الفرق بين الناموس(الشريعة ) والنعمة

[engy_love_jesus]

الناموس بموسى اعطي.اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا. يوحنا 1: 17



تقول النعمة: هبة الله فهي حياة ابدية بالمسيح يسوع ربنا


1 - يقول الناموس أجرة الخطية هي موت

النعمة ظهرت مُخلّة لجميع الناس


2- الناموس دخل لكي تكثر الخطيّة

النعمة تقول: طوبى للذي غفرت آثامهم وسترت خطاياهم. طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية (رومية 4: 7و8)


3- الناموس يقول: ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به

النعمة تقول: الخطية لن تسودكم لانكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة(رومية 6: 14 )


4- الناموس قد زيد بسبب التعديات (غلاطية 3: 19)

النعمة تقول :في هذه هي المحبة ليس اننا نحن احببنا الله بل انه هو احبنا وارسل ابنه كفارة لخطايانا(1 يوحنا 4: 10)


5- الناموس يقول: تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك. (متى 22: 37 )

النعمة تقيم ابنا مكملا الى الابد (عبرانيين 7: 28 )


6- الناموس يقيم رؤساء الكهنة أناس بهم ضعف

النعمة تقول: بقربان واحد قد اكمل الى الابد المقدّسين.” (عبرانيين 10: 14)


7- الناموس يقدم قرابين وذبائح لا يمكن من جهة الضمير ان تكمّل (عبرانيين 9:9 )

النعمة تقول: قد سامحتك بكل شيء


8- الناموس يقول : ادفع الدين الذي عليك

النعمة تقول : خذ الحياة فتتمكن من العمل


9- يقول الناموس : افعل هذا فتحيا

تقول النعمة : " قد أُكمل"


10- يقول الناموس : اعمل

النعمة تقول: اعطيك قلباً جديداً واخلق فيك روحا جديدة


11- يقول الناموس: ليكن لك قلب جديد وروح جديدة

النعمة تهب القداسة: ومنه انتم بالمسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء. (1 كورنثوس 1: 30 )


12- الناموس يطالب بالقداسة: وتكونون قديسين لاني انا قدوس (لاويين 11: 44 )

النعمة تقول: لا تقاوموا الشر.بل من لطمك على خدك الايمن فحوّل له الآخر ايضا. (متى 5: 38-39 )


13- الناموس يقول: عينا بعين وسنا بسن” (خروج 21 :24 )

النعمة تقول: احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.” (متى 5: 43-44 )


14- الناموس يقول: تحب قريبك وتبغض عدوك

النعمة هي الحقيقة


15- الناموس هو الظل

نقشت النعمة على الواح القلب اللحمية


16- كتب الناموس على ألواح حجرية

فاضت النعمة من خلال الصليب فوق تلة الجلجثة


17- أعطي الناموس فوق جبل سيناء

تحضرنا النعمة الى السكنى مع الله الحي


18- جاء الناموس بالشعب الى جبل مشتعل بالنار

ظهرت النعمة في لطف عجيب


19- جاء الناموس بطريقة مرعبة

وهبت النعمة الى كل قبيلة ولسان وشعب وأمة


20- أعطي الناموس لشعب خاص

النعمة هي العهد الجديد الى الأبد


21- الناموس هو العهد الأول الى زمان محدود

النعمة تهب الحياة بل الحياة الأفضل


22- الناموس يقنل

النعمة جعلت الأفواه تفيض بالشكروالتسبيح


23- عن طريق الناموس يستد كل فم

النعمة تصالح الخطاة مع الله القدوس بدم المسيح


24- صنع الناموس هوة كبيرة بين الله والإنسان

بتبرر النعمة أردأ البشر المؤمنين بيسوع مجاناً


25- يدين الناموس افضل الناس

النعمة تخلص الشرير بناء على عمل الصليب


26- الناموس يبارك الصالح فقط

بالنعمة مات الراعي من أجل الخراف


27- بالناموس تُذبح الخراف من أجل الراعي

لنعمة تحب الأعداء وتهب الخاطي قلباً جديدا


28- الناموس يطلب عيناً بعين ويرجم الزاني

لنعمة تخلُص من سلطان الخطية وعواقبها وتحرر تابعيها الى التمام


29- الناموس لا يحرر من قوة الخطية ويترك تابعيه أسرى لها

بالنعمة احتمل المسيح اللعنة بدلاً عن المؤمن به


30- وضع الناموس الناس تحت اللعنة

النعمة تبرر مجاناً


31- لا يوجد بالناموس تبرير

النعمة تُخلِّص الفاجر خلاصاً كاملاً


32- الناموس لا يُخلِّص الخاطئ

تمنح النعمة تابعيها فرحاً لا يتطق به ومجيد


33- لا يمكن ان يهب الناموس السعادة

تمنح النعمة تابعيها فرحاً لا يتطق به ومجي​

 

[kalimooo]

31- لا يوجد بالناموس تبرير

النعمة تُخلِّص الفاجر خلاصاً كاملاً


32- الناموس لا يُخلِّص الخاطئ

تمنح النعمة تابعيها فرحاً لا يتطق به ومجيد


33- لا يمكن ان يهب الناموس السعادة

تمنح النعمة تابعيها فرحاً لا يتطق به ومجي

مشكورة اخت انجي
موضوع مميز
سلام المسيح
​

 

[engy_love_jesus]

مشكورة اخت انجي
موضوع مميز
سلام المسيح
​

مرسية ياكليم لمرورك ربنا يباركك​

 

[مكرم زكى شنوده]

شكراً لأختنا الحبيبة / إنجوى لاف جيسيس ، على إبراز فضل المسيح ونعمته ، التى ليس لنا فيها فضل ، بل إنها نعمة مجانية ، وفضل خالص .
+++ فلم يأتى المسيح ليخلص الأبرار ، بل الخطاة الغير مستحقين ، جاء إلينا فضلاً منه ، من فضل فرط محبته الغير محدودة .
+++ كما أن خلاصه المجانى النابع من محبته الغير محدودة ، لا يتعارض مع عدله الغير محدود ، بل يتكامل معه .
++++ ففى المسيح تقابلت الرحمة مع العدل ، وتكاملتا فى فدائه المجانى العجيب .
++++ فمن جهة الرحمة المطلقة ، كانت عطية الخلاص مجانية تماماً ، بدون أى ثمن ندفعه ، فلم ندفع شيئاً لنحصل على ميلاده الثانى لنا ، ولم ندفع ثمناً لنحصل على الثبات فيه من خلال التوبة والإعتراف والتناول ، بل كل ذلك يــُقدَّم مجاناً خالصاً .
++++ ومن جهة العدل المطلق ، كانت العطية المجانية ، لمن يؤمن ويعتمد ويسلك بحسب وصاياه ، وليس للرافضين له ولوصاياه . فمن يقبل ويؤمن ويعتمد ويطيع وصاياه ، يأخذ مجاناً بدون ثمن مقابل .+ ومن يرفض ، يحرم نفسه بنفسه ، فلم يظلمه الله فى شيئ ، بل هو الذى ظلم نفسه .
++++ وهكذا يكتمل العدل مع الرحمة فى الخلاص المجانى .
++++ ويوجد بحث مدعوم بالآيات ( أقدمه ليجبر نقصى ، لضيق الوقت )، فى منتدانا المبارك هذا ، عن هذه النقطة بالذات ، بعنوان :- الإنجيل يجيب . ++ وهو بحث يُظهـِر عظمة الخلاص من جانبى الرحمة والعدل معاً .
++++ فليس فى المسيحية مقولة :- " ولو قتل ولو سرق ولو زنى " ،، التى يقولها أتباع الكذَّاب ، بل المحاكمة بلا محاباة على الجميع معاً :- [ لا تضلوا ] غل 6 :7 ، [ ليس عند الله محاباة ] رو2 :11 .
++++ وهذا هو فخر المسيحية ، فخر الإله القدوس الذى ليس عنده محاباة .

 

[engy_love_jesus]

شكراً لأختنا الحبيبة / إنجوى لاف جيسيس ، على إبراز فضل المسيح ونعمته ، التى ليس لنا فيها فضل ، بل إنها نعمة مجانية ، وفضل خالص .
+++ فلم يأتى المسيح ليخلص الأبرار ، بل الخطاة الغير مستحقين ، جاء إلينا فضلاً منه ، من فضل فرط محبته الغير محدودة .
+++ كما أن خلاصه المجانى النابع من محبته الغير محدودة ، لا يتعارض مع عدله الغير محدود ، بل يتكامل معه .
++++ ففى المسيح تقابلت الرحمة مع العدل ، وتكاملتا فى فدائه المجانى العجيب .
++++ فمن جهة الرحمة المطلقة ، كانت عطية الخلاص مجانية تماماً ، بدون أى ثمن ندفعه ، فلم ندفع شيئاً لنحصل على ميلاده الثانى لنا ، ولم ندفع ثمناً لنحصل على الثبات فيه من خلال التوبة والإعتراف والتناول ، بل كل ذلك يــُقدَّم مجاناً خالصاً .
++++ ومن جهة العدل المطلق ، كانت العطية المجانية ، لمن يؤمن ويعتمد ويسلك بحسب وصاياه ، وليس للرافضين له ولوصاياه . فمن يقبل ويؤمن ويعتمد ويطيع وصاياه ، يأخذ مجاناً بدون ثمن مقابل .+ ومن يرفض ، يحرم نفسه بنفسه ، فلم يظلمه الله فى شيئ ، بل هو الذى ظلم نفسه .
++++ وهكذا يكتمل العدل مع الرحمة فى الخلاص المجانى .
++++ ويوجد بحث مدعوم بالآيات ( أقدمه ليجبر نقصى ، لضيق الوقت )، فى منتدانا المبارك هذا ، عن هذه النقطة بالذات ، بعنوان :- الإنجيل يجيب . ++ وهو بحث يُظهـِر عظمة الخلاص من جانبى الرحمة والعدل معاً .
++++ فليس فى المسيحية مقولة :- " ولو قتل ولو سرق ولو زنى " ،، التى يقولها أتباع الكذَّاب ، بل المحاكمة بلا محاباة على الجميع معاً :- [ لا تضلوا ] غل 6 :7 ، [ ليس عند الله محاباة ] رو2 :11 .
++++ وهذا هو فخر المسيحية ، فخر الإله القدوس الذى ليس عنده محاباة .

مرسية جدا على الاضافة الاكثر من رائعة دى

ربنا يبارك حياتك​

 

[mero_engel]

ميرسي علي الموضوع القيم يا جيجي
ربنا يباركك​

 

[engy_love_jesus]

ميرسي علي الموضوع القيم يا جيجي
ربنا يباركك​

مرسية ياميرو ياقمر على مرورك ربنا يباركك ​

 

[happy angel]

موضوع راااااائع جدا ياانجى


ربنا يفرح قلبك​

 

[مونيكا 57]

أقوال جميلة جددددددددددددا
الرب يباركك​

 

[KOKOMAN]

موضوع جميل يا انجى

ميرررررسى على الموضوع

ربنا يبارك حياتك ​

 

[engy_love_jesus]

مرسية يجماعة لمروركم نورتونى ​

 

[grges monir]

ناموس العهد القديم المُكمَّل بالمسيح، أسماه القديس بولس الرسول مرتين في رسائله باسم "ناموس المسيح": مرة في رسالة غلاطية: "احملوا بعضكم أثقال بعض، وهكذا تمِّموا ناموس المسيح"؛ والمرة الثانية ذكر فيها عن نفسه أنه "تحت ناموسٍ للمسيح" بالمقارنة مع ناموس العهد القديم غير المكمَّل بالمسيح: "صرتُ... للذين بلا ناموس كأني بلا ناموس، مع أني لستُ بلا ناموسٍ لله، بل تحت ناموسٍ للمسيح، لأربح الذين بلا ناموس." (1كو 9: 20و21)
و"ناموس المسيح" عند القديس بولس يتضمن المعايير السلوكية في ناموس العهد القديم، ولكن مُكمَّلة ومتمركزة حول وصية "محبة القريب" كما أعلن ذلك الرب يسوع . والقديس بولس يكون في هذا قد استلم من المسيح تعليمه وتكميله للناموس القديم، وأسْمَى هذا الناموس المُكمَّل "ناموس المسيح".
ويؤكِّد القديس بولس على مدى رسائله أن ناموس العهد القديم لا يمكن أن يكتمل ويتحقق ويُستوفَى إلاَّ بالعمل القوي للروح القدس في حياة المؤمن.
موضوع رائع انجى
ميرسى ليكى

 

[GogoRagheb]

شكرا لكى انجى
موضوعك جامد جدا
الف شكر​