الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القمص ميخائيل إبراهيم لقداسه البابا شنوده الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 3199125, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"]يخدم بكل عواطفه وحرصه واهتمامه كيف كان حرصه على تأدية طقوس العبادة؟! كيف كان نشاطه واشتعاله مع البخور الذي كان يرفعه ويقدمه في الكنيسة كلها؟! كيف كانت أذنه تصغي إلى كل كلمات الرسائل والإنجيل؟! كيف كان إيمانه بمسكن الله المقدس، يعبر عنه بوقوفه الطويل، أو جلوسه على الأرض إذا ألح عليه ضعف جسده؟!.. أما عبادته في القداس، فكمن يرى الرب يسوع عيانًا.. بانفعاله بكل كلمات الصلاة، وإحساسه بما بين يديه من أقداس، يملأ قلبه خشوعًا وحبًا.. حرضه الشديد وهو يتناول جسد حبيبه.. وهو يغسل الصينية بكل دقة المهندس صلاح يوسف محبته لصلوات القداس الإلهي: كان يحب صلاة القداس الإلهي. وكان يطلب من الله دائمًا، ألا يحرمه من المذبح ومن صلاة القداس الإلهي.. وكان يحضر القداسات، سواء كان سيخدم أم لا يخدم. وكان لا يكل مطلقًا من صلاة القداسات الخاصة، لطلب معونة الله في حل المشاكل الخاصة بأولاده. St-Takla.org Divider of Saint TaklaHaymanot's website فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت أوقات لطلباته أثناء القداس: وفى ثناء القداسات، وعلى وقت التحديد: أثناء تقديم الحمل، ووقت حلول الروح القدس، وبعد الصلاة الربانية التي تتلى بعد القسمة، كان يردد المشاكل الخاصة بأولاده، ويطلب حلًا لها. القمص إشعياء ميخائيل St-Takla.org Divider of Saint TaklaHaymanot's website فاصل - موقع الأنبا تكلاهيمانوت مناجاته للمذبح وطلباته: علمتني يا أبى كيف أناجى المذبح.. بل أقول علمتني كيف أتعامل مع المذبح.. كنت تقول لي: [إن كل شيء في الكنيسة حي، تستطيع أن تتعامل معه وتخاطبه].. وكنت أراك وأنت تخاطب مذبح الله.. وعلمتني أن الكاهن ينبغي أن يرفع صلوات من أجل أولاده ومن اجل الشعب، كل واحد باسمه وكل واحدة باسمها.. كل إنسان حسب احتياجه. القس اسطفانوس عازر يناجى الله: وفى صلاتك كنت تناجى سيدك كلمة بتؤدة، مهما كان الوقت قصيرًا والمسئوليات ملحة.. وكلماته في الصلاة كانت ببساطة القلب واللفظ معًا.. تخرج من قلبك وعقلك قبل فمك، وأنت تعنى ما تقول.. وكانت أمانتك الطقسية في صلوات البيعة، مهما كان التكرار، تعبيرًا حيًا على أنك تؤدى عمل الكهنوت عن حب، وليس عن اضطرار وظيفي. القس يوسف أسعد الأمانة والدقة في الصلاة ثم علمتني يا أبى كيف يكون الإنسان أمنيًا في صلواته ككاهن، مدققًا في كل صلاة.. وكنت طقسيًا من الطراز الأول، ملتزمًا بكل كلمة تكتب في كتب البيعة.. كنت أراك في كل قداس مبكرًا إلى الكنيسة: كنت تأتى قبل الجميع رافعًا قلبك بصلاة وبتدقيق.. وكنت تصلى على المذبح، وكأنك تعد ذاتك كما تعدنا معك أيضًا، لرفع قلوبنا في خدمة القداس.. القس اسطفانوس عازر أوراق لا تحصى على المذبح: كان يعتقد اعتقادًا قويًا في سر الذبيحة المقدسة. وقلما كان يمر عليه يوم لا يرفعها فيه. وكم حلت عن طريقها مشاكل.. وكان المذبح تتكدس عليه الأوراق التي تحمل آلام المتألمين وأمانيهم. وكان ينقل هذه الأوراق من مذبح إلى آخر، طالبًا منا نحن الضعفاء أن نذكر أسماء أصحاب هذه الأوراق. وعندما كان الشماس يهم بإبعاد هذه الأوراق ال****ة، لكي تعطى مكانًا لغيرها، كان القمص ميخائيل يرفض هذا، ويحفظها على المذبح في صرة كبيرة لعدة أشهر.. القمص يوحنا جرجس أوراق كثيرة لطالبي الصلوات: كانت تقدم إليه وريقات كثيرة في كل يوم تقريبًا، تحمل أسماء من يطلبون الصلاة لأجلهم. فيجمعها ويضعها على المذبح، ويصلى من أجل كل واحد في القداس. وكان أحيانًا يحملها معه إلى البيت ليصلى عن أصحابها في صلاته المنزلية. ولما كانت تكثر وتتضخم على المذبح، كان يلخصها في ورقة واحدة ويستمر في الصلاة عن أصحابها. وكنا نعجب من صبره وطول أناته، ومن شدة تدقيقه. ذلك لأن نفسه كانت تتثقل بحاجات الناس وكان يئن لأنينهم، ولا يستريح إلا إذا رفع أثقالهم أمام عرش النعمة. القمص مرقس داود كنت تعد هذا المظروف، وبه قصاصات من الورق، هى مجموع طلبات أولادك وبناتك من احتياجات متفرقة لهم.. وعقب كل طلبة من أجل أحدهم، كنت تقبل المذبح. ولا أنسى كيف كنت تعطيني هذا المظروف، لكي أشارك -أنا ابنك- في رفع هذه الطلبات أمام المذبح المقدس. القس اسطفانوس عازر صلوات القداس لأجل الآخرين: كان طول القداس لا يكف عن الصلاة من أجل الآخرين: كل واحد حسب طلبه وحسب احتياجه. وكان يؤمن أن عطية الله تأتى عن طريق الصلاة. وكان يذكر -أثناء القداس الإلهي- كل أقاربه وأبنائه الذين رقدوا.. وكان القداس هو شركة مع كنيسة المنتصرين. وعندما ينتقل أحد الأحباء، كان يقول: [يصلى لنا هناك]. فكان له أصدقاء كثيرون وشفعاء متعددون من الذين انتقلوا، إلى أن صار هو شفيعًا لنا.. القمص إشعياء ميخائيل ولعل هذا هو السر في عمق الروحانية التي كان يشعر بها كل من كان يحضر القداسات الكثيرة التي كنت تصليها: فقد كانت صلواتك هذه - وبخاصة عندما اشتد بك المرض، إن كانت تخلو من الألحان المتعارف عليها، ولكنها كانت تصطبغ بلحن سماوي عجيب، يدخل إلى عمق القلب، فيأسره ويصعد به إلى أعلى السموات.. حتى حفظ عنك الكثيرون بعض ما كنت تقول بلهجتك هذه المحببة إلى أنفس الجميع.. وبنفس هذه الكلمات: "بيوت طهارة، بيوت بركة".. أو وأنت تقول يا أبى بقوة: "قم أيها الرب الإله".. مجلة (كرمة الأصدقاء) [COLOR="DarkRed"]قداس كل يوم تقريبًا: كان لا يرفض أي طلب من أي واحد لإقامة قداس خاص. ولهذا كان يكاد يقيم قداسًا كل يوم، على الرغم من اعتلال صحته. القمص مرقس داود[/COLOR] صلاة وصوم: كنت حريصًا في خدمتك أن تكون رجل صلاة ورجل صوم. سواء أرغمك الناس على الانتظار بعد القداسات المتأخرة في الأصوام، أو أبقيت نفسك لبعض الانشغالات في الكنيسة، حتى تطيل فترة الصوم. كان القداس لك مصدر شبع روحي وجسدي. كنت تستغني عن طعام الإفطار حتى في أيام السنة العادية.. وفي الصوم الكبير كنت تحرص على أن يكون خروج القداس بعد الساعة التاسعة من النهار).. حتى في الأيام التي لم يكن فيها قداس، كان طعام إفطارك هو طعام الغذاء بالنسبة إلى الآخرين. فى يوم الجمعة العظيمة، كان الإنسان يستطيع أن يقرأ مشاعرك على وجهك، وفى ليلة أبو غالمسيس إلى عيد القيامة، كنت لا تذوق الطعام طيلة تلك الأيام كنت شيخًا، ولكنك كنت قويًا في البنيان الروحي، الذي مكنك من أن تغلب قانون الجسد.. وعلمتنا أيضًا الصوم عن الكلام، صوم للسان والحواس. فكنت حريصًا على ألا تتحدث كثيرًا.. القس اسطفانوس عازر بالصلاة يحل المشاكل: كان يستعين بالصلاة في كل المواقف الحرجة التي تواجهه، أو تواجه أفراد أسرته وكل من يلجأ إليه من أولاده في الروح أو من معارفه. ولما كنا نذهب لبحث أية مشكلة عائلية، كان يبدأ الجلسة بالصلاة قبل أن ينطق بأية كلمة، ذلك لطلب حضور الله، لكي يلين القلوب العاصية ويملأها وبالسلام، وينتهر شيطان الانقسام، ويقرب النفوس المتخاصمة. وأذكر أنه ظل يصلى دون يمل، من أجل إحدى الأسر، إلى أن عاد إليها السلام بعد نحو سنتين. القمص مرقس داود صلاته لأجل الأعداء: عندما كنت أشكو له من ظلم الرؤساء في العمل واضطهادهم، كان يقول لي: [صل من أجلهم، ومن أجل السلام والمحبة، ومن أجل أن يعطيك الله نعمة في أعينهم]. فكان هذا القوم ينزل على عقلي وقلبي كالبلسم الشافي. وباختيار هذا التدريب، وجدت نعمة كبيرة، وتغير سلوك الرؤساء معي. صبري عزيز مرجان كنيسة مارمرقس بشبرا[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القمص ميخائيل إبراهيم لقداسه البابا شنوده الثالث
أعلى