الآن تتكلم عن زواج المتعة فله توجيهات معينة فإذا كان مسافراً بعيداً فبدلاً من أن يزنى فيضطر أن يتزوج . + الإجابة:ياريت أن يتزوج ولكن هو يدفع لها نظير يوم أو يومين يعطيها أى مبلغ ، والقضية هنا أخلاقية وهو أيضاً مرتبط بزوجة بسر مقدس والسؤال من البداية هل الزواج سر مقدس وهل هو احترام متبادل بين الزوج والزوجة أم لا وهل هو احترام التراغب بين زوج وزوجة ؟ فلماذا لا تعطى المرأة حق مثل الرجل ؟ يعنى الرجل يتزوج مثنى وثلاث ورباع وما ملكت إيمانه فلو كان هناك مساواة للمرأة لماذا لا تنزل لها آية تقول لها تتزوج مثنى وثلاث ورباع وما ملكت إيمانها لو هناك مساواة فالذى لا يعقل بالنسبة للمرأة لا يعقل بالنسبة للرجل فأين العدل هنا ؟ فالذى لا يعقل للمرأة فمليون للمائة لا يعقل للرجل أيضاً !! + المذيع :ماذا عن أمر الطلاق أيضاً ؟ + الإجابة: فى المسيحية قال السيد المسيح نفسه منطلق امرأته إلا لعلة الزنى يجعلها تزنى ونفس الشئ بالنسبة للمرأة . ولكن فى الإسلام يطلقها مرة ويطلقها مرة ثانية وإذا حدث أن طلقها مرة ثالثة تحتاج إلى محلل وكل الناس تعرف ذلك أنه يأتى رجل أخر يتزوجها وعندما يطلقها ممكن أن يتزوجها مرة أخرى زوجها الأول . + المذيع : فعلاً فعلاً شئ قبيح . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
المرأة في الكتاب المقدس
أعلى