تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="asmicheal, post: 1894946, member: 74340"] [b]رد: العقيدة المسيحية (ملف متكامل )[/b] [SIZE=5][COLOR=blue] [/COLOR][/SIZE] [CENTER][URL="http://st-takla.org/"][SIZE=5][COLOR=blue]ماذا لو أن الله غفر لآدم دون الحاجة إلى تجسد كلمته وموته؟[/COLOR][/SIZE][/URL][/CENTER] [SIZE=5][COLOR=blue]ا[B]لإجابة: [/B][/COLOR][/SIZE] [URL="http://st-takla.org/Gallery/Gallery-index_.html"][SIZE=5][COLOR=blue][IMG]http://st-takla.org/Pix/Bible-Illustrations/01-Old-Testament/www-St-Takla-org__Adam-and-Eve-Eden-Coptic.gif[/IMG][/COLOR][/SIZE][/URL][COLOR=blue]لو كان [/COLOR][URL="http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/01-Questions-Related-to-The-Holy-Bible__Al-Ketab-Al-Mokaddas/008-Allah-in-the-Holy-Bible.html"][COLOR=blue]الله[/COLOR][/URL][COLOR=blue] قد غفر لآدم خطيته لصار هذا مبدأ لدى الله أن يغفر لمن يخطئ دون جزاء أو عقاب ولاستوى حال الإنسان في بره وخطئه، كما استوى حال الأبرار مع الأشرار، ولنتج عن هذا:[/COLOR] [COLOR=blue]1- تمادي الأشرار في شرورهم حيث لا يوجد عقاب رادع. ومن ثم يزيد الشر والأشرار في العالم وينعدم اطمئنان الإنسان على حياته في مجتمع مملوء بالشرور والجرائم.[/COLOR] [B][COLOR=blue]2- إحباط الأبرار في برهم وتشجيعهم على انتهاج الشر لشعورهم بأن الله ظالم إذ يستوي لديه الشرير مع البار. وإذ تحول الأبرار إلى أشرار لأضحى الله إلهاً على خليقة كلها شر وفساد. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.[/COLOR][/B] [COLOR=blue]3- لم يكن لله أن يغفر خطية سبق أن حدد عقابها من قبل وقوعها. وإلا لا تكن له كلمة ثابتة فيه ولعرَّض الإنسان على عدم الصدق في أقواله ولإنعدم سلطانه على الإنسان.[/COLOR] [B][COLOR=blue][FONT=Times New Roman]4- عندما نطالب الله بمغفرته خطية الإنسان من أجل رحمته به مع إغفال عدله في معاملته للإنسان، فإننا نخرج عن الإيمان بكمال الله في صفاته. إذ كما هو رحوم فهو [/FONT][FONT=Times New Roman]عادل [/FONT][FONT=Times New Roman]أيضاً. [/FONT][SIZE=5](ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا)[FONT=Simplified Arabic] [/FONT][FONT=Times New Roman] وكمال الصفات يظهر في الممارسة والمعاملة أي في التطبيق العملي لها، وليس في مجرد الإقرار بوجودها في ذات الله. فالذين يطالبون الله بمغفرته للخطية دون قصاص فإنهم يتجاوزون منطق العقل والعدل، ويهينون الله بإنتقاص صفاته ولا يكرمونه.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B] [/QUOTE]

التحقق