الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الفرق بين السلام لكم .. و السلام عليكم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="أَمَة, post: 735295, member: 44437"] [b]رد على: الفرق بين السلام لكم .. و السلام عليكم[/b] السلام هو الأمن والاطمئنان والخلو من الخوف والانزعاج والقلق والاضطراب ، سواء لأسباب خارجية أو لأسباب نفسية . كما أنه يعنى النجاح والصحة والسعادة مادياً وجسمانياً ونفسياً. وتتراوح المواقف التى توصف بالسلام – فى الكتاب المقدس – من الراحة من العداء بين الأمم ، وعدم وجود اضطرابات مدنية أو دينية ، إلى التحرر من المنازعات والخصومات بين الأفراد نتيجة المواقف الإيجابية التى يتحقق معها نجاح الفرد مادياً أو صحياً ، والخلو من القلق نفسياً وروحياً ، وحيث تتوفر السكينة والهدوء ، ويقل الضجيج إلى أبعد حد. ولكن ليس فى الكتاب المقدس موقف هو مجرد موقف بشري ، ففي جميع وجوه النشاط الإنساني ، يتجلى الأثر الإلهي . ويجب فهم المضمون الكتابي للسلام من خلال ذلك . أما أسفار العهد الجديد فقد أضافت عنصراً آخر لمفهوم السلام فى العهد القديم ، بإقرار أن أساس المصلحة بين الله والإنسان ، وبين الإنسان والإنسان ، بل وبين الإنسان ونفسه ، إنما هو موت الرب يسوع المسيح وقيامته ، وعمل الروح القدس ، وهكذا أصبح السلام متاحاً للإنسان. (أ) السلام فى العهد القديم : لم يستخدم كتَّاب العهد القديم – فى أغلب الأحيان – كلمة "شالوم" (أى سلام) دون أن يتضمن ذلك – تلميحاً على الأقل – مفهوماً دينياً ، وهى تستخدم فى : (1) التحية المألوفة بين الأصدقاء والسؤال عن صحتهم ، كما كانت تستخدم أيضا عند الوداع (انظر تك 29 : 6 ، 43: 23, 27، قض 18 : 15 ، 19 : 20) ، فقال الرب لجدعون عندما ظهر له : "السلام لك" (قض 6 : 23). (2) السلام من الأعداء ، مما يعنى الفوز والنجاح ، وكانت هذه أعظم أمنية عند الأمة ، وكان السلام منحة من الله لشعبه إذا ساروا فى طرقه (لا 26 : 6) . وكانت بركة هرون وبنيه للشعب هى : "يرفع الرب وجهه عليك ويمنحك سلاماً" (عد 6 : 26 – انظر أيضاً مز 29 : 11 ، إش 26 : 12 ... ألخ) . و "إذا أرضت الرب طرق إنسان جعل أعداءه أيضاً يسالمونه" (أم 16 : 7) ، بل حتى الوحوش تسالمه (أيوب 5 : 23و 24) . وكان الموت فى سلام هو أمنية كل فرد (انظر تك 15 : 15 ، 1مل 2 : 6 ، 2أخ 34 : 28 ... الخ). (3) السلام الداخلي ، وكان من نصيب الأبرار المتكلين على الله ، "تعرف به واسلم . بذلك يأتيك خير" (أيوب 22 : 21)، "لأنه يتكلم بالسلام لشعبه ولأتقيائه" (مز 85 : 8 ، انظر مز 4 : 8 ، 119 : 165 ، أم 3 : 2و 17) ، "تحفظه سالماً سالماً لأنه عليك متوكل" (إش 26 : 3) ، "كان عهدي معه للحياة والسلام" (ملاخي 2 : 5). (4) كان على البار أن يطلب السلامة ويسعى وراءها (مز 34 : 14) وأن يحب "الحق والسلام" (زك 8 : 16و 19). (5) سيكون السلام من أبرز معالم عصر المسيا الذى هو "رئيس السلام" (إشعياء 9 : 6 ، 11 : 6 ، انظر أيضاً إش 2 : 4 ، حز 34 : 25 ، ميخا 4 : 2-4 ، زك 9 : 10). (ب) السلام فى العهد الجديد : والكلمة اليونانية هى "إيرينى" (eiréné) ، وتؤدى نفس معنى الكلمة العبرية "شالوم" التى ترجمت بهذه الكلمة فى الترجمة السبعينية : (1) فإنجيل المسيح هو رسالة سلام من الله للإنسان (لو 2 : 14) ، فهو "الكلمة التى أرسلها ... يبشر بالسلام بيسوع المسيح . هذا هو رب الكل" (أع 10 : 36) . وقد صار "لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح" (رو 5 : 1) . ومن ينادون بالإنجيل إنما يبشرون بالسلام وبالخيرات (رو 10 : 15) . والمسيح "هو سلامنا" الذى "نقض حائط السياج المتوسط أى العداوة" بين اليهود والأمم (أف 2 : 14و 15) . كما أن السلام عنصر هام فى ملكوت الله (رو 14 : 17). (2) يجب على المؤمنين أن يشتهوه ويتبعوه ، فقد أوصي الرب يسوع المسيح تلاميذه : "ليكن لكم فى أنفسكم ملح وسالموا بعضكم بعضاً" (مز 9 : 50) . ويحرض الرسول بولس المؤمنين قائلاً : "عيشوا بالسلام ، وإله المحبة والسلام سيكون معكم" (2كو 13 : 11 ، انظر أيضاً رو 12 : 18 ، 1كو 7 : 15). (3) والله هو "إله السلام" فهو مصدر ومانح كل سلام وخير وبركة (انظر رو 15 : 33 ، 16 : 20) ، وهو "رب السلام" ومعطي السلام (2تس 3 : 16) . وكانت التحية والطلبة الرسولية من أجل الكنيسة هى : ليكن لكم "سلام من الله أبينا والرب يسوع المسيح" (انظر 1كو 1 : 3 ، 2كو 1 : 2 ... الخ). (4) كما أن "السلام" كان التحية المألوفة (مت 10 : 13 ، لو 10 : 5) ، و "ابن السلام" هو المستحق للسلام والذى يسعى للسلام (لو 10 : 6) . وكانت تحية الرب يسوع لتلاميذه : "سلام لكم" (لو 24 : 36 ، يو 20 : 19و 21و 26). وقبل أن يفارقهم ، باركهم قائلاً لهم : "سلاماً أترك لكم ، سلامي أعطيكم ، ليس كما يعطى العالم أعطيكم أنا" (يو 14 : 27) . وكثيراً ما قال "اذهب بسلام" (مرقس 5 : 34 ، لو 7 : 50). (5) السلام الذى صنعه المسيح هو أساساً سلام روحي من الله ومع الله ، سلام فى القلب ، وسلام فى الروح . وقد قال الرب : "لاتظنوا أنى جئت لألقي سلاماً على الأرض . ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً" (مت 10: 34 ، لو 12 : 51) مشيراً بذلك إلى طبيعة دعوته الفاحصة وما سينتج عنها من انقسامات حول الحق الواضح . لكن لاشك فى أن روح الإنجيل والحياة المسيحية هو السلام . ومن واجب المؤمن أن يسعى نحو السلام ، وأن يعمل على وضع حد للحروب والمنازعات والمخاصمات أينما وجد. (عن دائرة المعارف الكتابية) يارب ليأتى سلامك على وعلى أخى الذى أختلفت معه أو أسأت فهمه وأساء فهمى أخى أنت أبقى من أى حوار وأبقى من اى شئ لاننا اخوة أحبك فى المسيح سامحنى لأجل أى تعبير جرحك أنت أبقى لى من أى حوار ليكن رأى مفقودا وأنت باقيا ياحبيب الرب وليسود السلام والمحبة علينا بدل الخصام [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الفرق بين السلام لكم .. و السلام عليكم
أعلى