الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العقيدة المسيحية (ملف متكامل ) asmicheal
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="asmicheal, post: 1894943, member: 74340"] [b]رد: العقيدة المسيحية (ملف متكامل )[/b] [SIZE="5"] ما هي علاقة موت المسيح بخطية الإنسان و خلاصه؟ الإجابة: 1- إن كانت الخطية تفصل الإنسان عن الله، وتسبب له الموت الأبدي. ولا سبيل للعودة إلى الله ونوال الحياة إلا بمغفرتها. فيكون أوجب شيء للعودة إلى الله عون مغفرة الخطية التي بها يتصالح الإنسان مع الله وتعود علاقته به. 2- ليس من له سلطان على مغفرة الخطية سوى الله وحده، لأن الخطية موجهة في الأصل إليه وحده. وإذ هو رحوم غفور فإنه يغفر. وإذ هو عادل أيضاً فلابد أن تكون مغفرته بمقتضى عدله. أي لابد أن يقتص من الخاطئ حال خطيته تماماً مثل حال بره طالما لم نله قصاص عن خطئه. ولاستوى الخاطئ أيضاً مع البار في المعاملة على الإستمرار في خطئه ومحبطاً للبار في بره. وإن كان البشر في دعوتهم إلى السلام والمصالحة يشترطون ان يكون سلاماً وصلحاً مبنيين على العدل. فليس أقل على الله من أن يقيم سلامه مع الإنسان على عدله خصوصاً عندما يخطئ الإنسان إليه ويعصى وصاياه. 3- إن خطية واحدة تستحق موت صاحبها. فكم هي الخطايا التي يرتكبها الإنسان، ثم كم هي خطايا ملايين البشر. ومن ثم كم هي عدد الميتات التي تستحقها البشرية كلها. وإن كانت أجرة الخطية هي الموت حسب تصريح الكتاب (رومية 32:6). (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وحسب ما أنذر الله به آدم قبل سقوطه (سفر التكوين 17:2). فلا ثمن لها يغفرها سوى الموت. ولا موت يتسع لرفع حكم الموت عن هذه الأعداد التي لا تُحصى من البشر، بل الأعداد التي لا تحصى من خطاياهم سوى موت كائن غير؛ أي سوى الله نفسه غير المحدود. والله روح غير قابل للموت، ولذلك لابد أن يتجسد لكي يقبل الموت في جسده. ولابد أن يتأنس لكي ينوب عن الإنسان بموته. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا. 4- وحيث أن الله لا يمكن أن يتجسد بذاته، فلذلك كلمته المساوي له والذي يمكن أن ينوب عنه، والذي له خاصية التجسد، تجسد بحلوله في بطن العذراء مريم وولادته منها. وبهذا التجسد صار ممكناً له أن يذوق الموت وصار مناسباً أن يكون موته قانونياً في خلاص الإنسان وذلك لأنه جمع في ذاته صورة الإنسان الذي يستحق الموت والله الذي به يحمل قوة قادرة على صفح ومغفرة لا نهائية لخطايا جميع البشر في كل زمان ومكان. إذاً كلمة الله بتجسده وتأنسه وتقديم ذاته للموت قدَّم غفراناً للخطايا ورفعاً لحكم الموت وإعادة للحياة لكل العالم. = [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
العقيدة المسيحية (ملف متكامل ) asmicheal
أعلى