الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القديسة رفقة - ST. Rebecca
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="sunny man, post: 704387, member: 18264"] [b]أولاد الشهيدة رفقة[/b] [CENTER][SIZE=6][COLOR=#008080][B][FONT=Led Italic Font]أولاد الشهيدة رفقة[/FONT][/B][/COLOR][/SIZE][/CENTER] [COLOR=#ff0000][B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]أسرة مباركة : [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][B]هناك في بلدة كامولا التابعة لمركز قوص بجوار الأقصر كانت تسكن القديسة رفقة ، وكان لها أربعة [/B][/FONT][FONT=Simplified Arabic]أولاد هم أغاثون وبطرس ويوحنا وأمون وطفلة صغيرة هي أمونـا، توفى زوجها وترملت وشعرت بأنها أمام [/FONT][FONT=Simplified Arabic]مسؤولية عظيمة وهي تسليم الإيمان لأولادها الخمسة ، فعكفت على ذلك بإزالة كل جهد وعملت على تعبئة [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]مشاعرهم وتحفيز عواطفهم ومحبتهم وأشواقهم نحو الله .[/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]صلاة ورؤيا :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]في سنة 303 وإذ ملك دقلديانوس أصدر منشوراً يقضي بهدم الكنائس وحرق الكتب المقدسة ، عندئذ قام [/FONT][FONT=Simplified Arabic]أحد المؤمنين بتمزيق المرسوم الملكي فكانت المذبحة الكبرى إذ إمتلأ القيصر حماقةً وغضباً وأخذ يبطش [/FONT][FONT=Simplified Arabic]بالأساقفة ويذبح المؤمنين فكان هذا عاملاً قوياً في تقوية الكنيسة وتدعيم الإيمان [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وأصدر دقلديانوس منشوراً أخر يقضى بسجن جميع رؤساء الكنائس وتعذيبهم حتى يضطرهم على جحد [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الإيمان وأن يُعاد بناء مذابح الأوثان وأن يقدم الرجال والنساء والأولاد الذبائح والسكائب وإكراههم علي تذوق [/FONT][FONT=Simplified Arabic]التقدمات. [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وإذ سمعت الأم رفقة هذه الأخبار إلتهب قلبها وتأججت أشواقها فجمعت أولادها الخمسة وقصت عليهم ما [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وصل إلى مسامعها عاملةً علي تثبيت الإيمان في قلوبهم رغم كل التيارات . وذكرتهم بأن الرب قال :" في العالم [/FONT][FONT=Simplified Arabic]سيكون لكم ضيق " ، وأن لا يخافوا الموت ولا العذاب لأن الموت لا يخيف إلا الجبان . [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وقالت لهم : إن أعظم عطية يقدمها الإنسان هي أن يقدم حياته بغير تردد ولا ندم بل بكل فرح وشجاعة [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وأعطتهم أمثلة لقديسين أبطال لم يرهبوا كل [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وسائل التعذيب بل قابلوها ببسالةٍ ولم تقدر جميع صنوف الآلام أن تزعزع إيمانهم ولم تميلهم ولو إلي [/FONT][FONT=Simplified Arabic]لحظة جميع أنواع الإفتراءات .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]ولفتت نظرهم أن هؤلاء الذين قدموا حياتهم كانوا تائبين وأنقياء يستعدون لأبديتهم بالطهارة والقداسة التي [/FONT][FONT=Simplified Arabic]بدونها لا يعاين أحد الرب ثم وفقت بهم للصلاة والتوسل إلي الله أن يرحم كنيسته وشعبه ويُثبت الإيمان في قلوب [/FONT][FONT=Simplified Arabic]المؤمنين ويعضد الضعفاء ويرد الضالين طالبين منه طلبةً خاصة لأجل نفوسهم . [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ورفعت الأم المثالية قلبها إلي الله في صلاة ودموع وإنسحاق من أجل أولادها الخمسة طالبةً قوةً من [/FONT][/SIZE][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]القديسين ومن مارمرقس الشهيد الذي روي بدمائه الطاهرة أرض مصر وطالت وقفتهم في الصلاة والتسبيح [/FONT][FONT=Simplified Arabic]والشكر لله حتى قضوا الليل كله في الصلاة لا عجب في هذا أن نرى الأم تشجع أبنائها على الإستشهاد فقد كان [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الطفل دائماً ينمو محباً للمسيح حتى الموت ولكي يلاقي بالموت المسيح الذي أحبه ولا يخاف الموت ولا يرهبه .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وكانت الأسرة تربي أولادها على التمسك بالإيمان والدفاع عنه حتى الموت فنشأ في الكنيسةِ جيلٌ قوي [/FONT][FONT=Simplified Arabic]مستعد للشهادة مستعد للملكوت ولملاقاة الرب كل حين ، وفيما هم وقوف خاشعين متعمقين في صلاة حارة أرسل [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الرب ملاكه لكي يُعلن لهم أنهم سينالون إكليل الشهادة علي إسم المسيح بشبرا قرب الإسكندرية (تابعة لمحافظة [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]البحيرة ) .[/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وبعد أن نقل إليهم هذه البشارة المفرحة عزاهم وأعطاهم السـلام قـائلاً لهم : " الرب معكم ويقويكم حتى [/FONT][FONT=Simplified Arabic]تكملوا جهادكم فلا تخافوا الموت ولا تجزعوا منه وإشهدوا للرب " .. ثم إنطلق وقد ملأ قلوبهم بفرحٍ ليس له مثيل [/FONT][FONT=Simplified Arabic]فقد كانوا مؤهلين للشهادة بإستعداد قلبي ونفسي شاعرين بأن ما يحيونه علي الأرض هو مجرد غربة عن الله [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]وبأن وطنهم الحقيقي هو في السماء وآمنوا بالحياة التي بعد الموت وأحبوها .. [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]تحرر وإنطلاق : [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وفي الصباح وبعد ليله مملؤة بالتعزيات والرؤى وإذ مضى الملاك قامت القديسة رفقة فوزعت ما تملك [/FONT][FONT=Simplified Arabic]علي الفقراء والمحتاجين متحررةً من كل رباطٍ أرضيٍ مادي رافعةً قلبها أن يرتب الرب أمورها كذلك أولادها [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الخمسة واضعين الرب فوق كل رابطة أياً كانت . و [/FONT][FONT=Simplified Arabic]مضوا جميعاً إلي مدينة قوص وهناك توجه أغاثون الإبن الأكبر إلي ديونيسيوس القائد وأقر بإيمانه [/FONT][FONT=Simplified Arabic]واعترف جهراً بالسيد المسيح وزاد علي ذلك بأن وبخ القائد على تركه الرب وإنحرافه لعبادة الأصنام .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وإذ تكلم بهذه العبارات إمتلأ القائد غيظاً وحقداً وأمر بإحضار باقي إخوته وأمه حتى يبخروا للأصنام وإلا [/FONT][FONT=Simplified Arabic]فسيلقوا العذاب ففرحوا جميعاً لما سمعوا هذا الأمر وحضروا أمامه فطلب منهم أن يخضعوا له ويبخروا للأصنام [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وينكروا المسيح فرفضوا وحاول معهم بكل الطرق فكانوا يهزأون به وبعبادته وأصنامه الباطلة شاهدين للإله [/FONT][/SIZE][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]الحي رب السماء والأرض . يئس الوالي من محاولات إستمالتهم فتوعدهم وأمر بأن يعد له آلات التعذيب حتى [/FONT][FONT=Simplified Arabic]يرجعوا عن إيمانهم . [/FONT][/SIZE] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]العذابات : [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]من المستحيل أن نصف العذابات التي تكبدها الشهداء في هذا العصر ولا نستطيع أن نحصى أنواعها [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ولكن على الرغم من كل هذا فقد كان هناك حماس بالغ ونشاط وغيرة متقدة أبداها المؤمنين بالمسيح . فحالما [/FONT][FONT=Simplified Arabic]كان يصدر الحكم علي أول شخص كان الباقون يندفعون الواحد تلو الآخر إلي كرسي القضاء ويعترفون بمسيحهم [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]غير مبالين بالعذاب متقبلين حكم الموت بفرح وبشاشة مرنمين ومتهللين للرب .[/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وهذا ما حدث مع القديسة رفقة وأولادها فقد أمر الوالي ديونيسيوس بأن يعذبوا القديسة فعذبوها بعذابٍ شديد [/FONT][FONT=Simplified Arabic]ولكنها إحتملته وكانت تشجع أولادها ولم تتزعزع فأمر الوالي بأن تُربط مع أولادها ويُرفعوا جميعاً وتُشعل من [/FONT][FONT=Simplified Arabic]تحتهم النيران حتى تحترق أجسادهم ولكن النيران لم تؤثر فيهم وكانوا يشكرون الرب الذي حفظهم ولم تظهر [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]النيران أي أثر في أجسادهم .[/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وأمام هذا المنظر العجيب إنذهلت الجموع وصاحوا بصوتٍ عال إننا مسيحيين وقدموا أنفسهم بفرحٍ لكي ينالوا [/FONT][FONT=Simplified Arabic]شرف التألم لأجل إسم المسيح ونالوا جميعهم إكليل الشهادة . [/FONT][/SIZE] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]في الإسكندرية : [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]ولثباتهم وما إحتملوه من عذاب في وداعة وصبر ولسبب الجموع التي آمنت وكان الإبن الأكبر أغاثون [/FONT][FONT=Simplified Arabic]هو مقدم بلدته ومحبوباً من مواطنيه فقد أشار البعض علي القائد ديونيسيوس بأن يبعدهم عن بلدتهم فأرسلهم إلي [/FONT][FONT=Simplified Arabic]أرمانيوس والي الإسكندرية .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وما أن سمعت القديسة وأولادها أمر القائد حتى إمتلأوا فرحاً لأن الرب أراد لهم أن يدخلوا في عمق [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الشركة معه بأن سمح لهم أن ينتقلوا إلي مكانٍ جديد ليشهدوا بإسمه وقبل أن يمضوا من هذا المكان وقفوا معاً [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وصلوا إلي الله لكي يعضدهم وكما كان معهم يظل مؤازراً لهم فجاءهم صوتاً قائلاً لهم: " لا تخافوا ولا ترتابوا [/FONT][/SIZE][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]فالمسيح معكم إلي النهار" .. فتعزوا وإذ بالجند قد حضروا فأخذوهم إلي سفينةٍ كانت قد أُعدت لتقلع إلي [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الإسكندرية .[/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]ولما وصلوا علموا أن ارمانيوس الوالي متغيباً في بلدة شبرا (التابعة لدمنهور) قرب الإسكندرية فأرسلوا [/FONT][FONT=Simplified Arabic]إليه هناك وسلموه خطاب ديونيسيوس ولما قرأه أمر بأن يُودعوا في السجن لحين النظر في أمرهم فكان السجن [/FONT][FONT=Simplified Arabic]بالنسبة لهم مكان فرح وتعزية وملأوا السجن تسبيحاً وترتيلاً وتهليلاً وصلاة وكأنهم في أفراح ، وأخذت الأم [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]تقوي أبنائها وتُذكرهم بمكانة الشهداء في الكنيسة وكرامة الإستشهاد . [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]تجديد العذابات : [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]أمر الوالي أن يُحضروا القديسين ليمثلوا أمامه وحين حضروا سألهم قائلاً لماذا عصيتم أمر القائد ؟ ولماذا [/FONT][FONT=Simplified Arabic]لم تذبحوا للآلهة ؟ فتكلم أغاثون موجهاً كلامه للقائد قائلاً إننا نعبد الإله الحي رب السماء والأرض ورفضنا آلهتك [/FONT][FONT=Simplified Arabic]لأن عابديها سيهلكون . [/FONT][/SIZE] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وهنا أمره الوالي بأن يكف عن الكلام وتوعد لهم وطلب إلي الجند أن يخلعوا أسنانهم ويُضربوا بالأمشاط [/FONT][FONT=Simplified Arabic]المدببة فاحتملوا بصبر وفرح واستدعى القائد القديسة رفقة وطلب منها أن تخضع لأوامره حتى يكون لهم الخير [/FONT][FONT=Simplified Arabic]والتنعم ووعدها بأن ينال أولادها مناصب رفيعةٍ ويُعادوا إلي حالٍ أفضل مما كانوا عليه بكثير وإلا فسينالوا [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]العذاب .[/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]إكليل الشهادة :[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]ولأن العذابات لم تؤثر في القديسة وأولادها غضب القائد وجلس في خزي يستشير من حوله في أمرهم [/FONT][FONT=Simplified Arabic]فأشاروا عليه أن يقطع رؤوسهم ولما سمعت القديسة هذه الكلمات فرحت وصلت إلي الرب قائلةً : " نشكرك أيها [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الرب الإله لأنك ساندتنا إلي هذه الساعة ومنحت لنا أن نقف أمامك ، أهلنا يا سيدنا أن يكون لنا شرف الشهادة [/FONT][FONT=Simplified Arabic]على إسمك القدوس ولا تدعنا نحن عبيدك أن يتزعزع إيماننا بك " .[/FONT][/SIZE] [RIGHT][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]وضمت الأم أولادها الخمسة بين يديها وتقدمت بهم إلي الجندي المكلف بتنفيذ الحكم فقطع [/FONT][FONT=Simplified Arabic]رؤوسهم ونالوا جميعاً إكليل [/FONT][/SIZE][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]الشهادة على إسم المسيح . ثم أعلن الرب لرجل مسيحي ثري في رؤيا أن يحفظ الأجساد قائلاً له: [/FONT][FONT=Simplified Arabic]" قم خذ [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الأجساد من الجنود " ، فقام وقدم للجند بعض المال وأخذ الأجساد منهم وسار بها حيث كفنها بأكفان ثمينة [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وسمع صوتاً يقول هذا مسكن الأبرار.[/FONT][/SIZE][/RIGHT] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]فحفظ الأجساد عنده حتى زال الإضطهاد ثم نقلت فيما بعد إلي الكنيسة التي بسنباط ، وقد أجري [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الرب آيات [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وعجائب من أجسادهم وهذه الكنيسة مازالت تحمل إسمهم ببلدة سنباط مركز زفتي بمحافظة [/FONT][FONT=Simplified Arabic]الغربية وكان إستشهادهم [/FONT][/SIZE][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]في يوم 7 توت [/SIZE][/FONT] [B][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=#ff0000]كنيسة القديسة رفقة : [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]تحوي هذه الكنيسة أكبر عدد من أجساد الشهداء القديسين فهي تضم 14 جسد شهيد ، سبعةً من الصعيد [/FONT][FONT=Simplified Arabic]وسبعةً من وجه بحري.[/FONT][/SIZE] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4]+ شهداء الصعيد وهم الست رفقة وأولادها الخمسة وجسد القس أبانو كاهن قوص . [/SIZE][/FONT] [SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]+ شهداء وجه بحري هم : أبيروه وأوتوم من سنباط ، ويوحنا وإبن عمه سمعان من ملس ، وبنوه البندراوي [/FONT][FONT=Simplified Arabic]من البندرة ، وإسحق الدفراوي من بلدة دفرة ، وتوماس الشندلاتي من شندلات [/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القديسة رفقة - ST. Rebecca
أعلى