الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
اقوال الاباء
الليتورجية حسب ملء اللاهوت - بقلم القديس الأب صفرونيوس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="aymonded, post: 3102939, member: 81598"] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]الليتورجية حسب ملء اللاهوت [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]بقلم القديس الأب صفرونيوس[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] كيف يجب أن نفهم شفاعة الرب يسوع حسب استقامة الإيمان (أرثوذكسية الإيمان) ؟[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]أولاً[/COLOR][COLOR=navy] : لا يجب أن تمنعنا سموم هرطقة آريوس من إدراك تواضع الرب يسوع وإخلاء ذاته حسب استقامة الإيمان[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]ثانياً[/COLOR][COLOR=navy] : ألاَّ تمنعنا دعوة الموحَّدين عن قبول محبة الآب المُعلنة في الابن بالروح القدس .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]ثالثاً[/COLOR][COLOR=navy] : ألاَّ نسمح لثمرة الخطية، أي الموت، أن يحوَّل إيماننا عن إعلان محبة الله للخطاة؛ لأن الخطية تُعيدنا إلى كياننا المحدود، حيث نلمس الموت ونهاية كل ما نعرفه أو نحس أو نرى، وبذلك تغلق أمامنا رؤية الإيمان لما هو منظور (عب11: 1 – 3) .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] يخدمنا الرب يسوع لأنه قوي، ولأنه ضابط الكل، وقادر على كل شيء، هو خالقنا وفادينا، ولذلك لا يُهمل الخليقة ويتركها بدون رعاية. نحن نأخذ منه "موهبة النطق"، ومنه نأخذ الوجود والحياة، ولذلك هو يخدمنا لأنه إلهنا الذي منه وبه وله كل الأشياء حسب قدرته الفائقة التي لا تُحد ولا تُصف . [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] وبسبب تجسد الابن من الروح القدس ومن والدة الإله ، صار الروح القدس شريكاً في خدمة الابن . صار هو، أي الروح القدس، النعمة والقوة التي يمنحها الابن له المجد لنا؛ لأنه – أي الروح القدس – قادر على كل الأشياء، وضابط الكل مثل الابن، وحي ومُحيي، ولأن الابن له المجد بتجسده من الروح القدس أعطانا أن نحيا معه بالروح القدس في شركة دائمة أبدية .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]وكما قلنا سابقاً، إنه لا يوجد داخل وخارج في اللاهوت، بل كل ما هو منظور هو في اللاهوت، كل شيء "فيه خُلق" كما يقول الرسول (كولوسي 1: 16)، وهو لذلك يؤسس شركته فينا بسبب تجسده، داخل قوته ومن داخل حياته. وهنا يجب أن نفهم أنه لا يوجد مسافة تفصل الله عن الخليقة ، بل أن حدود المخلوق هي جوهر أو طبيعة كل مخلوق، المختلفة تماماً عن جوهر وطبيعة الخالق، والاختلاف هنا هو اختلاف لا يُمكن القضاء عليه من جانبنا أو تعديه، لكن بسبب تنازل الله إلينا وسُكناه فينا، يحفظ حدود طبعنا الإنساني حسب محبته، ويجعل قدرته الفائقة تُحركنا وتقودنا برفق نحو الشركة.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]هذا هو أساس الليتورجية حسب ملء اللاهوت؛ لأن غنى الله يُعطى للطبع المخلوق حسب صلاح الله المُعلن في يسوع المسيح، أي في تجسده. وحسب غنى وصلاح الله يعلن الابن، ويعطي كيانه الإنساني الذي كونه الروح القدس؛ لكي ننال – حسب غنى صلاحه – شركة في الروح وفي الآب حسب علاقة الابن بالآب والروح القدس، شركة من داخل جوهر اللاهوت، تُعطى حسب صلاح الله وحسب حدود طبعنا المخلوق . [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] وهكذا قلنا إننا خاصته، وإنه بسبب تجسده صارت صلواتنا صلاته، وصلاته صلواتنا؛ لأنه صار الابن البكر "بين إخوة كثيرين" (رو8: 29). وشفاعة الرب يسوع ليست فقط تقديم صلواتنا إلى الآب، بل في انتظاره الفائق أن يعطي لنا قيامته وشكل جسد مجده (فيلبي 3: 20 – 21).[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]ولأن هذا محفوظ في الرب يسوع، تصبح صلواتنا وتوسلاتنا – لاسيما تلك التي يغرسها الروح القدس – متجهة نحو امتلاكنا لعطية حياة الابن، ربنا يسوع المسيح الذي يشتاق أن يُعطي أكثر مما نظن أو نتصور. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] يمنح الحلول المتبادل لأقانيم الثالوث، حركة محبة داخلية مصدرها الآب، دائرتها الابن، أي إعلانها، قوتها الروح القدس، مركز الناسوت، أي الطبيعة الإنسانية التي أخذها الابن من والدة الإله، أي منا (كبشر).[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]تتحرك المحبة في داخل جوهر الثالوث مثل نبضة القلب من الآب، ترسل فيضان المحبة والشوق للابن المتجسد والمُمجد، لكي يعلنها الابن ويُعطيها بالروح القدس للإنسانية .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]هذا هو أساس الليتورجية حسب ملء اللاهوت. التي بها (أي الليتورجية) نمتلئ – كبشر – من الله، لأننا عندما نعتمد باسم الثالوث، فحسب المنظور نغطس في مياه المعمودية، وحسب حركة المحبة الإلهية، يخلع الابن منا – بقوة موته – الطبيعة القديمة، ويُحررننا من الدينونة، ويغسلنا من دنس الخطية، وينقلنا إلى القيامة مُعطياً لنا بذرة القيامة في النفس لكي تنمو كاملة في يوم الانعتاق من جسد الموت. ويتم هذا بقوة الروح القدس المُعزي الذي ينقل من الابن ويعطي لنا أولاً من ميلاده من البتول ميلاداً لنا، أي بداية. ومن مسحته، مسحة الميرون الإلهي. ومن موته على الصليب المكرم قوة حياة وغلبة الخطية. ومن القيامة رؤية وإعلان السماويات ومجد الحياة الآتية لكي نتقوى على شدائد الحياة الأرضية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]هكذا، من الحياة الإلهية نأخذ من " ملء قامة المسيح "، ذلك الملء الذي أخذه الابن من الآب ومن الروح القدس لأجلنا، وحفظه في أقنومه الإلهي لكي يكون ميراثاً لنا . [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] في الإفخارستيا يتجلى الابن – رأس الكنيسة – بروح الآب القدوس. يتحرك نحونا عندما نطلبه، لا ينزل كما تنزل الأجسام، بل يتحرك مثل قلب يسكب الحياة. نُناديه، لا لكي يأتي، بل لكي نأتي نحن إليه. والنداء هو الكلمات المقدسة التي يضعها الروح القدس على لساننا، وهي كلمات أُعطيت لآخرين قبلنا، ولكنها صارت كلماتنا؛ لأنها آتيه من الالتصاق بالمسيح في سرّ المعمودية العظيم، ومن سرّ مسحة الميرون الإلهي، ومن كلمات الوحي. هذه معاً تخلق، ليس من العدم، بل من صورة المسيح، من صوره التصاقه بنا، من محبته النارية للبشر، من قدرته على تجديد القديم وعتق الإنسان من الخطية والموت.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]" [/COLOR][COLOR=blue]يا الله العظيم الأبدي[/COLOR][COLOR=navy] " – [/COLOR][COLOR=red]تسبحة آتية من سرّ المعمودية[/COLOR][COLOR=navy] .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]" [/COLOR][COLOR=blue]الذي جبل الإنسان على غير فساد[/COLOR][COLOR=navy] " – [/COLOR][COLOR=red]آتية من بشارة الإنجيل[/COLOR][COLOR=navy] .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]" [/COLOR][COLOR=blue]والموت الذي دخل إلى العالم بحسد إبليس هدمته[/COLOR][COLOR=navy] " – [/COLOR][COLOR=red]آتية من الالتصاق بالرب بالروح القدس[/COLOR][COLOR=navy] .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]" [/COLOR][COLOR=blue]بمسرتك يا الله املأ قلوبنا من سلامك[/COLOR][COLOR=navy] " – [/COLOR][COLOR=red]آتية من الروح المعزي الذي أعطيته بعد قيامتك يا يسوع يا ذو الاسم المخلِّص الذي بكثرة محبته للبشر قَبِلَ الموت لأجلنا لكي نقبل نحن الحياة[/COLOR][COLOR=navy] .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/LIST] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] لا أُريد أن أكتب ما يجول في قلبي؛ لأن [/COLOR][COLOR=maroon]الروح القدس يُعطي كل واحد حسب استطاعته وحسب قدرة ورؤية من يطلب[/COLOR][COLOR=navy]. لا أُريد أن أُقدم، ولو قبساً من نور الروح القدس الذي يملأ قلبي عندما أخدم السرّ الرهيب؛ لأن [/COLOR][COLOR=maroon]هذا يجب أن يكون سيرة كل واحد منا مع الروح[/COLOR][COLOR=navy]، ليس عن بخل، ولا خوفاً من الكبرياء، ولكن [/COLOR][COLOR=red]لأن أسرار الروح تُعطى لكل واحد منا حسب محبته[/COLOR][COLOR=navy]، وهي ليست كلمات تُكتب، بل [/COLOR][COLOR=red]هي [B]حركة[/B] المحبة والحياة التي [B]تأتي[/B] [B]من[/B] الروح القدس[/COLOR][COLOR=navy] .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [INDENT][RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]من الصلاة نتعلم أسرار الثالوث، وأقول لكم [/COLOR][B][COLOR=blue]إن دعوة الموحَّدين سوف تجد الأذن المستعدة لأن تسمع كلاماً يقبله العقل ويسود عليه العقل، وهناك يموت الإيمان لأن الله الخاضع للعقل هو صنم جديد، ولكن الله الذي يدعو العقل إلى رؤية أعظم من الكلمات والروح، هو الإله الحي الحقيقي[/COLOR][/B][COLOR=navy] .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/INDENT] [LIST] [*][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]وعندما تتحول دعوتنا إلى كتاب نقرأه، نُصبح عبيداً للحروف.[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]وعندما تصبح الكلمات هي العلامات الوحيدة الدالة على الله، يموت الله فينا عندما تموت الكلمات ومعانيها .[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [*][FONT=Arial][SIZE=5][B][COLOR=red]وعندما يُصبح " السطر " هو ما يجب أن نحفظه، و" النص " هو ما يجب أن نتفوه به، ننكر الروح القدس، روح الأنبياء الذين لم يُدعونا إلى قبول كلمات ونصوص وكتب، بل إلى رؤية وإلى إعلان تؤكده الصلاة والشركة وحركة المحبة الإلهية في الثالوث القدوس.[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [/LIST] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] أنظروا أيها الإخوة، إن الحديث عن الله هو إمَّا عنه مباشرة، أي عن محبته وصلاحه، وإمَّا عن أعماله التي عملها مع غيرنا من البشر الذين سبقونا في الإيمان مثل البطاركة (الخ). والنوع الثاني يعطي لنا معرفة غير مباشرة بالله. أمَّا النوع الأول فهو يعطي لنا معرفة مباشرة بالله؛ لأن جوهره [/COLOR][COLOR=red]هو الشركة في الحياة الإلهية[/COLOR][COLOR=navy]. لذلك السبب، إذا عدنا إلى الليتورجية والحلول المتبادل بين أقانيم الثالوث، نجد أن الآب حال في الابن منذ الأزل، ولكن الابن حلَّ في الآب بنوع خاص بعد تجسده، فقد جاء بالمحدود والترابي، أي الإنسان وجعله " واحداً مع لاهوته "، وجاء به إلى ذات الشركة الأزلية.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]أنظروا أيها الأحباء مقدار عظمة محبة الله لنا، لأننا الآن [/COLOR][COLOR=blue]عندما[/COLOR][COLOR=blue]نتوجَّه بالصلاة إلى الآب في الابن بالروح القدس، فإن صلواتنا يُقدمها رأس الجسد، رئيس الكهنة ربنا يسوع المسيح. وعندما نُصلي، يتجه الابن حاملاً إيانا فيه حالاً في الآب، وتصبح صلواتنا كما قال الرسول بولس " نَعَم "؛ لأنه في يسوع نجد كل " نَعَم ". وأيضاً عندما يحملنا الابن في أقنومه، فإنه يحملنا فيه في شركته مع الآب والروح القدس[/COLOR][COLOR=navy]. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red]+[/COLOR][COLOR=navy] لذلك السبب، في صلاة القسمة، نردد كلمات الإيمان، أي نقسم الجسد مُخبرين بحياة الرب وموته المُحيي وعمله في الكنيسة وفي القديسين؛ لأننا في كل عيد من أعياد الرب نتناول جسده ودمه؛ لأن [/COLOR][COLOR=red]التناول يعني الاتحاد بما نؤمن، والإيمان بما نتحد به[/COLOR][COLOR=navy]. وصلاة القسمة على الأخص، تؤكد لنا أننا نؤمن بأن الكلمة تُعلن لنا السرّ، وأن السرّ يشرح معنى الكلمة، وكلاهما يقودان معاً – إلى المسيح – كل الذين يؤمنون إيماناً ثابتاً بحركة الروح القدس ويقوده نحو مُعاينة الرب .[/COLOR][/SIZE][/FONT][/RIGHT] [CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=navy]____________________________________ [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=black]من رسائل الأب صفرونيوس مترجمة عن المخطوطة القبطية[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=black]الثالوث القدوس توحيد وشركة وحياة[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [CENTER][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=black]من ص 162 – 166، من فقرة 20 - 28[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
اقوال الاباء
الليتورجية حسب ملء اللاهوت - بقلم القديس الأب صفرونيوس
أعلى