الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1755226, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][center][color="red"]يسوعي [/color][/center] يصف الأب جون باول علاقته العميقة الشخصية مع يسوع فيقول : "أريدك أن تعرف وتحب يسوعي، أقول يسوعي مع أنه في الواقع ليس ملكي الخاص. أقول يسوعي لأنه هو يسوع الذي أعرفه، يسوع الذي هو صديقي الأفضل ورفيقي الدائم. كل يومي وحياتي محادثة جارية مع يسوع، إن أمكن للآخرين أن يفحصوا عقلي سيندهشون قائلين: "أنه يتكلم طوال اليوم مع أحد غير موجود في الواقع" ولهم سوف أجيب: "أنه موجود وظاهر فقط لأعين وآذان وعقل وقلب الإيمان" فهو قال أنه سيتخذ له مقراً أقامه في أولئك الذين يثقون به ويحبونه، وأنا أثق به وأحبه . هل تصدق أن لي وليسوع في الواقع ألقاب كل منا للآخر؟ أسماء خاصة لصداقة خاصة. هذا هو يسوع الذي أريد أن أشاركه معك. هذا هو ما شعر به المسيحيون الأوائل: "نريدكم أن تعرفوا يسوعنا" فلذلك كتبوا قصة حياته, الأنجيل, لأنهم أرادوا أن نعرف يسوعهم. القديس يوحنا الرسول يبدأ أول رسائله هكذا: "أريد أن أخبركم عن ما رآته عَينيَّ وما سمعته أُذنيَّ وما لمسته يَديَّ. أريدكم أن تعرفوا يسوعي"، الأناجيل نفسها قُصِد بها رسم صورة إيمانية ليسوع، كانت فعلاً صورةً تولدت من الإيمان. الطريق الوحيد لمعرفة يسوع هو أن تؤمن به، فنحن نستطيع أن نعرفه فقط بحسب قدر إيماننا به. طبعاً الأناجيل ليست تاريخ موضوعي، فالبشيرون لم يكن ممكناً لهم أن يكتبوا تاريخاً موضوعياً عن شخص أحبوه جداً, فلا أحد يقدر أن يكتب تاريخ موضوعي عن والدته مثلاً, فيسوع كان حياتهم ورجاءهم ولقد أرادوا أن يشاركوه هو وليس أنفسهم مع العالم كله" مهما كانت التضحية التي نقدمها ليسوع ضخمة، نحن لا نقدمها, لأي شيء بارد, كواجب أو فرض أو اتباع قانون، بل نقدمها لأعز صديق لنا. نقدمها لربنا ومخلصنا يسوع الغالي. أي شيء نعمله له، أي تضحية، أي حِمل نحمله، أي ثمن علينا أن ندفعه، ليس هو في الحقيقة تضحية بالمرة بل هو امتياز الحياة الأعظم. [center][color="red"]العقائد مُغلَّفة في شخص[/color][/center] عند موت لعازر، قالت مريم للرب يسوع "يا سيد لو كنت ههنا لم يمت أخي" قال لها يسوع سيقوم أخوك، أجابت عندئذ مرثا: "أنا أعلم أنه سيقوم في القيامة في اليوم الأخير". مرثا آمنت بعقيدة القيامة لكن يسوع في الحال جعل العقيدة شيئاً شخصياً قائلا: "أنا هو القيامة والحياة" (يو11). عندما نأتي لنرى أن كل ما نسميه عقائد مغلفة في شخص الرب عندئذ تصبح دراستنا لللاهوت حياة تمجيد، تمجيد دائم مثل ما يصلي به الرهبان على الدوام قائلين: المجد لك يارب أختم هذا الباب بكلمات دانيال كلندين: "الله ليس مجرد شيء فائق السمو غير مُدرَك وغير مفحوص، بل هو أيضاً الشخص الملازم الذي يجب اختباره مباشرة كما أكد القديس غريغوريوس بالاماس وسمعان اللاهوتي الجديد. كيرلس الأورشليمي كان محقا عندما لاحظ أن الله كهدف للدراسة العلمية والله كموضوع علاقة شخصية لا يمكن أن ينفصلا: "طريق التقوى يشتمل الاثنين معاً: عقيدة صحيحة وممارسة للفضيلة، الله لا يقبل عقائد بدون أعمال حسنة، ولا يقبل أيضاً كلمات ليست مستندة على عقائد صحيحة" . فللأرثوذكسية علم اللاهوت الحق يتضمن ليس فقط سعة معرفة عقلية بل خبرة روحية مع الله الحي. هذا الفهم يقدر أن يصحح نماذج الغرب في عِلم اللاهوت الذي ينصرف ليكون مُجرد ترَّكز التفكير الأكاديمي على أفكار مقترحة " [/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
أعلى