إنقاذا لماء الوجه ... بعد المرمطة الكاملة الشاملة التى تتعرض لها العقائد الوثنية المحدثة ، والمسروقة من الاديان السماوية
إقتحم مجال مقارنة الاديان بعض الغلمان المخلدون [ الولدان المخلدون الذين لا ينزفون ]
وكأن المجال صار مفتوحا للهواه والصيّع وجامعى السبارس
فكان كل عملهم فقط المغالطة ـ وإستغفال الغافليين من عادمى الاطلاع او قل قليلي الاطلاع :
قال الحاوى الهاوى : نص الشبهه [[ العذراء كاذبة فى الكتاب المقدس - هذا ما يفتريه هو ويطلعه كحقيقة مسلم بها
نسأل كيف ومن اين ، ولماذا
يجيب ( انها قالت للملاك لست اعرف رجلا بينما هى كانت " تعرف " يوسف ) ]]
هذا هو مستوى الحوار مع الحمار
وتنطلق تكبيرات وحوقلت المعجبين من امة [ما انا بقارئ ]
=========== الرد ===============
ان لفظة المعرفة التى لا تفقهها سيادتك..
هى لفظة مهذبة اكتسبها رواه الكتاب المقدس عبر تاريخ تدوينه عبر العصور للدلاله على العلاقة الزيجية بكل مقتضاياتها بما فيها العلاقة الجنسية البيولوجية التى تعرفها كتبك المقدسة بلفظة النكاح [ أنكتها ؟؟؟!!]
ان الكتب الالهية وحتى الكتب التربوية التعليمية كانت ارقي من ان تنحط انحطاط دين النكاح فكانت تستعمل الفاظا راقية مهذبة فيه تورية وتفيد بالمعرفة الجنسية الجسدية على اساس الالتصاق السلوكى والوجدانى وارتباط المصائر وتفاصيل المعيشة بين الززوجين شريكى الحياة زوج ذكر وانثي فقط لا غير بتأبيد وطهارة وعفاف ...
والى القزم معاذ عليان اكبر نصاب فى العصر الحديث ادلة من ذات الكتاب المقدس استعملت فيها اللفظ معرفة يعرف عرف للدلالة والاستعارة عن الارتباط الزيجى الجسدى الكامل بشريك حياة
"وَعَرَفَ آدَمُ حَوَّاءَ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ قَايِينَ. وَقَالَتِ: «اقْتَنَيْتُ رَجُلًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ»." (تك 4: 1)
"وَعَرَفَ قَايِينُ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ حَنُوكَ. وَكَانَ يَبْنِي مَدِينَةً، فَدَعَا اسْمَ الْمَدِينَةِ كَاسْمِ ابْنِهِ حَنُوكَ." (تك 4: 17)
"وَعَرَفَ آدَمُ امْرَأَتَهُ أَيْضًا، فَوَلَدَتِ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ شِيثًا، قَائِلَةً: «لأَنَّ اللهَ قَدْ وَضَعَ لِي نَسْلًا آخَرَ عِوَضًا عَنْ هَابِيلَ». لأَنَّ قَايِينَ كَانَ قَدْ قَتَلَهُ." (تك 4: 25)
"فَنَادَوْا لُوطًا وَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ الرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ دَخَلاَ إِلَيْكَ اللَّيْلَةَ؟ أَخْرِجْهُمَا إِلَيْنَا لِنَعْرِفَهُمَا»." (تك 19: 5)
"هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلًا. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ. وَأَمَّا هذَانِ الرَّجُلاَنِ فَلاَ تَفْعَلُوا بِهِمَا شَيْئًا، لأَنَّهُمَا قَدْ دَخَلاَ تَحْتَ ظِلِّ سَقْفِي»." (تك 19: 8)
- طبعا العلاقات العاطفية والاجتماعية لبناته كانت على اشدها لان البلد بلد امهما واخوالهما وابنناء الاخوال و- هم اصهار ابيهم - لكن العلاقات لم تتجه الى التخصيص والعمق والتكريس العاطفي والالتحام الجسدى الذى يصل الى مرحلة الاتصال الجنسي البيولوجى - ( وارضاع الكبير لا مؤءاخذه - ليفهم القارئ...
+ "وَكَانَتِ الْفَتَاةُ حَسَنَةَ الْمَنْظَرِ جِدًّا، وَعَذْرَاءَ لَمْ يَعْرِفْهَا رَجُلٌ. فَنَزَلَتْ إِلَى الْعَيْنِ وَمَلأَتْ جَرَّتَهَا وَطَلَعَتْ." (تك 24: 16)
"فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ: «هِيَ أَبَرُّ مِنِّي، لأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ابْنِي». فَلَمْ يَعُدْ يَعْرِفُهَا أَيْضًا." (تك 38: 26)
"فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلًا بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا." (عد 31: 17)
"لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لَكُمْ حَيَّاتٍ." (عد 31: 18)
"وَمِنْ نُفُوسِ النَّاسِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ، جَمِيعِ النُّفُوسِ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ أَلْفًا." (عد 31: 35)
"وَفِيمَا هُمْ يُطَيِّبُونَ قُلُوبَهُمْ، إِذَا بِرِجَالِ الْمَدِينَةِ، رِجَالِ بَنِي بَلِيَّعَالَ، أَحَاطُوا بِالْبَيْتِ قَارِعِينَ الْبَابَ، وَكَلَّمُوا الرَّجُلَ صَاحِبِ الْبَيْتِ الشَّيْخَ قَائِلِينَ: «أَخْرِجِ الرَّجُلَ الَّذِي دَخَلَ بَيْتَكَ فَنَعْرِفَهُ»." (قض 19: 22)
"فَلَمْ يُرِدِ الرِّجَالُ أَنْ يَسْمَعُوا لَهُ. فَأَمْسَكَ الرَّجُلُ سُرِّيَّتَهُ وَأَخْرَجَهَا إِلَيْهِمْ خَارِجًا، فَعَرَفُوهَا وَتَعَلَّلُوا بِهَا اللَّيْلَ كُلَّهُ إِلَى الصَّبَاحِ. وَعِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ أَطْلَقُوهَا." (قض 19: 25)
"وَهذَا مَا تَعْمَلُونَهُ: تُحَرِّمُونَ كُلَّ ذَكَرٍ وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتِ اضْطِجَاعَ ذَكَرٍ»." (قض 21: 11)
"فَوَجَدُوا مِنْ سُكَّانِ يَابِيشِ جِلْعَادَ أَرْبَعَ مِئَةِ فَتَاةٍ عَذَارَى لَمْ يَعْرِفْنَ رَجُلًا بِالاِضْطِجَاعِ مَعَ ذَكَرٍ، وَجَاءُوا بِهِنَّ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى شِيلُوهَ الَّتِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ." (قض 21: 12)
"فَاغْتَسِلِي وَتَدَهَّنِي وَالْبَسِي ثِيَابَكِ وَانْزِلِي إِلَى الْبَيْدَرِ، وَلكِنْ لاَ تُعْرَفِي عِنْدَ الرَّجُلِ حَتَّى يَفْرَغَ مِنَ الأَكْلِ وَالشُّرْبِ." (را 3: 3)
فالعذراء القديسة مريم وهى محط تقديس وتبرئة من كتابنا المقدس ومن صحيح العقيدة المسيحية ايها + الافاق المفترى الكذاب - ابن الكذاب - هى تبرأءت ان تكون علاقتها بالشيخ يوسف البار علاقةمعاشرة طبيعية ، لانها بالفعل لم تكن كذلك ولم يكن مخطط لها ان تكون كذلك كاملة بكل الفعاليات العاطفية والفكرية والجسدية وحتى الاتصالات الجنسية.
إقتحم مجال مقارنة الاديان بعض الغلمان المخلدون [ الولدان المخلدون الذين لا ينزفون ]
وكأن المجال صار مفتوحا للهواه والصيّع وجامعى السبارس
فكان كل عملهم فقط المغالطة ـ وإستغفال الغافليين من عادمى الاطلاع او قل قليلي الاطلاع :
قال الحاوى الهاوى : نص الشبهه [[ العذراء كاذبة فى الكتاب المقدس - هذا ما يفتريه هو ويطلعه كحقيقة مسلم بها
نسأل كيف ومن اين ، ولماذا
يجيب ( انها قالت للملاك لست اعرف رجلا بينما هى كانت " تعرف " يوسف ) ]]
هذا هو مستوى الحوار مع الحمار
وتنطلق تكبيرات وحوقلت المعجبين من امة [ما انا بقارئ ]
=========== الرد ===============
ان لفظة المعرفة التى لا تفقهها سيادتك..
هى لفظة مهذبة اكتسبها رواه الكتاب المقدس عبر تاريخ تدوينه عبر العصور للدلاله على العلاقة الزيجية بكل مقتضاياتها بما فيها العلاقة الجنسية البيولوجية التى تعرفها كتبك المقدسة بلفظة النكاح [ أنكتها ؟؟؟!!]
ان الكتب الالهية وحتى الكتب التربوية التعليمية كانت ارقي من ان تنحط انحطاط دين النكاح فكانت تستعمل الفاظا راقية مهذبة فيه تورية وتفيد بالمعرفة الجنسية الجسدية على اساس الالتصاق السلوكى والوجدانى وارتباط المصائر وتفاصيل المعيشة بين الززوجين شريكى الحياة زوج ذكر وانثي فقط لا غير بتأبيد وطهارة وعفاف ...
والى القزم معاذ عليان اكبر نصاب فى العصر الحديث ادلة من ذات الكتاب المقدس استعملت فيها اللفظ معرفة يعرف عرف للدلالة والاستعارة عن الارتباط الزيجى الجسدى الكامل بشريك حياة
"وَعَرَفَ آدَمُ حَوَّاءَ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ قَايِينَ. وَقَالَتِ: «اقْتَنَيْتُ رَجُلًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ»." (تك 4: 1)
"وَعَرَفَ قَايِينُ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ حَنُوكَ. وَكَانَ يَبْنِي مَدِينَةً، فَدَعَا اسْمَ الْمَدِينَةِ كَاسْمِ ابْنِهِ حَنُوكَ." (تك 4: 17)
"وَعَرَفَ آدَمُ امْرَأَتَهُ أَيْضًا، فَوَلَدَتِ ابْنًا وَدَعَتِ اسْمَهُ شِيثًا، قَائِلَةً: «لأَنَّ اللهَ قَدْ وَضَعَ لِي نَسْلًا آخَرَ عِوَضًا عَنْ هَابِيلَ». لأَنَّ قَايِينَ كَانَ قَدْ قَتَلَهُ." (تك 4: 25)
"فَنَادَوْا لُوطًا وَقَالُوا لَهُ: «أَيْنَ الرَّجُلاَنِ اللَّذَانِ دَخَلاَ إِلَيْكَ اللَّيْلَةَ؟ أَخْرِجْهُمَا إِلَيْنَا لِنَعْرِفَهُمَا»." (تك 19: 5)
"هُوَذَا لِي ابْنَتَانِ لَمْ تَعْرِفَا رَجُلًا. أُخْرِجُهُمَا إِلَيْكُمْ فَافْعَلُوا بِهِمَا كَمَا يَحْسُنُ فِي عُيُونِكُمْ. وَأَمَّا هذَانِ الرَّجُلاَنِ فَلاَ تَفْعَلُوا بِهِمَا شَيْئًا، لأَنَّهُمَا قَدْ دَخَلاَ تَحْتَ ظِلِّ سَقْفِي»." (تك 19: 8)
- طبعا العلاقات العاطفية والاجتماعية لبناته كانت على اشدها لان البلد بلد امهما واخوالهما وابنناء الاخوال و- هم اصهار ابيهم - لكن العلاقات لم تتجه الى التخصيص والعمق والتكريس العاطفي والالتحام الجسدى الذى يصل الى مرحلة الاتصال الجنسي البيولوجى - ( وارضاع الكبير لا مؤءاخذه - ليفهم القارئ...
+ "وَكَانَتِ الْفَتَاةُ حَسَنَةَ الْمَنْظَرِ جِدًّا، وَعَذْرَاءَ لَمْ يَعْرِفْهَا رَجُلٌ. فَنَزَلَتْ إِلَى الْعَيْنِ وَمَلأَتْ جَرَّتَهَا وَطَلَعَتْ." (تك 24: 16)
"فَتَحَقَّقَهَا يَهُوذَا وَقَالَ: «هِيَ أَبَرُّ مِنِّي، لأَنِّي لَمْ أُعْطِهَا لِشِيلَةَ ابْنِي». فَلَمْ يَعُدْ يَعْرِفُهَا أَيْضًا." (تك 38: 26)
"فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلًا بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا." (عد 31: 17)
"لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لَكُمْ حَيَّاتٍ." (عد 31: 18)
"وَمِنْ نُفُوسِ النَّاسِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ، جَمِيعِ النُّفُوسِ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ أَلْفًا." (عد 31: 35)
"وَفِيمَا هُمْ يُطَيِّبُونَ قُلُوبَهُمْ، إِذَا بِرِجَالِ الْمَدِينَةِ، رِجَالِ بَنِي بَلِيَّعَالَ، أَحَاطُوا بِالْبَيْتِ قَارِعِينَ الْبَابَ، وَكَلَّمُوا الرَّجُلَ صَاحِبِ الْبَيْتِ الشَّيْخَ قَائِلِينَ: «أَخْرِجِ الرَّجُلَ الَّذِي دَخَلَ بَيْتَكَ فَنَعْرِفَهُ»." (قض 19: 22)
"فَلَمْ يُرِدِ الرِّجَالُ أَنْ يَسْمَعُوا لَهُ. فَأَمْسَكَ الرَّجُلُ سُرِّيَّتَهُ وَأَخْرَجَهَا إِلَيْهِمْ خَارِجًا، فَعَرَفُوهَا وَتَعَلَّلُوا بِهَا اللَّيْلَ كُلَّهُ إِلَى الصَّبَاحِ. وَعِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ أَطْلَقُوهَا." (قض 19: 25)
"وَهذَا مَا تَعْمَلُونَهُ: تُحَرِّمُونَ كُلَّ ذَكَرٍ وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتِ اضْطِجَاعَ ذَكَرٍ»." (قض 21: 11)
"فَوَجَدُوا مِنْ سُكَّانِ يَابِيشِ جِلْعَادَ أَرْبَعَ مِئَةِ فَتَاةٍ عَذَارَى لَمْ يَعْرِفْنَ رَجُلًا بِالاِضْطِجَاعِ مَعَ ذَكَرٍ، وَجَاءُوا بِهِنَّ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى شِيلُوهَ الَّتِي فِي أَرْضِ كَنْعَانَ." (قض 21: 12)
"فَاغْتَسِلِي وَتَدَهَّنِي وَالْبَسِي ثِيَابَكِ وَانْزِلِي إِلَى الْبَيْدَرِ، وَلكِنْ لاَ تُعْرَفِي عِنْدَ الرَّجُلِ حَتَّى يَفْرَغَ مِنَ الأَكْلِ وَالشُّرْبِ." (را 3: 3)
فالعذراء القديسة مريم وهى محط تقديس وتبرئة من كتابنا المقدس ومن صحيح العقيدة المسيحية ايها + الافاق المفترى الكذاب - ابن الكذاب - هى تبرأءت ان تكون علاقتها بالشيخ يوسف البار علاقةمعاشرة طبيعية ، لانها بالفعل لم تكن كذلك ولم يكن مخطط لها ان تكون كذلك كاملة بكل الفعاليات العاطفية والفكرية والجسدية وحتى الاتصالات الجنسية.
التعديل الأخير:
