الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
القتل في العهد القديم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="MATTEW, post: 2326657, member: 19547"] [CENTER][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]الجزء الثالث [/B][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لا اعلم اين هذا الكلام باللون الأحمر [/B][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]صاحب الموضوع لم يقرأ الأيه جيدا حيث يقول ان قتل ثور امرأه او رجلا فماتا فيجب قتل صاحب الثور لا اعلم من اين اتي بهذا الكلام عموما نري مع بعض الأيه في الخروج اصحاح 21 ايه 28 [/B][/FONT][/SIZE][Q-BIBLE][B] [SIZE=-2]28[/SIZE] واذا نطح ثور رجلا او امراة فمات يرجم الثور ولا يؤكل لحمه.واما صاحب الثور فيكون بريئا[/B][/Q-BIBLE][B] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow]نري معا تفسير ابونا انطونيوس رغم ان الأيه واضحه و مش محتاجه تفسير [/FONT][/SIZE][/B] [B][FONT="]آية (28) : "وإذا نطح ثور رجلاً أو امرأة فمات يرجم الثور ولا يؤكل لحمه وأما [COLOR=Red]صاحب الثور فيكون بريئاً[/COLOR]."[/FONT][/B] [FONT="]القاتل حتى لو كان حيواناً فهو ملعون، لا يؤكل لحم الثور الذي يرجم لأنه لم يذبح ويسفك دمه شرعياً. وكان يجب قتل الثور لأن الثور القاتل هو أداة الجريمة فيجب أن تعاقب لذلك يعاقب الجسد في اليوم الأخير فهو أداة تنفيذ الخطية. ولا يجب أكل لحم الثور فهو لم يذبح (الذبح هو الطريقة القانونية).[/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B]فأين الشبهه هنا اذن [/B][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]++++++++++++++++++++++ [/B][/FONT][/SIZE][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Blue][SIZE=5] [/SIZE][/COLOR][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لا اعلم ما العلاقه بين الأثنين بعد ان شرحنا ان الله لا يحب القتل و حتي لو كان القاتل ثورا ( حيوانا ) لكن نري هنا ان العديد يقول ان هذا تشجيع للمرأه الزانيه لا اعلم اين هذا التشجيع المسيح له المجد لم يشجع اطلاقا علي فعل الزنا الانه قال [/B][/FONT][/SIZE][SIZE=3][COLOR=red][SIZE=1] [/SIZE][/COLOR][/SIZE][Q-BIBLE][SIZE=3][COLOR=red][SIZE=1] [SIZE=-2]27[/SIZE] قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تزن.[/COLOR][/SIZE][COLOR=red] [SIZE=-2]28[/SIZE] واما انا فاقول لكم ان كل من ينظر الى امراة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه.[/COLOR][/SIZE][/Q-BIBLE][SIZE=3][COLOR=red] [/COLOR][/SIZE][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B] فهل ترك المرأه الزانيه تشجيع علي الزنا لا فالمسيح لم يأتي ليعاقب احد و لكن المسيح اتي ليعلم التوبه و المغفره ليعلم ان الله يقبل الخاطيء مهما فعل ++++++++++++++++ [/B][/FONT][/SIZE][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لا اعلم هل يعي صاحب الموضوع ما يكتبه ام لا عموما نري مع بعض تفسير الأيه الأبونا انطونيوس الأن صاحب الموضوع ترك التفسير الروحي الأيه [/B][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][FONT="]آية (6): "لا تضربك الشمس في النهار ولا القمر في الليل."[/B][/SIZE][/FONT][SIZE=5][B][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][FONT="][COLOR=Red]ضربة الشمس تشير لحرارة التجارب والآلام[/COLOR]. وضربات الشمس تأتي بالنهار وتصيب الجسد. و[COLOR=Red]ضربات القمر قال عنها العلماء أن لها تأثير على الحالات النفسية وهي تأتي بالليل.[/COLOR] والله قادر أن يحمينا عموماً من كل ما يصيب الجسد أو النفس وأن يحمينا من ضربات النهار وضربات الليل، حروب النهار وحروب الليل.[/SIZE][/FONT][SIZE=5][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B] من منا في الليل لا يكون مهموما حزينا +++++++++++++++ [/B][/FONT][/SIZE][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لا علم هل اضحك ام اقول و الأرض اليس هناك الشرق و الغرب و الشمال و الجنوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عموما نري التفسير مع بعض [/B][/FONT][B][FONT=Arial Narrow]الإصحاح السابع [/FONT][FONT=Arial Narrow]النبى هنا يتنبأ بالخراب الأتى على أرض إسرائيل، وأنه خراب نهائى وقريب جداً، بل هو على الأبواب ولا يمكن تحاشيه، فقد جلبوه على أنفسهم بخطاياهم ولا يمكنهم الدفاع ضده، لا بقوتهم ولا بثروتهم، بل حتى الهيكل الذى وضعوا فيه ثقتهم سيخرب. إذاً هو خراب عام. وكل هذه الإنذارات ليحثهم على التوبة لأن الناس إعتادت أن تستغل طول أناة الله بطريقة خاطئة، ظانين أن الله لن يؤدب ولن يضرب. وعلى المستوى الشخصى فالله يؤدب كل شخص على خطاياه أما فى حالة أورشليم فلأن الخطية تشمل الجميع فالضربة ستكون عامة وشاملة. [/FONT][FONT=Arial Narrow]الآيات 1 – 6 :-[I]و كان الي كلام الرب قائلا. و انت يا ابن ادم فهكذا قال السيد الرب لارض اسرائيل نهاية قد جاءت النهاية على زوايا الارض الاربع. الان النهاية عليك و ارسل غضبي عليك و احكم عليك كطرقك و اجلب عليك كل رجاساتك. فلا تشفق عليك عيني و لا اعفو بل اجلب عليك طرقك و تكون رجاساتك في وسطك فتعلمون اني انا الرب. هكذا قال السيد الرب شر شر وحيد هوذا قد اتى. نهاية قد جاءت جاءت النهاية انتبهت اليك ها هي قد جاءت.[/I] [/FONT][FONT=Arial Narrow]لاحظ تكرار كلمة النهاية مرتين، فالله أظهر للنبى ما سيحدث من دمار فكان كمن رأى حريق فصرخ "نار.. نار" هم كانوا يمنون أنفسهم بنهاية سعيدة فيها حل لكل مشاكلهم ولكن كيف تكون هناك نهاية سعيدة مع وجود خطية، بل ستكون هناك نهاية مأساوية، وربما طالت المدة لهذه النهاية ولكنها قادمة. والخراب الذين تم على يد الكلدانيين هو عربون للخراب النهائى الذى تم على يد الرومان، والكلمات أيضاً تشير للخراب النهائى للعالم حيث نسمع أن الخراب يشمل زوايا الأرض الأربع. وكلمة النهاية أشار لها الرسول بطرس 1بط 4 : 7 "نهاية كل شئ قد إقتربت" وأشار لنفس المعنى السيد المسيح نفسه فى مت 24 : 14 ي[/FONT][FONT=Arial Narrow]ُ[/FONT][FONT=Arial Narrow]كرز ببشارة الملكوت هذه فى كل المسكونة... ثم يأتى المنتهى" [COLOR=Red]وقوله أن النهاية على زوايا الأرض الأربع = أى أن الخراب يشمل كل الأرض ولن يهرب أحد[/COLOR]. شرشر وحيد هوذا قد أتى وكلمة وحيد هنا تعنى فى أصلها "نهائى" أى أن هذا الشر ليس مثله لا من قبل ولا من بعد، أما المستهزئين فهم يتصورون أنه لا نهاية 2بط 3 : 4. والخراب والنهاية الحزينة شئ محزن ولكن هذه نتيجة الخطية (قارن مع أم 6 : 7 أيأخذ الإنسان ناراً فى حضنه ولا تحرق ثيابه). فالخطية هى أشر أنواع الشرور، ولكن المقصود هنا شر الآلام القادمة عليهم بسبب شرورهم جاءت النهاية [/FONT][FONT=Arial Narrow]إنتبهت إليك[/FONT][FONT=Arial Narrow] = العبارة هنا فيها جناس فكلمة نهاية هى بالعبرية ه[/FONT][FONT=Arial Narrow]َ[/FONT][FONT=Arial Narrow]ق[/FONT][FONT=Arial Narrow]ِ[/FONT][FONT=Arial Narrow]ص وكلمة إنتبهت هى ه[/FONT][FONT=Arial Narrow]ِ[/FONT][FONT=Arial Narrow]ق[/FONT][FONT=Arial Narrow]ِ[/FONT][FONT=Arial Narrow]يص [/FONT][/B][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]+++++++++++++++++++ [/B][/FONT][/SIZE][SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لن اري رد اقوي و اجمل من اخي العزيزي روك نري مع بعض [/B][/FONT][/SIZE][B][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]الأصحاح الثاني لا يحتوي على ترتيب زمني, بل نظرة مقربة للخليقة التي خلقها الله, فنلاحظ عدم وجود التعيينات الزمنية كما موجود في الأصحاح الأول, اذ يذكر ان في اليوم الأول خلق الله السماوات و الأرض الخ اخره من ايام الخلق[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]لكن في الأصحاح الثاني لا وجود لتسلسل زمني, بل لنظرة مقربة للخليقة[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]اما كلمة ثم فهي لم ترد الا في ما يماثل العدد 6 [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][COLOR=royalblue][SIZE=4]Gen 2:6 ثُمَّ كَانَ ضَبَابٌ يَطْلَعُ مِنَ الارْضِ وَيَسْقِي كُلَّ وَجْهِ الارْضِ.[/SIZE][/COLOR][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]و هي لا علاقة لها بتسلسل الأحداث الباقية[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]هذا هو الأصحاح كاملا, فأين التسلسل الزمني يا فاهم؟[/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][/B] [RIGHT][B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:1 فَاكْمِلَتِ السَّمَاوَاتُ وَالارْضُ وَكُلُّ جُنْدِهَا. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:2 وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:3 وَبَارَكَ اللهُ الْيَوْمَ السَّابِعَ وَقَدَّسَهُ لانَّهُ فِيهِ اسْتَرَاحَ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ اللهُ خَالِقا. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:4 هَذِهِ مَبَادِئُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضِ حِينَ خُلِقَتْ يَوْمَ عَمِلَ الرَّبُّ الالَهُ الارْضَ وَالسَّمَاوَاتِ [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:5 كُلُّ شَجَرِ الْبَرِّيَّةِ لَمْ يَكُنْ بَعْدُ فِي الارْضِ وَكُلُّ عُشْبِ الْبَرِّيَّةِ لَمْ يَنْبُتْ بَعْدُ لانَّ الرَّبَّ الالَهَ لَمْ يَكُنْ قَدْ امْطَرَ عَلَى الارْضِ وَلا كَانَ انْسَانٌ لِيَعْمَلَ الارْضَ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:6 ثُمَّ كَانَ ضَبَابٌ يَطْلَعُ مِنَ الارْضِ وَيَسْقِي كُلَّ وَجْهِ الارْضِ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:7 وَجَبَلَ الرَّبُّ الالَهُ ادَمَ تُرَابا مِنَ الارْضِ وَنَفَخَ فِي انْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ. فَصَارَ ادَمُ نَفْسا حَيَّةً. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:8 وَغَرَسَ الرَّبُّ الالَهُ جَنَّةً فِي عَدْنٍ شَرْقا وَوَضَعَ هُنَاكَ ادَمَ الَّذِي جَبَلَهُ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:9 وَانْبَتَ الرَّبُّ الالَهُ مِنَ الارْضِ كُلَّ شَجَرَةٍ شَهِيَّةٍ لِلنَّظَرِ وَجَيِّدَةٍ لِلاكْلِ وَشَجَرَةَ الْحَيَاةِ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ وَشَجَرَةَ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:10 وَكَانَ نَهْرٌ يَخْرُجُ مِنْ عَدْنٍ لِيَسْقِيَ الْجَنَّةَ وَمِنْ هُنَاكَ يَنْقَسِمُ فَيَصِيرُ ارْبَعَةَ رُؤُوسٍ: [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:11 اسْمُ الْوَاحِدِ فِيشُونُ وَهُوَ الْمُحِيطُ بِجَمِيعِ ارْضِ الْحَوِيلَةِ حَيْثُ الذَّهَبُ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:12 وَذَهَبُ تِلْكَ الارْضِ جَيِّدٌ. هُنَاكَ الْمُقْلُ وَحَجَرُ الْجَزْعِ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:13 وَاسْمُ النَّهْرِ الثَّانِي جِيحُونُ. وَهُوَ الْمُحِيطُ بِجَمِيعِ ارْضِ كُوشٍ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:14 وَاسْمُ النَّهْرِ الثَّالِثِ حِدَّاقِلُ. وَهُوَ الْجَارِي شَرْقِيَّ اشُّورَ. وَالنَّهْرُ الرَّابِعُ الْفُرَاتُ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:15 وَاخَذَ الرَّبُّ الالَهُ ادَمَ وَوَضَعَهُ فِي جَنَّةِ عَدْنٍ لِيَعْمَلَهَا وَيَحْفَظَهَا. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:16 وَاوْصَى الرَّبُّ الالَهُ ادَمَ قَائِلا: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَاكُلُ اكْلا [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:17 وَامَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلا تَاكُلْ مِنْهَا لانَّكَ يَوْمَ تَاكُلُ مِنْهَا مَوْتا تَمُوتُ». [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:18 وَقَالَ الرَّبُّ الالَهُ: «لَيْسَ جَيِّدا انْ يَكُونَ ادَمُ وَحْدَهُ فَاصْنَعَ لَهُ مُعِينا نَظِيرَهُ». [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:19 وَجَبَلَ الرَّبُّ الالَهُ مِنَ الارْضِ كُلَّ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ وَكُلَّ طُيُورِ السَّمَاءِ فَاحْضَرَهَا الَى ادَمَ لِيَرَى مَاذَا يَدْعُوهَا وَكُلُّ مَا دَعَا بِهِ ادَمُ ذَاتَ نَفْسٍ حَيَّةٍ فَهُوَ اسْمُهَا. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:20 فَدَعَا ادَمُ بِاسْمَاءٍ جَمِيعَ الْبَهَائِمِ وَطُيُورَ السَّمَاءِ وَجَمِيعَ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ. وَامَّا لِنَفْسِهِ فَلَمْ يَجِدْ مُعِينا نَظِيرَهُ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:21 فَاوْقَعَ الرَّبُّ الالَهُ سُبَاتا عَلَى ادَمَ فَنَامَ فَاخَذَ وَاحِدَةً مِنْ اضْلاعِهِ وَمَلَا مَكَانَهَا لَحْما. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:22 وَبَنَى الرَّبُّ الالَهُ الضِّلْعَ الَّتِي اخَذَهَا مِنْ ادَمَ امْرَاةً وَاحْضَرَهَا الَى ادَمَ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] [/RIGHT] [B][FONT=Arial Narrow][RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:23[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [/FONT][/B][RIGHT][B][SIZE=4][COLOR=royalblue] [FONT=Tahoma]فَقَالَ ادَمُ: «هَذِهِ الْانَ عَظْمٌ مِنْ عِظَامِي وَلَحْمٌ مِنْ لَحْمِي. هَذِهِ تُدْعَى امْرَاةً لانَّهَا مِنِ امْرِءٍ اخِذَتْ».[/FONT] [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:24 [FONT=Tahoma]لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ ابَاهُ وَامَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَاتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدا وَاحِدا.[/FONT] [/COLOR][/SIZE][/B] [/RIGHT] [B][FONT=Arial Narrow][SIZE=4][COLOR=royalblue]Gen 2:25 وَكَانَا كِلاهُمَا عُرْيَانَيْنِ ادَمُ وَامْرَاتُهُ وَهُمَا لا يَخْجَلانِ. [/COLOR][/SIZE][/FONT][FONT=Arial Narrow] [/FONT][/B] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]++++++++++++++++++ [/B][/FONT][/SIZE][SIZE=5] [/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لا اعلم ماذا اقول الأن اذا نظرنا للموضوع نظره مختلفه قليلا سنصل لكن هذا لم يحدث عموما نري تفسير الأيه الكريمه [/B][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][FONT="] الأيات 2،3[/B][/SIZE][/FONT][SIZE=5][B][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B]" 2 [/B][B][FONT="]وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل 3 وبارك الله اليوم السابع وقدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا[/B][/SIZE][/FONT][SIZE=5][B][/B][B] "[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][FONT="] أكمل الله خليقته في اليوم السادس ورأي ذلك أنه حسن جداً والتطابق عجيب ففي اليوم السادس بل في الساعة السادسة أكمل الله فداء البشرية قائلا علي الصليب "قد أكمل" فبالصليب أعيدت خلقتنا من جديد وبالقيامة أخذنا الحياة. ومعني أن الله يستريح في اليوم السابع أي هو يفرح ويسر بالإنسان موضع حبه وحينما سقط الإنسان وفسدت طبيعته جدده الله روحياً وفتح له باب السماء، في خلال اليوم السابع (الذي بدأ بعد خلقة آدم وينتهي بمجئ المسيح الثاني)، ففي خلال اليوم السابع كان الفداء الذي به أنهي الله أعماله كلها للإنسان وإستراح الله لأنه قدم للإنسان طريق السماء. وراحة الإنسان الحقيقية أنه يكتشف أنه ليس تراباً فقط فيكون كل إهتمامه للعالم، بل هو خليقة روحية لا يستريح سوي في الله ومع الله، بل هو يقضي فترة خاطفة علي الأرض ويكمل بعد ذلك حياته الأبدية في السماء في حضن الله. وحتي يطبع الله هذه المفاهيم في الإنسان نري الله يطلب من الإنسان أن لا يعمل يوم السبت بل يخصصه لله وللعبادة. فالإنسان كجسد لابد ان يعمل وهذا هو ما طلبه الله من آدم " لكن الإنسان كروح لن يرتاح وتكون له راحة إلا في الله[/B][/SIZE][/FONT][SIZE=5][B].[/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][FONT="] [COLOR=Red]فإستراح[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT][SIZE=5][B][COLOR=Red]: [/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B][FONT="] [COLOR=Red]في العبرية لا تعني الكف عن العمل بل الراحة والإستقرار والرضي لأن الله لا يكل ولا يعيا. [/COLOR]وراجع مز 31:104 + صف 17:3 [COLOR=Red]لتري ان الله يفرح ويسر بأعمال[/COLOR]ه. وما يتعب الله خطايانا أش 24:43. والإنسان كان سيظل في راحة لو لم يخطئ. ولكن الخطية والموت الذي إستتبعها كانا شيئاً عابراً وبعده ستعود الراحة. لذلك يعيش الإنسان مدة حياته علي الأرض يعمل ويشقي ويتعب (رمزياً مدة عمر الإنسان 6 أيام) وبعد الستة الأيام يذهب الإنسان للفردوس حتي يرتاح. وصارت راحة الله في إتحادنا بالمسيح القائم، وراحة الإنسان في المسيح القائم، لذلك إستبدلت الكنيسة يوم السبت بيوم الأحد يوم القيامة. وصار هذا اليوم هو راحة للجسد من التعب واهتمامات العالم لترتاح الروح في علاقتها بالله. فراحة الله= راحة الذين يستريحون في الله[/B][/SIZE][/FONT][SIZE=5][B][/B][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]++++++++++++++++++ [/B][/FONT][/SIZE] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]لنري معا تفسير ابونا انطونيوس فكري [/B][/FONT][/SIZE] [FONT=Arial Narrow][SIZE=5][B]الآيات (11-14) :- [/B][B]ولما قام داود صباحا كان كلام الرب إلى جاد النبي رائي داود قائلا. اذهب و قل لداود هكذا قال الرب ثلاثة أنا عارض عليك فاختر لنفسك واحدا منها فافعله بك. فأتى جاد إلى داود واخبره وقال له أتاني عليك سبع سني جوع في أرضك أم تهرب ثلاثة اشهر أمام أعدائك وهم يتبعونك أم يكون ثلاثة أيام وبا في أرضك فالان اعرف وانظر ماذا أرد جوابا على مرسلي. فقال داود لجاد قد ضاق بي الأمر جدا فلنسقط في يد الرب لان مراحمه كثيرة ولا اسقط في يد إنسان. لقد ضرب داود قلبه أى بدأ يشعر بالندم وظل طوال الليل فى مرارة يترقب ثمار الخطأ الذى إرتكبه. وأتى لداود النبى، جاد النبى حاملاً لهُ 3 خيارات ليختار أحدها كعقوبة. ولاحظ أن الضربات والتأديب تتفق مع الخطية. فداود كان سبب كبريائه هو تعداد شعبه، والله يأخذ منهُ أسباب كبريائه ويحرمه منها. فما تكبر به داود كان سبب ضربته. وكانت الخيارات الثلاثة :- 1- حرب: وهذه ستكون على الجنود فداود لا يخرج للحرب. 2- مجاعة: وهذه لن تصيب داود بأذى فهو يأخذ من الضرائب ما يشبعه. 3- وباء: وهذا قد يصيبه كما يصيب الشعب. ومن نبل داود إختار الوباء ليشارك الشعب. أتأتى عليك سبع سنى جوع: وفى (1أى12:21) يقول ثلاث سنوات. وحل هذا الإشكال بسيط جداً فأحدهم ينظر للفترة التى تفرغ فيها المخازن تماماً (3 سنين) وهذه يسبقها فترة قحط وندرة مياه وتبدأ المحصولات تقل إلى أن تنفذ وقد تكون هذه الفترة سنتان وبعد أن تعود المياه وينتهى الجفاف تمتلئ المخازن ثانية فى سنتين. فلنسقط فى يد الرب [/B][B]…[/B][B] ولا نسقط فى يد إنسان: فالحرب تجعلنا نسقط فى يد أعدائنا. والمجاعة ستجعلنا نتذلل لهم ليعطونا ما نأكلهُ. أمّا الوباء فنحن فيه فى يد الرب ومراحم الرب كثيرة. [/B][B]الآيات (15-17) :- [/B][B]فجعل الرب وبا في إسرائيل من الصباح إلى الميعاد فمات من الشعب من دان إلى بئر سبع سبعون ألف رجل. وبسط الملاك يده على أورشليم ليهلكها فندم الرب عن الشر وقال للملاك المهلك الشعب كفى الان رد يدك وكان ملاك الرب عند بيدر ارونة اليبوسي. فكلم داود الرب عندما رأى الملاك الضارب الشعب وقال ها أنا اخطات وأنا اذنبت وأما هؤلاء الخراف فماذا فعلوا فلتكن يدك علي وعلى بيت أبى. [/B][B]إلى الميعاد: غالباً يشير هذا إلى وقت تقدمة ذبيحة المساء فإرتباط الذبيحة واضح مع رفع الضربات. ومعنى هذا أن الله هدّد بوباء يستمر 3 أيام ثم من مراحمه توقفت الضربة بعد يوم واحد. أو تعنى بعد إنقضاء الثلاثة أيام وأيضاً فى ميعاد تقدمة المساء فى اليوم الثالث. ويقول المفسرون أن الملاك كان على ذات جبل المريا الذى قدم فيه إبراهيم إسحق ذبيحة. وكأن المعنى أنه لا سبيل لوقف الوباء الذى يحصد البشر إلاّ ذبيحة الإبن الوحيد الجنس (الوباء الذى يحصد البشر هو الموت). أرونة اليبوسى: أرونة رجل أجنبى يبوسى. وهو رأى الملاك (1أى20:21) فإختبأ هو وأولاده ثم رأى الملك قادماً فإرتبك وتحير وسجد أمام الملك وسألهُ عن سر مجيئه. ونرى فى صرخات داود حبه الفائق لشعبه، فهو إذ رأى شعبه تحت الضيق صرخ طالباً أن تحل الضيقة به وببيت أبيه لا بالشعب، فهو مستعد مثل المسيح أن يتقدم الرعية ليحتمل المخاطر عنهم. وفى صرخاته معنى أن كانوا هم أخطأوا فأنا الراعى وأنا المسئول أدبنى أنا وبيت أبى. أنها خطيتى أنا لذا أستوجب العقوبة. [/B][/SIZE][/FONT] [SIZE=5][FONT=Arial Narrow][B]نكمل الباقي في الجزء الرابع [/B][/FONT][/SIZE] [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
القتل في العهد القديم
أعلى