:11_6_204:+ صديقك الحقيقى هو الصادق فى حبه
+لس فى صداقته ر ياء ، ولا مظهر يه ، ولا تصنع ، ولا شك ، كل مشاعره صادقه تماما وحقيقيه .
++ والصديق أيضا صديق (بتشديد الدال ) أى رجل بار . لأن الصديق الحقيقى هو الذى يساعدك على نقاوة قلبك ، وعلى محبة الله ، وحفظ أبديتك .
+ أما الذى يزاملك فى الخطية ، فليس صديقا بالحقيقة ، انما هو شريك فى حياهة خارج الله .
+ لذلك هناك فرق بين كلمة صديق ، وكلمة رفيق .
+قد تجتم الصفتان أحيانا فى شخص واحد . وقد يرافقك انسان دون أن يصادقك . هو مجرد زميل .
++ الصديق الحقيقى هو الأمين على سرك :
+وكما قال (القديس يوحنا ذهب الفم ): ليكن أصحابك بالألف ، وكاتم سرك من الألف واحد .
++ صديقك هو قلبك الثانى ، الذى يحس بنفس شعورك .
+ يتألم لألمك من أعماقه ، ويفرح لفرحك من أعماقه.. هو رصيد لك من الحب ، ورصيد من العون ، وبخاصة فى وقت الضيق ... لايتخلى عنك ..
+ ما أجمل قول (سليمان الحكيم )فى سفر الجامعة " اثنان خير من واحد . لأن ان وقع أحدهما يقيمه رفيقه . وويل لمن هو وحده ان وقع ، اذ ليس ثان ليقيمه " ...
+ ان الذى لا يقيمك ، لا يمكن ان يكون صديقك .
++ صديقك هو ليس من يجاملك ، بل من يحبك .
+ ليس من يكسب رضاك ، بأن يوافقك على كل ما تفعله ، مهما كلن خاطئا ... انما صديقك هو من يحبك بالحق ، ويريدلك الخير ، وينقذك من نفسك ومن أفكارك الخاطئة اذا لزم الأمر ...
++ لذلك يقول الكتاب " أمينة هى جراح المحب ، وغاشة هى قبلات العدو "...
++ صديقك لا يعاملك بالمثل ، دقة بدقة ، بل يحتملك فى وقت غضبك ، ويصبر عليك فى وقت خطئك ...
++ ولا يتغير حبه ، ان تغيرت ظروفك او ظروفه :8_8_35[1]:
+لس فى صداقته ر ياء ، ولا مظهر يه ، ولا تصنع ، ولا شك ، كل مشاعره صادقه تماما وحقيقيه .
++ والصديق أيضا صديق (بتشديد الدال ) أى رجل بار . لأن الصديق الحقيقى هو الذى يساعدك على نقاوة قلبك ، وعلى محبة الله ، وحفظ أبديتك .
+ أما الذى يزاملك فى الخطية ، فليس صديقا بالحقيقة ، انما هو شريك فى حياهة خارج الله .
+ لذلك هناك فرق بين كلمة صديق ، وكلمة رفيق .
+قد تجتم الصفتان أحيانا فى شخص واحد . وقد يرافقك انسان دون أن يصادقك . هو مجرد زميل .
++ الصديق الحقيقى هو الأمين على سرك :
+وكما قال (القديس يوحنا ذهب الفم ): ليكن أصحابك بالألف ، وكاتم سرك من الألف واحد .
++ صديقك هو قلبك الثانى ، الذى يحس بنفس شعورك .
+ يتألم لألمك من أعماقه ، ويفرح لفرحك من أعماقه.. هو رصيد لك من الحب ، ورصيد من العون ، وبخاصة فى وقت الضيق ... لايتخلى عنك ..
+ ما أجمل قول (سليمان الحكيم )فى سفر الجامعة " اثنان خير من واحد . لأن ان وقع أحدهما يقيمه رفيقه . وويل لمن هو وحده ان وقع ، اذ ليس ثان ليقيمه " ...
+ ان الذى لا يقيمك ، لا يمكن ان يكون صديقك .
++ صديقك هو ليس من يجاملك ، بل من يحبك .
+ ليس من يكسب رضاك ، بأن يوافقك على كل ما تفعله ، مهما كلن خاطئا ... انما صديقك هو من يحبك بالحق ، ويريدلك الخير ، وينقذك من نفسك ومن أفكارك الخاطئة اذا لزم الأمر ...
++ لذلك يقول الكتاب " أمينة هى جراح المحب ، وغاشة هى قبلات العدو "...
++ صديقك لا يعاملك بالمثل ، دقة بدقة ، بل يحتملك فى وقت غضبك ، ويصبر عليك فى وقت خطئك ...
++ ولا يتغير حبه ، ان تغيرت ظروفك او ظروفه :8_8_35[1]: