الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
السنكسار اليومى لشهر هاتور المبارك . + بركة عظيمة ادخل وشوف+.
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="G.a.L.a.x.y, post: 1473171, member: 18060"] [font="comic sans ms"][center][size="3"] قراءت [color="red"]اليوم 18 من شهر هاتور المبارك[/color] 27 نوفمبر 2006 [color="red"]استشهاد القديس فيلبس الرسول ( 18 هـاتور)[/color] ----------------------------------------------------------------- في مثل هذا اليوم من سنة 80 ميلادية استشهد القديس فيلبس الرسول أحد الاثني عشر تلميذا . وذلك إن قرعته قد خرجت إلى أفريقية وأعمالها فذهب إليها وبشر فيها باسم المسيح ، ورد أهلها إلى معرفة الله ، بعد إن اظهر من الآيات والعجائب الباهرة ما اذهل عقولهم . وبعد إن ثبتهم علي الإيمان خرج إلى ايرابوليس ، ورد أهلها ايضا إلى معرفة الله ، إلا إن غير المؤمنين بتلك البلاد قد تشاوروا علي قتله بدعوى انه خالف أمر الملك القاضي بعدم دخول غريب إلى مدينتهم ، فوثبوا عليه وقيدوه ، أما هو فكان يبتسم في وجوههم قائلا لهم : لماذا تبعدون عنكم الحياة الأبدية ، ولا تفكرون في خلاص أنفسكم . أما هم فلم يعبئوا بكلامه وتكالبوا عليه وعذبوه عذابا كثيرا ثم صلبوه منكسا . وأثناء الصلب حدثت زلزلة فارتعب الجميع وفروا . فجاء بعض المؤمنين وأرادوا إنزاله من علي الصليب ، فطلب إليهم إن يتركوه ليكمل سعيه وينال إكليله . وهكذا اسلم روحه بيد المسيح ونال إكليل المجد الأبدي سنة 80 م ودفن هناك . وفي الجيل السادس المسيحي نقل جسده إلى رومية . وكان الله يظهر من جسد القديس فيلبس الآيات والعجائب العظيمة . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . [color="red"]استشهاد القديستين ادرويس ويؤنا ( 18 هـاتور)[/color] ---------------------------------------------------------------- في مثل هذا اليوم استشهدت القديستان ادروسيس ويوانا. كانت ادروسيس ابنة ادريانوس الملك الوثني ، الذي لشدة محبته لها صنع لها مقصورة خاصة بها ، تحتجب فيها عن أعين الناس . أما هي فكانت تفكر في زوال الدنيا . وانتهاء الحياة ، وتطلب ليلا ونهارا الهداية إلى الطريق الصحيح . فرأت في رؤيا الليل من يقول لها استحضري يوانا العذراء ابنة فيلوسوفرون وهي تعلمك طريق الرب . فلما استيقظت ادروسيس من نومها شعرت بابتهاج في نفسها ، وأرسلت إلى يوانا فأسرعت بالحضور إليها . فقابلتها الأميرة وسجدت أمامها وعانقتها . وشرعت يوانا تقص عليها سبب تجسد ابن الله ، مبتدئة من خلقة آدم ، وكيفية خروجه من الفردوس ، ونزول الطوفان وتجديد الخليقة مرة أخرى ، وسبب عبادة الأصنام ، وتجلي الله لإبراهيم ، وخروج بني إسرائيل من مصر ، وظهور الأنبياء ونزول ابن الله وتجسده من العذراء ، وخلاصة العالم من يد إبليس ، وأوضحت لها ما يناله الصالحون من النعم السمائية في الملكوت الأبدية . فابتهجت نفس الأميرة العذراء كثيرا . وكان كلام يوانا عندها احلي من الشهد . فآمنت بالسيد المسيح ، وكانت العذراوان تعبدان ليلا ونهارا بأصوام وصلوات . وفي إحدى الليالي رأتا في حلم السيد المسيح والسيدة العذراء والدته وقد وضع يده علي رأسيهما وباركهما. وفي هذه الأثناء كان والدها الملك قد مضي إلى الحرب ، ولما عاد خطبت ابنته للزواج . وقبل إتمام المراسيم قال لها أبوها "هلمي يا ابنتي وبخري للإله ابللون قبل زفافك إلى عريسك" . فقالت له : كيف يا أبي تترك اله السماء والأرض وتعبد الأوثان النجسة ، فارجع يا أبى إلى الإله الذي خلقك ، ذلك الذي حياتك وموتك في يده . فلما سمع هذا الكلام الذي لم يسبق له سماعه منها ، سال عن الذي علمها إياه فاخبروه إن يوانا ابنة فيلوسفرون هي التي أفسدت عقلها، فأمر بإحراق الاثنتين . فأخرجوهما إلى خارج المدينة بالحلي والحلل ، وكان المماليك والعبيد يبكون . وكان أهل المدينة جميعا يأسفون علي شباب هاتين القديستين ويطلبون منهما إن توافقا الملك علي التبخير للأوثان ، فلم ينثنيا عن رأيهما. ولما حفروا الحفرة وأوقدوا النار أمسكت الواحدة بيد الأخرى ، وانطرحتا في النار حيث وقفتا في الوسط وأدارتا وجهيهما إلى الشرق وصليتا ، وقد أبصرهما جماعة كثيرة ، وبعد إن خمدت النار تقدم بعض المؤمنين الحاضرين لأخذ الجسدين فوجدهما ملتصقين ببعضهما ، ولم يتغير لباسهما ولا حليهما ، فوضعوهما في مكان امين حتى انقضي زمن الاضطهاد ثم بنوا لهما كنيسة عظيمة . صلاة هاتين القديستين تكون معنا امين . [/size][/center][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
السنكسار اليومى لشهر هاتور المبارك . + بركة عظيمة ادخل وشوف+.
أعلى