الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
القديس البابا أثناسيوس الرسولى :موسوعة كاملة .. asmicheal
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="asmicheal, post: 1955557, member: 74340"] [b]رد: القديس البابا أثناسيوس الرسولى :موسوعة كاملة[/b] [color=darkorchid][size=5]مدخل إلى كتاب المزامير للقديس اثناسيوس الرسولى البطريرك العشرون للكرازة المرقسية باسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد [/size] [size=5]نعم إنَّ كلَّ مُلهج به من الله نافعٌ للتعليم كما قالَ بولسُ الرسولِ، ولكن على الخصوص كتاب المزاميرِ الشريفِ، لأنَّ كلَّ مصحفٍ تفرَّدَ بأمر ٍ يختصُّ به في عهده. أعني بقولي أنَّ التوراة قد تَفَرَّدَتْ بتكوينِ ِ العالم ِ وأعمال رؤساء الآباء وخروج بني اسرائيل من مصر وفرض الشريعة وترتيبِ المظلَّةِ والكهنوت.ثلاثة كُتُب منها تحتوي على قسم الميراثِ وأعمالِ القضاة ونسبةِ داوود، والكُتُب الباقية تحتوي على أعمالِِ الملوك وكتاب عزرا الذي يخبّر عن عتاقةِ السبي وإياب الشعب وبناء الهيكل والمدينة. وأمّا الأنبياء فتخبّر عن حضور المخلصِ وتذكّر بالوصايا وتذمّ مخالفيها وتتنبَّأ للأممِ. وأما كتاب المزامير فهو بمنزلةِ كتاب فردوس يحتوي على جميعِ ما في الكُتُبِ مُرَتلاً ويُنشد ظاهراً ما يختص بها.[/size] [size=5]+ التوراة في المزامير[/size] [size=5]أما مسائِلُ التكوينِ فيترنّم بها في المزمور الثامن عَشَر بقولِهِ: " السمَوات تُذيعُ مجدَ الله، والجَلَدُ يُخبّرُ بأعمالِ يديه ". وفي المزمور الثالثِ والعشرين يقولُ: " للربِّ الأرضُ بكمالها، الدنيا وكُلُّ الساكنينَ فيها. هو على البحار أسَّسها وعلى الأنهار هيأها " . وأما أخبارُ كتاب الخروج ِ والعددِ وتثنية الإشتراع فقد أحسن ارتجازَهُ في المزمور السابع والسبعين بقولِهِ : " في خروجِ إسرائيل من مصر، وبيت يعقوب من شعب البربرِ، كانَ يهوذا مقدسة وإسرائيل سلطانة " . وفي المزمور الماية وألأربعة يقول: " أرسَلَ موسى عبدّهُ وهارونَ الذي انتخبَهُ لنفسِهِ، جعلَ فيهم كلامَ علاماتِهِ وآياتِهِ في أرض حام " . ونقول بعامة إنَّ هذا المزمور مع الذي يليه بجملتها يخبّران بهذه القصص. وأما أمور الكهنوت والمِظلّة فيخبِّر بها في المزمور الثامن والعشرين بقولِهِ: " قَدِموا للرب يا أبناءَ الله، قدِّموا للرب مجداً وكرامةً " . وأمّا قصَّة يشوع بن نون فيشرحُها في المزمور الماية والستة حيث يقول: " أقاموا مُدناً للسًكنى، وزرعوا حُقولاً، وغَرسوا كروماً " . لأنَّ في عهدِ بن نون أُعطِيَت لهُم أرضُ الميعادِ. وفي المزمور عَينِهِ قيل: " صَرَخوا إلى الربِّ في حُزنهم ومن شدائدهم خلَّصهُم " . وهذا أورده أيضاً كتابُ القضاةِ أنَّ وقتَ صراخهم كانَ يقيمُ لهم قضاة بحسب الزمانِ ويخلّصهم من محزنيهم.[/size] [size=5]+ أخبار الملوك[/size] [size=5]أما أخبار الملوكِ فينشدها في المزمور التاسع عَشَر قائلاً: هؤلاء بالمراكب وهؤلاء بالخيل " . وقصّة عزرا يرتّلها المزمور الماية والخمسة والعشرون من مزامير الدرجات قائلاً : " اذا ما ردَّ الربُّ سبيَ صهيون مثل المتعزّين ". وأيضاً في المزمور الماية والواحد والعشرين يقول: " فَرِحْتُ بالقائِلين لي إلى بيتِ الربِّ نذهب...- وصولاً إلى – شهادة لإسرائيل ".[/size] [size=5]+ الأنبياء في المزامير[/size] [size=5]أمَّا أخبار الأنبياء كُلّها التي تشيرُ إلى حضورِ المخلّص إلهاً فيخبّر عنها المزمور التاسع وألأربعون بقوله: " هكذا الله يأتي جهراً. الهنا لا يصمت". وفي المزمور الماية والسابع عَشَر يقول: " مبارك الآتي باسمِ الربّ، باركناكم من بيت الرب. الله الرب ظهر لنا ". وكلمة الآب، من جهة أخرى، يرتلها المزمور الماية والستّة قائلاً : " أرسَلَ كلمتهُ فشفاهم ونجّاهم من فسادِهِم"، لأن الإله الاتي هو نفسُهُ الكلمة المرسَل. فلعلمه بالكلمة انَّهُ ابن الله رتَّل، كمن صوتِ الله الآب، في المزمور الرابع وألأربعين قائلاً: " فاضَ قلبي كلمةً صالحةً "، وأيضاً في المزمور الماية والتسعة: "من البطنِ قبل كوكبِ الصبحِ ولدتك". لأنه أي شيء آخر يقال عن مولود الله سوى كونه كلمتَه وحكمتَه. واذا كان صاحب المزامير يعلم أن الآب هو القائل: "ليكن نور فكان" ليكن نور فكان "أشهره في الكتاب بقوله: " بكلمةِ الربِّ تشدّدتِ السموات وبروح فمه جميع قواتها". كذلك لم يغب عنه أنَّ الكلمة سيأتي مسيحاً، لأجل ذلك قال في المزمور الرابع وألأربعين: "كرسيك يا الله إلى أبد الأبد ... أفضل من شركائك". ولئلا يظنّ أحد ٌ أنَّهُ يأتي تخيّلاً يُعلنُ أنَّهُ يصير إنساناً الذي به كل شيء قد كُوّن، فيقول في المزمور السادس والثمانين: " الأمّ صهيون تقول انسان وانسان ولد فيها وهو العليّ الذي اسَّسها". فهذا القول يساوي قولنا: "والله هو الكلمة كلّ به كان". وأما عن ولادته من البتول فقد علَّمَ به وما سَكَتَ عنه بل أوضَحهُ في المزمور الرابع والأربعين قائلاً: "اسمعي يا ابنة وانظري...لأَنَّهُ هو ربُّكِ وله تسجدين" وهذا يماثل ما قيل من قِبَل جبرائيل: " إفرحي يا ممتلئة نعمة. الربُّ معكِ". لأنه لما قالَهُ مسيحاُ للوقت أوضَحَ اتلادّهُ البشري من البتول منادياً: إسمعي يا ابنة". فأما جبرائيل فيدعوها مريم باسمها لأنه غريب عنها بحسب النسب، واما داود فيدعوها بايجابٍ إبنة لأنها من نسلِهِ. وبعدما قالَ عن الكلمة إنه يكون إنساناً أوضَحَ أنَّه يقبل الالآم بجسده أيضاً. واذ لاحَظَ التسليم المزمع أن يكون من اليهود رتَّلَ في المزمور الثاني قائلاً: " لماذا ارتّجت الأمَمُ والشعوبُ هذَّت بالباطلِ...على مسيحِهِ". وأمّا عن موتِهِ فيخبر في المزمور الحادي والعشرين كمن فم المخلص بالذات: "والى تُرابِ الموتِ أحدرتني...وعلى لباسي اقترعوا". أما قوله: " ثقبوا يديَّ ورجليَّ" فأي شيء يعني سوى صلبِِهِ؟ وفيما يعلّم بهذه كُلّها يضيف إلى تعليمِهِ أنَّ ربَّنا قد كابَدََ هذه الآلام لا من أجل ذاتِهِ بل من أجلنا نحن البشر. ويقول على لسانه في المزمور السابع والثمانين: " عليَّ اشتدَّ غضبكَ وجميع أهوالك جازَت عَليَّ "، وفي المزمور الثامن والستين: " كنتُ أرد حينئذٍ ما لم آخذ ". فلقد قَبِلَ الموتَ لا مستوجباً لهُ بل من أجلنا، وقد أخذ على عاتِقِهِ السخط الواجب عَلَينا بسبب المعصية. وفي المزمور الماية والسابع والثلاثين يقول بالنيابة عنّا: " الربُّ يكافئ عنّي "، وفي المزمور الحادي والسبعين: " يقضي لمساكين ِ الشعبِ ويخلّص بني البائسين ويُذِلُّ الباغي لأنه نجّى المسكين من يدِ القوي والفقير الذي لم يوجد له معين".[/size] [size=5]وأيضاً سَبَقَ وخَبَّرَ عن صعودِهِ إلى السموات بالجسَدِ في المزمور الثالثِوالعشرين بقولِهِ: " ارفعوا أيُّها الرؤساءُ أبوابكم وارتفعي أيتها الأبواب الدهريّة ليدخل ملك المجد" وفي السادس وألأربعين يقول: " صَعِدَ الله بتهليلٍ الربُّ بصوتِ البوق". وأما في المزمور الماية والتاسع فيخبر بجلوسِهِ عن يمينِ الآبِ بقولِهِ: " قال الربُ لربّي اجلس عن يميني حتّى أضعَ أعداءك موطئاً لقدميك"، فيما يشير في المزمور التاسع إلى هلاك الشيطان هاتفاً: " جَلَستَ على المنبرِ يا ديّان العدلِ. انتهرتَ الأمم وهلك المنافق ". حتى عن أخذ الكلمة الحكُمَ كُلَّهُ من الآبِ لم يخفه داود بل أخبر به قائلاً إنهُ يأتي ليدين الكل. وكذلك في المزمور الحادي والسبعين: " اللهُمَّ أعطِ حكمك للملك وعدلك لابنِ الملك لشعبك بالعدلِ ولفقرائك بالانصاف ". وفي المزمور التاسع وألأربعين يقول: " يدعو السماء من فوق وألأرض لمحاكمة شعيهِ وتخبّر السموات بعدلِهِ لأن الله هو الديّان " . أمّا في المزمور الحادي والثمانين فيقول: " الله قام في مجمع الآلهة وفي وسط الآلهة يحكم ". أيضاً دعوته الأمم يعبّر عنها في هذا الكتاب في مواضع كثيرة لا سيّما المزمور السادس وألأربعين حيث يقول: " يا جميع الأمم صفقوا بألأيادي، هللوا لله بصوتِ الإبتهاج"، وفي المزمور الحادي والسبعين حيث أورد أنَّ: " أمَامَهُ تجثو الحبشة..."[/size] [size=5]+ كثافة الروح في المزامير:[/size] [size=5]كل هذه ترتّل في المزامير، وفي الكتب الأخرى سبق إلإخبار بها، وليس غائباً عني(1) أنّهُ في كُل من الكتب يشعر المرء أن ما قيل يختص بالمخلص، وما هو مشترك فيها مَرَدُّهُ اتفاق الروح الواحد. فموسى وإشعياء قد حرَّرا ترنّما، وصلاة حبقوق كانت بالترنّم أيضاً، وفي كُلّ كتابٍ نرى نبؤاتٍ وشرائعَ وقصصاً لكون الروح نفسه حالاًّ على الجميع موزَّعاً على كُلِّ واحدٍ خدمة للمواهبة المعطاة له وإكملاً لها، نبوءة كانت أو اشتراعاً او قصةً أو ذكْراً أو موهبة ترنّم. ولكن حيث إنَّ الروح الموزّع هو واحدٌ، فلا انقسام فيه لأنّه كائن بجملتِهِ في ذاته، وأمّا بحسب الذهن فتصير الأقسام لكلِّ واحدٍ على قدر الحاجة الحاضرة. على هذا نرى موسى، واضعَ[/size] [/color] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
القديس البابا أثناسيوس الرسولى :موسوعة كاملة .. asmicheal
أعلى