الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القمص ميخائيل إبراهيم لقداسه البابا شنوده الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="النهيسى, post: 3199120, member: 47797"] [COLOR="Blue"][FONT="Arial Black"][SIZE="5"]8- أبونا ميخائيل: رجل الإيمان، ورجل الصلاة محتويات رجل الصلاة، وحياة الصلاة صلاة في كل مناسبة وكل مشكلة الصلوات والمشاكل الصلاة وليس المناقشة أو السياسات صلوات من أجل كل أمور الرعاية صلواته الدائمة، واستجابة الرب لها الصلاة هى وسيلته لحل المشاكل صلاة المزامير صلاته في الاعترافات التأني في الصلاة صلوات لأجل أولاده الصلاة حتى في غيبوبته الصلاة لأجله أهمية القداسات في خدمته يخدم بكل عواطفه وحرصه واهتمامه محبته لصلوات القداس الإلهي أوقات لطلباته أثناء القداس مناجاته للمذبح وطلباته يناجى الله المذبح هو المعلم الأمانة والدقة في الصلاة كان طقسيا أوراق لا تحصى على المذبح أوراق كثيرة لطالبي الصلوات صلوات القداس لأجل الآخرين يصلى بروح الصلاة قداس كل يوم تقريبًا صلاة وصوم بالإيمان.. إيمانه بالصلاة يصلى كل حين أما أنا فصلاة وكان يصلى قبل أي عمل صلواته في المشورة صلوات في دخوله وخروجه بالصلاة يحل المشاكل كان يصلى لأجل الكل.. صلاته لأجل الأعداء في المرور بالبخور رجل الصلاة، وحياة الصلاة: حينما نتحدث عن أبينا ميخائيل، لابد أن يرتقى ذهننا إلى حياة الصلاة وحينما نتحدث عن الصلاة الدائمة، لابد أن ترتبط بذهننا حياة أبينا الراحل القمص ميخائيل إبراهيم. وإن أردنا تفسيرًا للآية "صلوا كل حين"، لابد أن نسرح في حياة رجل الصلاة القمص ميخائيل إبراهيم. القمص إشعياء ميخائيل صلاة في كل مناسبة وكل مشكلة كان لا يعمل عملًا صغيرًا أو كبيرًا، دون أن يبدأه بالصلاة. 1- لما كنا نذهب معًا لفض أي نزاع عائلي، أو لأي داع، كان أول عمل يقوم به، قبل أن يتكلم أحد بأية كلمة، هو أن يقودنا كلنا في الصلاة لطلب إرشاد الله ومعونته وحضوره معنا. 2- لما كان يريد أن يعرض علينا أي موضوع، كان يطلب منا أن نرفع قلوبنا كلنا بالصلاة، حتى قبل أن نعرف موضوع الحديث. 3- كان يدقق جدًا في رفع الصلاة لله قبل الأكل أو الشرب، سواء تناول الطعام في بيته أو بيوت الأحباء. حتى كوب الماء، أو فنجان القهوة أو الشاي أو الشربات، كان لا يمسه دون يرشم عليه علامة الصليب أولًا. 4- كلما جاء إليه واحد من أبنائه الروحيين أو من شعب الكنيسة، لطلب استشارته في أمر كان، قبل أن ينطق بأية كلمة تصله، ويشركه معه في الصلاة، ويأمره بمداومة الصلاة في البيت إلى أن يرشده الرب ويعلن له مشيئته بصدد مشكلته. وكان يكتب اسمه على المذبح الذي تكدست عليه مئات من الأوراق كتبت عليهم أسماء من طلبوا إليه الصلاة من أجلهم. 5- كان لا يرد أي طلب لأي واحد من الشعب يطلب منه إقامة قداس لأجل مشكلته أو بسبب أي موضوع. ولذلك كان يرفع القداس في الكنيسة كل أيام الأسبوع تقريبًا. القمص مرقس داود الصلوات والمشاكل: حينما كان يذهب لحل مشكلة، كان يصلى أولًا من أجلها في القداسات ويصلى وهو في الطريق إلى مكان المشكلة، ويصلى مع أطراف المشكلة. فكان الله أولًا يعطيه الحكمة في الحل، كما يعطى للأطراف كلها أن تقبل هذا الحل. القمص إشعياء ميخائيل الصلاة وليس المناقشة أو السياسات: كان أبعد ما يكون عن مناقشة أي موضوع خاص بخلافات أو مشاكل في الكنيسة، ككل أو كجزء. ويؤمن أنه لا حل للمشاكل إلا بالصلاة فقط. فكان عندما يأتي أحد ليقص عليه قصة خلاف، يقول له: [إحنا علينا نصلى بس] ويمنع المتحدث من الاسترسال في حديثه عن فلان أو فلان أو اغتياب رؤساء الكنيسة وخدامها. وكان يسر بالبعد عن المشاكل الفردية وينادى بالصلاة والصوم عنها. وفى إحدى المرات -قبل نياحته- طلبت منه التدخل في موضوع معين في الكنيسة، فقال لي: [لا توجد شيء يزيد الأمور تعقيدًا، أكثر من التدخل الكثير. إن كنت عايز تصلى وتصوم، ماحدش مانعك. والوقت الذي نقضيه في الكلام عن فلان وفلان، لو قضيناه في الصلاة تنحل المشكلة لوحدها. وهكذا كانت حكمته في حل المشاكل طول حياته. دكتور رمسيس فرج صلوات من أجل كل أمور الرعاية كان يصلى لأجل المرضى، سواء صلاة القنديل، التي كان يصل فيها إلى المنزل حوالي الخامسة صباحًا، مع زيارة المرضى بعد ذلك والصلاة لأجلهم. ولم يكن ينساهم أبدًا أثناء القداس الإلهي.. وكثيرًا ما كان الله يستجيب بصلواته في شفاء كثيرين، لأجل أمانته ولجاجته. أما المتخاصمون، فكثيرًا ما كان يجمعهم ويصلى معهم، أكثر مما كان يتكلم. وكان أيضًا يتضع ويقبل أقدامهم، كأنه هو المخطئ! فيتصالح المتخاصمون ببركة صلواته وتواضعه. أما الذين يطلبون مشورته في اختيار شريك الحياة، فكان يصلى معهم، ويدعوهم للصلاة، كطلب لتدخل الله.. القمص إشعياء ميخائيل[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القمص ميخائيل إبراهيم لقداسه البابا شنوده الثالث
أعلى