تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="REDEMPTION, post: 422317, member: 1472"] [b]رد على: ( العهد القديم - التكوين - الإصحاح 1 )[/b] [FONT=Book Antiqua][SIZE=7][COLOR=red][B]+[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]الاخ الحبيب طارح الشبهة ..[/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]خلق الله الإنسان كمثاله و شبهه فى عدة نواحي .. مثل الطهارة و النقاء و القداسة .. و لكن بصورة نسبية .. فالله هو المطلق فى كل شىء .. صفاته مطلقة .. قداسته مطلقة .. أما الإنسان الأول .. فقد خلقه الله طاهراً نقياً لا يعرف الشر أو الخطية .. و في طهارته و نقاءة كان مثل الله .. و لكن بصورة نسبية كما أوضحت .. بالاضافة إلي أن الإنسان بداخله ثالوث أيضاً .. و لكنه ثالوث أيضاً نسبي .. [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]فالله تبارك إسمه له كيان أو ذات إلهية [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]الانسان له كيان أو ذات إنسانية [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]و الله تبارك إسمه عاقل ناطق بكلمته [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]و الإنسان أيضاً عاقل ناطق بكلمته .. [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]و العقل هنا لا يُعني (( المُخ )) .. فهناك فرق بين العقل .. و المخ [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]و الله حي بروحه .. [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]و الإنسان حي بروحه [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]و الثالوثية فى الله الواحد هي ثالوثية مُطلقة بعكس الإنسان الذى ثالوثيته نسبية .. فالروح فى الإنسان مخلوقة .. و الكيان الإنساني لا يمكن أن يوجد بدون روح وعقل .. و العقل مخلوق .. أما الله له المجد و السجود .. فهو الخالق و ليس المخلوق .. وهو الازلي الابدي السرمدي .. واجب الوجود .. علة كل شىء .. [/SIZE][/FONT] [FONT=Book Antiqua][/FONT] [FONT=Book Antiqua][SIZE=4]هذا بإختصار شديد .. فإن أردت التفاصيل عن أي مما ورد أكتب ما شئت [/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق