سلام الرب يسوع المسيح مع جميعكم
أقدم لكم الكلمات الصعبة فى سفر أيوب كما وردت فى الكتاب المقدس الالكترونى
† 3وكانت مواشيه سبعة آلاف من الغنم ، وثلاثة آلاف جمل ، وخمس مئة فدان بقر ، وخمس مئة أتان ، وخدمه كثيرين جدا . فكان هذا الرجل أعظم كل بني المشرق
- أتان : أنثى الحمار.
† 14أن رسولا جاء إلى أيوب وقال : البقر كانت تحرث ، والأتن ترعى بجانبها
- والأتن : مفردها أتان، وهي أنثى الحمار.
† 20فقام أيوب ومزق جبته ، وجز شعر رأسه ، وخر على الأرض وسجد
- وجز : قصَّ.
† 8فأخذ لنفسه شقفة ليحتك بها وهو جالس في وسط الرماد
- شقفة : قطعة من الفخار.
† 5ليملكه الظلام وظل الموت . ليحل عليه سحاب . لترعبه كاسفات النهار
- كاسفات : ظلمات، وربما المقصود: كسوف الشمس.
† 6أما ذلك الليل فليمسكه الدجى ، ولا يفرح بين أيام السنة ، ولا يدخلن في عدد الشهور
- الدجى : ظلام.
† 9لتظلم نجوم عشائه . لينتظر النور ولا يكن ، ولا ير هدب الصبح
- عشائه : أول الظلام، من الغروب إلى العتمة.
† 9لتظلم نجوم عشائه . لينتظر النور ولا يكن ، ولا ير هدب الصبح
- هدب : بداية الصبح.
† 16أو كسقط مطمور فلم أكن ، كأجنة لم يروا نورا
- كسقط : الجنين الذي يسقط من بطن أمه قبل استكمال أيام الحمل. وتشير هنا: إلى مالا قيمة له.
† 20لم يعطى لشقي نور ، وحياة لمري النفس
- لمري : مِن المرارة.
† 24لأنه مثل خبزي يأتي أنيني ، ومثل المياه تنسكب زفرتي
- زفرتي : تأوُهي من شدة الغم.
† 26لم أطمئن ولم أسكن ولم أسترح ، وقد جاء الرجز
- الرجز : الإثم، الذنب.
† 4قد أقام كلامك العاثر ، وثبت الركب المرتعشة
- العاثر : ساقط.
† 11الليث هالك لعدم الفريسة ، وأشبال اللبوة تبددت
- 11الليث : أسد.
† 12ثم إلي تسللت كلمة ، فقبلت أذني منها ركزا
- ركزا : صوت هامس.
† 19فكم بالحري سكان بيوت من طين ، الذين أساسهم في التراب ، ويسحقون مثل العث
- العث : حشرة تتغذى على الثياب وتتلفها.
† 21أما انتزعت منهم طنبهم ؟ يموتون بلا حكمة
- طنبهم : مفردها طنبة، وهو الحبل الطويل الذي يشد به الخيمة.
† 5الذين يأكل الجوعان حصيدهم ، ويأخذه حتى من الشوك ، ويشتف الظمآن ثروتهم
- ويشتف : نشرب كل ما في الإناء.
† 22تضحك على الخراب والمحل ، ولا تخشى وحوش الأرض
- والمحل : مجاعة، جفاف الأرض.
† 26تدخل المدفن في شيخوخة ، كرفع الكدس في أوانه
- الكدس : الحَب المحصود المجموع.
† 3لأنها الآن أثقل من رمل البحر . من أجل ذلك لغا كلامي
- لغا : كلام عشوائي بلا معنى.
† 5هل ينهق الفرا على العشب ، أو يخور الثور على علفه
- الفرا : حمار وحشي.
† 5هل ينهق الفرا على العشب ، أو يخور الثور على علفه
- يخور : من الخوار وهو صوت الثور.
† 6هل يؤكل المسيخ بلا ملح ، أو يوجد طعم في مرق البقلة
- المسيخ : الذي لا طعم له.
† 7ماعافت نفسي أن تمسها ، هذه صارت مثل خبزي الكريه
- 7ماعافت : كره، رفض وترك.
† 10فلا تزال تعزيتي وابتهاجي في عذاب ، لا يشفق : أني لم أجحد كلام القدوس
- أجحد : أُنكِر، أكفر.
† 15أما إخواني فقد غدروا مثل الغدير . مثل ساقية الوديان يعبرون
- الغدير : الغدير هو جدول المياه.
† 16التي هي عكرة من البرد ، ويختفي فيها الجليد
- عكرة : المقصود هنا: مظلمة.
† 19نظرت قوافل تيماء . سيارة سباء رجوها
- سيارة : قوافل سائرة، مواكب.
† 5لبس لحمي الدود مع مدر التراب . جلدي كرش وساخ
- وساخ : وهن، ضعف، كَلَّ.
† 5لبس لحمي الدود مع مدر التراب . جلدي كرش وساخ
- مدر : طين، وحل.
† 5لبس لحمي الدود مع مدر التراب . جلدي كرش وساخ
- كرش : تجعد، تشقق.
† 6أيامي أسرع من الوشيعة ، وتنتهي بغير رجاء
- الوشيعة : خشبة يُلف عليها خيوط الغزل وهي سريعة الدوران.
† 20أأخطأت ؟ ماذا أفعل لك يا رقيب الناس ؟ لماذا جعلتني عاثورا لنفسك حتى أكون على نفسي حملا
- عاثورا : الهدف الذي تسدد إليه الضربات.
† 6إن كنت أنت زكيا مستقيما ، فإنه الآن يتنبه لك ويسلم مسكن برك
- زكيا : طاهر، نقي.
† 8اسأل القرون الأولى وتأكد مباحث آبائهم
- القرون : أجيال.
† 11هل ينمي البردي في غير الغمقة ، أو تنبت الحلفاء بلا ماء
- الغمقة : الغمق هو المستنقع.
† 16هو رطب تجاه الشمس وعلى جنته تنبت خراعيبه
- خراعيبه : أغصان صغيرة.
† 17وأصوله مشتبكة في الرجمة ، فترى محل الحجارة
- الرجمة : الرجمة هي كومة.
† 18إن اقتلعه من مكانه ، يجحده قائلا : ما رأيتك
- يجحده : ينكر.
† 3إن شاء أن يحاجه ، لا يجيبه عن واحد من ألف
- يحاجه : يناقشه، يجادله.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- النعش : سبعة كواكب جهة القطب الشمالي وتسمى الدب الأكبر.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- ومخادع : مجموعة من الكواكب والأجرام السماوية.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- والثريا : مجموعة نجوم برج الثور في السماء.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- والجبار : مجموعة نجوم برج في السماء.
† 18لا يدعني آخذ نفسي ، ولكن يشبعني مرائر
- مرائر : من المر.
† 24الأرض مسلمة ليد الشرير . يغشي وجوه قضاتها . وإن لم يكن هو ، فإذا من
- يغشي : يخفي، يغطي.
† 26تمر مع سفن البردي . كنسر ينقض إلى قنصه
- قنصه : فريسته، صيده.
† 27إن قلت : أنسى كربتي ، أطلق وجهي وأتبلج
- وأتبلج : أنتعش، أفرح ثانية، أبتهج.
† 27إن قلت : أنسى كربتي ، أطلق وجهي وأتبلج
- أطلق : أطلق وجهي أي: أجعله مشرقًا باسمًا.
† 30ولو اغتسلت في الثلج ، ونظفت يدي بالإشنان
- بالإشنان : مادة تستخدم للتنظيف.
† 31فإنك في النقع تغمسني حتى تكرهني ثيابي
- النقع : مستنقع، ماء راكدة.
† 34ليرفع عني عصاه ولا يبغتني رعبه
- يبغتني : يفاجئ.
† 1قد كرهت نفسي حياتي . أسيب شكواي . أتكلم في مرارة نفسي
- أسيب : أُطلق.
† 3أحسن عندك أن تظلم ، أن ترذل عمل يديك ، وتشرق على مشورة الأشرار
- ترذل : ترفض باحتقار.
† 10ألم تصبني كاللبن ، وخثرتني كالجبن
- وخثرتني : جعلت السائل جامدًا.
† 17تجدد شهودك تجاهي ، وتزيد غضبك علي . نوب وجيش ضدي
- نوب : اسم من المناوبة والمقصود هنا: فرق تتناوب مرة بعد مرة.
† 20أليست أيامي قليلة ؟ اترك كف عني فأتبلج قليلا
- فأتبلج : أنتعش، أفرح ثانية، أبتهج.
† 2أكثرة الكلام لا يجاوب ، أم رجل مهذار يتبرر
- مهذار : من يكثر في كلامه الهذر الباطل.
† 3أصلفك يفحم الناس ، أم تلخ وليس من يخزيك
- تلخ : تتهكم وتسخر.
† 3أصلفك يفحم الناس ، أم تلخ وليس من يخزيك
- 3أصلفك : هل كبرياؤك، والمقصود هنا: التفاخر والتكلم بكبرياء.
† 18وتطمئن لأنه يوجد رجاء . تتجسس حولك وتضطجع آمنا
- تتجسس : تتفحص.
† 19وتربض وليس من يزعج ، ويتضرع إلى وجهك كثيرون
- 19وتربض : ترقد، تستريح.
† 4رجلا سخرة لصاحبه صرت . دعا الله فاستجابه . سخرة هو الصديق الكامل
- سخرة : من السخرية.
† 5للمبتلي هوان في أفكار المطمئن ، مهيأ لمن زلت قدمه
- 5للمبتلي : بائس.
† 18يحل مناطق الملوك ، ويشد أحقاءهم بوثاق
- مناطق : مفردها مِنطقة، مايشد به الوسط (الحزام).
† 18يحل مناطق الملوك ، ويشد أحقاءهم بوثاق
- أحقاءهم : مفردها حُق، وهو أعلى عظمة الفخذ.
† 9أخير لكم أن يفحصكم ، أم تخاتلونه كما يخاتل الإنسان
- تخاتلونه : تخدعون.
† 15هوذا يقتلني . لا أنتظر شيئا . فقط أزكي طريقي قدامه
- أزكي : أُظهر صلاحًا.
† 27فجعلت رجلي في المقطرة ، ولاحظت جميع مسالكي ، وعلى أصول رجلي نبشت
- المقطرة : خشبة فيها فتحات لتقييد أرجل المحبوسين.
† 28وأنا كمتسوس يبلى ، كثوب أكله العث
- يبلى : يفسد، يفنى.
† 2يخرج كالزهر ثم ينحسم ويبرح كالظل ولا يقف
- ينحسم : ينقطع، يستأصل
† 5إن كانت أيامه محدودة ، وعدد أشهره عندك ، وقد عينت أجله فلا يتجاوزه
- أجله : الوقت المحدد لانتهاء العمر.
† 11قد تنفد المياه من البحرة ، والنهر ينشف ويجف
- البحرة : بحر.
† 2ألعل الحكيم يجيب عن معرفة باطلة ، ويملأ بطنه من ريح شرقية
- باطلة : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 12لماذا يأخذك قلبك ؟ ولماذا تختلج عيناك
- تختلج : تومض، تتوهج.
† 14من هو الإنسان حتى يزكو ، أو مولود المرأة حتى يتبرر
- يزكو : يطهر.
† 20الشرير هو يتلوى كل أيامه ، وكل عدد السنين المعدودة للعاتي
- للعاتي : العاتي هو جبار ظالم.
† 21صوت رعوب في أذنيه . في ساعة سلام يأتيه المخرب
- رعوب : مفردها رعب، وهو الفزع.
† 24يرهبه الضر والضيق . يتجبران عليه كملك مستعد للوغى
- الضر : ضرر.
† 26عاديا عليه ، متصلب العنق بأوقاف مجانه معبأة
- بأوقاف : مفردها وقف، وهو الطرف المحدب للترس.
† 26عاديا عليه ، متصلب العنق بأوقاف مجانه معبأة
- 26عاديا : متعديًا. أغار على.
† 8قبضت علي . وجد شاهد . قام علي هزالي يجاوب في وجهي
- هزالي : ضعف، وهن.
† 20المستهزئون بي هم أصحابي . لله تقطر عيني
- تقطر : تمتلئ، تفيض.
† 2لولا المخاتلون عندي ، وعيني تبيت على مشاجراتهم
- المخاتلون : مخادعون.
† 2إلى متى تضعون أشراكا للكلام ؟ تعقلوا وبعد نتكلم
- أشراكا : مفردها شرك، وهو الفخ والمصيدة.
† 8لأن رجليه تدفعانه في المصلاة فيمشي إلى شبكة
- المصلاة : فخ، شرَك.
† 10مطمورة في الأرض حبالته ، ومصيدته في السبيل
- حبالته : شباكه.
† 15يسكن في خيمته من ليس له . يذر على مربضه كبريت
- يذر : يُبدد، يُنثر.
† 19لا نسل ولا عقب له بين شعبه ، ولا شارد في محاله
- محاله : مكان السكن، خيمة.
† 3هذه عشر مرات أخزيتموني . لم تخجلوا من أن تحكروني
- تحكروني : 1 - تحتقروني 2 - تنحازوا ضدي 3 - تهاجموني.
† 6فاعلموا إذا أن الله قد عوجني ، ولف علي أحبولته
- أحبولته : شبكته.
† 17نكهتي مكروهة عند امرأتي ، وخممت عند أبناء أحشائي
- وخممت : أنتنت.
† 17نكهتي مكروهة عند امرأتي ، وخممت عند أبناء أحشائي
- 17نكهتي : رائحة فمي.
† 7كجلته إلى الأبد يبيد . الذين رأوه يقولون : أين هو
- 7كجلته : نفاية أو روث الحيوانات.
† 8كالحلم يطير فلا يوجد ، ويطرد كطيف الليل
- كطيف : خيال.
† 17لا يرى الجداول أنهار سواقي عسل ولبن
- الجداول : مفردها جدول، وهو مجرى أو ينبوع الماء.
† 22مع ملء رغده يتضايق . تأتي عليه يد كل شقي
- رغده : وفرة، ثروة.
† 25جذبه فخرج من بطنه ، والبارق من مرارته مرق . عليه رعوب
- مرق : نفذ من الجانب الآخر، اخترق.
† 25جذبه فخرج من بطنه ، والبارق من مرارته مرق . عليه رعوب
- والبارق : لامعة/لامع.
† 28تزول غلة بيته . تهراق في يوم غضبه
- تهراق : تُسكب، تُصَب حتى تفرغ.
† 6عندما أتذكر أرتاع ، وأخذت بشري رعدة
- أرتاع : أفزع، أنزعج.
† 18أو يكونون كالتبن قدام الريح ، وكالعصافة التي تسرقها الزوبعة
- وكالعصافة : تبن ناعم.
† 24أحواضه ملآنة لبنا ، ومخ عظامه طري
- طري : لين.
† 29أفلم تسألوا عابري السبيل ، ولم تفطنوا لدلائلهم
- لدلائلهم : المقصود هنا: كلامهم.
† 29أفلم تسألوا عابري السبيل ، ولم تفطنوا لدلائلهم
- تفطنوا : تدركوا، تفهموا.
† 34فكيف تعزونني باطلا وأجوبتكم بقيت خيانة
- باطلا : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 6لأنك ارتهنت أخاك بلا سبب ، وسلبت ثياب العراة
- ارتهنت : أخذ الشيء كرهن.
† 24وألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية
- التبر : فُتات الذهب قبل أن يُصاغ.
† 24وألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية
- أوفير : ذهب من أوفير وهي بلدة توجد حاليًا بجنوب اليمن واشتهرت بجودة ذهبها.
† 28وتجزم أمرا فيثبت لك ، وعلى طرقك يضيء نور
- 28وتجزم : تقرر.
† 9شمالا حيث عمله فلا أنظره . يتعطف الجنوب فلا أراه
- يتعطف : 1-يتغطى. 2-ينحني ويميل.
† 15من أجل ذلك أرتاع قدامه . أتأمل فأرتعب منه
- أرتاع : أفزع، أنزعج.
† 16لأن الله قد أضعف قلبي ، والقدير روعني
- روعني : أفزع.
† 5ها هم كالفراء في القفر يخرجون إلى عملهم يبكرون للطعام . البادية لهم خبز لأولادهم
- البادية : صحراء.
† 6في الحقل يحصدون علفهم ، ويعللون كرم الشرير
- ويعللون : يقطفون الثمار بالكامل.
† 8يبتلون من مطر الجبال ، ولعدم الملجإ يعتنقون الصخر
- يعتنقون : المقصود: يلجأون ويحتمون.
† 19القحط والقيظ يذهبان بمياه الثلج ، كذا الهاوية بالذين أخطأوا
- والقيظ : شدة الحر.
† 5الأخيلة ترتعد من تحت المياه وسكانها
- 5الأخيلة : أشباح، والمقصود: أرواح الموتى.
† 8يصر المياه في سحبه فلا يتمزق الغيم تحتها
- 8يصر : يربط.
† 13بنفخته السماوات مسفرة ويداه أبدأتا الحية الهاربة
- مسفرة : مكشوفة الوجه والمقصود هنا: مزينة وجميلة.
† 15بقيته تدفن بالموتان ، وأرامله لا تبكي
- بالموتان : وبأ.
† 18يبني بيته كالعث ، أو كمظلة صنعها الناطور
- الناطور : كلمة سريانية تعني: حافظ الكرم أو الزرع.
† 21تحمله الشرقية فيذهب ، وتجرفه من مكانه
- الشرقية : ريح آتية من الجهة الشرقية.
† 1لأنه يوجد للفضة معدن ، وموضع للذهب حيث يمحصونه
- يمحصونه : نقَّى، صفَّى.
† 7سبيل لم يعرفه كاسر ، ولم تبصره عين باشق
- كاسر : طائر جارح.
† 7سبيل لم يعرفه كاسر ، ولم تبصره عين باشق
- باشق : طائر كاسر.
† 8ولم تدسه أجراء السبع ، ولم يعده الزائر
- أجراء : مفردها جرو، وهو ولد الأسد.
† 8ولم تدسه أجراء السبع ، ولم يعده الزائر
- الزائر : الذي يزأر وهو الأسد.
† 8ولم تدسه أجراء السبع ، ولم يعده الزائر
- يعده : يسلك فيه.
† 10ينقر في الصخور سربا ، وعينه ترى كل ثمين
- سربا : ممر، قناة.
† 18لا يذكر المرجان أو البلور ، وتحصيل الحكمة خير من اللآلئ
- المرجان : صغار اللؤلؤ.
† 18فقلت : إني في وكري أسلم الروح ، ومثل السمندل أكثر أياما
- السمندل : طائر أسطوري كان يعتقد أنه يعمر قرونًا عديدة.
† 22بعد كلامي لم يثنوا ، وقولي قطر عليهم
- قطر : تساقط كالندى.
† 1وأما الآن فقد ضحك علي أصاغري أياما ، الذين كنت أستنكف من أن أجعل آباءهم مع كلاب غنمي
- أستنكف : أترفع، أزدري.
† 3في العوز والمحل مهزولون ، عارقون اليابسة التي هي منذ أمس خراب وخربة
- عارقون : ينبشون الأرض.
† 4الذين يقطفون الملاح عند الشيح ، وأصول الرتم خبزهم
- الشيح : نبات طيب الرائحة.
† 4الذين يقطفون الملاح عند الشيح ، وأصول الرتم خبزهم
- الملاح : نبات حمضي أو مالح.
† 8أبناء الحماقة ، بل أبناء أناس بلا اسم ، سيطوا من الأرض
- سيطوا : طردوا مضروبين بالسياط.
† 10يكرهونني . يبتعدون عني ، وأمام وجهي لم يمسكوا عن البسق
- البسق : بصق.
† 11لأنه أطلق العنان وقهرني ، فنزعوا الزمام قدامي
- الزمام : قيد، رباط.
† 11لأنه أطلق العنان وقهرني ، فنزعوا الزمام قدامي
- العنان : حبل اللجام.
† 14يأتون كصدع عريض . تحت الهدة يتدحرجون
- الهدة : ردم.
† 14يأتون كصدع عريض . تحت الهدة يتدحرجون
- كصدع : فجوة، شق.
† 17الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
- وعارقي : المقصود: آلامي.
† 17الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
- ينخر : يبلى.
† 17الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
- تهجع : ترتاح.
† 29صرت أخا للذئاب ، وصاحبا لرئال النعام
- لرئال : مفردها رائل، وهو ولد النعامة.
† 30حرش جلدي علي وعظامي احترت من الحرارة في
- 30حرش : خَشُن ومال للسواد.
† 30حرش جلدي علي وعظامي احترت من الحرارة في
- احترت : التهبت من شدة الحرارة.
† 3أليس البوار لعامل الشر ، والنكر لفاعلي الإثم
- والنكر : أمر رديء.
† 9إن غوي قلبي على امرأة ، أو كمنت على باب قريبي
- غوي : ضال.
† 22فلتسقط عضدي من كتفي ، ولتنكسر ذراعي من قصبتها
- قصبتها : المقصود هنا: المفصل.
† 22فلتسقط عضدي من كتفي ، ولتنكسر ذراعي من قصبتها
- عضدي : بين الكوع والكتف في الذراع.
† 27وغوي قلبي سرا ، ولثم يدي فمي
- ولثم : قَبَّل.
† 38إن كانت أرضي قد صرخت علي وتباكت أتلامها جميعا
- أتلامها : مفردها تلم، خط يحفره المحراث.
† 40فعوض الحنطة لينبت شوك ، وبدل الشعير زوان
- زوان : نبات عشبي سام، ينمو كثيرًا بين نبات القمح ويتعذر التفريق بينهما في البداية.
† 12فتأملت فيكم وإذ ليس من حج أيوب ، ولا جواب منكم لكلامه
- حج : أقنع بالحجة والبرهان.
† 18لأني ملآن أقوالا . روح باطني تضايقني
- باطني : أعماق الإنسان وافكارهالداخلية.
† 21لا أحابين وجه رجل ولا أملث إنسانا
- أملث : أداهن، أمدح إنسانًا بما ليس فيه.
† 22لأني لا أعرف الملث . لأنه عن قليل يأخذني صانعي
- الملث : رياء وتملق.
† 6هأنذا حسب قولك عوضا عن الله . أنا أيضا من الطين تقرصت
- تقرصت : المقصود هنا: تَشَكّلْتُ.
† 25يصير لحمه أغض من لحم الصبي ، ويعود إلى أيام شبابه
- أغض : أطرى.
† 10لأجل ذلك اسمعوا لي يا ذوي الألباب . حاشا لله من الشر ، وللقدير من الظلم
- الألباب : أهل الفهم.
† 18أيقال للملك : يا لئيم ، وللندباء : يا أشرار
- وللندباء : عظماء، شرفاء.
† 19الذي لا يحابي بوجوه الرؤساء ، ولا يعتبر موسعا دون فقير . لأنهم جميعهم عمل يديه
- موسعا : غنيًّا.
† 20بغتة يموتون وفي نصف الليل . يرتج الشعب ويزولون ، وينزع الأعزاء لا بيد
- يرتج : يتزعزع.
† 29إذا هو سكن ، فمن يشغب ؟ وإذا حجب وجهه ، فمن يراه سواء كان على أمة أو على إنسان
- يشغب : يضربهم.
† 36فليت أيوب كان يمتحن إلى الغاية من أجل أجوبته كأهل الإثم
- الغاية : نهاية.
† 5انظر إلى السماوات وأبصر ، ولاحظ الغمام . إنها أعلى منك
- الغمام : سحاب داكن، غيوم.
† 16فغر أيوب فاه بالباطل ، وكبر الكلام بلا معرفة
- بالباطل : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 16فغر أيوب فاه بالباطل ، وكبر الكلام بلا معرفة
- 16فغر : فتح فمه واسعًا.
† 16وأيضا يقودك من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه ، ويملأ مؤونة مائدتك دهنا
- حصر : ضيق.
† 17حجة الشرير أكملت ، فالحجة والقضاء يمسكانك
- 17حجة : الحجة هي الدليل، البرهان.
† 18عند غضبه لعله يقودك بصفقة . فكثرة الفدية لا تفكك
- بصفقة : ضرب اليد على اليد عند عقد البيع.
† 27لأنه يجذب قطار الماء . تسح مطرا من ضبابها
- قطار : انسكاب الماء قطرة قطرة، قطرات.
† 27لأنه يجذب قطار الماء . تسح مطرا من ضبابها
- تسح : تهطل.
† 29فهل يعلل أحد عن شق الغيم أو قصيف مظلته
- قصيف : صوت الرعد.
† 3تحت كل السماوات يطلقها ، كذا نوره إلى أكناف الأرض
- أكناف : مفردها كنف، وهو طرف أو أقصى.
† 8فتدخل الحيوانات المآوي ، وتستقر في أوجرتها
- أوجرتها : مفردها وجار، وهو جحر الثعلب.
† 10من نسمة الله يجعل الجمد ، وتتضيق سعة المياه
- الجمد : جليد، ثلج طبيعي.
† 16أتدرك موازنة السحاب ، معجزات الكامل المعارف
- موازنة : اتزان، حفظ توازن.
† 18هل صفحت معه الجلد الممكن كالمرآة المسبوكة
- صفحت : نشرت، بسطت.
† 18هل صفحت معه الجلد الممكن كالمرآة المسبوكة
- الممكن : ثابت راسخ.
† 6على أي شيء قرت قواعدها ؟ أو من وضع حجر زاويتها
- قرت : استقرت.
† 9إذ جعلت السحاب لباسه ، والضباب قماطه
- قماطه : القماشة التي تُلف على الطفل الصغير في المهد.
† 10وجزمت عليه حدي ، وأقمت له مغاليق ومصاريع
- 10وجزمت : فرضت.
† 10وجزمت عليه حدي ، وأقمت له مغاليق ومصاريع
- مغاليق : المغلاق هو ما يغلق به الباب والمقصود هنا: عدم وجود منفذ للنجاة.
† 11وقلت : إلى هنا تأتي ولا تتعدى ، وهنا تتخم كبرياء لججك
- تتخم : توضع لها حدود.
† 16هل انتهيت إلى ينابيع البحر ، أو في مقصورة الغمر تمشيت
- مقصورة : أعماق.
† 17هل انكشفت لك أبواب الموت ، أو عاينت أبواب ظل الموت
- الموت : طرق الموت، كناية عن خطر الموت.
† 25من فرع قنوات للهطل ، وطريقا للصواعق
- للهطل : مطر متتابع.
† 27ليروي البلقع والخلاء وينبت مخرج العشب
- البلقع : أرض مهجورة.
† 28هل للمطر أب ؟ ومن ولد مآجل الطل
- مآجل : قطرات.
† 29من بطن من خرج الجمد ؟ صقيع السماء ، من ولده
- صقيع : ندى يتجمد على سطح الأرض من شدة البرد.
† 30كحجر صارت المياه . اختبأت . وتلكد وجه الغمر
- وتلكد : تجمد.
† 36من وضع في الطخاء حكمة ، أو من أظهر في الشهب فطنة
- الشهب : مفردها شهاب، وهو كوكب لامع.
† 36من وضع في الطخاء حكمة ، أو من أظهر في الشهب فطنة
- الطخاء : سحاب مرتفع.
† 37من يحصي الغيوم بالحكمة ، ومن يسكب أزقاق السماوات
- أزقاق : مفردها زق، وهو وعاء من الجلد لحفظ السوائل.
† 40حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون
- تجرمز : تكمن استعدادًا للانقضاض.
† 40حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون
- عريسها : عرينه، مأوى الأسد.
† 40حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون
- عيصها : شجر كثيف ظليل.
† 41من يهيئ للغراب صيده ، إذ تنعب فراخه إلى الله ، وتتردد لعدم القوت
- تنعب : تصيح، تصرخ.
† 6الذي جعلت البرية بيته والسباخ مسكنه
- والسباخ : السبخة هي أرض بور مالحة غير صالحة للزراعة والسكنى.
† 16تقسو على أولادها كأنها ليست لها . باطل تعبها بلا أسف
- باطل : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 18عندما تحوذ نفسها إلى العلاء ، تضحك على الفرس وعلى راكبه
- تحوذ : تنهض وتبسط جناحها للجري.
† 19هل أنت تعطي الفرس قوته وتكسو عنقه عرفا
- عرفا : شعر طويل في عنق الفرس.
† 21يبحث في الوادي وينفز ببأس . يخرج للقاء الأسلحة
- وينفز : يمرح بنشاط.
† 22يضحك على الخوف ولا يرتاع ، ولا يرجع عن السيف
- يرتاع : ينزعج بشدة، يرتعب.
† 23عليه تصل السهام وسنان الرمح والمزراق
- تصل : تعطي صوتًا، تطن.
† 25عند نفخ البوق يقول : هه ومن بعيد يستروح القتال صياح القواد والهتاف
- هه : تعبير عن السخرية والشماتة.
† 25عند نفخ البوق يقول : هه ومن بعيد يستروح القتال صياح القواد والهتاف
- يستروح : يشم رائحة، يستشعر.
† 28يسكن الصخر ويبيت على سن الصخر والمعقل
- والمعقل : المعقل هو الملجأ أو الجبل المرتفع.
† 30فراخه تحسو الدم ، وحيثما تكن القتلى فهناك هو
- تحسو : تمتص.
† 2هل يخاصم القدير موبخه ، أم المحاج الله يجاوبه
- المحاج : مجادل، مرافع.
† 13اطمرهم في التراب معا ، واحبس وجوههم في الظلام
- 13اطمرهم : أدفن.
† 15هوذا بهيموث الذي صنعته معك يأكل العشب مثل البقر
- بهيموث : حيوان ضخم قد يكون فرس النهر أو الفيل.
† 17يخفض ذنبه كأرزة . عروق فخذيه مضفورة
- كأرزة : المقصود: صلابة شجر الأرز.
† 18عظامه أنابيب نحاس ، جرمها حديد ممطول
- ممطول : مطروق لكي يطول.
† 18عظامه أنابيب نحاس ، جرمها حديد ممطول
- جرمها : أطرافها.
† 21تحت السدرات يضطجع في ستر القصب والغمقة
- ستر : مفردها سدرة، وهي شجرة النبق.
† 1أتصطاد لوياثان بشص ، أو تضغط لسانه بحبل
- بشص : الشص هو صنارة.
† 1أتصطاد لوياثان بشص ، أو تضغط لسانه بحبل
- لوياثان : اسم عبري معناه: ملفوف، وهو حيوان مائي أسطوري.
† 2أتضع أسلة في خطمه ، أم تثقب فكه بخزامة
- خطمه : أنفه.
† 2أتضع أسلة في خطمه ، أم تثقب فكه بخزامة
- أسلة : الأسلة هي نوع من النباتات المائية يستخدم في صنع الحبال.
† 7أتملأ جلده حرابا ورأسه بإلال السمك
- بإلال : حراب، رماح.
† 9هوذا الرجاء به كاذب . ألا يكب أيضا برؤيته
- يكب : يُصرَع، ينطرح أرضًا.
† 13من يكشف وجه لبسه ، ومن يدنو من مثنى لجمته
- مثنى : فكيه، طرف الفك حيث يشد اللجام.
† 13من يكشف وجه لبسه ، ومن يدنو من مثنى لجمته
- لجمته : موضع اللجام.
† 17كل منها ملتصق بصاحبه ، متلكدة لا تنفصل
- متلكدة : متماسكة، متشابكة.
† 21نفسه يشعل جمرا ، ولهيب يخرج من فيه
- جمرا : فحم مشتعل بالنار.
† 23مطاوي لحمه متلاصقة مسبوكة عليه لا تتحرك
- 23مطاوي : ثنايا.
† 27يحسب الحديد كالتبن ، والنحاس كالعود النخر
- النخر : بالٍ ومتفتت.
† 29يحسب المقمعة كقش ، ويضحك على اهتزاز الرمح
- المقمعة : آلة تُرمى بها الحجارة.
† 7وكان بعدما تكلم الرب مع أيوب بهذا الكلام ، أن الرب قال لأليفاز التيماني : قد احتمى غضبي عليك وعلى كلا صاحبيك ، لأنكم لم تقولوا في الصواب كعبدي أيوب
- احتمى : احتد، غضب.
† 12وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه . وكان له أربعة عشر ألفا من الغنم ، وستة آلاف من الإبل ، وألف فدان من البقر ، وألف أتان
- الإبل : جِمال.
† 12وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه . وكان له أربعة عشر ألفا من الغنم ، وستة آلاف من الإبل ، وألف فدان من البقر ، وألف أتان
- أتان : أنثى الحمار.
تاب المقدس الالكترونى
أقدم لكم الكلمات الصعبة فى سفر أيوب كما وردت فى الكتاب المقدس الالكترونى
† 3وكانت مواشيه سبعة آلاف من الغنم ، وثلاثة آلاف جمل ، وخمس مئة فدان بقر ، وخمس مئة أتان ، وخدمه كثيرين جدا . فكان هذا الرجل أعظم كل بني المشرق
- أتان : أنثى الحمار.
† 14أن رسولا جاء إلى أيوب وقال : البقر كانت تحرث ، والأتن ترعى بجانبها
- والأتن : مفردها أتان، وهي أنثى الحمار.
† 20فقام أيوب ومزق جبته ، وجز شعر رأسه ، وخر على الأرض وسجد
- وجز : قصَّ.
† 8فأخذ لنفسه شقفة ليحتك بها وهو جالس في وسط الرماد
- شقفة : قطعة من الفخار.
† 5ليملكه الظلام وظل الموت . ليحل عليه سحاب . لترعبه كاسفات النهار
- كاسفات : ظلمات، وربما المقصود: كسوف الشمس.
† 6أما ذلك الليل فليمسكه الدجى ، ولا يفرح بين أيام السنة ، ولا يدخلن في عدد الشهور
- الدجى : ظلام.
† 9لتظلم نجوم عشائه . لينتظر النور ولا يكن ، ولا ير هدب الصبح
- عشائه : أول الظلام، من الغروب إلى العتمة.
† 9لتظلم نجوم عشائه . لينتظر النور ولا يكن ، ولا ير هدب الصبح
- هدب : بداية الصبح.
† 16أو كسقط مطمور فلم أكن ، كأجنة لم يروا نورا
- كسقط : الجنين الذي يسقط من بطن أمه قبل استكمال أيام الحمل. وتشير هنا: إلى مالا قيمة له.
† 20لم يعطى لشقي نور ، وحياة لمري النفس
- لمري : مِن المرارة.
† 24لأنه مثل خبزي يأتي أنيني ، ومثل المياه تنسكب زفرتي
- زفرتي : تأوُهي من شدة الغم.
† 26لم أطمئن ولم أسكن ولم أسترح ، وقد جاء الرجز
- الرجز : الإثم، الذنب.
† 4قد أقام كلامك العاثر ، وثبت الركب المرتعشة
- العاثر : ساقط.
† 11الليث هالك لعدم الفريسة ، وأشبال اللبوة تبددت
- 11الليث : أسد.
† 12ثم إلي تسللت كلمة ، فقبلت أذني منها ركزا
- ركزا : صوت هامس.
† 19فكم بالحري سكان بيوت من طين ، الذين أساسهم في التراب ، ويسحقون مثل العث
- العث : حشرة تتغذى على الثياب وتتلفها.
† 21أما انتزعت منهم طنبهم ؟ يموتون بلا حكمة
- طنبهم : مفردها طنبة، وهو الحبل الطويل الذي يشد به الخيمة.
† 5الذين يأكل الجوعان حصيدهم ، ويأخذه حتى من الشوك ، ويشتف الظمآن ثروتهم
- ويشتف : نشرب كل ما في الإناء.
† 22تضحك على الخراب والمحل ، ولا تخشى وحوش الأرض
- والمحل : مجاعة، جفاف الأرض.
† 26تدخل المدفن في شيخوخة ، كرفع الكدس في أوانه
- الكدس : الحَب المحصود المجموع.
† 3لأنها الآن أثقل من رمل البحر . من أجل ذلك لغا كلامي
- لغا : كلام عشوائي بلا معنى.
† 5هل ينهق الفرا على العشب ، أو يخور الثور على علفه
- الفرا : حمار وحشي.
† 5هل ينهق الفرا على العشب ، أو يخور الثور على علفه
- يخور : من الخوار وهو صوت الثور.
† 6هل يؤكل المسيخ بلا ملح ، أو يوجد طعم في مرق البقلة
- المسيخ : الذي لا طعم له.
† 7ماعافت نفسي أن تمسها ، هذه صارت مثل خبزي الكريه
- 7ماعافت : كره، رفض وترك.
† 10فلا تزال تعزيتي وابتهاجي في عذاب ، لا يشفق : أني لم أجحد كلام القدوس
- أجحد : أُنكِر، أكفر.
† 15أما إخواني فقد غدروا مثل الغدير . مثل ساقية الوديان يعبرون
- الغدير : الغدير هو جدول المياه.
† 16التي هي عكرة من البرد ، ويختفي فيها الجليد
- عكرة : المقصود هنا: مظلمة.
† 19نظرت قوافل تيماء . سيارة سباء رجوها
- سيارة : قوافل سائرة، مواكب.
† 5لبس لحمي الدود مع مدر التراب . جلدي كرش وساخ
- وساخ : وهن، ضعف، كَلَّ.
† 5لبس لحمي الدود مع مدر التراب . جلدي كرش وساخ
- مدر : طين، وحل.
† 5لبس لحمي الدود مع مدر التراب . جلدي كرش وساخ
- كرش : تجعد، تشقق.
† 6أيامي أسرع من الوشيعة ، وتنتهي بغير رجاء
- الوشيعة : خشبة يُلف عليها خيوط الغزل وهي سريعة الدوران.
† 20أأخطأت ؟ ماذا أفعل لك يا رقيب الناس ؟ لماذا جعلتني عاثورا لنفسك حتى أكون على نفسي حملا
- عاثورا : الهدف الذي تسدد إليه الضربات.
† 6إن كنت أنت زكيا مستقيما ، فإنه الآن يتنبه لك ويسلم مسكن برك
- زكيا : طاهر، نقي.
† 8اسأل القرون الأولى وتأكد مباحث آبائهم
- القرون : أجيال.
† 11هل ينمي البردي في غير الغمقة ، أو تنبت الحلفاء بلا ماء
- الغمقة : الغمق هو المستنقع.
† 16هو رطب تجاه الشمس وعلى جنته تنبت خراعيبه
- خراعيبه : أغصان صغيرة.
† 17وأصوله مشتبكة في الرجمة ، فترى محل الحجارة
- الرجمة : الرجمة هي كومة.
† 18إن اقتلعه من مكانه ، يجحده قائلا : ما رأيتك
- يجحده : ينكر.
† 3إن شاء أن يحاجه ، لا يجيبه عن واحد من ألف
- يحاجه : يناقشه، يجادله.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- النعش : سبعة كواكب جهة القطب الشمالي وتسمى الدب الأكبر.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- ومخادع : مجموعة من الكواكب والأجرام السماوية.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- والثريا : مجموعة نجوم برج الثور في السماء.
† 9صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب
- والجبار : مجموعة نجوم برج في السماء.
† 18لا يدعني آخذ نفسي ، ولكن يشبعني مرائر
- مرائر : من المر.
† 24الأرض مسلمة ليد الشرير . يغشي وجوه قضاتها . وإن لم يكن هو ، فإذا من
- يغشي : يخفي، يغطي.
† 26تمر مع سفن البردي . كنسر ينقض إلى قنصه
- قنصه : فريسته، صيده.
† 27إن قلت : أنسى كربتي ، أطلق وجهي وأتبلج
- وأتبلج : أنتعش، أفرح ثانية، أبتهج.
† 27إن قلت : أنسى كربتي ، أطلق وجهي وأتبلج
- أطلق : أطلق وجهي أي: أجعله مشرقًا باسمًا.
† 30ولو اغتسلت في الثلج ، ونظفت يدي بالإشنان
- بالإشنان : مادة تستخدم للتنظيف.
† 31فإنك في النقع تغمسني حتى تكرهني ثيابي
- النقع : مستنقع، ماء راكدة.
† 34ليرفع عني عصاه ولا يبغتني رعبه
- يبغتني : يفاجئ.
† 1قد كرهت نفسي حياتي . أسيب شكواي . أتكلم في مرارة نفسي
- أسيب : أُطلق.
† 3أحسن عندك أن تظلم ، أن ترذل عمل يديك ، وتشرق على مشورة الأشرار
- ترذل : ترفض باحتقار.
† 10ألم تصبني كاللبن ، وخثرتني كالجبن
- وخثرتني : جعلت السائل جامدًا.
† 17تجدد شهودك تجاهي ، وتزيد غضبك علي . نوب وجيش ضدي
- نوب : اسم من المناوبة والمقصود هنا: فرق تتناوب مرة بعد مرة.
† 20أليست أيامي قليلة ؟ اترك كف عني فأتبلج قليلا
- فأتبلج : أنتعش، أفرح ثانية، أبتهج.
† 2أكثرة الكلام لا يجاوب ، أم رجل مهذار يتبرر
- مهذار : من يكثر في كلامه الهذر الباطل.
† 3أصلفك يفحم الناس ، أم تلخ وليس من يخزيك
- تلخ : تتهكم وتسخر.
† 3أصلفك يفحم الناس ، أم تلخ وليس من يخزيك
- 3أصلفك : هل كبرياؤك، والمقصود هنا: التفاخر والتكلم بكبرياء.
† 18وتطمئن لأنه يوجد رجاء . تتجسس حولك وتضطجع آمنا
- تتجسس : تتفحص.
† 19وتربض وليس من يزعج ، ويتضرع إلى وجهك كثيرون
- 19وتربض : ترقد، تستريح.
† 4رجلا سخرة لصاحبه صرت . دعا الله فاستجابه . سخرة هو الصديق الكامل
- سخرة : من السخرية.
† 5للمبتلي هوان في أفكار المطمئن ، مهيأ لمن زلت قدمه
- 5للمبتلي : بائس.
† 18يحل مناطق الملوك ، ويشد أحقاءهم بوثاق
- مناطق : مفردها مِنطقة، مايشد به الوسط (الحزام).
† 18يحل مناطق الملوك ، ويشد أحقاءهم بوثاق
- أحقاءهم : مفردها حُق، وهو أعلى عظمة الفخذ.
† 9أخير لكم أن يفحصكم ، أم تخاتلونه كما يخاتل الإنسان
- تخاتلونه : تخدعون.
† 15هوذا يقتلني . لا أنتظر شيئا . فقط أزكي طريقي قدامه
- أزكي : أُظهر صلاحًا.
† 27فجعلت رجلي في المقطرة ، ولاحظت جميع مسالكي ، وعلى أصول رجلي نبشت
- المقطرة : خشبة فيها فتحات لتقييد أرجل المحبوسين.
† 28وأنا كمتسوس يبلى ، كثوب أكله العث
- يبلى : يفسد، يفنى.
† 2يخرج كالزهر ثم ينحسم ويبرح كالظل ولا يقف
- ينحسم : ينقطع، يستأصل
† 5إن كانت أيامه محدودة ، وعدد أشهره عندك ، وقد عينت أجله فلا يتجاوزه
- أجله : الوقت المحدد لانتهاء العمر.
† 11قد تنفد المياه من البحرة ، والنهر ينشف ويجف
- البحرة : بحر.
† 2ألعل الحكيم يجيب عن معرفة باطلة ، ويملأ بطنه من ريح شرقية
- باطلة : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 12لماذا يأخذك قلبك ؟ ولماذا تختلج عيناك
- تختلج : تومض، تتوهج.
† 14من هو الإنسان حتى يزكو ، أو مولود المرأة حتى يتبرر
- يزكو : يطهر.
† 20الشرير هو يتلوى كل أيامه ، وكل عدد السنين المعدودة للعاتي
- للعاتي : العاتي هو جبار ظالم.
† 21صوت رعوب في أذنيه . في ساعة سلام يأتيه المخرب
- رعوب : مفردها رعب، وهو الفزع.
† 24يرهبه الضر والضيق . يتجبران عليه كملك مستعد للوغى
- الضر : ضرر.
† 26عاديا عليه ، متصلب العنق بأوقاف مجانه معبأة
- بأوقاف : مفردها وقف، وهو الطرف المحدب للترس.
† 26عاديا عليه ، متصلب العنق بأوقاف مجانه معبأة
- 26عاديا : متعديًا. أغار على.
† 8قبضت علي . وجد شاهد . قام علي هزالي يجاوب في وجهي
- هزالي : ضعف، وهن.
† 20المستهزئون بي هم أصحابي . لله تقطر عيني
- تقطر : تمتلئ، تفيض.
† 2لولا المخاتلون عندي ، وعيني تبيت على مشاجراتهم
- المخاتلون : مخادعون.
† 2إلى متى تضعون أشراكا للكلام ؟ تعقلوا وبعد نتكلم
- أشراكا : مفردها شرك، وهو الفخ والمصيدة.
† 8لأن رجليه تدفعانه في المصلاة فيمشي إلى شبكة
- المصلاة : فخ، شرَك.
† 10مطمورة في الأرض حبالته ، ومصيدته في السبيل
- حبالته : شباكه.
† 15يسكن في خيمته من ليس له . يذر على مربضه كبريت
- يذر : يُبدد، يُنثر.
† 19لا نسل ولا عقب له بين شعبه ، ولا شارد في محاله
- محاله : مكان السكن، خيمة.
† 3هذه عشر مرات أخزيتموني . لم تخجلوا من أن تحكروني
- تحكروني : 1 - تحتقروني 2 - تنحازوا ضدي 3 - تهاجموني.
† 6فاعلموا إذا أن الله قد عوجني ، ولف علي أحبولته
- أحبولته : شبكته.
† 17نكهتي مكروهة عند امرأتي ، وخممت عند أبناء أحشائي
- وخممت : أنتنت.
† 17نكهتي مكروهة عند امرأتي ، وخممت عند أبناء أحشائي
- 17نكهتي : رائحة فمي.
† 7كجلته إلى الأبد يبيد . الذين رأوه يقولون : أين هو
- 7كجلته : نفاية أو روث الحيوانات.
† 8كالحلم يطير فلا يوجد ، ويطرد كطيف الليل
- كطيف : خيال.
† 17لا يرى الجداول أنهار سواقي عسل ولبن
- الجداول : مفردها جدول، وهو مجرى أو ينبوع الماء.
† 22مع ملء رغده يتضايق . تأتي عليه يد كل شقي
- رغده : وفرة، ثروة.
† 25جذبه فخرج من بطنه ، والبارق من مرارته مرق . عليه رعوب
- مرق : نفذ من الجانب الآخر، اخترق.
† 25جذبه فخرج من بطنه ، والبارق من مرارته مرق . عليه رعوب
- والبارق : لامعة/لامع.
† 28تزول غلة بيته . تهراق في يوم غضبه
- تهراق : تُسكب، تُصَب حتى تفرغ.
† 6عندما أتذكر أرتاع ، وأخذت بشري رعدة
- أرتاع : أفزع، أنزعج.
† 18أو يكونون كالتبن قدام الريح ، وكالعصافة التي تسرقها الزوبعة
- وكالعصافة : تبن ناعم.
† 24أحواضه ملآنة لبنا ، ومخ عظامه طري
- طري : لين.
† 29أفلم تسألوا عابري السبيل ، ولم تفطنوا لدلائلهم
- لدلائلهم : المقصود هنا: كلامهم.
† 29أفلم تسألوا عابري السبيل ، ولم تفطنوا لدلائلهم
- تفطنوا : تدركوا، تفهموا.
† 34فكيف تعزونني باطلا وأجوبتكم بقيت خيانة
- باطلا : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 6لأنك ارتهنت أخاك بلا سبب ، وسلبت ثياب العراة
- ارتهنت : أخذ الشيء كرهن.
† 24وألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية
- التبر : فُتات الذهب قبل أن يُصاغ.
† 24وألقيت التبر على التراب وذهب أوفير بين حصا الأودية
- أوفير : ذهب من أوفير وهي بلدة توجد حاليًا بجنوب اليمن واشتهرت بجودة ذهبها.
† 28وتجزم أمرا فيثبت لك ، وعلى طرقك يضيء نور
- 28وتجزم : تقرر.
† 9شمالا حيث عمله فلا أنظره . يتعطف الجنوب فلا أراه
- يتعطف : 1-يتغطى. 2-ينحني ويميل.
† 15من أجل ذلك أرتاع قدامه . أتأمل فأرتعب منه
- أرتاع : أفزع، أنزعج.
† 16لأن الله قد أضعف قلبي ، والقدير روعني
- روعني : أفزع.
† 5ها هم كالفراء في القفر يخرجون إلى عملهم يبكرون للطعام . البادية لهم خبز لأولادهم
- البادية : صحراء.
† 6في الحقل يحصدون علفهم ، ويعللون كرم الشرير
- ويعللون : يقطفون الثمار بالكامل.
† 8يبتلون من مطر الجبال ، ولعدم الملجإ يعتنقون الصخر
- يعتنقون : المقصود: يلجأون ويحتمون.
† 19القحط والقيظ يذهبان بمياه الثلج ، كذا الهاوية بالذين أخطأوا
- والقيظ : شدة الحر.
† 5الأخيلة ترتعد من تحت المياه وسكانها
- 5الأخيلة : أشباح، والمقصود: أرواح الموتى.
† 8يصر المياه في سحبه فلا يتمزق الغيم تحتها
- 8يصر : يربط.
† 13بنفخته السماوات مسفرة ويداه أبدأتا الحية الهاربة
- مسفرة : مكشوفة الوجه والمقصود هنا: مزينة وجميلة.
† 15بقيته تدفن بالموتان ، وأرامله لا تبكي
- بالموتان : وبأ.
† 18يبني بيته كالعث ، أو كمظلة صنعها الناطور
- الناطور : كلمة سريانية تعني: حافظ الكرم أو الزرع.
† 21تحمله الشرقية فيذهب ، وتجرفه من مكانه
- الشرقية : ريح آتية من الجهة الشرقية.
† 1لأنه يوجد للفضة معدن ، وموضع للذهب حيث يمحصونه
- يمحصونه : نقَّى، صفَّى.
† 7سبيل لم يعرفه كاسر ، ولم تبصره عين باشق
- كاسر : طائر جارح.
† 7سبيل لم يعرفه كاسر ، ولم تبصره عين باشق
- باشق : طائر كاسر.
† 8ولم تدسه أجراء السبع ، ولم يعده الزائر
- أجراء : مفردها جرو، وهو ولد الأسد.
† 8ولم تدسه أجراء السبع ، ولم يعده الزائر
- الزائر : الذي يزأر وهو الأسد.
† 8ولم تدسه أجراء السبع ، ولم يعده الزائر
- يعده : يسلك فيه.
† 10ينقر في الصخور سربا ، وعينه ترى كل ثمين
- سربا : ممر، قناة.
† 18لا يذكر المرجان أو البلور ، وتحصيل الحكمة خير من اللآلئ
- المرجان : صغار اللؤلؤ.
† 18فقلت : إني في وكري أسلم الروح ، ومثل السمندل أكثر أياما
- السمندل : طائر أسطوري كان يعتقد أنه يعمر قرونًا عديدة.
† 22بعد كلامي لم يثنوا ، وقولي قطر عليهم
- قطر : تساقط كالندى.
† 1وأما الآن فقد ضحك علي أصاغري أياما ، الذين كنت أستنكف من أن أجعل آباءهم مع كلاب غنمي
- أستنكف : أترفع، أزدري.
† 3في العوز والمحل مهزولون ، عارقون اليابسة التي هي منذ أمس خراب وخربة
- عارقون : ينبشون الأرض.
† 4الذين يقطفون الملاح عند الشيح ، وأصول الرتم خبزهم
- الشيح : نبات طيب الرائحة.
† 4الذين يقطفون الملاح عند الشيح ، وأصول الرتم خبزهم
- الملاح : نبات حمضي أو مالح.
† 8أبناء الحماقة ، بل أبناء أناس بلا اسم ، سيطوا من الأرض
- سيطوا : طردوا مضروبين بالسياط.
† 10يكرهونني . يبتعدون عني ، وأمام وجهي لم يمسكوا عن البسق
- البسق : بصق.
† 11لأنه أطلق العنان وقهرني ، فنزعوا الزمام قدامي
- الزمام : قيد، رباط.
† 11لأنه أطلق العنان وقهرني ، فنزعوا الزمام قدامي
- العنان : حبل اللجام.
† 14يأتون كصدع عريض . تحت الهدة يتدحرجون
- الهدة : ردم.
† 14يأتون كصدع عريض . تحت الهدة يتدحرجون
- كصدع : فجوة، شق.
† 17الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
- وعارقي : المقصود: آلامي.
† 17الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
- ينخر : يبلى.
† 17الليل ينخر عظامي في ، وعارقي لا تهجع
- تهجع : ترتاح.
† 29صرت أخا للذئاب ، وصاحبا لرئال النعام
- لرئال : مفردها رائل، وهو ولد النعامة.
† 30حرش جلدي علي وعظامي احترت من الحرارة في
- 30حرش : خَشُن ومال للسواد.
† 30حرش جلدي علي وعظامي احترت من الحرارة في
- احترت : التهبت من شدة الحرارة.
† 3أليس البوار لعامل الشر ، والنكر لفاعلي الإثم
- والنكر : أمر رديء.
† 9إن غوي قلبي على امرأة ، أو كمنت على باب قريبي
- غوي : ضال.
† 22فلتسقط عضدي من كتفي ، ولتنكسر ذراعي من قصبتها
- قصبتها : المقصود هنا: المفصل.
† 22فلتسقط عضدي من كتفي ، ولتنكسر ذراعي من قصبتها
- عضدي : بين الكوع والكتف في الذراع.
† 27وغوي قلبي سرا ، ولثم يدي فمي
- ولثم : قَبَّل.
† 38إن كانت أرضي قد صرخت علي وتباكت أتلامها جميعا
- أتلامها : مفردها تلم، خط يحفره المحراث.
† 40فعوض الحنطة لينبت شوك ، وبدل الشعير زوان
- زوان : نبات عشبي سام، ينمو كثيرًا بين نبات القمح ويتعذر التفريق بينهما في البداية.
† 12فتأملت فيكم وإذ ليس من حج أيوب ، ولا جواب منكم لكلامه
- حج : أقنع بالحجة والبرهان.
† 18لأني ملآن أقوالا . روح باطني تضايقني
- باطني : أعماق الإنسان وافكارهالداخلية.
† 21لا أحابين وجه رجل ولا أملث إنسانا
- أملث : أداهن، أمدح إنسانًا بما ليس فيه.
† 22لأني لا أعرف الملث . لأنه عن قليل يأخذني صانعي
- الملث : رياء وتملق.
† 6هأنذا حسب قولك عوضا عن الله . أنا أيضا من الطين تقرصت
- تقرصت : المقصود هنا: تَشَكّلْتُ.
† 25يصير لحمه أغض من لحم الصبي ، ويعود إلى أيام شبابه
- أغض : أطرى.
† 10لأجل ذلك اسمعوا لي يا ذوي الألباب . حاشا لله من الشر ، وللقدير من الظلم
- الألباب : أهل الفهم.
† 18أيقال للملك : يا لئيم ، وللندباء : يا أشرار
- وللندباء : عظماء، شرفاء.
† 19الذي لا يحابي بوجوه الرؤساء ، ولا يعتبر موسعا دون فقير . لأنهم جميعهم عمل يديه
- موسعا : غنيًّا.
† 20بغتة يموتون وفي نصف الليل . يرتج الشعب ويزولون ، وينزع الأعزاء لا بيد
- يرتج : يتزعزع.
† 29إذا هو سكن ، فمن يشغب ؟ وإذا حجب وجهه ، فمن يراه سواء كان على أمة أو على إنسان
- يشغب : يضربهم.
† 36فليت أيوب كان يمتحن إلى الغاية من أجل أجوبته كأهل الإثم
- الغاية : نهاية.
† 5انظر إلى السماوات وأبصر ، ولاحظ الغمام . إنها أعلى منك
- الغمام : سحاب داكن، غيوم.
† 16فغر أيوب فاه بالباطل ، وكبر الكلام بلا معرفة
- بالباطل : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 16فغر أيوب فاه بالباطل ، وكبر الكلام بلا معرفة
- 16فغر : فتح فمه واسعًا.
† 16وأيضا يقودك من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه ، ويملأ مؤونة مائدتك دهنا
- حصر : ضيق.
† 17حجة الشرير أكملت ، فالحجة والقضاء يمسكانك
- 17حجة : الحجة هي الدليل، البرهان.
† 18عند غضبه لعله يقودك بصفقة . فكثرة الفدية لا تفكك
- بصفقة : ضرب اليد على اليد عند عقد البيع.
† 27لأنه يجذب قطار الماء . تسح مطرا من ضبابها
- قطار : انسكاب الماء قطرة قطرة، قطرات.
† 27لأنه يجذب قطار الماء . تسح مطرا من ضبابها
- تسح : تهطل.
† 29فهل يعلل أحد عن شق الغيم أو قصيف مظلته
- قصيف : صوت الرعد.
† 3تحت كل السماوات يطلقها ، كذا نوره إلى أكناف الأرض
- أكناف : مفردها كنف، وهو طرف أو أقصى.
† 8فتدخل الحيوانات المآوي ، وتستقر في أوجرتها
- أوجرتها : مفردها وجار، وهو جحر الثعلب.
† 10من نسمة الله يجعل الجمد ، وتتضيق سعة المياه
- الجمد : جليد، ثلج طبيعي.
† 16أتدرك موازنة السحاب ، معجزات الكامل المعارف
- موازنة : اتزان، حفظ توازن.
† 18هل صفحت معه الجلد الممكن كالمرآة المسبوكة
- صفحت : نشرت، بسطت.
† 18هل صفحت معه الجلد الممكن كالمرآة المسبوكة
- الممكن : ثابت راسخ.
† 6على أي شيء قرت قواعدها ؟ أو من وضع حجر زاويتها
- قرت : استقرت.
† 9إذ جعلت السحاب لباسه ، والضباب قماطه
- قماطه : القماشة التي تُلف على الطفل الصغير في المهد.
† 10وجزمت عليه حدي ، وأقمت له مغاليق ومصاريع
- 10وجزمت : فرضت.
† 10وجزمت عليه حدي ، وأقمت له مغاليق ومصاريع
- مغاليق : المغلاق هو ما يغلق به الباب والمقصود هنا: عدم وجود منفذ للنجاة.
† 11وقلت : إلى هنا تأتي ولا تتعدى ، وهنا تتخم كبرياء لججك
- تتخم : توضع لها حدود.
† 16هل انتهيت إلى ينابيع البحر ، أو في مقصورة الغمر تمشيت
- مقصورة : أعماق.
† 17هل انكشفت لك أبواب الموت ، أو عاينت أبواب ظل الموت
- الموت : طرق الموت، كناية عن خطر الموت.
† 25من فرع قنوات للهطل ، وطريقا للصواعق
- للهطل : مطر متتابع.
† 27ليروي البلقع والخلاء وينبت مخرج العشب
- البلقع : أرض مهجورة.
† 28هل للمطر أب ؟ ومن ولد مآجل الطل
- مآجل : قطرات.
† 29من بطن من خرج الجمد ؟ صقيع السماء ، من ولده
- صقيع : ندى يتجمد على سطح الأرض من شدة البرد.
† 30كحجر صارت المياه . اختبأت . وتلكد وجه الغمر
- وتلكد : تجمد.
† 36من وضع في الطخاء حكمة ، أو من أظهر في الشهب فطنة
- الشهب : مفردها شهاب، وهو كوكب لامع.
† 36من وضع في الطخاء حكمة ، أو من أظهر في الشهب فطنة
- الطخاء : سحاب مرتفع.
† 37من يحصي الغيوم بالحكمة ، ومن يسكب أزقاق السماوات
- أزقاق : مفردها زق، وهو وعاء من الجلد لحفظ السوائل.
† 40حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون
- تجرمز : تكمن استعدادًا للانقضاض.
† 40حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون
- عريسها : عرينه، مأوى الأسد.
† 40حين تجرمز في عريسها وتجلس في عيصها للكمون
- عيصها : شجر كثيف ظليل.
† 41من يهيئ للغراب صيده ، إذ تنعب فراخه إلى الله ، وتتردد لعدم القوت
- تنعب : تصيح، تصرخ.
† 6الذي جعلت البرية بيته والسباخ مسكنه
- والسباخ : السبخة هي أرض بور مالحة غير صالحة للزراعة والسكنى.
† 16تقسو على أولادها كأنها ليست لها . باطل تعبها بلا أسف
- باطل : البُطل هو: 1-الضلال (ضد الحق). 2 -الكذب. 3 -الذي لا فائدة منه.
† 18عندما تحوذ نفسها إلى العلاء ، تضحك على الفرس وعلى راكبه
- تحوذ : تنهض وتبسط جناحها للجري.
† 19هل أنت تعطي الفرس قوته وتكسو عنقه عرفا
- عرفا : شعر طويل في عنق الفرس.
† 21يبحث في الوادي وينفز ببأس . يخرج للقاء الأسلحة
- وينفز : يمرح بنشاط.
† 22يضحك على الخوف ولا يرتاع ، ولا يرجع عن السيف
- يرتاع : ينزعج بشدة، يرتعب.
† 23عليه تصل السهام وسنان الرمح والمزراق
- تصل : تعطي صوتًا، تطن.
† 25عند نفخ البوق يقول : هه ومن بعيد يستروح القتال صياح القواد والهتاف
- هه : تعبير عن السخرية والشماتة.
† 25عند نفخ البوق يقول : هه ومن بعيد يستروح القتال صياح القواد والهتاف
- يستروح : يشم رائحة، يستشعر.
† 28يسكن الصخر ويبيت على سن الصخر والمعقل
- والمعقل : المعقل هو الملجأ أو الجبل المرتفع.
† 30فراخه تحسو الدم ، وحيثما تكن القتلى فهناك هو
- تحسو : تمتص.
† 2هل يخاصم القدير موبخه ، أم المحاج الله يجاوبه
- المحاج : مجادل، مرافع.
† 13اطمرهم في التراب معا ، واحبس وجوههم في الظلام
- 13اطمرهم : أدفن.
† 15هوذا بهيموث الذي صنعته معك يأكل العشب مثل البقر
- بهيموث : حيوان ضخم قد يكون فرس النهر أو الفيل.
† 17يخفض ذنبه كأرزة . عروق فخذيه مضفورة
- كأرزة : المقصود: صلابة شجر الأرز.
† 18عظامه أنابيب نحاس ، جرمها حديد ممطول
- ممطول : مطروق لكي يطول.
† 18عظامه أنابيب نحاس ، جرمها حديد ممطول
- جرمها : أطرافها.
† 21تحت السدرات يضطجع في ستر القصب والغمقة
- ستر : مفردها سدرة، وهي شجرة النبق.
† 1أتصطاد لوياثان بشص ، أو تضغط لسانه بحبل
- بشص : الشص هو صنارة.
† 1أتصطاد لوياثان بشص ، أو تضغط لسانه بحبل
- لوياثان : اسم عبري معناه: ملفوف، وهو حيوان مائي أسطوري.
† 2أتضع أسلة في خطمه ، أم تثقب فكه بخزامة
- خطمه : أنفه.
† 2أتضع أسلة في خطمه ، أم تثقب فكه بخزامة
- أسلة : الأسلة هي نوع من النباتات المائية يستخدم في صنع الحبال.
† 7أتملأ جلده حرابا ورأسه بإلال السمك
- بإلال : حراب، رماح.
† 9هوذا الرجاء به كاذب . ألا يكب أيضا برؤيته
- يكب : يُصرَع، ينطرح أرضًا.
† 13من يكشف وجه لبسه ، ومن يدنو من مثنى لجمته
- مثنى : فكيه، طرف الفك حيث يشد اللجام.
† 13من يكشف وجه لبسه ، ومن يدنو من مثنى لجمته
- لجمته : موضع اللجام.
† 17كل منها ملتصق بصاحبه ، متلكدة لا تنفصل
- متلكدة : متماسكة، متشابكة.
† 21نفسه يشعل جمرا ، ولهيب يخرج من فيه
- جمرا : فحم مشتعل بالنار.
† 23مطاوي لحمه متلاصقة مسبوكة عليه لا تتحرك
- 23مطاوي : ثنايا.
† 27يحسب الحديد كالتبن ، والنحاس كالعود النخر
- النخر : بالٍ ومتفتت.
† 29يحسب المقمعة كقش ، ويضحك على اهتزاز الرمح
- المقمعة : آلة تُرمى بها الحجارة.
† 7وكان بعدما تكلم الرب مع أيوب بهذا الكلام ، أن الرب قال لأليفاز التيماني : قد احتمى غضبي عليك وعلى كلا صاحبيك ، لأنكم لم تقولوا في الصواب كعبدي أيوب
- احتمى : احتد، غضب.
† 12وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه . وكان له أربعة عشر ألفا من الغنم ، وستة آلاف من الإبل ، وألف فدان من البقر ، وألف أتان
- الإبل : جِمال.
† 12وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه . وكان له أربعة عشر ألفا من الغنم ، وستة آلاف من الإبل ، وألف فدان من البقر ، وألف أتان
- أتان : أنثى الحمار.
تاب المقدس الالكترونى