الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
العبور الكبير- القصة الثانية من مغامرات وž
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="emad_hanna, post: 19988, member: 389"] [CENTER][COLOR="Red"][SIZE="4"](4) الحياة من بعد موت[/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR="Blue"][SIZE="3"]أخذ جاجوم وشيشرون يراقبون منظر السعاة الذين دخلوا أسوار أريحا وعلامات الفشل تكسو ملامحهم.. ثم نظر جاجوم إلى الجندي الذي عند البوابة وقال له: - هل حضر الجميع ؟ - كلا يا سيدي يوجد رجلان ذهبا إلى الجبال والكهوف. نظر إليه جاجوم في استياء وقال: - لا فائدة من كل هذا.. لقد رحل الرجلان قبل أن نبدأ في البحث تماماً.. لابد أنهما الآن قد وصلا إلى ذويهم … أحضر الرجلين فوراً. - أمرك يا سيدي . كان الجندي على بُعد مائة قدم تقريباً من الكهف وبينما كان عثنئيل وسلمون يحبسان أنفاسهما حتى لا يصدر عنهما أي صوت …. كان هناك جندي ثالث يجري محاولاً اللحاق بهم فهمس عثنئيل…. - يا إلهي لقد أصبحوا ثلاثة *** وصل الجندي الثالث إلى الجندي الواقف منتظراً زميله …. ثم قال له: - سيدي جاجوم يأمركما بالعودة فوراً … كل هذا لن يجدي طائل منه. لن تجد هنا إلا عظام الأموات في هذه الكهوف ثم صرخ: - أيها الجندي…. فوقف الرجل المتجه إلى الكهوف … ونظر إليه قائلاً: - احضر فوراً.. قائدنا يريد الاجتماع بالجميع وفي تخاذل عاد الجنود الثلاثة إلى أريحا. *** - استعد يا سلمون، أول ما يغلق الباب الكبير ستكون هذه هي الفرصة الوحيدة للهرب … وهم يتكلمون مع قائدهم …. ووقف الرجلان خارج الكهف ينتظران في اهتمام ومع دخول الجنود الثلاثة إلى السور ومع إغلاق الباب… انطلق الرجلان كالسهم، وفي خفة اقتربا من أريحا … ثم بهدوء تجاوزاها … متخذين طريقهما إلى نهر الأردن من جديد. لم يرهما أحد من الجنود لكن من كوة صغيرة كانت هناك فتاة ساهرة.. ترقب في اهتمام ما يحدث … وتعبث في خيط قرمزي بيدها... كانت راحاب، وما أن شاهدت كل ما حدث حتى تنفست الصعداء... وذهبت بدورها للنوم بعد ثلاثة أيام من السهر لم تترك مكانها أبدا. *** [/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
العبور الكبير- القصة الثانية من مغامرات وž
أعلى