الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم بقلم: الدكتور وليم كامبل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 2819295, member: 79186"] [FONT="Tahoma"][SIZE="4"][CENTER] [FONT=Times New Roman] [SIZE=5][COLOR=#800000]الفصل السادس[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER] [FONT=Times New Roman] [SIZE=5][COLOR=#800000]المسيح العبد المتألم والشفيع[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [CENTER] [/CENTER] [FONT=Times New Roman]بعد أن درسنا ما يقوله القرآن بخصوص الشفاعة نوجّه أنظارنا إلى التوراة والإنجيل، فنرى النبي إشعياء يتنبأ بقدوم (العبد البار) الذي له الشفاعة، الذي هو المسيح.[/FONT] [FONT=Times New Roman] وعندما يتكلم مسيحي مع مسلم عن معجزات المسيح كشاهدٍ ثانٍ على أن رسالة المسيح هي من عند الله، يقول المسلم (لقد أجرى المسيح معجزاته بإذن الله) وإن المسيح (عبد الله) ويقتبس ما ورد في القرآن على لسان المسيح: (إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً) (سورة مريم 19:30)[/FONT] [FONT=Times New Roman]ونورد ملاحظتين:[/FONT] [FONT=Times New Roman] [/FONT][FONT=Times New Roman]أولاً: نؤكد أن إجراء المسيح المعجزات بإذن الله لا يُنقِص من أنها (شاهد ثانٍ) لصدق إرساليته، فقد برهنت على أن كلماته وأعماله هي من عند الله.[/FONT] [FONT=Times New Roman] ثانياً: قد يندهش المسلم من أن المسيحيين يؤمنون أن المسيح عبد الله ورسوله، ولكن هذا هو ما نؤمن به فعلاً، وهو ما يصدق على فترة ثلاث وثلاثين سنة أقامها على كوكب الأرض هكذا تنبأت التوراة، وهكذا قال الإنجيل فقد تنبأت التوراة عن مجيء عبد مميَّز لله لينفّذ مشيئة الله ولُقِّب المسيح بالعبد في الإنجيل أيضاً، فيقول عن المسيح: (أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذاً صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِراً فِي شِبْهِ النَّاسِ وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ) (فيلبي 2:7 و8)[/FONT] [FONT=Times New Roman] المسيح الذي لم يخطئ[/FONT] [FONT=Times New Roman]شهد المسيح أنه يطيع الله، بقوله: (لِأَنِّي لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الْآبَ الَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ أَعْطَانِي وَصِيَّةً: مَاذَا أَقُولُ وَبِمَاذَا أَتَكَلَّمُ وَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّ وَصِيَّتَهُ هِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ فَمَا أَتَكَلَّمُ أَنَا بِهِ، فَكَمَا قَالَ لِي الْآبُ هكَذَا أَتَكَلَّمُ) (يوحنا 12:49 و50) وقال أيضاً: (طَعَامِي أَنْ أَعْمَلَ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي وَأُتَمِّمَ عَمَلَهُ) (يوحنا 4:34) وقال: (أَنَا لَا أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لِأَنِّي لَا أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الْآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي) (يوحنا 5:30) وقال: (لِأَنِّي قَدْ نَزَلْتُ مِنَ السَّمَاءِ، لَيْسَ لِأَعْمَلَ مَشِيئَتِي، بَلْ مَشِيئَةَ الَّذِي أَرْسَلَنِي) (يوحنا 6:38)[/FONT] [FONT=Times New Roman]ويظهر من هذه الآيات أن المسيح جاء للعالم طاعة لأمر الله، وكان كل ما فعله وقاله من عند الله، فهو (العبد البار).[/FONT] [FONT=Times New Roman]وقال الرسول بولس بوحي الروح القدس: (إِنَّ يَسُوعَ الْمَسِيحَ قَدْ صَارَ خَادِمَ الْخِتَانِ، مِنْ أَجْلِ صِدْقِ اللّهِ، حَتَّى يُثَبِّتَ مَوَاعِيدَ الْآبَاءِ (إبرهيم وإسحق ويعقوب) أَمَّا الْأُمَمُ فَمَجَّدُوا اللّهَ مِنْ أَجْلِ الرَّحْمَةِ) (رومية 15:8 و9) وهذا يعني أن المسيح جاءنا عبداً ليخدمنا، سواء كنا يهوداً أم أمماً، وقال: (لِأَنَّ ابْنَ الْإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ) (مرقس 10:45)[/FONT] [FONT=Times New Roman]وقد شهد الإنجيل للمسيح بخلوِّه من الخطية وقال: (مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الْإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئاً مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي وَالَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ مَعِي، وَلَمْ يَتْرُكْنِي الْآبُ وَحْدِي، لِأَنِّي فِي كُلِّ حِينٍ أَفْعَلُ مَا يُرْضِيهِ) (يوحنا 8:28 و29)[/FONT] [FONT=Times New Roman]وبعد أن وبَّخ المسيح اليهود لأنهم لم يؤمنوا به، ودعاهم (أبناء إبليس) تحدّاهم قائلاً: (مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟) فلم يجرؤ أحدٌ أن يجاوبه![/FONT] [FONT=Times New Roman] وعندما وعظ بطرس اليهود بالمسيح الذي قام من الموت، قال لهم: (أَنْتُمْ أَنْكَرْتُمُ الْقُدُّوسَ الْبَارَّ، وَطَلَبْتُمْ أَنْ يُوهَبَ لَكُمْ رَجُلٌ قَاتِلٌ) (أعمال 3:14)[/FONT] [FONT=Times New Roman]وقال الملاك للعذراء مريم (الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللّهِ) (لوقا 1:35)[/FONT] [FONT=Times New Roman]ويعلن القرآن كمال المسيح في قول الملاك لمريم العذراء: (أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاَماً زَكِيّاً) (سورة مريم 19:19) والزكي هو الطاهر النقي الكامل الذي لا نقص فيه فالمسيح هو النبي الوحيد الذي (بحسب القرآن) لم يستغفر الله قط لأجل نفسه.[/FONT] [FONT=Times New Roman]وقال كاتب الرسالة إلى العبرانيين (4:15): (لِأَنْ لَيْسَ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ غَيْرُ قَادِرٍ أَنْ يَرْثِيَ لِضَعَفَاتِنَا، بَلْ مُجَرَّبٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ مِثْلُنَا، بِلَا خَطِيَّةٍ) وقال أيضاً: (7:25 و26): (يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَ إِلَى التَّمَامِ الَّذِينَ يَتَقَدَّمُونَ بِهِ إِلَى اللّهِ، إِذْ هُوَ حَيٌّ فِي كُلِّ حِينٍ لِيَشْفَعَ فِيهِمْ لِأَنَّهُ كَانَ يَلِيقُ بِنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ مِثْلُ هذَا، قُدُّوسٌ بِلَا شَرٍّ وَلَا دَنَسٍ، قَدِ انْفَصَلَ عَنِ الْخُطَاةِ وَصَارَ أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ) وقال أيضاً: (9:14) (دَمُ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِرُوحٍ أَزَلِيٍّ قَدَّمَ نَفْسَهُ لِلّهِ بِلَا عَيْبٍ، يُطَهِّرُ ضَمَائِرَكُمْ مِنْ أَعْمَالٍ مَيِّتَةٍ لِتَخْدِمُوا اللّهَ الْحَيَّ)[/FONT] [FONT=Times New Roman]وقال الرسول بطرس، بعد أن عاش مع المسيح عدة سنين: (عَالِمِينَ أَنَّكُمُ افْتُدِيتُمْ بِدَمٍ كَرِيمٍ، كَمَا مِنْ حَمَلٍ بِلَا عَيْبٍ وَلَا دَنَسٍ، دَمِ الْمَسِيحِ) (1بطرس 1:18 و19)[/FONT] [FONT=Times New Roman]واضحٌ من كل هذه الآيات أن المسيح هو النبي الذي بلا خطية، والرسول الذي بلا وِزر صحيح أنه لا تزر وازرة وزر أخرى (سورة الأنعام 164) لكن ماذا عن الرسول الذي بلا وزر؟ لا شك أنه هو الشفيع الكامل وواضح أن الآيات القرآنية التي اقتبسناها في الفصل الأول من القسم الأول والفصل الخامس من هذا القسم لم تتعرض لهذه الحالة الفريدة، ولكن الكتاب المقدس يتحدث عنها فلنتأمل الآيات الكتابية التي تتحدث عن الشفاعة.[/FONT] [FONT=Times New Roman]ا[B]لمسيح الكامل يشفع في المؤمنين[/B][/FONT] [FONT=Times New Roman]تنبأ النبي إشعياء (750 ق م) بمجيء المسيح عبد الرب البار المتألم ونتأمل الآن نبوَّتين من نبواته في شفاعة (ذراع الرب) (العبد البار)[/FONT] [FONT=Times New Roman]تقول النبوة الأولى: (فَرَأَى (الله) أَنَّهُ لَيْسَ إِنْسَانٌ، وَتَحَيَّرَ مِنْ أَنَّهُ لَيْسَ شَفِيعٌ فَخَلَّصَتْ ذِرَاعُهُ لِنَفْسِهِ، وَبِرُّهُ هُوَ عَضَدَهُ)[/FONT] [FONT=Times New Roman] وتتحدث النبوة الثانية عن عبد الرب البار المتألم، وتقول عن شفاعة (ذراع الرب): (لِمَنْ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ (المسيح) رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحُزْنِ وَهُوَ مَجْرُوحٌ لِأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لِأَجْلِ آثَامِنَا تَأْدِيبُ سَلَامِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا وَعَبْدِي الْبَارُّ بِمَعْرِفَتِهِ يُبَرِّرُ كَثِيرِينَ، وَآثَامُهُمْ هُوَ يَحْمِلُهَا مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ سَكَبَ لِلْمَوْتِ نَفْسَهُ وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ، وَهُوَ حَمَلَ خَطِيَّةَ كَثِيرِينَ وَشَفَعَ فِي الْمُذْنِبِينَ) (إشعياء 53: 1 و3 و5 و11 و12)[/FONT] [FONT=Times New Roman]تقول هذه الآيات إن شخصاً لقبه (ذراع الرب) سيأتي، ويتألم ويُجرَح من أجل معاصينا، وبالتأديب الذي سيقع عليه ننال الشفاء والسلام، وهو يحمل خطية كثيرين ويشفع في المذنبين لأنه يسكب للموت نفسه.[/FONT] [FONT=Times New Roman]هذه نبوة بمجيء شفيع، قيلت قبل مجيئه بسبعمئة سنة وقد رأينا صورة نسخة منها تمَّ نسخها قبل المسيح بمئة سنة (صورة رقم 8) فهل تحققت هذه النبوة في أحدٍ؟[/FONT] [FONT=Times New Roman]لقد رأينا أن المسيح وحده هو الذي لم يخطئ، فلا يكون موته على الصليب قصاصاً لجُرمٍ ارتكبه ويقول الإنجيل إن موته كان عقوبة خطايانا، وتحقيقاً لطلبتنا (اغفر لنا ذنوبنا، وكفِّر عنّا سيئاتنا) والدليل على ذلك أن الله أقامه من الموت أما الذين يموتون لأجل ما ارتكبوه فإنهم يبقون في قبورهم إلى يوم يُبعَثون.[/FONT] [FONT=Times New Roman]وقال الإنجيل: (لِأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لِأَجْلِنَا) (2كورنثوس 5:21) وبالتعبير القرآني حمل (الذي بلا وزر) وزر أوزارنا.[/FONT] [FONT=Times New Roman]وصعد المسيح للسماء، وهو حيٌّ هناك يشفع فينا، كما يقول: (يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَ أَيْضاً إِلَى التَّمَامِ الَّذِينَ يَتَقَدَّمُونَ بِهِ إِلَى اللّهِ، إِذْ هُوَ حَيٌّ فِي كُلِّ حِينٍ لِيَشْفَعَ فِيهِمْ لِأَنَّهُ كَانَ يَلِيقُ بِنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ مِثْلُ هذَا، قُدُّوسٌ بِلَا شَرٍّ وَلَا دَنَسٍ، قَدِ انْفَصَلَ عَنِ الْخُطَاةِ وَصَارَ أَعْلَى مِنَ السَّمَاوَاتِ) (عبرانيين 7:25 و26) وكما يقول: (مَنْ هُوَ الَّذِي يَدِينُ؟ اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضاً، الَّذِي هُوَ أَيْضاً عَنْ يَمِينِ اللّهِ، الَّذِي أَيْضاً يَشْفَعُ فِينَا) (رومية 8:34) وكما يقول: (يَا أَوْلَادِي، أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هذَا لِكَيْ لَا تُخْطِئُوا وَإِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ فَلَنَا شَفِيعٌ عِنْدَ الْآبِ، يَسُوعُ الْمَسِيحُ الْبَارُّ وَهُوَ كَفَّارَةٌ لِخَطَايَانَا لَيْسَ لِخَطَايَانَا فَقَطْ، بَلْ لِخَطَايَا كُلِّ الْعَالَمِ أَيْضاً) (1يوحنا2:1 و2)[/FONT] [FONT=Times New Roman]ا[B]لروح القدس يشفع فينا[/B][/FONT] [FONT=Times New Roman]ونقول أخيراً إن هناك من يشفع أيضاً فينا، هو (البارقليط) الروح القدس، كما يقول: (وَكَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضاً يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لِأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لِأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لَا يُنْطَقُ بِهَا وَلكِنَّ الَّذِي يَفْحَصُ الْقُلُوبَ يَعْلَمُ مَا هُوَ اهْتِمَامُ الرُّوحِ، لِأَنَّهُ بِحَسَبِ مَشِيئَةِ اللّهِ يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ) (رومية 8:26 و27)[/FONT] [FONT=Times New Roman]ونفهم من هاتين الآيتين أن المسيح كلمة الله الأزلي، والروح القدس الأزلي يقفان إلى جوارنا، يشفعان فينا كل أيام حياتنا وعندما يجيء يوم الدين العظيم المخوف لا يقف المسيحي الحقيقي فيه وحيداً، لأن المسيح عبد الرب البار المحب للخطاة، سيشفع في كل من قبل فداءه وخلاصه هكذا قال الإنجيل كلمة الله الصادقة، ولا ريب فيه.[/FONT] [FONT=Times New Roman] والآن، وبعد أن تأملنا هذا كله، دعنا نعود إلى صديقنا إلياس ليكمل حديثه معنا.[/FONT][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم بقلم: الدكتور وليم كامبل
أعلى