الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 1752661, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][center][color="red"]الرب يسوع يدعوك بأسمك كما دعا مريم باسمها[/color][/center] في نهاية بشارة يوحنا نجد مريم المجدلية خارج القبر قريبة جداً من المسيح القائم لدرجة أنها كانت تستطيع أن تلمسه ولكنها لم تتعرف عليه بل لم تفهم أيضاً معنى ما قد حدث. كانت متحيَّرة ومكتئبة لأنها كانت تعتقد في هذه اللحظة أن سيدها ميت وان أساس عالمها إنهار، لكن بعد ذلك نجد الرب يسوع القائم يبلغ إليها بكلمة واحدة مخاطباً إياها باسمها "مريم". عندما سمعت اسمها تعرفت عليه في الحال وأجابته بكل إعزازها الشخصي "ربوني" التي تعني "ربي". يسوع يحبنا محبة شخصية ويدعونا بالاسم، فنجده يقول لبطرس: بطرس أنا صليت من أجلك. إن كان قد صلى خصيصاً وبالإسم لبطرس، فهل لا يُخصك أنت أيضا بمحبته؟ الصلاة من أحد الجوانب هي الإستماع ليسوع وهو يدعونا بالاسم، فمحبة الله هي محبة شخصية. زار أحد الطلاب الأجانب من ألمانيا الغربية اجتماع شباب في كنيسة في الولايات المتحدة، وعندما رجع إلى بيته في ذلك المساء قال لأصدقائه "لقد صلوا من أجلي بالاسم، أنا لم أسمع من قبل اسمي يقال في صلاة", تأثر هذا الشاب جداً لأنه ذاق محبة الله الشخصية له, ألا ينبغي أن نتذوق نحن أيضاً هذه المحبة الشخصية؟ أليس الله يقول لكل واحد منا : "دعوتك باسمك, أنت لي" (أش1:43) [center][color="red"]صورة نافذة لقلب الله [/color][/center] [color="red"]ما هي محبتنا الشخصية للآخرين إلا إنعكاس لمحبة الله لنا. [/color] الأصحاح السابع عشر من إنجيل يوحنا, الذي يعد من أهم وأروع أصحاحات الكتاب المقدس, يحتوي على ما يُعرف بالصلاة الكهنوتية التي قدمها الرب يسوع لأبيه في حضور تلاميذه وهو في العلية يوم العشاء الأخير. يظهر لنا يسوع منهمكاً في نوع رائع من الصلاة الشخصية جداً، صلاة حميمة ودافئة، في حديث شخصي لطيف غير متعجل، ينعم بحضور الآب. يتكلم مع الله قلباً لقلب, مصلياً من أجل تلاميذه ومن أجل كل الذين سيؤمنون به على مدى القرون عن طريق بشارتهم. هذه الصلاة الكهنوتية الجميلة التي بدأها يسوع على الأرض لا تنتهي هنا، بل تستمر في السماء حيث يشفع يسوع عنا على الدوام كشفيع ووسيط أمام عرش الله الآب. إن كنا نؤمن حقاً أن الرب القائم يشفع فينا فكيف يمكن أن يستمر أحد منا في حياة يائسة؟ الرب يسوع صلي بحرارة صلاة خاصة من أجل تلاميذه الذين سيتركهم ليكملوا خدمته، ونجده يضُُمنا نحن أيضاً إلى تلاميذه عندما يصلي في الآية 20 قائلاً :" لست أسأل من أجل هؤلاء فقط بل أيضا من أجل الذين يؤمنون بي بكلامهم"، فنحن الأشخاص الذين يؤمنون به اليوم عن طريق كلام التلاميذ وبالتالي فصلاته هي من أجلنا ... من أجلك ومن أجلي. شفاعة المسيح من أجلك تستطيع أن نقرأ يو 17 بطريقة شخصية جداً بدءاً من آية 6، فيمكنك أن تضع اسمك مكان الضمائر المختلفة: "أنا أظهرت اسمك ل ...... الذي أعطيتني من العالم، ...... كان لك وأعطيت ...... لي، و ...... قد حفظ كلامك، من أجل ...... أنا أسأل، لست أسأل من أجل العالم بل من أجل ...... الذي أعطيتني لأن ...... لك، ولست أنا بعد في العالم وأما ...... فهو في العالم، لست أسأل أن تأخذ ...... من العالم بل أن تحفظ ...... من الشرير" المسيح يحبنا محبة شخصية وهو يشفع فينا. تذكر صلاة يسوع الخاصة من أجل سمعان بطرس كما ذكرها القديس لوقا: "وقال الرب سمعان سمعان هوذا الشيطان طلبكم لكي يغربلكم كالحنطة ولكني طلبت من أجلك لكي لا يفنى إيمانك. وأنت متى رجعت ثبَّت إخوتك" (لو 22: 31،32) [center][color="red"]سلموا على بريسكلا وأكيلا[/color][/center] دفء العلاقة الشخصية التي توجد بيننا وبين الله تشكل علاقتنا بعضنا ببعض، وتجعلها أكثر شخصية. القديس بولس يعبر في آخر رسالته لرومية عن هذه المحبة الشخصية حينما يذكر ويرسل تحياته الدافئة لجمهور من الأشخاص بالاسم وأخذ 16 آية ليفعل ذلك. كنت أعتبر قبلاً أن هذه التحيات الشخصية غير ضرورية، ولكنني أكتشفت بعد ذلك أنها تعكس محبة الله الشخصية لكل واحد منا بالاسم : • أوصي إليكم بأختنا فيبي التي هي خادمة الكنيسة التي في كنخريا، كي تَقبلوها في الرب كما يحق للقديسين، وتَقُومُوا لها في أيَّ شيء احتاجته منكم، لأنها صارت مساعدة لكثيرين ولي أنا أيضا. • سَلمُوا على بريسكلا وأكيلا العاملين معي في المسيح يسوع، اللذين وَضَعَا عُنُقيهما من أجل حياتي، اللذين لست أنا وحدي أشكرهما بل أيضاً جميع كنائس الأمم، وعلى الكنيسة التي في بيتهما. • سلموا على أبينتوس حَبيبي الذي هو باكورة أخَائية للمسيح. • سلموا على مريم التي تعبت لأجلنا كثيراً. • سلموا على أندرُونِكوس ويُونياس نسيبيَّ المأسورين معي، اللذين هما مشهوران بين الرسل، وقد كانا في المسيح قبلي. • سَلمُوا على أمبلياس حَبيبي في الرب. • سَلمُوا على أوربانوس العامل معنا في المسيح، وعلى إستاخيس حَبيبي. • سَلمُوا على أَبُلس المُزكى في المسيح. • سَلمُوا على الذين هم من أهل أرِستوبولوسَ. • سَلمُوا على هيروديون نسيبي. سلموا على الذين هم من أهل نركيسوس الكائنين في الرب. • سَلمُوا على تريفينا وتريفُوسا التاعبتين في الرب. سلموا على بَرسيس المَحبوبة التي تعبت كثيراً في الرب. • سَلمُوا على رُوفُس المختار في الرب، وعلى أُمه أُمي. • سَلمُوا على أسينكريتُس، وفليغُون، وهرْمسَ، وبتروباس، وهرْماس، وعلى الإخوة الذين معهم. • سَلمُوا على فيلوُغوسَ، وجُوليا، ونيريوس، وأُخته، وأولمبَاس، وعلى جميع القديسين الذين معهم. • سَلمُوا بعضكم على بعض بقبلة مقدسةٍ . كنائس المسيح تُسَلم عليكم (رومية 16 : 1-16). قال الرب : "[color="red"]دعوتك باسمك . أنت لي[/color]" ، فمحبة الله هي محبة شخصية. عندما نظهر أمام الله في اليوم الأخير، سيكلمك الله بطريقة شخصية جداً بالاسم قائلاً : "نعماً يا مرقس ... يا مريم ... يا حنا ... كنت أميناً في القليل سأقيمك على الكثير. تعال رث الملكوت المعد لك منذ تأسيس العالم". [color="red"]ستبدأ الحياة في السماء عندما تسمع صوت يسوع يدعوك باسمك في مجيئه الثاني.[/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العلاقة الشخصية مع الله
أعلى