الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القديس مينا الزاهد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="amad_almalk, post: 1189959, member: 30868"] [center][center][font=arial narrow][size=5][color=darkgreen]عاش تسعًا وخمسين سنة في دير بالقرب من الإسكندرية، وقد بلغ به الزهد حدًا جعله يتناسى نفسه تمامًا. كما كان تقديره لرئيس الدير يدفعه إلى الانحناء أمامه كلما دخل قلايته طلبًا لبركته، وهذه الممارسة القوية كلَّفته يومًا اختبارًا، إذ استهدف رئيس الدير أن يصل عن طريقه تقويم الشباب الجدد في ديره لأنهم كانوا يستخفون بتلك العادات المكرمة من الشيوخ. دخل مينا قلاية رئيسه مرة وانحنى أمامه كعادته قائلاً: "باركني يا أبي"، وتغافل الرئيس عنه وتركه في انحناءته إلى أن حان موعد الصلاة، وعندها فقط منحه البركة فانتصب مينا. فقال له أحد الأخوة آنذاك وكان شابًا: "لقد أضعت وقتك الثمين سُدى لأنك لم تعمل خلال هذه الساعات شيئًا"، فأجابه الزاهد: "كلا لم أضيعه، لأني وجدت أمامي الفرصة الكافية لتسميع المزامير كلها". لقد شاء الله أن يكرم هذا العابد الزاهد بعد نياحته، إذ أنه خلال صلوات تجنيزه امتلأت الكنيسة بعبير عطر، فكانت هذه الآية شهادة للفضائل التي تحلى بها هذا الزاهد. بركة صلواته تكون معنا آمين[/color][/size][/font][/center] [/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القديس مينا الزاهد
أعلى