الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
الزواج المسيحي والمرأة الواحدة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="اني بل, post: 1951506, member: 85234"] [center][size=4][size=5][color=black]لكن مثالية الزواج المسيحي تعطي للمرأة كرامتها وتحقق المساواة بين الجنسين. نحن لا ندعي أبداً أن نظام الزواج وحده يستطيع أن يغير اتجاه الإنسان وفكره. كثيرون يعيشون في ظل شكل الزواج المسيحي، إنما بقيم ومبادئ لا تقرها المسيحية. نحن لا ننكر أن هنالك من يعامل زوجته الواحدة كأنها شيء وليس كشخص؛ ومن يتخذ خليلة بالإضافة إلى زوجته. وهناك أزواج لا يزالون يمارسون السيادة الطاغية في البيت. ذلك لأنه ليس من الضروري أن يكون الزواج بامرأة واحدة دليلاً على أنه زواج مسيحي.غير إنّ القيم المسيحية في الزواج تنير الطريق وتضع الإطار الملائم للحياة الصحيحة، وتتيح الفرصة للإنسان إذا تمسك بمبادئ المحبة والإخلاص والمساواة، أن يحقق السعادة الحقة التي يريدها الله للإنسان في الزواج المسيحي.[/color][/size] [size=5][color=black]لذا فإن الزواج المسيحي هو أفضل من كل مفاهيم الزواج الأخرى في توطيد استقرار الأسرة ورعاية الأطفال. فالعلاقة الواضحة بين المعاشرة الجنسية وإنجاب الأطفال دعت الكثيرين أن يعتبروا الإنجاب أهم أهداف الزواج إن لم يكن الهدف الوحيد.[/color][/size] [size=5][color=black]إن مرحلة الطفولة في حياة الإنسان هي الأطول زمناً، من طفولة سائر الكائنات الأخرى وبالتالي بحاجة أكثر إلى رعاية الوالدين، لذلك كان إخلاص الزوجين بعضهما لبعض، وارتباطهما معاً مدى الحياة، أمراً ضرورياً لسعادة أطفالهما واستقرار العائلة. فالطفل من وقت ولادته إلى وقت نضوجه يحتاج إلى عواطف الوالدين أكثر من أي شيء آخر، وطبيعي أنه لن يجد مثل هذه العواطف بالصورة المطلوبة إذا كان أحد الوالدين منفصلاً عن الآخر، أو متورطاً في علاقة جنسية خارج الزواج - كما أن الأطفال يحتاجون إلى الشعور بالأمان، وهذه الحاجة تعتمد على استمرار المحبة والتعاطف والتشجيع من كل من الوالدين - ولقد أثبتت الإحصائيات التي أجرتها هيئات علمية موثوق بها أن مشكلات التشرد والانحراف عند الأحداث والشباب ترجع في المقام الأول إلى سوء العلاقات بين الأبوين أو انفصال أحدهما عن الآخر، وما يترتب على ذلك من خلافات في الأسرة بين الأبناء ووالديهم، أو بين الأخوة غير الأشقاء بعضهم مع بعض. وليست حاجة الأبناء إلى والديهم قاصرة على مرحلة الطفولة والصبا فحسب، بل أنه بعد أن يكبر الأبناء والبنات ويستقلون عن والديهم، فإنهم يحتاجون إلى دفء محبة الوالدين والشعور بالانتماء إلى أسرة متحدة.[/color][/size] [size=5][color=black]حياة الزوجين معاً لفترة طويلة من الزمن، مقرونة بالرقة والرفقة والمشاركة في مباهج الحياة وأحزانها لذات الهدف، سوف تعمل على تآلف روحيهما بصورة أعمق، حتى تصير العلاقة بينهما روحية أكثر منها جسدية. ومن غير المتوقع أن ينفصلا عن بعضهما البعض بعد هذه المدة الطويلة من المعاشرة، ولو حدث انفصال في هذه المرحلة، فإنه يكون مفجعاً أكثر مما لو حدث في سنوات الزواج الأولى. إن الشعور بالفراغ والوحدة في السن المتأخرة من أشق الأشياء على النفس؛ ولو أن طرفاً منهما وجد نفسه مدفوعاً إلى زواج آخر ليملأ فراغ وحدته وحياته، ففي الغالب ستكون سعادته ناقصة ولا يمكن مقارنتها بسعادته فيما لو عاش مع شريك عمره في هذه السن المتأخرة، كما أنه لن يجد ذكريات جميلة غالية يعيشها في حياته الزوجية الجديدة. وحتى علاقة الأب أو الأم بالأولاد لن تكون حارة ودودة عندما يزور الأولاد والأحفاد بيت الأسرة الكبيرة طلباً لحنان ودفء الآباء والأجداد.[/color][/size][/size] [center] [/center] [size=4][size=5][color=black]لكن مثالية الزواج المسيحي تعطي للمرأة كرامتها وتحقق المساواة بين الجنسين. نحن لا ندعي أبداً أن نظام الزواج وحده يستطيع أن يغير اتجاه الإنسان وفكره. كثيرون يعيشون في ظل شكل الزواج المسيحي، إنما بقيم ومبادئ لا تقرها المسيحية. نحن لا ننكر أن هنالك من يعامل زوجته الواحدة كأنها شيء وليس كشخص؛ ومن يتخذ خليلة بالإضافة إلى زوجته. وهناك أزواج لا يزالون يمارسون السيادة الطاغية في البيت. ذلك لأنه ليس من الضروري أن يكون الزواج بامرأة واحدة دليلاً على أنه زواج مسيحي.غير إنّ القيم المسيحية في الزواج تنير الطريق وتضع الإطار الملائم للحياة الصحيحة، وتتيح الفرصة للإنسان إذا تمسك بمبادئ المحبة والإخلاص والمساواة، أن يحقق السعادة الحقة التي يريدها الله للإنسان في الزواج المسيحي.[/color][/size] [size=5][color=black]لذا فإن الزواج المسيحي هو أفضل من كل مفاهيم الزواج الأخرى في توطيد استقرار الأسرة ورعاية الأطفال. فالعلاقة الواضحة بين المعاشرة الجنسية وإنجاب الأطفال دعت الكثيرين أن يعتبروا الإنجاب أهم أهداف الزواج إن لم يكن الهدف الوحيد.[/color][/size] [size=5][color=black]إن مرحلة الطفولة في حياة الإنسان هي الأطول زمناً، من طفولة سائر الكائنات الأخرى وبالتالي بحاجة أكثر إلى رعاية الوالدين، لذلك كان إخلاص الزوجين بعضهما لبعض، وارتباطهما معاً مدى الحياة، أمراً ضرورياً لسعادة أطفالهما واستقرار العائلة. فالطفل من وقت ولادته إلى وقت نضوجه يحتاج إلى عواطف الوالدين أكثر من أي شيء آخر، وطبيعي أنه لن يجد مثل هذه العواطف بالصورة المطلوبة إذا كان أحد الوالدين منفصلاً عن الآخر، أو متورطاً في علاقة جنسية خارج الزواج - كما أن الأطفال يحتاجون إلى الشعور بالأمان، وهذه الحاجة تعتمد على استمرار المحبة والتعاطف والتشجيع من كل من الوالدين - ولقد أثبتت الإحصائيات التي أجرتها هيئات علمية موثوق بها أن مشكلات التشرد والانحراف عند الأحداث والشباب ترجع في المقام الأول إلى سوء العلاقات بين الأبوين أو انفصال أحدهما عن الآخر، وما يترتب على ذلك من خلافات في الأسرة بين الأبناء ووالديهم، أو بين الأخوة غير الأشقاء بعضهم مع بعض. وليست حاجة الأبناء إلى والديهم قاصرة على مرحلة الطفولة والصبا فحسب، بل أنه بعد أن يكبر الأبناء والبنات ويستقلون عن والديهم، فإنهم يحتاجون إلى دفء محبة الوالدين والشعور بالانتماء إلى أسرة متحدة.[/color][/size] [size=5][color=black]حياة الزوجين معاً لفترة طويلة من الزمن، مقرونة بالرقة والرفقة والمشاركة في مباهج الحياة وأحزانها لذات الهدف، سوف تعمل على تآلف روحيهما بصورة أعمق، حتى تصير العلاقة بينهما روحية أكثر منها جسدية. ومن غير المتوقع أن ينفصلا عن بعضهما البعض بعد هذه المدة الطويلة من المعاشرة، ولو حدث انفصال في هذه المرحلة، فإنه يكون مفجعاً أكثر مما لو حدث في سنوات الزواج الأولى. إن الشعور بالفراغ والوحدة في السن المتأخرة من أشق الأشياء على النفس؛ ولو أن طرفاً منهما وجد نفسه مدفوعاً إلى زواج آخر ليملأ فراغ وحدته وحياته، ففي الغالب ستكون سعادته ناقصة ولا يمكن مقارنتها بسعادته فيما لو عاش مع شريك عمره في هذه السن المتأخرة، كما أنه لن يجد ذكريات جميلة غالية يعيشها في حياته الزوجية الجديدة. وحتى علاقة الأب أو الأم بالأولاد لن تكون حارة ودودة عندما يزور الأولاد والأحفاد بيت الأسرة الكبيرة طلباً لحنان ودفء الآباء والأجداد.[/color][/size][/size][/center] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
منتدي الاسرة المسيحية
الزواج المسيحي والمرأة الواحدة
أعلى