ليس شرطا أن يقول كلامك نصا يكفى أنه أعلن أنه يهوه ( الله بالعبريه ).
يكفى أنه قبل أن يدعى بالرب .
يكفى أعماله المعجزيه التى تؤكد لاهوته .
يكفى اعلان الكتاب المقدس انه الرب المعبود.
يكفى إعلانه فى سفر الرؤيا أنه الأول والآخر .
يكفى إعلانه أنه الطريق والحق والحياة .
يكفى أنه الديان .
بل حدث أن أعلن لهم تجسده ومجده الإلهى بما لايدع مجالا للشك فى ظاهرة التجلى الإلهى المذكوره فى الإنجيل.
لا لا ياسمعان
اين المعجزات والطريق والحياة بجانب التجسد
فكيف أعلن عن هذه
ولم يعلن لهم التجسد قويا ظاهرا باديا واضحا بلا أدنى لبس ولا مرية
ترى ياسمعان
ممن كان يخشى الإله ؟ ! ! !
ونحن المسيحيون نتفق معك أيضاً ، لذلك نحن نقول أن الله اتحد بالإنسان اتحاد بغير انفصال ولا امتزاج ولا تغيير ، فإننا لم نقل أن الطبيعة الإلهية لاشت أو ابتعلت الطبيعة الإنسانية ولا أنها تغيرت فصارت بشرية ، وكذلك نقول أن الطبيعة البشرية لم تحد الله ، وهذا هو قول آباء الكنيسة من القرن الأول الميلادى ، وإن أردت الأدلة سأعطيك ....السبب
أن الإله إله
والإنسان انسان
أن الله شئ
والإنسان شئ
أن طبيعة الله شئ
وطبيعة الإنسان شئ
ولن يجتمعا
الله إذا أراد أمراً يرسل له الرسل ، وهل الله عندما خلق العالم أرسل رسولاً ليخلقه أم خلقه هو بذاته ؟؟؟؟ (أنصحك أن تقرأ أى بحث لاهوتى عن الخليقة الجديدة)السبب المنطقى يابن الكلمة
أن الإله إذا أراد أمرا أرسل له رسلا وأنبياء
وأنا أسألك من لديه القدرة على إصلاح خليقة الله إلا الله ذاته ؟؟؟؟ (أنصحك أن تقرأ أى أبحاث لاهوتية عن فساد الطبيعة الإنسانية والخليقة الجديدة وإذا أردت أسماء كتب أخبرنى وأنا سأعطيك أسمائها)نعم يابن الكلمة
لماذا العلى ؟ !
ونحن المسيحيون نؤمن بذلك ، أن الله ليس له حد وليس مثله شئأجيبك يابن الكلمة
عن السبب المنطقى
أنه تعالى بلا حد ولا قياس
تعرفه !
ومن من المسيحيين قال أن الجسد حد الله ، فكما أن الزجاج لا يحد النور فى المصباح كذلك الجسد لم يحد الله ، فهو كان فى الجسد وكان يدير الكون ، الله لا يحده شئ ، وأتحداك أن تأتى لى بمرجع لاهوتى يقول أن الجسد أحد الله ... تحدىفكيف يحده حد ؟ ! !
(أما يملأ هو السماوات والأرض )
أرميا 23 / 25
فكيف يحوطه جسد ؟ ! !
أليست هذه أسباب منطقية يابن الكلمة ؟ !
بل حدث أن أعلن لهم تجسده ومجده الإلهى بما لايدع مجالا للشك فى ظاهرة التجلى الإلهى المذكوره فى الإنجيل.
يكفى انه اعلن انه يهوه (الله بالعبريه)
يكفى انه قبل مناداته بالرب ( التى تعنى الألوهيه )
يكفى أنه أعلن أنه كائن قبل إبراهيم بما لايدع شكا فى ألوهيته .
يكفى اعلان اليصابات انه الرب وهو محمول به فى بطن امه .
يكفى قبوله السجود .
يكفى إعلان الكتاب المقدس أنه الخالق .
السؤال خاطيء ، فالماضي لكي نعرف هل كان يجب شيء فيه او لا يجب لابد ان تحضر كل الملابسات لكي نحكم عليهم فردا فردا ..هل كان يجب على الذين عايشوا السيد المسيح أن يعرفوا أنه هو الإله المتجسد ؟
السبب المنطقى لعدم تجسد الله
ونحن المسيحيون نتفق معك أيضاً ، لذلك نحن نقول أن الله اتحد بالإنسان اتحاد بغير انفصال ولا امتزاج ولا تغيير ، فإننا لم نقل أن الطبيعة الإلهية لاشت أو ابتعلت الطبيعة الإنسانية ولا أنها تغيرت فصارت بشرية ، وكذلك نقول أن الطبيعة البشرية لم تحد الله ، وهذا هو قول آباء الكنيسة من القرن الأول الميلادى ، وإن أردت الأدلة سأعطيك ....
[/COLOR]
هنا نحن نختلف لماذا لا يجتمعا ؟؟؟ هل اختلاف الطبائع يمنع اتحادها ؟؟؟ إن كلامك هذا أبعد من العقل بل وأبعد من جميع قوانين الفيزياء ، فمن حيث العقل فإن الروح لها طبيعة تختلف عن الجسد ومع ذلك فهما يجتمعان فى الإنسان ، وعن الفيزياء فالهيدروجين (غاز) له صفات وخصائص غير الأكسجين (غاز) ومع ذلك يجتمعان فيعطونا الماء أساس الحياة .....
فهل السبب المنطقى الذى لديك لعدم اتحاد الله بالإنسان يناقض العقل والعلم (قوانين الفيزياء) ؟؟!! كيف يمكننى أن أسميه سبب منطقى ؟؟؟!!!!
الله إذا أراد أمراً يرسل له الرسل ، وهل الله عندما خلق العالم أرسل رسولاً ليخلقه أم خلقه هو بذاته ؟؟؟؟ (أنصحك أن تقرأ أى بحث لاهوتى عن الخليقة الجديدة)
وأنا أسألك من لديه القدرة على إصلاح خليقة الله إلا الله ذاته ؟؟؟؟ (أنصحك أن تقرأ أى أبحاث لاهوتية عن فساد الطبيعة الإنسانية والخليقة الجديدة وإذا أردت أسماء كتب أخبرنى وأنا سأعطيك أسمائها)
ونحن المسيحيون نؤمن بذلك ، أن الله ليس له حد وليس مثله شئ
[وَبِرُّكَ إِلَى الْعَلْيَاءِ يَا اَللهُ، الَّذِي صَنَعْتَ الْعَظَائِمَ. يَا اَللهُ، مَنْ مِثْلُكَ؟] (مز 71 : 19)
[ لأَنَّهُ لَيْسَ مِثْلُكَ وَلَيْسَ إِلهٌ غَيْرَكَ] (2 صم 7 : 22)
ونقول فى القداس الإلهى (وهى الصلاة التى نصليها فى الكنيسة) عن الله [غير المحوى الذى لا يحد]
ومن من المسيحيين قال أن الجسد حد الله ، فكما أن الزجاج لا يحد النور فى المصباح كذلك الجسد لم يحد الله ، فهو كان فى الجسد وكان يدير الكون ، الله لا يحده شئ ، وأتحداك أن تأتى لى بمرجع لاهوتى يقول أن الجسد أحد الله ... تحدى
بل على العكس يا عزيزى ، فنحن نجد فى الإسلام العديد من الأدلة على أن العرش يحوى الله (أى يحده) ... أبحث فى هذا الموضوع لعلك تعرف أين الحق
[/B]
لا يا عزيزى أنها ليست أسباب منطقية فى وجهة نظرى ... عليك أن تعيد التفكير ....
أجبنى ياسمعان
هل كان يجب على الذين عايشوا السيد المسيح أن يعرفوا أنه هو الإله المتجسد ؟
لايستحيل ياباييل على الله شئ
ولكن هناك الإستحالة العقلية المنطقية
يطالبنى أ/ ياسر الجندى بالدليل النقلى على موضوع طبيعة المسيح ولاهوته ، ونظراً لأن الأدلة النقلية كثيرة فأنا سأنصحك بقراءة كتب عنها ، وها هى أسماء بعض الكتب القيمة للموضوع :
كتب تبدأ بها دراستك لموضوع لاهوت المسيح وطبيعته (popular books)
البابا شنودة الثالث: لاهوت المسيح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: طبيعة المسيح
يطالبنى أ/ ياسر الجندى بالدليل النقلى على موضوع طبيعة المسيح ولاهوته ، ونظراً لأن الأدلة النقلية كثيرة فأنا سأنصحك بقراءة كتب عنها ، وها هى أسماء بعض الكتب القيمة للموضوع :
كتب تبدأ بها دراستك لموضوع لاهوت المسيح وطبيعته (popular books)
البابا شنودة الثالث: لاهوت المسيح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: طبيعة المسيح
يطالبنى أ/ ياسر الجندى بالدليل النقلى على موضوع طبيعة المسيح ولاهوته ، ونظراً لأن الأدلة النقلية كثيرة فأنا سأنصحك بقراءة كتب عنها ، وها هى أسماء بعض الكتب القيمة للموضوع :
كتب تبدأ بها دراستك لموضوع لاهوت المسيح وطبيعته (popular books)
البابا شنودة الثالث: لاهوت المسيح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: طبيعة المسيح
الأنبا غريغوريوس: موسوعة الأنبا غريغوريوس ، ج 6 (لاهوت المسيح)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: موسوعة الأنبا غريغوريوس ، ج 7 (سرى التجسد والفداء)
الأنبا بيشوى: مائة سؤال وجواب فى العقيدة المسيحية الأرثوذكسية
لى ستروبل: القضية ... المسيح (الكتاب مترجم)
جوش مكدويل: برهان يتطلب قرارا (الكتاب مترجم)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: برهان جديد يتطلب قرارا (الكتاب مترجم) (تجدونه هنا)
كتب للتعمق فى الدراسة
الأب متى المسكين: ألقاب المسيح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: المدخل لشرح إنجيل القديس يوحنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: تفاسير الأناجيل الأربعة
القمص تادرس يعقوب ملطى: طبيعة المسيح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: الاصطلاحان طبيعة وأقنوم
الأب ف. سي. صموئيل: مجمع خلقيدونية (إعادة فحص, بحث تاريخي لاهوتي) (الكتاب مترجم)
الدكتور القس حنا جرجس الخضرى: تاريخ الفكر المسيحى
ف. كيزيتش: المسيح فى الأناجيل
Dean L. Overman: A Case for the Divinity of Jesus
Edward Burton: Testimonies of the Ante-Nicene Fathers to the Divinityof Christ
Brian James Wright: Jesus as Θεός
كتب آبائية لا بد من الاطلاع عليها :
البابا أثناسيوس الرسولى: تجسد الكلمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: الشهادة لألوهية المسيح ـ المقالات ضد الأريوسيين
البابا كيرلس الأول: المسيح الواحد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: حوار حول الثالوث
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: رسائله لنسطور
كتب دفاعية :
القمص عبد المسيح بسيط: لاهوت المسيح حقيقة تاريخية أم نتاج مجمع نيقية ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ: وكان الكلمة الله ، هل الكلمة الله أم إله ؟
أبحاث الدكتور هولى بايبل على موقعه (هنا)
أبحاث فادى إليكساندر على مدونته (هنا)
تلك أسماء بعض الكتب التى تتحدث عن لاهوت المسيح وطبيعته سواء الكتاب ككل أو كفصول داخل الكتاب ....
قلنا تجسد الله من أجل فداء الإنسان من عقوبة خطاياه .والفطرة السليمة
التى فطر الله الناس عليها
لماذا ياناااااااااس
يتجسد الإله ؟ ! ! !
فعلا الله ليس انسان(لا أجرى حمو غضبى لاأعود أضرب أفرايم لأنى الله لا إنسان. .
هوشع 11 /9
لأنى الله لاإنسان
لا إنسان
لا إنسان
قلنا تجسد الله من أجل فداء الإنسان من عقوبة خطاياه .
فعلا الله ليس انسان
حقيقى اللاهوت ليس ناسوت
كلام صحيح تماما.
عن الإله اللي بيحبك وانت بتعاقبه بأنك بترفض خلاصه ..انت عارف بتتكلم عن مين ؟؟! ! !
عن الإله اللي بيحبك وانت بتعاقبه بأنك بترفض خلاصه ..
سؤال لك يا عزيزى ما هى الفطرة السليمة ؟؟؟؟ أرجو أن تضع لى تعريف محدد لها ، لأنه بصدق أنا لا أعرف ما المقصود بها ...دعنا من الإحالات
نحن هنا للنقاش العقلى المنطقى
الذى يوافق الشرائع
والنبوات
والرسالات
بل
والفطرة السليمة
التى فطر الله الناس عليها