الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
المنتدى الترفيهي العام
ركن الالعاب و المسابقات
القديسين الابرار (( من هو / هى ))
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Coptic MarMar, post: 1566108, member: 24491"] [CENTER][COLOR="Blue"][COLOR="RoyalBlue"][SIZE="4"][FONT="Trebuchet MS"]انستاسيا باتريكيا القديسة قيل إن القديسة أنستاسيا باتريكيا (أنستاسيه باتيشيا أو باتريشا) St. Anastasis Patricia من أصل شريف مصري، احتلت مركزًا في البلاط الإمبراطوري، وقد أُعجب بها الإمبراطور جوستنيان واشتاق أن يتزوجها بالرغم من أن زوجته ثيودورة كانت على قيد الحياة، فدبت الغيرة في قلب الأخيرة، بينما كانت الأولى قد عزمت ألا تكون إلا عروسًا للسيد المسيح، تكرس حياتها للعبادة. رحيلها إلى مصر إذ كان الجو بالنسبة لها خانقًا وشعرت أن الإمبراطور يلاحقها، هربت مع القديس أنبا ساويروس الإنطاكي كإحدى الشماسات إلى الإسكندرية. هناك ترهبنت، أقامت ديرًا على نفقتها عند الميل الخامس في ظاهر الإسكندرية، دُعي فيما بعد "دير السيدة النبيلة (الشريفة)". إذ توفت الإمبراطورة بدأ جوستنيان يبحث عنها ليعيدها إلى البلاط، فتخفت في زي الرجال ودعت نفسها "أنسطاسي الخادم"، وانطلقت إلى البرية. التقاؤها مع القديس دانيال التقت بالأنبا دانيال حيث كشفت له أمرها، فعَين لها مغارة تبعد حوالي 18 ميلاً من الإسقيط، ووضع لها قانونًا لحياة الوحدة، وكان يُرسل لها تلميذه مرة كل أسبوع يمدها بما تحتاج إليه عند باب المغارة، ويأخذ شقفة من الخزف تكتب عليها القديسة أفكارها ليقرأها قمص البرية الأنبا دانيال. وكانت ترى القديس أنبا دانيال مرة كل أسبوع أثناء التناول من الأسرار المقدسة. بقيت في هذا الجهاد مدة 28 سنة لا يعرف أحد عنها شيئًا سوى قمص البرية، وفي يوم أحضر التلميذ قطعة الخزف وقد جاء فيها: "أحضر الأدوات وتعال هنا إلي". نياحتها أدرك الأنبا دانيال أن وقت رحيلها قد حان فانطلق إليها وهو يبكي بمرارة، وكان يقول لتلميذه: "الويل للبرية الداخلية، لأن عمودًا سيسقط فيها. هلم يا ابني احمل الأدوات وأسرع بنا لنلحق القديس الشيخ لئلا نعدم صلواته، لأنه سائر إلى الرب". ولما ذهبا ووجداها مريضة بحمى شديدة، تناولت الأسرار الإلهية ورسمت وجهها بعلامة الصليب فأشرق وجهها وأسلمت الروح، وللحال انتشرت رائحة بخور زكية. بكى الإثنان، وحفرا قدام المغارة قبرًا، وأعلم الأنبا دانيال تلميذه أن يلبسها الأكفان فوق ملابسها ثم دفناها وصليا. في الطريق أخبر التلميذ أباه أنه أبصر ثدييها يابسين، فروى له القديس قصتها وكيف كان العظماء يطلبونها باجتهاد عظيم، ولم يعرف أحد عنها شيئًا حتى تلك الساعة. وكانت نياحتها عام 576م. تُعيِّد لها الكنيسة في 26 طوبة، أما الكنيسة اليونانية واللاتينية ففي 10 مارس. [COLOR="Red"]القديسة مريم المصرية[/COLOR][/FONT][/SIZE][/COLOR][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
منتدى الإجتماعيات
المنتدى الترفيهي العام
ركن الالعاب و المسابقات
القديسين الابرار (( من هو / هى ))
أعلى