- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 30,377
- مستوى التفاعل
- 2,099
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Je rêve que je suis un papillon
اللي بيته من إزاز ما يحدِّفش الناس بالطوب
:download:
ما أروع هذا المثل الشعبي فنحن كثيراً ما نسمع هذه الكلمات الخارجة من الحكمة الإنسانية ولكن ليس في كل الأحيان تتفق كلمات الناس مع إرادة وكلمات وفكر الله وإني معك اليوم عزيزي الشاب وعزيزتي الشابة لنبحث هذا الأمر سويا ونعرف ما هو فكر الله لنا.
يتكلم هذا المثل على فكرة هامة وهي :
أننى لا يجب أن أهاجم الناس وانسب إليهم الخطأ تلو الآخر (ما يحدفش الناس بالطوب ) لأني أنا أيضا بداخلي أخطاء وعيوب ( اللي بيته من إزاز )
وإن فكرنا في هذا المثل نجده فعلاً ينبهنا إلى خطأ وشر نقع فيه العديد من المرات في كل اليوم.
فكيف وأنا دائما متردد وقلق انسب الضعف والخوف والجبن إلى غيري دون مراعاة لأي ظروف أو مباديء!
إنها فرصة الآن لكي نتعلم في شبابنا ما لم نتعلمه ونحن صغار حتى لا تستمر معنا هذه العيوب باقي أيام حياتنا ويفسد المجتمع.
فعندما جاءوا بالمرأه الخاطئة للسيد المسيح وهى قد أمسكت متلبسة في حالة زنا وكانوا يريدون أن يرجموها، قال لهم السيد المسيح:
"إن كان أحد منكم بلا خطية فليرمها بأول حجر"
وساعتها بدأ كل واحد من الجمع الواقف ينسحب ويمشي وهو مخذول.
هل تعرفون لماذا أعزائي الشباب؟
لأنهم أدركوا من خلال كلمات المسيح أن بيتهم من زجاج ( أي انه قابل للكسر في أي لحظة بسبب الخطية )
لذلك لن يستطيعوا أن يلقوا المراة بالحجارة لان النتيجة حتما ستكون دمار بيتهم أولاً.
يا ليتنا نتعلم عدم رشق الناس بكلمات الإهانة والضعف والخزي لأننا أيضا تحت هذه الآلام عينها.
:download:
ما أروع هذا المثل الشعبي فنحن كثيراً ما نسمع هذه الكلمات الخارجة من الحكمة الإنسانية ولكن ليس في كل الأحيان تتفق كلمات الناس مع إرادة وكلمات وفكر الله وإني معك اليوم عزيزي الشاب وعزيزتي الشابة لنبحث هذا الأمر سويا ونعرف ما هو فكر الله لنا.
يتكلم هذا المثل على فكرة هامة وهي :
أننى لا يجب أن أهاجم الناس وانسب إليهم الخطأ تلو الآخر (ما يحدفش الناس بالطوب ) لأني أنا أيضا بداخلي أخطاء وعيوب ( اللي بيته من إزاز )
وإن فكرنا في هذا المثل نجده فعلاً ينبهنا إلى خطأ وشر نقع فيه العديد من المرات في كل اليوم.
فكيف وأنا دائما متردد وقلق انسب الضعف والخوف والجبن إلى غيري دون مراعاة لأي ظروف أو مباديء!
إنها فرصة الآن لكي نتعلم في شبابنا ما لم نتعلمه ونحن صغار حتى لا تستمر معنا هذه العيوب باقي أيام حياتنا ويفسد المجتمع.
فعندما جاءوا بالمرأه الخاطئة للسيد المسيح وهى قد أمسكت متلبسة في حالة زنا وكانوا يريدون أن يرجموها، قال لهم السيد المسيح:
"إن كان أحد منكم بلا خطية فليرمها بأول حجر"
وساعتها بدأ كل واحد من الجمع الواقف ينسحب ويمشي وهو مخذول.
هل تعرفون لماذا أعزائي الشباب؟
لأنهم أدركوا من خلال كلمات المسيح أن بيتهم من زجاج ( أي انه قابل للكسر في أي لحظة بسبب الخطية )
لذلك لن يستطيعوا أن يلقوا المراة بالحجارة لان النتيجة حتما ستكون دمار بيتهم أولاً.
يا ليتنا نتعلم عدم رشق الناس بكلمات الإهانة والضعف والخزي لأننا أيضا تحت هذه الآلام عينها.
أخيرا دعني أقول لك ما قاله الكتاب المقدس في ذلك فها هي أمثال الله وآياته تتحدث
"لأننا لو كنا حكمنا على أنفسنا لما حكم علينا " (رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 11 وعدد 31 )
:smi411:م ن ق و ل للافادة