تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3178352, member: 68479"] [COLOR="DarkGreen"][FONT="Arial"][SIZE="5"]'طبعا بعد الطعنات الموجعة التى نسفت هذا المتلاعب -خصوصا ما قدمه استاذى مولكا من كلام القديس اثناسيوس الرسولى -تبقي لى القليل لالخصه 1- ميمو محمود داود ككل المهاجميين المناوريين الاسلاموين يتبع سياسة التضليل بالمراوغات والمناورات وإلتباس السياقات المتعمد فى مغالطات للضمير أولاً وللبحث العلمى ثانياً وللعقل المتابع للحوار ثالثا وللمسيحية رابعاً وللاسلام نفسه كعقيده ودين خامساً -ملحوظة الاسلام نفسه القرءن يشهد عن المسيح أنه يخلق من الطين كهيئة الطير وينفخ فيه -بإذن الله.. إلخ بصرف النظر عن عبثية القصة من ناحية الموضوع لكن من ناحية الشكل ومن جهه المبدأء هو هنا مستعد لإنكار قراءنه شخصياً ليأتى بجديد يظنه مجدياً فى مجال الطعن والتشهير بالمسيحية كعقيده. 2-إنتزاع السياق الذى تكلم فيه القديس الرائع أثناسيوس فى كتابه تجسد الكلمة -وتغيير مجال الحديث ..وإنتزاع أجزاء من أجزاء ولى النصوص ثم تقديمها بعد إعادة فبركتها بصياغة سطحية تمثيلية شديده السخرية ...وهذا عين التدليس والغبن والغش ..ويستحل ضميرهالميت كل ذلك مادامت تغذيه شريعه ميكيافيلية مبنية على المصلحة الذاتية المنفرده حتى بالنصب العلنى . +وهو هنا يستغل التغييب المتعمد لثقافة التمكن من( روائع أباء الكنيسة الارثوذوكسية )- من قبل الاستعمار النذل المهيمن والجاثم على صدور المصريين. +وهذا يعطينا فكرة كيف يتم التغرير بالأحداث - فى عمليات الاسلمة المؤسسة على النصب والاحتيال-فى إضلال متعمد منافى للحقيقة وتلاعب بالمادة العلمية لتراث الاباء. + ندعو الاخ ميمو ... إذا كان الخالق المسيح ضعيفاً وهو مالم يقله اثناسيوس بل قاله فى مواجهه وثنيين يعتقدون بتعدد الالهه واحد يخلق مادة والاخر-من غير ذات الاول - يُصّنع من المادة - قبل خلق آدم. وهذا مالا ينطبق على المسيح فهو الكائن فى كيان أبيه الصالح و(أبيه الصالح )هو به خلق العالمين ..مايري ومالايري. والان اذا لم يكن المسيح خالقا -كحسب ما يقول قرءنك \ واذا كان الها ضعيفا وهوما كان يقصد به اثناسيوس الهه الاغريق والغنوسيين والايبونين .: الخالق هو أيضاً ::- القادر أن يهب حياة للاموات من ذاته| وأن يهب للاعضاء الميتة فى جسم الانسان حياة فهناك امراض ميئؤس منها فى الطب مهما كان التقدم العلمى -والمسيح وهب حياة فهو خالق. وفي جميع الاحوال .. أفضل حالا من ألنبي المهلهل.[/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق