- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 5,296
- مستوى التفاعل
- 2,729
- النقاط
- 113
امتدت هذه الثورة للتغيير نحو الأفضل فشملت
العنصرية ألغى فكرة الشعب المختار من الله وهكذا قضى على العنصرية في اليهودية التي كانت تحتقر باقي الشعوب وتدعوهم الأمم يعني غوييم وتحمل اكثر من معنى مثل ازدراء
في العهد القديم التوراة .كان ينظر إلى شعب اسرائيل يعني نسل ابراهيم واسحق ويعقوب بأنهم شعب الله المختار بحسب نصوص مثل
لأنك أنت شعب مقدس للرب اله . اياك قد اختار الرب الهك لتكون له شعبا أخص من جميع الشعوب الذين على وجه الأرض تثنية 7. 6
في العهد الجديد الانجيل . مع مجيء المسيح ، تغير فهم هذا الاختيار تغيرا جذريا
إن الانتماء إلى شعب الله لا يعتمد على العرق أو النسب ، بل على الإيمان بالمسيح .
صار ينظر إلى الكنيسة يعني جماعة المؤمنين بالمسيح على أنها شعب الله الجديد وهذا يتضح في رسائل الرسول بولس مثل قوله .لان اليهودي في الظاهر ليس هو يهوديا ، ولا الختان الذي في الظاهر في اللحم ختانا، بل اليهودي في الخفاء هو اليهودي ، وختام القلب بالروح لا بالكتاب هو الختان ، الذي مدحه لبس من الناس بل من الله رو 2 . 28- 29
ويقول ايضا . لأنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع لأن كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وانثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع
إن كنتم للمسيح ، فأنتم اذا نسل ابراهيم ، وحسب الموعد ورثة .غلاطية3... 26-. 29
امتدت هذه الثورة للتغيير نحو الأفضل فشملت
العنصرية ألغى فكرة الشعب المختار من الله وهكذا قضى على العنصرية في اليهودية التي كانت تحتقر باقي الشعوب وتدعوهم الأمم يعني غوييم وتحمل اكثر من معنى مثل ازدراء
في العهد القديم التوراة .كان ينظر إلى شعب اسرائيل يعني نسل ابراهيم واسحق ويعقوب بأنهم شعب الله المختار بحسب نصوص مثل
لأنك أنت شعب مقدس للرب اله . اياك قد اختار الرب الهك لتكون له شعبا أخص من جميع الشعوب الذين على وجه الأرض تثنية 7. 6
في العهد الجديد الانجيل . مع مجيء المسيح ، تغير فهم هذا الاختيار تغيرا جذريا
إن الانتماء إلى شعب الله لا يعتمد على العرق أو النسب ، بل على الإيمان بالمسيح .
صار ينظر إلى الكنيسة يعني جماعة المؤمنين بالمسيح على أنها شعب الله الجديد وهذا يتضح في رسائل الرسول بولس مثل قوله .لان اليهودي في الظاهر ليس هو يهوديا ، ولا الختان الذي في الظاهر في اللحم ختانا، بل اليهودي في الخفاء هو اليهودي ، وختام القلب بالروح لا بالكتاب هو الختان ، الذي مدحه لبس من الناس بل من الله رو 2 . 28- 29
ويقول ايضا . لأنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع لأن كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وانثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع
إن كنتم للمسيح ، فأنتم اذا نسل ابراهيم ، وحسب الموعد ورثة .غلاطية3... 26-. 29
شعب الله المختار لم يعد يحصر في شعب اسرائيل العرقي .فكل من يؤمن بالمسيح ويتبعه هو من شعب الله أي جماعة المؤمنين بالمسيح من كل الأمم والاعراق، تعتبر الامتداد الروحي لشعب الله .
العنصرية ألغى فكرة الشعب المختار من الله وهكذا قضى على العنصرية في اليهودية التي كانت تحتقر باقي الشعوب وتدعوهم الأمم يعني غوييم وتحمل اكثر من معنى مثل ازدراء
في العهد القديم التوراة .كان ينظر إلى شعب اسرائيل يعني نسل ابراهيم واسحق ويعقوب بأنهم شعب الله المختار بحسب نصوص مثل
لأنك أنت شعب مقدس للرب اله . اياك قد اختار الرب الهك لتكون له شعبا أخص من جميع الشعوب الذين على وجه الأرض تثنية 7. 6
في العهد الجديد الانجيل . مع مجيء المسيح ، تغير فهم هذا الاختيار تغيرا جذريا
إن الانتماء إلى شعب الله لا يعتمد على العرق أو النسب ، بل على الإيمان بالمسيح .
صار ينظر إلى الكنيسة يعني جماعة المؤمنين بالمسيح على أنها شعب الله الجديد وهذا يتضح في رسائل الرسول بولس مثل قوله .لان اليهودي في الظاهر ليس هو يهوديا ، ولا الختان الذي في الظاهر في اللحم ختانا، بل اليهودي في الخفاء هو اليهودي ، وختام القلب بالروح لا بالكتاب هو الختان ، الذي مدحه لبس من الناس بل من الله رو 2 . 28- 29
ويقول ايضا . لأنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع لأن كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وانثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع
إن كنتم للمسيح ، فأنتم اذا نسل ابراهيم ، وحسب الموعد ورثة .غلاطية3... 26-. 29
امتدت هذه الثورة للتغيير نحو الأفضل فشملت
العنصرية ألغى فكرة الشعب المختار من الله وهكذا قضى على العنصرية في اليهودية التي كانت تحتقر باقي الشعوب وتدعوهم الأمم يعني غوييم وتحمل اكثر من معنى مثل ازدراء
في العهد القديم التوراة .كان ينظر إلى شعب اسرائيل يعني نسل ابراهيم واسحق ويعقوب بأنهم شعب الله المختار بحسب نصوص مثل
لأنك أنت شعب مقدس للرب اله . اياك قد اختار الرب الهك لتكون له شعبا أخص من جميع الشعوب الذين على وجه الأرض تثنية 7. 6
في العهد الجديد الانجيل . مع مجيء المسيح ، تغير فهم هذا الاختيار تغيرا جذريا
إن الانتماء إلى شعب الله لا يعتمد على العرق أو النسب ، بل على الإيمان بالمسيح .
صار ينظر إلى الكنيسة يعني جماعة المؤمنين بالمسيح على أنها شعب الله الجديد وهذا يتضح في رسائل الرسول بولس مثل قوله .لان اليهودي في الظاهر ليس هو يهوديا ، ولا الختان الذي في الظاهر في اللحم ختانا، بل اليهودي في الخفاء هو اليهودي ، وختام القلب بالروح لا بالكتاب هو الختان ، الذي مدحه لبس من الناس بل من الله رو 2 . 28- 29
ويقول ايضا . لأنكم جميعا أبناء الله بالإيمان بالمسيح يسوع لأن كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وانثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع
إن كنتم للمسيح ، فأنتم اذا نسل ابراهيم ، وحسب الموعد ورثة .غلاطية3... 26-. 29
شعب الله المختار لم يعد يحصر في شعب اسرائيل العرقي .فكل من يؤمن بالمسيح ويتبعه هو من شعب الله أي جماعة المؤمنين بالمسيح من كل الأمم والاعراق، تعتبر الامتداد الروحي لشعب الله .