الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1755077, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][center][color="red"]الباب السادس الرب يسوع: مخلص كوني أم شخصي[/color][/center] الرب يسوع, مخلص كوني أم مخلص شخصي, كتب الأب أنتوني أوجولنيك في كتابه الرائع "الأيقونة المضيئة" يقول: "أنظر إلى سقف كنائس العبادة في روسيا ستجد أيقونة ملوكية للرب يسوع ممتدة عبر القبة، والرب ناظراً إلى أسفل على المحتشدين في مملكته، فالحياة المقدسة تأتي إلينا في الجماعة. لا يوجد مؤمن روسي أرثوذكسي يمكنه أن يفكر أن يدعو يسوع "مخلص شخصي" فهو مخلص كوني، لا يخصني أنا وحدي. على سبيل المثال، المسيحيون الروس يتحيرون من المصطلح الذي يُعَرِّف المسيح كمخلص شخصي، حاولت أن أشرح لهم هذه العبارة ولكنهم يرتبكون بعض الشيء بكلمة "شخصي". سأل أحدهم بإبتسامة: "مثل محفظة .. أو فرشاة أسنان"، ففي تفكيرهم الكوني يسوع هو هذا الفاعل الإلهي الذي به كل الخليقة ترتبط باللاهوت، يسوع هو مخلص عظيم جداً حتى أنه يعلو على التصنيف الشخصي" أن الكنيسة تقول لهذا الشخص الذي يظن أن يسوع ليس مخلص شخصي بل مخلص الكوني: أن [color="red"]الرب هو كلا الاثنين معاً, كوني وشخصي[/color], إن كان يجب أن يصير الخلاص حقيقي فالمخلص الكوني يجب أن يصير مخلصنا الشخصي، فالخلاص شخصي ولكنه ليس خاص، فمن الممكن أن نهلك بمفردنا لكن لا نستطيع أن نخلص بمفردنا, نحن نخلص في جسد المسيح الكنيسة من خلال مشاركة وقبول شخصي لصلب الرب وقيامته، هذا الذي يبدأ في المعمودية ويستمر خلال الحياة بأكملها. [center][color="red"]باندوكراتور وأعز صديق[/color][/center] الرب يسوع هو فعلاً الضابط الكل (باندوكراتور) ... كلي القدرة ... كلي السلطان ... إله كوني ... رب الأرباب وملك الملوك، ولكنه في نفس الوقت شخص ... صديقنا الأفضل. يجب علينا أن نتركه ينزل من هذه القبة العالية ليجعل بيته في قلوبنا كمخلص شخصي وصديق، فهو كلا الاثنين متعال وملازم (للبشر)، فهو لا يمكن امتلاكه مثل فرشاة أسنان إلا أنه يرغب بشدة أن يسكن فينا بالنعمة. لقد عرفت لاهوتيين عظماء وعلماء يجِّلون الله بكل خشية ورهبة وفي نفس الوقت يعرفونه من خلال المسيح كصديق شخصي ومخلص. الرب يسوع هو الذي أخذ المبادرة ودعانا أحباء أولاً، فهو الذي بادر بهذه العلاقة الشخصية التي يرغب أن يُنشئها معنا. يوضح دانيال كلندينن الأمر الذي غالباً ما يربك البعض في تفهم الاختلاف بين تعالِي الله القدوس, الغير مدرك, وبين حلول الله وقربه منا فكتب يقول: "هل اللاهوتيون الشرقيون شددوا على تعالِي الله القدوس للدرجة التي بها يجب أن ينكروا حلوله وقربه وتفاعله الشخصي معنا؟ ... في الحقيقة يبدو أنه علينا أن نرد بالإيجاب، لكن إن توقفنا عند هذه النقطة نسئ لآبائنا الشرقيين إساءة بالغة، لأنهم بالإضافة إلى تأكيدهم على تعالِي الله غير المدرك، نجدهم على حد سواء يصرون على ضرورة الاتحاد الباطني معه، ويجذبون انتباهنا للعديد من التصاريح الإنجيلية عن معرفتنا الله بطريقة شخصية" [/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
أعلى